| ديوان الشاعر إبراهيم بن طهيفان الشمراني للكملة معنى ..وهنا تجدون المعنى | 
| 
     | 
  أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع | 
| 
      
       | 
    #1 | 
      
      
      
      
      
      ![]()  | 
  
  
  
    
    
      
       قصيدة كتبتها في أشرف الخلق نبينا محمد صلى الله عليه وسلم نزلت في (في وهجير) امس الجمعه 1/8/2008 اتشرف بوضعها امام ذائقتكم العاليه 
    تجول بنا الحياة وتنطوي في ساحة الأقدار = وتسحبنا السنين ولا نقدّر دلوها والبير  يقولون إن مال البخل عدم ويأكله عيار = وأقول إن البخل في الشعر ..شعر ٍ ما يهز الغير  وأنا شاعر ولي مبدأ ولي معنى يهد أسوار = وسيف ٍ بالقصيد وحربة ٍ في منحر المكير  سموم الغرب تتزايد .. تشب النار فوق النار = وكل ٍ في فلك يسبح وكل ٍ في سماه يطير  ضياء الإسلام شع بكل فج وأكتسح أقطار = وصوت الحق يزعج انتشاره أدعيا التبشير  تمالوا كيف نقدر نجذب العالم.. نشد أنظار = وحنا في وهن وأفكارنا ما تدعم التنصير  وضاقت بالنجوس وجاتنا من عندهم الأخبار = يسبون برسول الله ..عساهم للبلاء والضير  سلام الله على الهادي محمد والسلام يدار = على أهل البيت وأصحابه ومن يتبع هداه بـ خير  نبي الله..رمز الطهر.سيف الحق..طيب الجار = سنام العز..صفو الخلق..شعله من هدى التنوير  عفيف النفس..محمود السجايا..مكرم الخطّار = معلم جيل .. قائد فذ..سيره تفحم التنظير  سمو المجد.. في جزره ومده يبحر البحار = حميد الخُلق..في حلمه وعطفه يعجز التصوير  أحبه وأتجلى في مسيرة سيد الأبرار = زهور من شذا عطره تباهى في سماها الطير  أحبه أكثر أكثر من ضناي اللي سكن في الدار = وأحبه أكثر من الوالدين وعاد به تقصير   أحبه أكثر من النفس وأكثر من لفظ إكثار = ولا نرضى عليه ولا نحابي في الغلا ونشير  أحاديثه.. وأفعاله..ضيا لدروب من هو سار = على نهجه وأنا يا جعلني في ذا الطريق أسير  يا اشرف من خلق ربي ولو كثرت بنا الأسفار = لك الفضل ولك الشكر ولك العز ولك التقدير  على مر السنين وسنتك تنور بها الأبصار = نهلنا من هدى السنة كتاب الفقه والتفسير  نذود بكل ما نملك ونفدي سيد الأبرار = محمد سيد ابن آدم وأزكى من دعا للخير  | 
| 
     | 
  
  
  
    
    
    
    
       
    
    
    
    
    
    
    
      
    
    
    
   | 
    
  | 
  
    
  |