رسائل الفجر

شكراً لك أميرة الورد لتواجدك وحضورك
والله يعطيك العافيه

شكراً لك أخي أبو تركي لتواجدك وحضورك
فبارك الله فيك وسددك

من أبرز الجرائم العظيمة التي أخبر
بها الرسول صل الله عليه وسلم
أنه من علامات قرب قيام الساعة
جريمة الزنا التي هي من الموبقات
فلشناعة هذه الجريمة ذكرها الله
في مواضع كثيرة في كتابه بل في
سورة الفرقان جعل هذه الفاحشة
العظيمة قرينة للشرك وقتل النفس
ثم ذكر أن من يفعل شيئا من هذه
الموبقات أن مسكنه (أثاما) وهو على
قول بعض المفسرين واد من وديان
جهنم إذا كان اﻹنسان ﻻ يحتمل أن يبقى
في حرارةالشمس وقت قصير فكيف بمن
مسكنه في نار قعرها بعيد وحرها شديد
وطعام ساكنيها الزقوم وشرابهم الحميم
فالله الله في اﻷخذ بأسباب النجاة من
هذه الفاحشة الخبيثة
اللهم احفظنا واحفظ المسلمين فأنت خير
حافظا وأنت أرحم الرحمين .

شكراً لك ع آلمشآركة

بآرك الله فيك

لك تحيآتي وتقديري



أمـيرة آلــورد

اللهم احفظنا واحفظ المسلمين فأنت خير
حافظا وأنت أرحم الرحمين .

شكرآ لك اخي الحمدان
على هذه الرسائل المفيده والنافعه
فبارك الله فيك وجزاك الله خير

شكراً لك أميرة الورد لتواجدك وحضورك الجميل
وفقك الله لكل خير وبارك فيك

وإياك أخي أبو تركي
وشكراً لك لتواجدك وحضورك
وفقك الله لكل خير وبارك فيك

القرآن العظيم مليئ باﻻمثال التي
ضربها الله لنا من أجل أن نعرف
حقيقة هذه الحياة الدنيا ومن أعظم
هذه اﻷمثال المثل المضروب في
وصف هذه الحياة في سورة الكهف
بأنها ظل زائل مهما استمتعت فيها
بأنواع المتع فإن مصير هذه المتع
تنتهي وتزول فإما لك وإما عليك
قال الله تبارك وتعالى .
(واضرب لهم مثل الحياة الدنيا كماء
أنزلناه من السماء فاختلط به نبات
اﻷرض فأصبح هشيما تذروه الرياح )
تصوير عجيب لهذه الحياة فالعاقل
الفطن يملئ أيامه ولياليه بأنواع
العبادات التي بسببها يفوز الفوز
الذي ليس بعده إﻻ الجنة
فاللهم ارزقنا اﻻعتبار بهذه اﻷمثال
يارب العالمين.

يعطيك العافيه على جهودك

شكراً لك أخي محمد مزهر لتواجدك وحضورك الجميل
وفقك الله لكل خير وبارك فيك