![]() |
#1 | ||
مساعد للمدير العام ومستشار للمنتدى
![]() |
![]() في عام 1501م صدر قرارٌ
بتنصير موريسكييِ غرناطة وبعد أشهُرٍ صدر قرارٌ يخيّرُ مسلمي قشتالة بين التنصّر أو النفي خارج الأندلس ثم حُظِرَ مسلمو قشتالة من مغادرة أراضيهم،وأَرسل هؤلاء الموريسكيون إلى علماء المغرب العربي يستفتونهم فى مُصابهم فأجابهم الفقيهُ المالكيُ أبو جمعة الوهراني المغراوي "فالصلاة ولو بالإيماء والزكاة ولو كأنها هدية لفقيركم أو رياء لأن الله لاينظر إلى صوركم ولكن إلى قلوبكم والغسل من الجنابة ولو عوماً في البحور وإن منعتكم فالصلاة فقضاء بالليل لحق النهار" كانَ يُكتبُ علىٰ مدخلِ كلّ مدرسةٍ من مدارسِ الأندَلُسِ الدُّنيا تستندُ على أربعةِ أركانٍ: عِلمُ الأفاضلِ وعدلُ الأكابرِ ودعاءُ الصّالحينَ وجلالُ الشُّجعانِ
|
||
![]() |
![]() |
|
|