|
|
|
|
#1 | ||
|
مساعد للمدير العام ومستشار للمنتدى
![]() |
قال جابر بن سمرة:
كان النبي ﷺ : إذا صلى الفجر جلس في مصلاه حتى تطلع الشمس حسناء [١] قال رسول الله ﷺ: من صلى الغداة -الفجر- في جماعة ثم قعد يذكر الله حتى تطلع الشمس ثم صلى ركعتين كانت له كأجر حجة وعمرة تامة تامة تامة [٢] وعن سهل بن معاذ عن أبيه رضي الله عنه ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : من قعد في مصلاه حين ينصرف من صلاة الصبح حتى يسبح ركعتي الضحى لا يقول إلا خيرا غفرت له خطاياه وإن كانت أكثر من زبد البحر [ ٣ ] وعن عمرو بن عبسة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال فإذا طلعت الشمس فصلي فإن الصلاة مشهودة محضورة [ ٤ ] ------------ [١] صحيح مسلم (٦٧٠) وحسناء: أي نقية بيضاء زائلة عنها الصفرة التي تخيل فيها عند الطلوع. [٢] سنن الترمذي (٥٨٦) عن أنس بن مالك وقد صحح الحديث أو حسنه الترمذي والمنذري وملا علي قاري والألباني وابن باز وابن عثيمين واللجنة الدائمة للافتاء والخضير وغيرهم من أهل العلم والمحققين والقول كما قالوا فالحديث ثابت صحيح والله أعلم. فلذلك لا ينبغي التفريط في العمل به أبدا. [٣] رواه أحمد وأبو داود وفي رواية(وجبت له الجنة )وفي رواية عند البيهقي مثله وزاد ( لم تمس جلده النار ) وله شواهد تقويه . اللجنة الدائمة للإفتاء برئاسة سماحة الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله. [٤ ] أخرجه مسلم رحمه الله. ومعنى مشهودة تشهدها الملائكة ومعنى محضورة تحضرها الملائكة.
|
||
|
|
|
![]() |
| أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
| انواع عرض الموضوع | |
|
|