ااخي مهندس االابدااع عااازف ااوتاار االحروف حسن صاحب الزخرف على اوراق الورد الرقيق حسن صااحب النحة على سكون االغدير حسن ظلمنى من لقبني بالقلم االمبدع لانه لا يبدع االقلم مع غيرك طرحت ااجمل كلمااات وااجمل موااضيع عزفت وغردت ونحت ورسمت وكسرت وسرقت جل االتعبير كل االفكر واالتفكيروحبر االاقلام لك كل شكري ااخي الغاالي حسن فلا يبدع االقلم مع غيرك لا اااحد يجاامل نفسه ولالالالا يظلمـها كل اااحتراام للفناان حسن االشمرااني ااتمنى ان اجد غير ماسبق |
اقتباس:
اخي القلم المبدع ... مغدق هو حضورك أيها القلم سعدت لهذا التواصل وهذه المرور المعطر دمت بخير |
خفي حنين ماركة مسجلة لاتسألوني بربكم عن مقاس خفي حنين ولا عن البلد المصنّع لهما وهل تمت صناعتهما من الجلد الطبيعي أم الصناعي فالمسئول في هذا الشأن ليس بأعلم من السائل ولكن الذي يظهر لي والله أعلم أن شهرة الخفين لم تأتي من فراغ فهاهو القرن الخامس عشر يكاد يطوي عقده الثاني ولاتزال الألسن تلهج بخفي حنين ولاتزال المطابع تطبع اسميهما وكأنهما ماركة عالمية أبت الإندثار واستعصت على عوامل التلاشي والنسيان . أما حنين فلو كان يعلم أن شهرة خفيه ستغطي الافاق وستكون بهذا الإبهار وهذا الإستمرار على مدى خمسة عشر قرناً لما كان ليتنازل عن حقوقه المادية والأدبية قيد أنملة فإذا كانت الماركات العالمية الشهيرة تسعى لتجنيد كل طاقاتها المادية والقانونية في سبيل الحفاظ على بقاء أسم هذه الماركات راسخاً في أذهان الناس بعيداً عن الإستغلال أوالتشوية فما بالك بمن يتردد اسمه على مدى خمسة عشر قرناً من الزمان مقروناً باسم خفيه وربما سيستمر الى قرون أخرى عديدة !! يالها من شهرة مدوية وصيت ذائع لم يكن يعرف عنها حنين شيئاً والا لما مات وهو يندب حظه عندما عاد بخفي حنين . |
أوباما وأسمر عبر كما تغزل وتغنى امبراطور الفن محمد عبده في ذلك الأسمر في أغنيته المشهورة ( أسمر أعبر ) هاهي امبراطورية القوة المدعوة أمريكا تتغزل وتتغنى بذلك الأسمر التاريخي باراك ولد حسين أوباما ! ومع أن الأسمر الذي دغدغ محمد عبده وجنته فأنسابت نسمة هواه كان مختلفاً بل كان جنساً رقيقاً ولكن لظروف الزمان والمكان فقد تحول ذلك الأسمر بقدرة قادر من أنثى الى ذكر هروباً من سياط المجتمع في ذلك الوقت فالتغزل بالمرأة كان جريمة لاتغتفر حتى ولوكانت سمراء فالأمر سيان في نظر الوعي المجتمعي . أما أسمر أمريكا فهو ذكر بالغ عاقل بل وذكي ايضاً على خلاف سلفه سيء الذكر ابو البشابيش والذي كان العقل والذكاء يهربان منه هروب الغزال من الأسد لقد تغنت أمريكا بأوباما ولد حسين لكونه عرف سر اللعبة الأمريكية فعزف على وتر التغيير فكان له ذلك ودغدغ أحلام الكثيرين بدلاً من أن يدغدغ وجناتهم فأنسابت الترشيحات المؤيدة بدلاً من انسياب نسمات الهواء ! هناك فرق ولاشك بين أسمر محمد عبده وأسمر أمريكا رغم اتفاقهما في السحنة واللون فالأول تغير الى ذكر في ثنايا الأغنية فيما الآخر تغير الى رئيس أقوى دولة في سجلات التاريخ وشتان بين الأسمرين . مساءكم ورد |
مشاهدة جميلة أخي حسن بس ما أدري هل أبوحسين بيبيض وجوه ربعه في كينيا و الا بيسودها ؟؟ و الله أنا قلبي ناغزني من الثانية..ما أدري ليش!! -يمكن لأنها عاداتهم- |
د. قصر .. حضورك يزيد المشاهدات بهاءً دمت رائعاً |
عجباً !! هنا موقع رسمي وهناك موقع رسمي وكل يدعي وصلاً بليلى وليلى لاتقر لهم بذاك ! أتعجب من تفرق الكلمة واختلاف ذات البين بين الأقارب بل بين أعضاء الجسد الواحد ! هي خلافات شخصية ولاشك أذكتها نار الغيرة والحسد وفجرتها براكين التكبر والغرور لتصبح مع مرور الوقت مواقف سلبية ومعارضات فجّة بل وتصرفات وقحة في أغلب الأحيان . عندما تقول عينك اليمني لعينك اليسرى أنا أفضل منك وأنا الأصل وأنت التقليد فهنا يجب عليك أن تقف مع نفسك وقفة صادقة وتنظر إلى ذلك الخلاف الذي اشتعل بين عينيك لتقف على أس المشكلة ومسبباتها وإن أعياك الأمر ولم تستطع الوصول إلى لب المشكلة فكل ماعليك أن تفعله هو أن تغمض عينيك لبرهة من الزمن حتى تعرف كل عين أنه لاغنى لها عن الأخرى وأن العيش في الظلام هو النتيجة الحتمية لذلك الخلاف وذلك التفرق . أيتها العيون ليس هناك أفضل من طرح الخلافات الشخصية جانباً والابتعاد عن زوايا الظلام واختناقات العتمة والعمل على حب التعاون والإتحاد ليعم النور والنقاء والصفاء . كلمات لأصحاب العقول الناضجة فقط ! ويامساء العطر |
لتعذروني على هذه المشاهدة وعساكم تكرمون جميعاً ولكنها مشاهدة فرضت نفسها !! لقد أحزنني حالك أيها الذباب !! مع قدوم فصل الشتاء تتكاثر بسرعة هائلة حشرة عجيبة يعرفها الجميع ويمقتها الجميع مؤذية حد القرف وعنيدة حد الصلف إنها حشرة الذباب أكرمكم الله . ورغم كل تلك الصفات الا أنه أحزنني حالها أكثر من مرة ... فقد أحزنني حالها عندما أرادت أن تعبر النهر فتعثرت أقدامها الطويلة فأغرقها الطوفان أحزنني حالها عندما وقفت الى جانب السارية فكانت كنقطة سوداء تكاد لاترى أحزنني حالها وهي تراقب نجوم السماء بينما هي تقبع في أعماق الصناديق الصفراء أحزنني حالها وهي تنوء بحملها الثقيل رغم طراوة عظامها الرقيقة ولكنها الأسفار ولابد لها من حملها أحزنني حالها عندما تتعرض للهش والرش فهي كاليتيم تعيش بلا مأوى ولاعش أحزنني حالها عندما يخنقها العطر وتقتلها رائحة الزهور أحزنني حالها عندما لاترأف هي بحالها . مساءكم عطر |
دائما مبدع اخي حسن مشاهده يوميه رائعه تسلم ولاهنت يالغالي |
اقتباس:
الرائع دائماً لاتحاول ... اسعدني حضورك وتعليقك الجميل دمت رائعاً |
الساعة الآن 09:09 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات شمران الرسمية