ديوان قصائد لشعراء المملكة العربية السعودية (متجدد)☘️☘️

قصيدة رأتني كأشلاء اللجام ولن ترى
الشاعر: زيد الخيل الطائي زيد الخيل الطائي
#المخضرمون
#بحر الطويل
0
162 مشاهدة

رَأَتني كَأَشلاءِ اللِجامِ وَلَن تَرى

أَخا الحَربِ إِلّا ساهِمُ الوَجهِ أَغبَرا

أَخا الحَربِ أَن عَضَّت بِهِ الحَربُ عضَّها

وَإِن شَمَّرَت عَن ساقِها الحَربُ شَمرا

وَيَحمي إِذا ما المَوتُ كانَ لِقاؤُهُ

قِدى الشِبرِ يَحمي الأَنفَ أَن يَتَأَخَّرا

كَلَيثٍ هِزَبرٍ كانَ يَحمي ذِمارَهُ

رَمَتهُ المَنايا قَصدَها فَتَقَطَّرا

وَكُلَّ كُمَيتٍ كَالقَناةِ طِمَرَّةٍ

وَكُلَّ طِمر يَحسَبُ الغوطَ حاجِرا

وَنُبِئتُ أَنَّ اِبناً لِشَيماءَ ها هُنا

تَغَنّى بِنا سَكرانَ أَو مُتَساكِرا

إِذا المَرءُ صَرَّت أُمُّهُ وَتَعَيَّلَت

فَلَيسَ حَقيقاً أَن يَقولَ الهَواجِرَ

يَحُضُّ عَلَينا عامِراً وَأَخالُنا

سَنُصبِحُ أَلفاً ذا زَائِدَ عامِرا

لَعَمرُكَ ما أَخشى التَصَعلُكَ ما بَقى

عَلى الأَرضِ قَيسِيُّ يَسوقُ الأَباعِرا

وَأَنَّ حَوالِيَ فَردَةً فَعُناصِرٍ

وَكُثلَةَ حَيّاً يا اِبنَ شَيما كَراكِرا

وَنَحنُ مَلَأنا جَوَّ موفِقٍ بَعدَكُم

بَني شَمجى خَطِيَّةً وَحَوافِرا

قصيدة وفر من الحرب العوان ولم يكن
الشاعر: زيد الخيل الطائي زيد الخيل الطائي
#المخضرمون
#بحر الطويل
0
161 مشاهدة

وَفَرَّ مِنَ الحَربِ العَوانِ وَلَم يَكُن

بِها حاتِمُ طَيّاً وَلا مُتَطَبَّبا

وَرَيّبَ حصناً بَعدَ أَن كانَ آبِياً

أَبُوَّةُ حِصنٍ فَاِستَقالَ وَأَعتَبا

أَقِم في بَني بَدرٍ وَلا ما يَهُمُّنا

إِذا ما تَقَضَّت حَربُنا أَن تَطرَبا

قصيدة بأبيض من أبكار مزن سحابة
الشاعر: زيد الخيل الطائي زيد الخيل الطائي
#المخضرمون
#بحر الطويل
0
141 مشاهدة

بِأَبيَضَ مِن أَبكارِ مُزنٍ سَحابَةٍ

وَأَرى دَبورٍ شارَهُ النَحلَ عاسِلُ

قصيدة وزرق كستهن الأسنة هبوة
الشاعر: زيد الخيل الطائي زيد الخيل الطائي
#المخضرمون
#بحر الطويل
0
140 مشاهدة

وَزُرقَ كَسَتهُنَّ الأَسِنَّةُ هَبوَةً

أَحَدَّ مِنَ الماءِ الزُلالِ كَليلُها

قصيدة أنضخت بآطام المدينة أربعا
الشاعر: زيد الخيل الطائي زيد الخيل الطائي
#المخضرمون
#بحر الطويل
0
133 مشاهدة

أَنضختُ بِآطامِ المَدينَةِ أَربَعاً

وَخَمساً يُغَنّي فَوقَها اللَيلُ طائِرُ

فَلَمّا قَضى أَصحابُنا كُلَّ حاجَةٍ

وَخَطَّ كِتاباً في المَدينَةِ ساطِرُ

شَدَدتُ عَلَيها رَحلَها وَشَليلَها

مِنَ الدَرسِ وَالشَعراءِ وَالبَطنُ ضامِرُ

قصيدة نحن صبحناهم غداة محجر
الشاعر: زيد الخيل الطائي زيد الخيل الطائي
#المخضرمون
#بحر الكامل
0
127 مشاهدة

نَحنُ صَبَحناهُم غَداةَ مُحَجَّرٍ

بِالخَيلِ مُحقَبَةً عَلى الأَبدانِ

تَرجى المَطِيَّ مَنعَلاً أَخفافُهُ

وَالجُردُ مُرسَلَةً بِلا أَرسانِ

حَتّى وَقَعنا في سُلَيمٍ وَقعَةً

في شَرِّ ما يُخشى مِنَ الحَدَثانِ

فَاِسأَل غُرابَ بَني فَزارَةَ عَنهُمُ

وَاِسأَل بِنا الأَحلافَ مِن غَطَفانِ

وَاِسأَل غَنِيّاً يَومَ نَعفُ مُحَجَّرٍ

وَاِسأَل كُلاباً عَن بَني نَبهانِ

نَرمي بِهِنَّ بِغَمرَةٍ مَكروهَةٍ

حَتّى يَغِبنَ بِنا إِلى الأَذقانِ

قصيدة سلكت مجامع الأوصال منه
الشاعر: زيد الخيل الطائي زيد الخيل الطائي
#المخضرمون
#بحر الوافر
0
125 مشاهدة

سَلَكتُ مَجامِعَ الأَوصالِ مِنهُ

بِمُطرَدِ الوَقيعَةِ كَالخَلالِ

فَحادَ عَنِ الطِعانِ أَبو أُثالٍ

كَما حادَ الأَزَبُّ عَن الظِلالِ

قصيدة إنا لنكثر في قيس وقائعنا
الشاعر: زيد الخيل الطائي زيد الخيل الطائي
#المخضرمون
#بحر البسيط
0
119 مشاهدة

إِنّا لَنُكثِرُ في قَيسٍ وَقائِعَنا

وَفي تَميمٍ وَهَذا الحَيِّ مِن أَسَدِ

وَعامِرَ بِنَ طُفَيلٍ قَد نَحَوتُ لَهُ

صَدَرَ القَناةِ بِماضي الحَدِّ مُطّرِدِ

لَمّا أَحَسَّ بِأَنَّ الوِردَ مُدرِكُهُ

وَصارِماً وَرَبيطُ الجَأشِ ذا لَبَدِ

نادى إِلَيَّ بِسِلمٍ بَعدَما أَخَذَت

مِنهُ المَنِيَّةُ بِالحَيزومِ وَاللُغُدِ

وَلَو تَصَبَّرَ لي حَتّى أُخالِطُهُ

أَسعَرتهُ طَعنَةً كَالنارِ بِالزندِ

قصيدة أما تعاورتك الرماح فلا
الشاعر: زيد الخيل الطائي زيد الخيل الطائي
#المخضرمون
#بحر المنسرح
0
119 مشاهدة

أَما تَعاوَرَتكَ الرِماحُ فَلا

أَبكيكَ إِلّا لِلدَلوِ وَالمَرسِ

قصيدة هلا سألت بني نبهان ما حسبي
الشاعر: زيد الخيل الطائي زيد الخيل الطائي
#المخضرمون
#بحر البسيط
0
116 مشاهدة

هَلا سَأَلتِ بَني نَبهانَ ما حَسبي

عِندَ الطِعانِ إِذا ما اِحمَرَّت الحَدَقُ

وَجاءَت الخَيلُ مَحمراً بَوادِرُها

بِالماءِ يَسفَحُ عَن لَبّاتِها العَلَقُ

هَل أَطعَنُ الفَارِسَ الحامي حَقيقَتُهُ

نَجلاءَ يَهلِكِ فيها الريبَ وَالحَزَقُ

وَاِضرِبُ الكَبشَ وَالخيلانَ جانِحَةً

وَالهُمامُ مِنّا وَمِن أَعدائِنا فَلَقُ

وَالخَيلُ تَعلَمُ أَنّي كُنتُ فارِسَها

يَومَ الأَكسُ بِهِ مِن نَجدَةٍ رَوَقُ

إِذ قالَ أَوسٌ أَما مِن طَيّ مِن رَجُلٍ

يَحمي الذِمارَ وَبيضَ القَومِ تَأتَلِقُ

وَالجارُ يَعلَمُ أَنّي لَستُ خاذِلَهُ

إِن ناب دَهرٌ لَعَظمِ الجارِ مُعتَرِقُ

إِذ لا أَرى المالَ رَيّاً بَل أَرى عَتباً

نَجلاً بِهِ وَمَنايا القَومِ تَعتَلِقُ

هَذا الثَناءُ فَإِن تَرضى فَراضِيَّةٌ

أَو تَسخَطي فَإِلى مَن تُعطَفُ العنقُ