![]() |
#10911 | ||
مساعد للمدير العام ومستشار للمنتدى
![]() |
![]() جَلَبنا الخَيلَ وَالإِبِلَ المَهارى
إِلى الأَعراضِ أَعراضِ السَوادِ وَلَم تَرَ مِثلَنا كَرَماً وَمَجداً وَلَم تَرَ مِثلَنا شِنخابُ هادِ شَحَنّا جانِبَ المَلطاطِ مِنّا بِجَمعٍ لا يَزولُ عَن البِعادِ لَزِمنا جانِبَ المَلطاطِ حَتّى رَأَينا الزَرعَ يُقمَعُ بِالحَصادِ لَنَأتي مَعشَراً أَلبوا عَلَينا إِلى الأَنبارِ أَنبارِ العِبادِ عاصم بن عمرو التميمي
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#10912 | ||
مساعد للمدير العام ومستشار للمنتدى
![]() |
![]() شَهِدنا بِعَونِ اللَهِ أَفضَلَ مَشهَدٍ
بِأَكرَمِ مَن يَقوى عَلى كُلِّ مَوكِبِ رَكِبنا عَلى الجُردِ الجِيادِ سَوابِحاً بِكُلِّ قَناةٍ بَل بِكُلِّ مُقَضَّبِ وَكُنا بِعَونِ اللَهِ لا نَرعَوي إِذا تَبادَرَ طَعنٌ كَالخَمامِ المُثَلَّبِ وَكانَ جِهادٌ قَد مَلَكنا بِأَمرِهِ مِنَ المُلكِ مُستَعلي البِناءِ المُذَهَّبِ تَرانا وَإِنّا في الحُروبِ أُسودُها لَنا العَزمُ لا يَخفى بِكُلِّ مُجَرِّبِ نَجولُ وَنَحمي وَالرِماحُ شَوارِعٌ وَنَطعَنُ يَومَ الحَربِ كُلَّ مُجَنَّبِ قَدِمنا عَلى كِسرى بِشِدَّةِ حَربِنا وَما حَربُنا في النائِباتِ بِمُختَبي عاصم بن عمرو التميمي
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#10913 | ||
مساعد للمدير العام ومستشار للمنتدى
![]() |
![]() هَل مَعشَرٌ في الناسِ أَفضَلُ مَشهَدٍ
وَأَكرَمُ مِن قَومي عَلى كُلِّ مَرقَبِ وَاركَبُ بِالجَردِ الجِيادِ عَلى الوَجى صُدورَ القَنا مِن بَينِ عادٍ وَمُلهِبِ وَاِركَبُ للموج الذي في اصطفاقه غَبوقُ المَنايا عَن مُتونٍ وَمَنكِبِ وحوصا بزوّرا كأن متونه مِنَ المَكِّ حُلّابٌ وَلَيسَ بِحَلَّبِ لَها شَجنٌ في كُلِّ دَهرٍ مُجَرِّبِ عَلَيها أُسودٌ ما يُبِلُّ مُريجَها إِذا صَوَّبوا أَرماحَها لِلتَصَوُّب أَمَلنا عَلى كِسرى عَلالَةَ جِربِها وَما جَربُها في النائِباتِ بِمُسغَبِ عاصم بن عمرو التميمي
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#10914 | ||
مساعد للمدير العام ومستشار للمنتدى
![]() |
![]() صَبَحنا الحَيرَةَ الروحاءَ خَيلاً
وَرَجلاً فَوقَ اِثباجِ الرِكابِ حَضَرنا في نواحيها قُصوراً مُشَرَّعَةً كَأَضراسِ الكِلابِ فَبادوا بِالعَريبِ وَلَم يُحاموا فَقُلنا دونَكُم فِعلَ الغرابِ فَقالوا بَل نُريدُ الخُرجَ حَتّى تَزولَ الراسِياتُ مِنَ الظِرابِ صَدَفنا عَنهُم لَمّا اِتَّقونا وَأُبنا حَيثُ أُبنا بِالنِهابِ عاصم بن عمرو التميمي
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#10915 | ||
مساعد للمدير العام ومستشار للمنتدى
![]() |
![]() شَفى النَفسَ قَتلى بَينَ رَوضَةِ سَلهَبٍ
وَغَرَّهُمُ فيما أَرادَ المُنَجَّبُ وَجُدنا لِجودِيٍّ بِضَربَةِ ثائِرِ وَلِلجَمعِ بِالسُمِّ الزعافِ المُقَنَّبِ تَرَكناهُمُ صَرعى لِخَيلٍ تَنوبُهُم تَنافَسُهُم فيها سُباعُ المُرَحَّبِ عاصم بن عمرو التميمي
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#10916 | ||
مساعد للمدير العام ومستشار للمنتدى
![]() |
![]() أَلا هَل أَتاها أَنَّ دَجلَةَ ذَلَّلَت
عَلى ساعةٍ فيها القُلوبُ تُقَلَّبُ تَراها عَلَيهِ حينَ حَبَّ حُبابُها تَبارى إِذا جاشَت بِمَوجٍ تَضَرَّبُ نَعَينا بِها كِسرى عَن الدارِ فَاِنثوى لِأَبعد ما يُنهي الرَكيكُ المُرَقَّبُ عاصم بن عمرو التميمي
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#10917 | ||
مساعد للمدير العام ومستشار للمنتدى
![]() |
![]() جَلَبنا الخَيلَ مِن بَلَدٍ بِبابٍ
إِلى الآطامِ وَالبَلَدِ الرَواء تَرَكنَ لَهُم بِكاظِمَةِ المَنايا أَحاديثٌ يَذوبُ لَها الرَحاءُ فَلَم أَرَ مِثلَ يَومِ السَيفِ حَتّى رَأَيتُ الثَني تَخضِبُهُ الدِماءُ وَأَلوَت خَيلُنا لَمّا التَقَينا بِفارِقَ وَالأُمورُ لَها اِنتِهاءُ عاصم بن عمرو التميمي المخضرمون
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#10918 | ||
مساعد للمدير العام ومستشار للمنتدى
![]() |
![]() وَآلُ مُزَيقِياءَ وَقَد تَداعَت
حَلائِبُهُم لَنا حَتّى قَرينا صَبَرنا بِالسُيوفِ لَهُم وَكانَت مَعاقِلُنا بِهِنَّ إِذا عَصينا وَغادَرنا قَريعَهُمُ صَريعا عَوائِدُهُ سباع يَعتَفينا ربيعة بن مقروم الضبي
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#10919 | ||
مساعد للمدير العام ومستشار للمنتدى
![]() |
![]() أَمِن آلِ هِندٍ عَرَفَت الرُسوما
بِجُمرانَ قَفراً أَبَت أَن تَريما تَخالُ مَعارِفَها بَعدَ ما أَتَت سَنَتانِ عَلَيها الوشوما وَقَفتُ أُسائِلُها ناقَتي وَما أَنا أَم ما سُؤالي الرُسوما وَذَكَّرَني العَهدَ أَيّامُها فَهاجَ التَذَكُّرُ قَلباً سَقيما فَفاضَت دُموعي فَنَهنَهتُها عَلى لِحيَتي وَرِدائي سُجوما فَعَدَّيتُ أَدماءَ عَيرانَةٍ عُذافِرَةٍ لا تَمَلُّ الرَسيما كِنازِ البَضيعِ جُمالِيَّةً إِذا ما بَغَمنَ تَراها كَتوما كَأَنّي أوشِحُ أَنساعَها أَقَبَّ مِنَ الحُقبِ جَأباً شَتيما يُلَحَّئُ مِثلَ القَنا ذُبَّلا ثَلاثاً عَنِ الوِردِ قَد كُنَّ هيما رَعاهُنَّ بِالقُفِّ حَتّى ذَوَت بقُولِ التَناهي وَهَرَّ السَموما فَظَلَّت صَوادِيَ خُزرَ العُيونِ إِلى الشَمسِ مِن رَهبَةٍ أَن تَغيما فَلَمّا تَبَيَّنَ أَنَّ النَهارُ تَوَلّى وَآنَسَ وَحفاً بَهيما رَمى اللَيل مُستَعرِضاً حَوزَهُ بِهِنَّ مِزَرّاً مِشَلّاً عَذوما فَأَورَدَها معَ ضَوء الصَباحِ شَرائِعَ تَطحَرُ عَنها الجَميما طَوامِيَ خُضراً كَلَونِ السَماءِ يَزينُ الدَرارِيُّ فيها النُجوما وَبِالماءِ قَيسٌ أَبو عامِرٍ يُؤَمِّلُها ساعةً أَن تَصوما وَبِالكَفِّ زَوراءُ حِرمِيَةً مِنَ القُضبِ تُعقِبُ عَزفاً نَئيما وَأَعجَفُ حَشرٌ تَرى بِالرِصا فِ مِمّا يُخالِطُ مِنها عَصيما فَأَخطَأَها فَمَضَت كُلُّها تَكادُ مِنَ الذُعرِ تَفري الأَديما وَإِن تَسأَليني فَإِنّي اِمرؤٌ أَهينُ اللَئيمَ وَأَحبو الكَريما وَأَبني المَعاليَ بِالمَكرُمات وَأُرضي الخَليلَ وَأَروي النَديما وَيَحمَدُ بِذلي لَهُ مُعتَفٍ إِذا ذَمَّ مَن يَعتَفيهِ اللَيئَما وَأَجزي القُروضَ وَفاءً بِها بِبُؤسى بَئيس وَنُعمى نَعيما وَقومي فَإِن أَنتَ كَذَّبتَني بِقَولِيَ فَاِسأَل بِقَومي عَليما أَلَيسوا الَّذينَ إِذا أَزمَةٌ أَلَحَّت عَلى الناسِ تُنسي الحُلوما يُهينونَ في الحَقِّ أَموالَهُم إِذا اللَزَباتُ التَحَينَ المُسيما طِوالِ الرَماحِ غَداةَ الصَباحِ ذَوو نَجدَةٍ يَمنَعونَ الحَريما بَنو الحَرب يَوماً إِذا اِستَلأَموا حَسِبتَهُم في الحَديدِ القُروما فِدى بُزاخَةَ أَهلي لَهُم إِذا مَلَأوا بِالجُموع الحَزيما وَإِذ لَقِيَت عامِرٌ بِالنِسا رِ مِنهُم وَطِخفَةَ يَوماً غَشوما بِهِ شاطَرو الحَيَّ أَموالَهُم هَوازِنَ ذا وَفرِها وَالعَديما وَساقَت لَنا مَذحَجٌ بِالكُلابِ مَواليها كُلَّها وَالصَميما وَساقَت لَن مَذحَجٌ بِالكُلابِ فَعادوا كَأَنَّ لَم يَكونوا رَميما بِطَعن يَجيشُ لَهُ عانِدٌ وَضَربٍ يُفَلِّقُ هاماً جشوما وَأَضحَت بِتَيمُنَ أَجسادُهُم يَشَبَّهُها مَن رَآها الهَشيما تَرَكنا عُمارَةَ بَينَ الرِماحِ عُمارَةَ عَبسٍ نَزيفاً كَليما وَلَولا فَوارِسُنا ما دَعَت بِذاتِ السُلَيمِ تَميمٌ تَميما وَما إِن لِأَوبَئِها أَن أَعُد مَآثِرَ قَومي وَلا أَن أَلوما وَلَكِن أُذَكِّرُ آلاءَنا حَديثاً وَما كانَ مِنّا قَديما وَدارِ هَوانِ إِنِفنا المُقامَ بِها فَحَلَلنا مَحَّلا كَريما إِذا كانَ بَعضُهُم لِلهَوانِ خَيطَ صَفاءٍ وَأُمّا رَؤوما وَثَغرٍ مَخوفَ أَقَمنا بِهِ يَهابُ بشهِ غَيرُنا أَن يُقيما جَعَلنا السُيوفَ بِهِ وَالرِماحَ مَعاقِلَنا وَالحَديدَ النَظيما وَجُرداً يُقَربنَ دونَ العِيالِ خِلالَ البُيوتِ يَلكُنَ الشَكيما تعَوَّد في الحَربِ أَن لا بَراحَ إِذا كُلِّمَت لا تَشَكّى الكُلوما ربيعة بن مقروم الضبي
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#10920 | ||
مساعد للمدير العام ومستشار للمنتدى
![]() |
![]() أَعَجرَدُ إِنّي مِن أَمانِيِّ باطِلٍ
وَقولُ غَدا شَحٌ لِذاكَ سَؤومُ وَإِن اِختِلافي نِصفَ حَولَ مجرّم إِلَيكُم بَني هِندٍ عَلَيَّ عَظيمُ فَلا اِعرَفَنّي بَعدَ حَولٍ مُجَرَّمٍ وَقولُ خَلا يَشكونَني فَأَلومُ وَيَلتِمِسوا ودي وَعَطفي بَعدَما تَناشَدَ قَولي وائِلُ وَتَميمُ وَإِن لَم يَكُن إِلّا اِختِلافي إِلَيكُم فَإِنّي اِمرِؤٌ عِرضي عَلَيَّ كَريمُ فَلا تُفسِدوا ما كانَ بَيني وَبَينَكُم بَني قَطنٍ أَن المُليمَ مَليمُ ربيعة بن مقروم الضبي
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | الردود | آخر مشاركة |
طريقة تحضير طاجين الفسيخ الفلسطيني | شمرانية الروح | المطبخ والغذاء الصحي | 7 | 05-28-2021 07:34 PM |
الشاعر محمد ابو شراره الشمراني يشارك في فعاليات شرفة الشعر بأكادمية الشعر العربي | أبو شريح الشمراني | منتدى الشاعر محمد ابوشرارة الشمراني | 1 | 02-10-2021 05:24 PM |
مالا تعرفه عن صلاة الجنازة ومايتعلق بها ( معلومات غائبة عن الكثير ) | ساكتون | المنتدي الاسلامي | 7 | 04-07-2012 04:45 PM |
قـصــة زواج الـسيد بـيـبـسي والـسـيدة مـيرنـدا بالصور | خوفو | الضحك والفرفشة | 0 | 08-26-2010 06:05 PM |
نرجع لموضوع (((الشيعة))) وفي هذا اليوم نقدم لكم ~-{المتعة ومايتعلق بها}-~ | كركر | المنتدي الاسلامي | 4 | 02-09-2008 08:17 AM |