فوق هام السحب ( الشعر الشعبي) على متن القوافي

يا وش بقى بأعطيك مني ولاجاك
ماباقي إلا روحي أحيا بها لك


يالغايب الحاضر بقلبي ولا القاك
اقرب من عروقي وصعب منالك

شالك زماني عن عيوني ووداك
لا شك وثق في ضلوعي حبالك

يا حاجب ٍ شمسي وراه ليل جفواك
ما بالعهد بك قاصي ٍفي وصالك


ولا انتفض قلبي من الحب لولاك
ولولاك ما يبدي عليك ما بدالك

....

مابلني غيثك على طول مشتاك
لكن حرق جوفي من الحر صيفك

اصبر على كيفك الى صار ملفاك
وانت المحلي والمعاليق ظيفك

يسامر نجوم على غير مسراك
لاباح له خافي ولاشاف طيفك

....

في معركة ياسي هزمت امنياتي
والمعركة في داخلي مالها صوت

من كثر ما صارعت ذاتي بذاتي
نصي يبي الدنيا ونصي يبي يموت

....

ياناشد عني تسرك علومي
انا بفضل الله بخير من الله

ان متت ماني ميت قبل يومي
وان عشت ماني عايش الوقت كله

....

‏ماشفت شيٍ يخطف الانفاس
‏كثر ابتسامة وجهك البدري

‏العين خَدرى كن فيك نعاس
‏حتى لو انّك قايمه بدري

‏والراحتين احلى عقود ألماس
‏والشفتين احلى عسل سدري

‏سبحان من سوّاك بالمقياس
‏فـ الجانب العلوي وفـ الحدري

‏اقري على الزين الفلق والناس
‏يمكن تصيبك عين ما ندري

‏وخلي البيوت العامره بالناس
‏ولا تسكنين إلا قفص صدري

....

لا تحدثوني مرة أخرى عن حقوق الانسان والطفل
لا شي يوحي بأننا في بلاد المسلمين غير صوت الأذان
اللهم انتقاماً لا بحجم الألم بل بقدرتك المطلقة يارب
اللهم أعز الإسلام والمسلمين وأذل الشرك والمشركين ودمر أعداء الدين وانصر عبادك الموحدين واجعل اللهم بلاد العرب المسلمين آمنه مطمئنة يارب العالمين

بقلمي

‏لاضاقت الدنيا قل الحمدلله
حتى ولو إنك من الوقت هايم

ماخاب منهو يحسن الظن بالله
وما ضاق صدرن يذكر الله دايم

....

‏مهما ومهما صار تبقى انت حُبي
‏أغليك لو عني تباعد خطاويك

‏لاطحت من عيني تلقّاك قلبي
‏ولا طحت من قلبي على الكف اداريك

....

حكمه اليوم....
‏

إبتسم فلا محبتهم تبني لك قصراً
ولا كرههم يحفر لك قبرآ
أخبرونا بأن لا نبكي أمام الأهل
كي لا يحملوا همًّا فوق همومهم
قالوا لنا لا تبكوا أمام الآخرين
كي لا تكونوا ضعفاء
ولا تبكوا أمام أعدائكم
فلن تحتملوا شماتتهم
وأن لا نبكي أمام أنفسنا
كي لا يصيبنا انهيار
الدموع كلمات في القلب
لم يستطع اللسان نطقها
ولم يستطع القلب تحملها
الدموع الحقيقية
ليست اللواتي تجري على الخدود
بل تلك التي تحرق القلوب
يتحمل القلب ألف هزيمة
يقاوم ألف ابتلاء
لكن تأتي قشة الخذلان فتكسر ظهره

بقلمي

يا شين مس الشوق في كبد مشتاق
مثل الجمر لا شب من تحت دله

يبطي به العاشق من الشوق ما فاق
ويحط في كبده ثمانين عله

....