لبلدان الشرق الأوسط سنجد أن هذا الخنزير يختفي تماما سواء من علىشكل الزجاجة الرئيسي قبل شراء شركة بيبسي لها أو حتى على الشكل الخاصبالزجاجة عام 1965 وهو بعد التعديلالذي أجرته الشركة مايطرح العديد من علامات الاستفهام حول حقيقه هذا المشروب خاصة أن مشروب ماونتن ديو كانيعرف عند الأمريكيين ( بمشروب الخنزير ذو القدم المرفوعة
ولا تتوقف الألاعيب عند هذا الحد فيما يتعلق بتصدير مواد غذائية تحتوي علىشحوم ودهون الخنزير فلقد اعترفت شركة ريجيلز Wrigleys لإنتاج اللبان علىاستفسار E-mail > مرسل من قبل دينيس يونج من نفس الشركة للرد على أحدالعملاء بخصوص
احتواء لبان إكسترا
ولبان أبو سهم كما هو معروف في البلاد العربية على شحوم
مستخرجة من الخنزير فكان رد الشركة مؤكداً أنها تستخدم ملينات حيوانية(شحم الخنزير ) في صناعة اللبان الخاص بها وهو ما
يتعارض مع استخداماتالمسلمين ولكن الشركة تأسف لذلك لأن هذا هو الواقع بل وأكد مسئول شئونالمستهلك صراحة ً في
رده قائلاً إنه ليس حلالاً على كل الأحوال. ولنا أن نذكر أن أمعاء الخنزيرالتي يستخرج منها الملين الحيواني ومادة البيبسين تحتوي على العديدمن المواد المسرطنة التي تساعد على انتشار سرطان القولون والمستقيموالبروستاتا والرحم والمرارة والثدي والبنكرياس !! واذا كان البيسي هوالمشروب المفضل لدي الكثيرين فإن الهنود استخدموه في محاربة آفات المحاصيلالزراعية لأنه أرخص بكثير من المنتجات الكيميائية لكبريات شركات المبيداتالحشرية .
وأعلن دكتور / مصطفى الشكعة أنه سيخوض حرباً شرسة عند إعلان نتيجةالتحاليل في بيان رسمي صادر عن مجمع البحوث الإسلامية مؤكداً أنه إذا ثبتأن تحاليل الزجاجات غير متطابقة مع الحقيقة سيطلب رسمياً أخذ عينة من براميل العجينة القادمة من أمريكا رأساً خاصة أن البرميل الواحد ينتج مايقارب من 10 آلاف زجاجة مما قد لا يظهر مادة البيبسين مع هذا الكم الهائلمن الإنتاج وهو بالطبع
ما سيقابل بالرفض من الشركة المنتجة وهنا ستكون المعركة الحقيقية لإثبات حقيقة ما يشربه المسلمون طوال السنوات الماضية.
ومع هذا فان الشركة رفعت الأسعار الى ريال ونصف للعبوة فهل تستحق شحوم الخنازير ان نخسر فيها ديننا ودنيانا
قاطعوا منتجاتهم فالمقاطعة هي السلاح الذي نحاربهم به وهي ما تبقى لدينا لنفعله
إن نداءنا للمقاطعة هو واجب انساني و ديني وهو أسلوب آخر لمحاربة الأنذالالاسرائيليين الصهاينة ومن يدعمهم, ولكن اتضح انه يوجد أسباب أخرى كثيرة تسيء اليناوإلى ديننا وصحتنا وحياتنا تأتي من تلك المنتوجات الصهيونية الحقيرة وهو ما يعطي سببا آخر كبيرا وخطيرا للاقتناع ولتطبيق المقاطعة لتلك المنتجات
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (أطِب مطعمك .. تُجَب دعوتك)
أكثر من مليار مسلم يتناولون الخنزير وقد تكون أنت واحدا منهم !!!
إن تحريم الإسلام لتناول لحم وشحوم الخنزير يعد : إعجازا علميا سابقا لعصره .. فناهيك عن أن هذا الحيوان الخسيس يأكل النجاسات .. وأنه أكثر الحيوانات ( دياثة ).. فأمعاؤه النجسة تحمل موادا تعمل على انتشار سرطان القولون والمستقيموالبروستاتا والرحم والمرارة والثدي والبنكرياس .. وما خفي كان أعظم.
صورة توضح إلى أي مدى تعد مواد البيبسي العالية التركيز : ( ضارة ) . حيث تم رسم علامة المواد الحارقة على البرميل !!!.
انشر هذا الاعلان لتعم الفائدة
ومن احاديث المصطفى في تبليغ العلم
(من تعلم علما ولم يعلمه لُجم بلجام من نار يوم القيامة)