08-24-2010, 08:38 AM
|
#1
|
|
مبروك . و لكن كيف ؟؟؟
من الاخبار التي يباركها الشخص احيانا اخبار قد لا تكون لا ع البال ولا ع الخاطر فيباركها تهكما لاموأيدا . ومن تلك الاخبار ماتم العمل به خلال هذا الاسبوع من توضيف العنصر النسائي كاشيرات في المراكز التجاريه وبعض الاسواق التي تعود لهامور برمائي حيث بدا التوضيف في بندة وغيرها وهذا بدايه لتوضيف في الفنادق وغيرها وقد شدني هذا الموضوع الذي لا اعلم الى اين سوف ينقلنا والى اين سوف ينوخ ركابه بنا ؟ أيه الاخوة نحن على زورق واحد فاما الى النجاه او الى الغرق . اخي الكريم يجب عدم الترحيب بمثل هذه الافرازات التي اتت بها اللبراليه التي اخذت مكانا في مجتمع عرف بالغيرة والتماسك الاجتماعي والحمية حتى ولو على حميلة البعيد من الناس . الشيخ يوسف الاحمد اصدر فتوى تجيز مقاطعة تلك الاسواق التي اتخذت النساء كاشيرات . الا ان اللبراليين لم ترق لهم تلك الفتوى فجعلوها مخالفتا لولي الامر . اخواني ندرك جميعا مدى ولله الحمد والمنه عدم قبولنا تلك الوضايف لحمارمنا ولكن . من لا يحمل هم المسلمين ليس منهم . فيجب علينا عدم ادارة ظهورنا لمثل تلك الامور التي مع الزمن واستمارأ الناس لها فقد تصبح مع التقادم شئ مقبولا لدا اجيالنا . لماذا لانهم سوف يفتحون عيونهم على ان النساء كاشيرات .الى ا ن يتطور الوضع بأن تصبح الفتاة تبيع في البقالة والبوفيه ...... الخ
ثم تصور اخي الكريم تلك المشاكل التي قد توسع بشأنها اقسام الشرط في كل منطقه . والسؤال ماهو الدافع لسعي ورى النساء لحشرهن فيما يثير الريبة . وكيف انه يتم فصل المعلمات بالاف من تدريس محو الامية وماهي حجة المتسلط عليهمن انهن انجزن كل ما طلب منهن . ؟؟؟
يعني حسد على راتب 2700 ريال والان لو تقدمن المدرسات المفصولات لتوضيف في اماكن لاتصون حياهن تمت الموافقة لهن على الوضائف في نفس اليوم . ياخوان لا اعلم ماذا حصل في الزمن او حصل فينا . وبعدين لا نكاد نرى من رجال الدين الثقات من يتصدى للخزعبلات التي تجرنا الى الهاوية نسأل الله الصواب في الامر وان يولي علينا خيارنا انه على كل شئ قدير
اخوكم المحب
حد الخناجر
|
|
|