السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ابنائي الكرام اتابع هذا الموضوع من بداياته ولاحظت زيادة كوابيس نومي بعد قرائته لانه يوقظ بداخلي ذكريات من العناء اتمنى نسيانها ولكن كيف والسواني حفرت اخاديدها في راحتي قبل درَاجاتها0 وثقوب شوك الطلح جعلت من قدماي مبشرة0 وحب السيلان اكل من معدتي قبل ان آكل منه 0وماء الموهبة يكمل مع السيلان صبة الامساك0 وعلاجي من الانين كية في باطن قدمي0 او جدائل تلتف حول خصري 0 وختاني اصعب يوم فهوقبل زواجي بيوم 0وادات الختان قطعة سكين قد قلم بها الحدادحافر حماره قبل الحضور0 وانا في هذا الوقت احمل جنبية ويلي اذا ارتعشت تم اهتزت0 0000000000لن اكمل الحمد لله كثيرا حفظكم الله |
اخواني اخواتي اعتزازك بتراثك وموروثك واصالتك يتطلب من الجميع المشاركه حفظ الله الجميع |
موضوع جميل جدا يحمل الكثير في طياته من تراث شمران
لذا سوف يثبّت الموضوع من قبلي لنجاحه الباهر وتكريما لصاحب الموضوعه الأخ حوفان بن عبدالله تحياتي واحترامي |
اقتباس:
لأهتمامك ورعا يتك للرقي بهذا الصرح الشامخ منتداناالعزيز عليناجميعا والجميع يثمن جهدك حفظك الرحمن |
القربة للماء
الركوة للبن العدلة للتمر الهودج للعروس موضوع جميل ومتجدد يجبرك ان تشارك عدة مرات |
الشكوة للبن
العكة للسمن طلعت معي وحطيتها قبل انساها وبيجيكم الخير ان شاء الله تحيتي |
لله يسعدك يابو عبدالله ذكرتنا ايام الومه والطرق الطويل ايام يقول الشاعر هني عينك ياقمر يوم انت بادي تنتظر في كل وادي
|
اقتباس:
انتظر المشاركه مدعومه بالصور تقبل تحياتي |
الحوقله<<<<< حافظة معلقة لحفظ المأكولات.
الحنيّة <<<<< مجسم من الخشب يوضع بوسطه بخور وتنشر عليها الملابس. المذراه <<<<< إناء كبير من سعف النخل توضع فيه أنواع الحبوب. المراح <<<<< وهو الحوش الذي توضع فيه الأغنام. الشنّه <<<<< إناء للتمر. المريّه <<<<< نوع من أنواع الحلي ( ذهب أو فضّة ) تعلق بعنق المرأة. الوضاحه <<<<< نوع من أنواع الحلي فضة فقط توضع في عضد المرأة. المنخل <<<<< إناء لتصفية الدقيق. الطباخة <<<<< موقد للنار لونه أخضر كان يعمل على القاز. أبو عبد الله جمّعت لك بعض الأدوات والمسميات وجبتها زي ما وعدتك على حسب الوعد وإن شاء الله تعجبك المعلومات اللي جمعتها يالغالي. تحياتي واحترامي ابنك و أخوك بلقاسم ال عدول |
قبل الشروق وقبل سماع صوت الرحى اخذت سحبي ومجلبي والمقرنة وذلك الزند الذي سأركبه على رقبة النهد الذي يكاد يطير من كثر ماأكل من علف الدخن والذي كومته أمامه في المذوذ ليلة البارحة حتى لايبور عند الحراثة وسرحت الى حقنتي قبل أن تصبح صلبٍ لأن امسملة التي اسقتها لم تكن غزيرة الماء خصوصاً بعد أن انتشرت فيها حشائش النجمة وعلى اطرافها بعضاً من اليخيري والقراص وبعضاً من الريم والذي بدا وكأنه يمارس الرقص عندما تخاتله رياح المشرق .
لم يكن وقت الوفواله قد حان رغم أن عيوني قد صفرت من الجوع لأن عشائي البارح لم يكن سوى شوية شوز مع خويضة دخن . إنها فقط شذرات من شذى ذلك الزمان !! تحية لك حوفان بن عبدالله |
الساعة الآن 04:47 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات شمران الرسمية