فوق هام السحب ( الشعر الشعبي) على متن القوافي

حي هالوجه يا وجه السعد
‏ريحة الغيم تشبه ريحتك

‏جيتني البارحه على الوعد
‏والمطر هل مع تلويحتك

‏ومثل ما يسبق البرق الرعد
‏إبتسامَتك تسبق صيحتك

.....

‏أنت الصديق اللي له القلب يرتاح
وأنت العشير اللي يساوي عشيرة

وأنت الرفيق اللي من العين ما طاح
وأنت الشقيق اللي مسيري مسيره

.....

أساير زماني وأتماشى على ممشاه
لو أن النفوس أحيان ماهيب مقتنعة

.....

ذخرتك للشقى صدرٍ يكفّيني عن الباقين
وذخرتك للمدى هقوة تشتّت كل ضيقاتي

.....

‏اتركوني لين أسجّ الرجل بالقاع البياح
خاطري من دورة الأيام جاه اللي كفى

ودي آخذ عن ضجيج الناس جرعة ارتياح
وأختلي وأسلى عن اللي في محاديبي خفى

كافَحت نفسي ظروف الوقت بأنواع الكفاح
وانتهضت وما انثنى عزمي ولا وجهي هفى

لو يخون الصاحب اللي كنت أظنّه لي سلاح
ولو يصد اللي عروق القلب تنبض له وفى

ريان العياضي

يلقاني أگبر من تواصيف حرفہ
والقاه اگبر من شعوري ونبضي

لا لامست گفي من الشوق گفہ
نطقت بدون شعور يا گبر حظي

.....

‏احذر تعاتب من تعمد يجافيك
لوم العتب بعـد التجافي مذله

لاخير في من باع عهد الوفا فيك
ولاخير في خلن جفا عهـد خـله

.....

اشتقت لك يا راحــــة القلب والروح
واشتقت اسولف لك عن الحب وينك

الشوق لاجلك داخــل العين مفضوح
ليتك تشوفي شوق عينـــي بعينـــك

.....

خذني مثل طفـل ٍلقا راحـته فيك
‏طفـلٍ يتيـم ولايع الوقت لاعـه

‏حتى ليا شفته من الشوق يدعيك
‏تفرد له أحضانك وترحم ضياعه

‏خله يذوب من الفرح بيـن اياديك
‏وينسى معك ضـيم الزمن والّتياعه

.....