| 
      
       | 
    #1 | ||
| 
      
       اداري 
      
      
      
        
      
      ![]()  | 
  
  
  
    
    
      
       لَمْلِمَةْ وَرَقْ 
    ![]() لِيْ مَعْ سِوَادْ اللَّيْل وِالْفِكِرْ سَجَّاتْ أسْرِيْ مَعِهْ حَدّ (الْمِجَرَّهْ) لِحَالِيْ ألَمْلِمْ اوْرَاقِيْ وَاعِيْد الْحِسَابَاتْ وَاعَاتِبْ أيَّامِيْ وَالُوْم.. اللِّيَالِيْ وِشْ لَوْن أمَشِّيْهَا عَلَى كِلّ مَا فَاتْ وَاصْبِرْ لَوْ انّ الصَّبر مَا لِهْ مِجَالِيْ رِجْلِيْ تِثَنَّتْ وِالأمَانِيْ.. بِعِيْدَاتْ وْ ضَاقْ الصَّدِرْ وَانَا احْسِبْ انِّهْ (شِمَالِيْ)..!! هَقْوَاتْ ضَاعَتْ وِابْتِسَمْ كِلّ شَمَّاتْ وْطَاحَتْ قِصُوْر ٍ فِيْ عِيُوْنِيْ طِوَالِيْ وْنَاحْ الْحِمَامْ اللَّى عَلَى السُّوْر مَا بَاتْ وْجَاوَبْت نَوْحه وَازْرَقْ الدَّمْع سَالِيْ يَمْكِنْ خِطَاهْ أنِّهْ رِسَمْ لِهْ مِسَارَاتْ وَاخْطَى بِهْ التَّقْدِير.. فِيْ كِلّ حَالِيْ وِالاَّ خِطَايْ.. أنِّيْ تِسَاهَلْت مَرَّاتْ وْرِفَعْت لِهْ كَفّ الرِّضَى وِالْكِمَالِيْ يَا كِثر مَا خَطَّيْت عِنْدِهْ.. عَلامَاتْ وْيَا كِثِرْ مَا ارْهِيْ فِيْ طِوَالْ الْحِبَالِيْ وِالْيَوْم عَدَّيْت الرِّجُوْم الْمِنِيْفَاتْ وْعَلَى دِرُوْب التّيْه.. أتْبَعْ ظِلالِيْ..! هَيْهَاتْ يَا خَيْبَاتْ الامَالْ هَيْهَاتْ الْوَضْع أحِسِّهْ صَارْ فَوْق احْتِمَالِيْ وِالأسْئِلِهْ تِبْقَى بِلَيَّا.. إجَابَاتْ إلى مِتَى؟.. وِهْمُوْم صَدْرِيْ ثِقَالِيْ شعر: بروق بدويّة 
  | 
||
| 
     | 
  
  
  
    
    
    
    
       
    
    
    
    
    
    
    
      
    
    
    
   | 
    
  | 
  
    
  |