![]() |
#1 | ||
مساعد للمدير العام ومستشار للمنتدى
![]() |
![]() العنوان: لماذا يجب على
الكونجرس أن يتجاهل المعارضة النسوية الراديكالية للزواج قال موقع مؤسسة التراث الأمريكية «تنظر النسويات الراديكاليات إلى الزواج باعتباره مؤسسة قمعية تضر بالنساء والأطفال لكن الحقائق تكذب هذا الرأي وفي المتوسط فإن الأم التي تلد وتربي طفلاً خارج إطار الزواج تكون أكثر عرضة للعيش في فقر سبع مرات مقارنة بالأم التي تربي أطفالها داخل أسرة متزوجة مستقرة. أكثر من 80% من فقر الأطفال طويل الأمد في الولايات المتحدة يحدث في أسر غير متزوجة أو مفككة تدعي النسويات الراديكاليات أن الزواج يثير العنف المنزلي ضد المرأة ومع ذلك فإن العنف المنزلي أكثر شيوعًا في العلاقات المعاشرة المؤقتة التي احتفلت بها الحركة النسوية منذ فترة طويلة كبديل للزواج التقليدي الأمهات غير المتزوجات أكثر عرضة للمعاناة من العنف المنزلي بأكثر من الضعف من الأمهات المتزوجات أو المتزوجات تظهر مجالات البحث المتعددة التي بحثت في آثار الزواج أن الزواج يؤدي إلى صحة أكبر وطول العمر بالنسبة للرجال والنساء والأطفال والمجتمعات ككل مزيد من التعليم الدخل المرتفع وإساءة معاملة النساء والفتيان والفتيات بشكل أقل؛ فقر أقل؛ اقل جريمه؛ إدمان أقل واكتئاب أقل» لعقود من الزمن هاجمت النسويات المتطرفات الزواج باعتباره مؤسسة تضطهد النساء اقتصاديًا وكسجن يولد اليأس والمرض العقلي للنساء المحصورات داخله ومع ذلك تظهر الحقائق أن الزواج له فوائد اقتصادية هائلة للأمهات والأطفال للزواج المستقر فوائد كبيرة وإيجابية وعاطفية ونفسية للمرأة كما أنه يحسن بشكل كبير رفاهية الأطفال ويحتاج الأطفال الأميركيون على وجه الخصوص إلى ثقافة الزواج المستقر والصحي والأطفال الفقراء في أمس الحاجة إليها لقد عانوا باستمرار من أكبر الأضرار الناجمة عن تآكل الزواج على مدى السنوات الثلاثين الماضية ومن أجل جميع الأطفال وخاصة أطفال الفقراء يتعين على الكونجرس أن ينضم إلى الرئيس في إعادة بناء ثقافة الزواج المستقر والصحي المصدر: https://www.heritage.org/welfare/rep...ition-marriage
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
|
|