فوق هام السحب ( الشعر الشعبي) على متن القوافي

من أول :
مشينا على كيفك نبي خاطرك ينساح
ندوّر سِعة صدرك لو انها تضايقنا

اما الأن :
ما حنا على ضيقتك يا الاجودي دارين
لا صارت بدون اسباب عساك ماترضى

الله لايسامح الاشواق وطيوفك
وياويل قلبي من الحرمان والحره

ياليتها في يدي واغير ظروفـك
او ليتني ماعرفت الحب بالمره

....

ماهي حكاية عتاب ولهفة مواجه
شف الثقه فـ الليالي كيف سوت بي

ضحيت في كل حاجه في رجا حاجه
والحاجه اللي لها ضحيت ضحت بي

....

ان خفتي ادور بدالك تحلمين
الي تعلق فالهوى يموت فيه

اشوف وجهك في وجيه العابرين
مع فارق التشبيه يالوجه النزيه

ابيك و الدنيا تبي و انتي تبين
واليا اجتمعنا صار كل الي نبيه

....

مواري غلاك تبين ف عيوني الثنتين
وانا ودي اخفيها عن الناس واكتمها

ابعطيك نُبذه ممكن اتفيدك لـبعدين
قبل لا يغشاها الشوق والبعد ياسمها

مدامي اشوفك شي فارق عن الثانين
دروس الوفا والحب حاول تعلمها

بعيداً عن التغيير ياقبلة الحييّن
هنا اجمل محطاتك وحقي ارممها

....

ياتل قلبي تل دلوٍ على الرقوه
جذب حبلها من جمة البير متلقوي
مطحس بن حمد

عيوني تقول يساقي حجورها سقوه
سبب ساطياً بين السراجيف مستقوي
ماجد بن عيسى

يالوع قلبي لوع زرعٍ وقف سقوه
صرمه العطش ولا بقا فيه متبقوي
محمد بن حمد

فمان الله ياغلى من خذلني يوم انا شاريه
عجز قلبي لا ينسى الي يحبه رغم خذلانه

بيذكرني لا شاف ان الليالي تحاول تبكيه
بيذكرني لا حس انه غريب شتاق لوطانه

انا ذاك المكان الي سكنته و ترعرع فيه
تشوفه من بعيد وصعب تاصل صوب بيبانه

....

ياهنوفٍ علقت قلب شاعرها وطاح
واحفرت له في مسابل مدامعها ضريح

تنقله من بورة اجراح إلى بورة جراح
مثل ماينقل على متن الإسعاف الجريح

....

اتعب ورى حلمٍ عقدت الامل فيه
لو مابقى من عمرك الا شرايد

وان صلفقتك اللي لها عدّة وجيه
اضحك لها ضحكة وسيع البنايد

ولا تقنع العالم بشيٍ تسويه
قد قيل من مبطي رضا الناس كايد

الناقصين يكّبرون المشاريه
و الواثقين يكّبرون الوسايد

....

جيتك ورق مكشوف مافيه تمثيل
حفظت حبك مثل حفظ الأمانه

مارحت أسولف فيك للقال والقيل
حتى ولو بيني وبينه ميانه

....