![]() |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
#5571 | ||
مساعد للمدير العام ومستشار للمنتدى
![]() |
![]() الزهد في حياة النبي صل الله عليه وسلم
وقد ذكر الإمام ابن كثير في تفسيره عن خيثمة أنه قيل للنبي صل الله عليه وسلم: إن شئت أن نعطيك خزائن الأرض ومفاتيحها ما لم نعطه نبياً قبلك ولا نعطي أحداً من بعدك ولا ينقص ذلك مما لك عند الله فقال ﷺ : اجمعوها لي في الآخرة فأنزل الله عز وجل في ذلك: { تبارك الذي إن شاء جعل لك خيراً من ذلك جنات تجري من تحتها الأنهار ويجعل لك قصورا } [الفرقان: 10] وخُيِّر صل الله عليه وسلم بين أن يكون ملِكاً نبياً أو عبداً رسولاً فاختار أن يكون عبداً رسولا ﷺ
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#5572 | ||
مساعد للمدير العام ومستشار للمنتدى
![]() |
![]() إذا ما ضقت بالعيش الكئيب
فبادر بالصلاة على الحبيب فما صلى الحزين عليه إلا أتاه الله بالفرج القريب اللهم صل وسلم على نبينا محمد صلوا عليه وسلموا تسليماً
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#5573 | ||
مساعد للمدير العام ومستشار للمنتدى
![]() |
![]() خمسة أوقاتْ تُفْتحُ فِيها أبوَاب السَّماء
للشيخ الألباني خَرَّجَ الألباني رَحِمه اللهُ : خمٌسة أوقاتْ تفتحُ فِيها أبوَابُ السَّماء ❶ الوقت الأول: قبل الظُهر قال رسول اللهِ ﷺ : إنَّ أبوابَ السَّماءِ تُفْتحُ إلى زوالِ الشمسِ فلا تُرْتَجُ حتَّى يُصلَّى الظُهرُ فأحِبُّ أن يُصعدَ لي فِيها خيرٌ صححه الألباني في صحِيح الجامع رقم: (1532) ❷الوقت الثاني: عِند كُل أذان : قال رسول اللهِ ﷺ: إذا نُودي بِالصَّلاةِ فُتِّحتْ أبوابُ السَّماءِ واسْتُجيبَ الدُّعاءُ الألباني في صحِيح التَّرغِيب رقم: (260) صحِيح الجامِع رقم: (818) ❸ الوقت الثالث : عِند الرباط بين صَلاتين : قال رسول اللهِ ﷺ : أَبْشِروا هذا ربُّكم قد فَتَحَ باباً مِن أبوابِ السَّماءِ يُباهي بِكُم الملائِكةَ يقُول: أنظُروا إلى عِبادي قد قضَوا فَرِيضَةً وهُم يَنتظِرونَ أخرى صححه الألباني في صحِيح الترغيب رقم: (445) صحِيح الجامِع رقم: (36) ❹ الوقت الرابع : عند مُنتصف الليل : قال رسول اللهِ ﷺ : تُفتحُ أبوابُ السَّماءِ نِصفَ الليلِ فيُنادي مُنادٍ: هل مِن داعٍ فيُستجابَ له هل مِن سائلٍ فيُعطى هل مِن مَكروبٍ فيُفَرَّجَ عنه فلا يبقى مُسلمٌ يَدعُو بِدعوةٍ إلَّا استجابَ اللهُ تعالى لهُ إلَّا زانِيةً تسعى بِفرجِها أو عشَّاراً تسعى بِفَرجِها : أي تكتَسِب بِالزِّنى عشاراً : هُوَ صاحِب المكس جَمعهُ مُكُوس الذي يأخذ مِن التجار إذا مَروا مكسا بِإسم العُشر ضرِيبة صححه الألباني في صحِيح الترغيب رقم: (786) صحِيح الجامِع رقم: (2971) ❺ الوقت الخامس : عند الاستِفتاح الصَّلاة بـ[ اللهُ أكبرُ كبيراً والحمدُ للهِ كثيراً وسُبحان اللهِ بكرةً وأصِيلاً بينما نحن نُصلِّي مع رسولِ اللهِ ﷺ إذ قال رجلٌ مِن القومُ: اللهُ أكبرُ كبِيراً والحمدُ للهِ كثِيراً وسُبحان اللهِ بُكرةً وأصيلاً فقال رسولُ اللهِ ﷺ : مَن القائِلُ كلِمةَ كذا وكذا قال رجلٌ مِن القومِ : أنا يا رسولَ اللهِ ِقال ﷺ : عجِبتُ لها فُتِحَتْ لها أبوابُ السَّماءِ قال إبنُ عُمر: فما تركتُهنَّ منذُ سمِعتُ رسولَ اللهِ ﷺ يقول ذلِك صحِيح مُسلِم (601).
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#5574 | ||
مساعد للمدير العام ومستشار للمنتدى
![]() |
![]() كان أكثرُ دعاءِ النبيِّ ﷺ :
اللهم ربَّنا آتِنا في الدنيا حسنةً وفي الآخِرةِ حسنةً وقِنا عذابَ النار البخاري (٦٣٨٩) مسلم (٢٦٩٠)
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#5575 | ||
مساعد للمدير العام ومستشار للمنتدى
![]() |
![]() الَلَم صََلَِّ وََسََلَِّـم وََبََارَِكَ ْعََلََىَ سيدنا مـَُحَمـََّدٍَ
وأّلَهِ وصٌحٌبِهِ أّجِمَعٌيِّن ﷺِ
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#5576 | ||
مساعد للمدير العام ومستشار للمنتدى
![]() |
![]() صلى الله عليه وسلم
كان رسول الله ﷺ أكثر الناس تواضعًا، ومن صور تواضعه ﷺ: - أنه ﷺ كان يركب الفرس والبغل والحمار. - وأنه ﷺ كان يردف خلفه عبده أو غيره. - وأنه ﷺ كان يخصف نعله ويرقع ثوبه. - وأنه ﷺ كان يمسح وجه فرسه بطرف كمه أو بطرف ردائه. - وأنه ﷺ كان يحفظ جاره ويكرم ضيفه وكان أكثر الناس تبسمًا وأحسنهم بشرًا . - وأنه ﷺ كان يعود المرضى ويحب المساكين ويجالسهم ويشهد جنائزهم ولا يحقر فقيرًا لفقره ولا يهاب ملكًا لملكه. - وأنه ﷺ كان يعظِّم النعمة وإن قلَّت، لا يذم منها شيئًا، فما عاب طعامًا قط، إن اشتهاه أكله، وإلا تركه. - وأنه ﷺ كان لا يقابل أحدًا بما يكره، ولا يجزي السيئة بمثلها بل يعفو ويصفح. - وأنه ﷺ كان إذا انتهى إلى قوم جلس حيث انتهى به المجلس. - وأنه ﷺ كان إذا جلس إليه أحد لم يقم حتى يقوم الذي جلس إليه إلا أن يستعجله أمر فيستأذنه. - وأنه ﷺ كان لا يعنف خادمه وإن أخطأ أو أخلف أمره. - وأنه ﷺ كان يخدم من خدمه ولا يترفع على عبيده وإمائه في مأكل ولا مشرب ولا ملبس. - وأنه ﷺ كان لا يدع أحدًا يمشي خلفه، ولا يدع أحدًا يمشي معه وهو راكب حتى يحمله فإن أبى قال: تقدمني إلى المكان الذي تريد". - وأنه ﷺ كان يجيب من دعاه من غني أو فقير أو حر أو عبد. - وأنه ﷺ كان يصغي الإناء للهرة وما يرفعه حتى تروى رحمة لها. - وأنه ﷺ كان يبدأ من لقيه بالسلام. - وأنه ﷺ كان لا يمد رجليه بين أصحابه، ويوسع عليهم إذا ضاق المكان، ولم تكن ركبتاه تتقدم ركبة جليسه. - وأنه ﷺ كان لا يطوي بشره عن أحد ولا يجفو عليه ويقبل معذرة المعتذر إليه. - وأنه ﷺ كان يسأل عن أصحابه ويتفقدهم، فمن مرض عاده، ومن غاب دعا له ومن مات استرجع فيه وأتبعه الدعاء له ومن كان يتخوف أن يكون وجد في نفسه شيئًا انطلق إليه حتى يأتيه في منزله، ويخرج إلى بساتين أصحابه ويأكل ضيافاتهم. - وأنه ﷺ كان لا ينتقم لنفسه. - وأنه ﷺ كان ألين الناس عريكة: خلقه سمح وطبعه سهل، وأحسنهم عشرة، من خالطه أحبه. - وأنه ﷺ كان خافض الطرف، نظره إلى الأرض أطول من نظره إلى السماء. صلى الله على محمد صلى الله عليه وسلم
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#5577 | ||
مساعد للمدير العام ومستشار للمنتدى
![]() |
![]() في وصفِه تزهو الحروف وتبرقُ
وأريجها بين المدائن يعبقُ تسمو القوافي في مديح محمَدً والشّعر من أضلاعنــا يتفتّقُ وبهديه يحلو مًرارُ معاشِنـــا وقلوبنــــا من بعدِ جذبٍ تورِقُ صلى الله عليه وسلم
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#5578 | ||
مساعد للمدير العام ومستشار للمنتدى
![]() |
![]() الله رب العرش في ملكوته
صلى على خير الأنام وسلَّما وكذا الملائكة الكرام فإنهم صلَّوا عليه قداسةً وتكرُّما ثم الصِّحاب ومن أتوا من بعدهم والمتقين ومن لسنّته انتَمى سيروا على منهاجهم وسبيلهم وكفى بذلك قدوةً وتيمُّما صل الله عليه وسلم
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#5579 | ||
مساعد للمدير العام ومستشار للمنتدى
![]() |
![]() اعمَل كَأنكَ سوف تُثكلُ فِي غدِ
واجنَح إلَى القُرآن عَلك تهتَدِ مَا أسرعِ الأيَّام وانظُر مَا مضَى مَرَّت مُرور البَرقِ فانْظُر وازهَدِ فَكأن عُمرك سَاعةً قَد أوشَكَتْ أنْ تنتَهِي وكأنَّهَا لمْ تبتَدِ فَاعمَل لنفْسكَ صالحًا تُحسِن لهَا واعبُد إلهَكَ في السَّمَاءِ ووَحِّدِ واسلُكْ إلَى مولاكَ دَربًا واحِدًا واسعَد لفَوزكَ بالنّبيِّ محمَّدِ ﷺ
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#5580 | ||
مساعد للمدير العام ومستشار للمنتدى
![]() |
![]() فِي لَيلَةِ الجُمعَةِ الغَرَّاءِ يُشجِينِي
ذِكرُ الحَبِيبِ الَّذِي قَد جَاءَ بِالدِّينِ عَنَيتُ أَحمَدَ خَيرَ الخَلقِ قَاطِبَةً مَن حُبُّهُ فِي فُؤَادِي فِي شَرَايِنِي صَلَّى عَلَيهِ إِلهِي مَا هَمَى مَطَرٌ مَا أَزهَرَ الوَردُ فِي رَوضِ البَسَاتِينِ ﷺ
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
انواع عرض الموضوع | |
|
|