فوق هام السحب ( الشعر الشعبي) على متن القوافي

مجاراه بين الشاعر عبدالله
والشاعر أبو خبان

قولو ل عبد الله اليله يجاريني
لانه في الشعر متمكن وهو دكتور

مسلم وباموت واستشهد علا ديني
يهناه من مات ياغالي بنات الحور
أبو خبان


يا مسلمين الله قد وصـى
وصـى رسول الله بلحصه

علوم في القران ماتحصـى
الحق واضح فيه والقصه

المشكـله فـ المسلمين نقصى
وكـل مسلم ما عرف نقـصه

وهي حقوق الله ذي تعصـى
ذي واجـبه للـه ومـختـصـه

لو كـل مسلم فيهن اتقـصـى
ملمسلمين اليوم في خبصه

لوكـل واحـد هـم واختصـى
وقــال هـذا الدين ذي خصه

للـصـف يتـوحـد ويـرتصـى
من اليمـن لا مصر لا حمـصه

ندخل نحرر مسجد الأقصـى
مـاشي مـعانا غيرهـا فرصـه

عبد الله

يا ساحه البدوان واهل القصايد
في متلقئ شعر القصيد الخليجي

عندي لكم من دين ربي فوايد
غصن الاثيل النافحه والاريجي

المسك ريحه والنسايم نوايد
يحي به القلب الكئيب الطجيجي

يازورق ن في يم ساهد وواهد
تتلاطمه موجات في بحر لجي

لاعاصم الا الله باقي وواحد
امسك بحبله وانتهج خير نهجي

أبو خبان مغنيز

ياصاحبي الدنيا لها طبع ميال
كلن بياخذ من شقاها نصيبه

ماكل من ساق الخيل صار خيال
وما كل طلقه في هدفها تصيبه

عبد الله

مرايف عليك ارياف نبي نشوفك

يا هنا عمري يا جميل حروفك

مشتاق نسمع صـوتـك

مشتاق نسمع ضحكتك و اسلوبك

ومشتاقلك ياروح قلبي نا ملهوفك

انريدك على طول الزمان رفيقي

والعقل زاد مايفكر الا في صوبك

امرايف عليك العقل يبي يشوفك

يـاهنا عمــرى يا جميل اسلوبك

....

مشاعرنا ضحايا الصمت والعھتمان
‏وعھرامتنا تخـيرنا مابين أمرين

‏جميل الصبر والا نعمة النسيان
‏عسى ربي ما يحرمنـا من الثنتين

....

ترى الحياة بكبرها تلهوّه
‏دخلتها والصبح تظهر منها

‏لاصار في وجهك حيا ومروه
‏اختر من جزال العلوم اثمنها

‏حارب عدوك في نقاط القوه
‏اما نقاط الضعف جنب عنها

....

تدور الليالي والمقادير خيل وجيش
ولولا الصبر ما كان رحنا ولا جينا

رمتنا الليالي في نعيم الطرب والطيش
وشلنا على ركب الهقاوي هقاوينا

طوينا سجلّاتٍ كثيره عشان نعيش
ما ندري إن سجلّات المقادير تطوينا

....

‏العز ماهو بشت او ميلة عقال
العز تختصره فعايل يدينا

مو مشكلة حنا نسويك رجال
بس الخطأ انك تمرجل علينا

....

بسيطه من الجهال تخطي على العقّال
لكن عاقل ويخطي على جاهل مصيبه

تغافلت عن بعض الخطايا وانا رجال
اذا ردّ من حقه واذا صدّ من طيبه

....

رسالتي لك....

من أسباب حفظ الأمن والاستقرار :
‏الإيمان بالله وتوحيده والحذر من الشرك وهوما كان يلهج به أبينا إبراهيم عليه السلام كما قال الله عنه :
{وإذ قال إبراهيم رب اجعل هذا البلد آمنا واجنبني وبني أن نعبد الأصنام}
‏وقال سبحانه :
(الذين آمنوا ولم يلبسوا إيمانهم بظلم أولئك لهم الأمن وهم مهتدون)