11-05-2024, 01:18 PM
|
#1 |
|
أداريه سابقه ومراقبة عامه للمنتديات
 |
أن صـدت النـاس عــنــا ما تبعناهــا ما تـقــفي الناس عــنــا ونتولجهــا🌹🌷
أن صـدت النـاس عــنــا ما تبعناهــا ما تـقــفي الناس عــنــا ونتولجهــا قصيدة الشاعر فكاهة، معاناة، مجاملة ومجاراة  تابس غصون الشجر من حر واهجها عندما تصل أي قصيدة إلى المتلقي سواء قديمة أو حديثة، وسواء مروية منقولة أو سماع مباشر، فإنه لا يفترض فصلها وعزلها عن بقية سياقاتها و ظروف ومقاصد شاعرها, فعلامات الاستفهام دائما تحيط بكل مقولة قول سواء كان شعرا أو نثرا، والقصيدة أولى أن يعرف ويدرك كل مايتعلق بها من مناسبة ومكان وظروف ومقاصد، وإلا صار تلقيها غير متوافق معها. فالشاعر عندما وصلتنا قصيدته فهو بين مؤثرات عدة، فإما أنه يعاني أو يحاكي أو يجامل أو يجاري أو أنه في قصيدته ممازحا غير جاد، ولم يقصد نشرها أبعد من مجلس هو فيه، كما أن قالها متأثرا بموقف أو متطلعا أو معترضا أو مؤيدا..إلخ. وليس من الإنصاف له تأطير قصيدته في محيط ذائقة المتلقي وظروفه ورؤيته الشخصية، ولا حتى المتخيلة، ذلك لأن المتلقي وذائقته ليست معيارا بل إنها متقلبة متغيرة، لكن تبقى التراكيب والمفردات والوزن والقافية في إطار المتفق عليه والمشترك العام لا عذر لشاعر الإخلال به. يقول الشاعر عبدالله بن زويبن رحمه الله. سمعت لي كلمةً مدري وش أقصاهـا حزت بصدري وانا ماني بهارجهـا لوكل كلمة الى جتنا تبعناها بعنا الثمينة بسـعرً ما يخارجهــا لــو مــرت السمع ما كنــا ســمعنــاها ونقفل الراس عنها لايبرمجها ومــن يــم هـذا لهذا ما نــقــلناهــا والنـاس واجد وتلقى من يروجهـا ومـن جـابها بيـن خــلـق الله ووداها لـو بــه مراجــل ترى نفسه يسـمجهـا ومن عامل الناس في سابق خطاياهــا يقعد بدارً خـلا مــا داج دايجــهــا في كنةتشوي الجربوع رمضاهـا تابس غصون الشجر من حر واهجها والناس بالحق حكم الشيخ ما ارضاهــا مــا تـرضي النــاس لــو أنــك تحججها ويااللي تبي الطيبة خذها وعطناهــا خــل الطريفة طـرية لا تــثــلجــهـا وأقضب طريق الاوادم وامش ممشاهـا اتبـع دروب العرب وانهج مناهجهــا وارسم لنفسك حـدودً لا تعداها من حط نفسه بدرب الضيق يحرجها وأن كان نفسك هواها قام ينحاها حط الاعنة بروس الخيل وأسرجهــا وفــكر بـمـنـكـافـهـا قـدام مغزاهــا وأضرب حساباتها وتشوف ناتجهـا وكـلً بـعـضـده يموح الدلو برشاها وتلقى كبود الضوامي من يبرهجهـا وان كـان تـوك عـلى صدرك تهجاهـا حـنـا تـرانـا نـدرس فـي مـنـاهـجهـا مــن يــم مــصبـاحهـا نـبعد معشاهـا إلــى قــعــد راعـي الضالع يـدرجها لـوهـي صعـيـبة الى انعاجت عدلناهـا واللي تجي مستقيمــة ما نعـروجهـا نــهـتـم فـى وزنـهـا وأبـرام معـنـاها ومـن الكرســتال والـلـؤلـؤ نـتوجها مـثــل الـجـواهـر الـى منا نظمناهــا واسلوكها من جديد الزري ننـسجها مـخــايلً تــرتــدم والصدر منشاهـا ان دك بـالبـال هـاجوسً يـهـيجـها واليا امطرت ضاقت الوديان في ماها تأخذ الى الحول ما يبست مدالجهـا وأن صـدت النـاس عــنــا ما تبعناهــا ما تـقــفي الناس عــنــا و نتولجهــا وأن جــاتـنـا الطيبة بالطيب زدناهـا الـطـيـبـة بالعسل والسمن نـمزجهـا وأن جــاتـنـا الثانية نصبر ونرفاهــا يمكن الى فاق راعـيـها يعــالجهـا وأن عــادهــا عــودة ماعاد ينساهـا من حربة في صميم الصدر نولجها مـسـمـومـة يـبـلـش الـدكتور بادواهــا مـايـقـنـع الخـبل لـين انه يلامجهــا وهذه بعض أبيات من قصيدة الشاعر: موسى مبطي السلمي: واللْه يافيه رْجال ورجال ورجال لولا الفقر والقلّ ما تنتجارى لو بعضهم ما في جيبه ريال لكن وجهه راس مال ووقارا الشك زايل لكن الوقت لا زال يعطي دروس بدورته واعتبارى من هيبة الدنيا ليا هيبة المال تلقى الصغار اللي من أول كبارى ياهل الصدور اللي على ابوابها اقفال ما عاد غير البوح عندي خيارا عيني تشوف العالم خفاف و ثقال داريت شي ؛ وشي ما ينتدارى الناس يغريها الطمع والتحيّال وتسوّي اكبر هيلمة للبطارى حتى شف الترحيب برجال الأعمال ما هو مثل ترحيبهم بالطفارى لو كان طيب الرجل من طيب الافعال ما له دخل بالاغنياء والفقارى ويقول الشاعر: جري بن عبيد : يا كثر مضمون الطواري والأشعار اللي تراودني على كل فكرة وأنا عليها مثل عساف الأمهار وعندي على ترويض الأمهار خبرة أسهج عليها كل حله ومضمار وأجيبها ما بين كرة وفرة على النقا بين العرب سر وجهار ما تختلف في كل مرة ومرة مؤمن بما أنزل على سيد الأبرار ومؤمن بما فالقدر خيره وشره واليا بلاني ناقص العرف ما احتار خليت له جوه وبحره وبره مالي ومال مسايرة كل هذار نقال هرج وكل حبلً يجره  1جري بن عبيد  2موسى السلمي  عبدالله بن زويبن |
|
|
|
|
العرض الشجري