فوق هام السحب ( الشعر الشعبي) على متن القوافي

لوï»» الدï»»ل وشبة النار و الكيف
والعود اï»»زرق والكرم و الطناخه

وكلمة هلا واقلط على العز ياضيف
ما كان بيت الطيب يعرف مناخه

....

يالله برزقٍ مادرى عنه مغتاب
‏ولا حال كم دونه خبيث السريره

‏يقضي لوازمنا ويفتح لنا باب
‏على الحياة المزهره والمنيره

بقلمي

يا قاضي الحب قلبي متهم مظلوم
افتح ملف القضيه واسمع اقوالي

واحد ذبحني وجرحي بالحشا مكتوم
مجروح والي جرحني للاسف غالي

بقلمي

ماكلّ غايب عن عيوني فقدته
‏وماكل شخص القاه يستاهل اغليه

‏من بعد ما قلبي شقيته وعدته
‏ما يسكنه غـير الّذي يعتني فيه

بقلمي

صار اللي صار وانتهينا على خير
‏وعيوننا عاشت وشافت ودارت
‏
‏مو كل شي بكيفنا لازم يصير
‏اشياء واجد م نبيها وصارت

....

‏على مفرق بدايات الجروح ودمعة المقهوّر
‏عرفت ان الزمن لا شان وجهه ماتت امالي

‏اشوف الحزن ما خلا على وجه البسيّطه نور
‏اجر الصوت واغني على جرحي وترحّالي

‏اوسع خاطري وادري تضيق من الهمّوم صدور
‏وعسى الله مايطول ضيقة الخاطر على بالي

....

أحدٍ على سر الصداقه يصونك
وأحدٍ على سر الصداقه حكى فيك

ربع الرخا لاضقت صعبه يجونك
وربع الشدايد واحدٍ بس يكفيك

....

الى مرّ بي دربي على بيتهم ونيت
وراعي المودة ما تفيده تناهيته

اميّل نظر عيني على البيت لا مريت
واعدل عليه مرايتي لا تعديته

....

ما أظن فيه ٳنسان خالي من العيب
الكل منّا محتوي طيب وعيوب

حنا بشر نخطي وفينا عذاريب
والدايم الله ۆكل شمس لھا غروب

....

ما كل من يضحك سعيد بدنياه
وما كل من يبكي دموعه حزينه

أحدن بكى والكل يدري عن بكاه
واحدن مع الضحكه تحس بونينـه

....