الحمدان
08-27-2025, 04:05 PM
إِنَّ أَعْظَمَ مَا يَمْلِكُهُ الإِنسَانُ
هُو "وَقْتُهُ"
وَسَيُسْأَلُ عَنْهُ عَنْ كُلِّ سَاعَةٍ مِنْ
سَاعَاتِهِ وَكُلِّ لَحْظَةٍ مِنْ لَحَظَاتِ أَيَّامِهِ
فَعَلَى المُسْلِمِ أَنْ يَحْذَرَ مِنْ
إِضَاعَةِ الأَوْقَاتِ
وَلْيَسْتَغِلَّ كُلَّ سَاعَةٍ فِي طَاعَةِ
اللهِ فَالْعُمُرُ الحَقِيقِيُّ هُوَ مَا
قُضِيَ فِي القُرْبِ مِنَ اللهِ
قَالَ الإِمَامُ الأَوْزَاعِيُّ رَحِمَهُ اللهُ:
لَيْسَ سَاعَةً مِنْ سَاعَاتِ الدُّنْيَا إِلَّا
وَهِيَ مَعْرُوضَةٌ عَلَى العَبْدِ يَوْمَ
القِيَامَةِ يَوْمًا فَيَوْمٍ وَسَاعَةً فَسَاعَةً
وَلَا تَمُرُّ بِهِ سَاعَةٌ لَمْ يَذْكُرِ اللهَ
فِيهَا إِلَّا تَقَطَّعَتْ نَفْسُهُ عَلَيْهَا حَسَرَاتٍ
فَكَيْفَ إِذَا مَرَّتْ بِهِ سَاعَةٌ مَعَ
سَاعَةٍ وَيَوْمٌ مَعَ يَوْمٍ وَلَيْلَةٌ مَعَ لَيْلَةٍ
هُو "وَقْتُهُ"
وَسَيُسْأَلُ عَنْهُ عَنْ كُلِّ سَاعَةٍ مِنْ
سَاعَاتِهِ وَكُلِّ لَحْظَةٍ مِنْ لَحَظَاتِ أَيَّامِهِ
فَعَلَى المُسْلِمِ أَنْ يَحْذَرَ مِنْ
إِضَاعَةِ الأَوْقَاتِ
وَلْيَسْتَغِلَّ كُلَّ سَاعَةٍ فِي طَاعَةِ
اللهِ فَالْعُمُرُ الحَقِيقِيُّ هُوَ مَا
قُضِيَ فِي القُرْبِ مِنَ اللهِ
قَالَ الإِمَامُ الأَوْزَاعِيُّ رَحِمَهُ اللهُ:
لَيْسَ سَاعَةً مِنْ سَاعَاتِ الدُّنْيَا إِلَّا
وَهِيَ مَعْرُوضَةٌ عَلَى العَبْدِ يَوْمَ
القِيَامَةِ يَوْمًا فَيَوْمٍ وَسَاعَةً فَسَاعَةً
وَلَا تَمُرُّ بِهِ سَاعَةٌ لَمْ يَذْكُرِ اللهَ
فِيهَا إِلَّا تَقَطَّعَتْ نَفْسُهُ عَلَيْهَا حَسَرَاتٍ
فَكَيْفَ إِذَا مَرَّتْ بِهِ سَاعَةٌ مَعَ
سَاعَةٍ وَيَوْمٌ مَعَ يَوْمٍ وَلَيْلَةٌ مَعَ لَيْلَةٍ