فوق هام السحب ( الشعر الشعبي) على متن القوافي

‏السنين اللي مضت لي من سنينك
‏علّمتني كيف أعيش وكيف أموتك

‏كنت غرقان بـ غلاك ودمع عينك
‏وكانت أحبال النجاه أحبال صوتك

...

‏

‏أتغيشم لك وأنا ماني غشيم
والخطا مردود والزلّه بلاش

النقاش أحيان موضوعه عقيم
لاتلوم اللي قفل باب النقاش

...

‏أخذ من العمُر التجارب وينعاد
‏في خاطري نفس السؤال الرمادي

‏ليه البشر تبكي على موت الأجساد
‏وإن ماتت قلوب المخاليق عادي

...

‏إذا أعـجـبـك شيء بالإنـسـان صرّح به
وإن ما أعجبك كفّ عنه حكاك ولسانك

اللي مايعجبك بعض الناس يعَجَبْ به
وأكـبـر خـطـا تـحـكـم الـعـالم بميزانك

عبدالله بن رشيد

خارج الصندوق....

- الجروح تروح وترجع
- وكلّ عين لابد تدمع
- والزمن قسمه ونصيب
- مثل مايعطيك يوجع
- والحياة أخذ وعطا
- ومثل ما تاخذ بتدفع
- والگلام كلمه وجواب
- ومثل ما تتكلّم اسمع
- أمس ولّى وصار ماضي
- وكلّ ماضي صعب يرجع
- كلمه وخلها وسط بالك
ما كل الذهب يلمع

مشتاق له لاكن حروفي تكابر
واالخل مثلي طايحً في غروره

ودي رساله منه تسعد للنضار
مادام في قلبي وروحي حضوره

محتار من حبه انا سرت محتار
ما الحل قولو له مراقب مروره

...

‏لاتُعاتب أحد على قِلة الإهتمام
‏فَ الاهتمام الذي يأتي بعد العتب مجاملة
‏
يا جعل الايام ما تقسى على الطيّـب
‏ورعى الله صدورن محد يدري بـ خافيها

بقلبي

على شوگي ونفس جفني اليتانيك
أحِن وللزعل ما منطي لزمة

بموعِد جَيتك كون أندل الميل
وأسطي أعلة الدقايق حتى اقدمة

أنا مناطرك نظرة غصن چان
اخضر بس قِبلت تعوفة يضمة

بررلي سبب عطر البلا رُوح
ولِيش الشمِّس تطلع بيها عتمة

حرت وجهك يتراوالي مرات
واقع لو لإن مشتاگ ارسمة

اخر نظرة صوغة تضل بلعيُون
حد اليگضي شوفة وعينة تعمة


شعر عراقي

مَابيه حِيل أخِذ نفس
مَاعِندي وَاهِس لِلحَچي

مِن برّة تِلگاني أبتسِم
ومِن جوّه اطِك مِن البَچي

مَابيه أكمِّل هَالدَرُب
تعبَان خلوني أنتِچي

شعر عراقي

شبِيهآ عِيونچ ترِيدين تِبچين
سَواد بعِينچ و بِالگوآ تِحچين
شبِيچ أحچيلي لَتخافِين
لَيش هوُاي ذَبلآنه
شِنوو متَعِب مَعانيِيچ
أوَل مَرة أشُوفچ هيِچ كَبرآنه
أوَل مـَرة أشوُفچ مَكسُورة تِمشين
وآنه ألـي أعُرفچ أقوآ إنسَانه
شـگد مَكابرا وهَلكِثر تَعبانة

شعر عراقي