فوق هام السحب ( الشعر الشعبي) على متن القوافي

الله أنطَاك عمِري وعَشتِ وياي
وِي غيري شتضن هَم الله ينطيِك

جِنطة سَفِر دمعِي ومَاخَذه وياي
خِلص بأول محَطهِ گبَال طارِيك

عليك مخلِي بَالي وخَاف فَد يومَ
تبَرد بَيَه حَاسبَ بيِش أغطِيك

أنَا مُوصي الجُروحَ يَلبِسن ثَياب
مو لجِل السترَ بَس خاف أمر بيك

أكو حضنة ملاگه وحضنة وداعَ
ياهِي تريِد منهِن مِن ألاگِيك

شعر عراقي

رسالتي لك...

حافظوا على محتويات هواتفكم
فنحن لانعلم متى تغلق
أعيننا إلى الأبد
فتصبح إما أجراً لنا
أو إثماً جارياً علينا

بقلمي

‏ياسيد الثقلين نلت المنزلةْ
‏ياخير من عَبَدَ الإله وبَجَّلَهْ

‏صلى عليك الله ماغيث همى
‏ياشافعا للناس يوم الزلزلةْ

اللهم صل وسلم وبارك على نبينا محمد

‏رساله لي ولك...

كلما أوَيْتَ إلى فِراشِكَ
تذكَّرْ أنَّ رجلاً من أهل الجنَّة
لم يكُنْ كثير العمل
ولكنه كان سليم الصَّدرِ
لاينامُ وفي قلبِهِ حِقْدٌ على أحدٍ

بقلمي

‏يكفيني إنّي عن ثرى الزيف معزول
لو عشت في نجم الحقيقة لحالي

....

‏ياحاكمن قلبي تول الرئاسه
‏الحكم حكمك والحنايا تلبيك

‏تاج الحلا زاهيه من فوق راسه
‏اقلط على عرشك ومنصب معاليك

....

‏لك في عيوني همس وحروف وابيات
‏ولي في عيونك من دفا الحب تجديد

‏ياسيد إحساسي تموت المسافات
‏في داخل عيونك وتحيا المواعيد

....

‏الله خلقها حشيمه من سلالة حشام
ماتطاوع النفس في حاجه وتحتالها

كريمة شعور لو البعض ماهم كرام
لو طالوا الغيم محدٍ منهم طالها

تسكت مثل نظرةٍ تسوى جميع الكلام
تأخذ من الصمت عز ومن الكبر فالها

كن وجهها العذر من شافه يطيح الملام
حظيظ منهو على الدنيا يمر بالها

....

اطلق خيالك واترك النفس حُرّه
‏وخَلّ الطبيعه في حياتك لها دور
‏
وفي الليل لابانت نجوم المجرّه
‏اذكر بديع الخلق بإحساس وشعور

....

روحي فمان الله ورعاية الله
مع السلامة رافقتك السلامة

روحي وخلِّي من نثرتي بقاياه
يمضي عليه العمر عامه بعامه

يومٍ بقايا دمعته في مصلاه
يبقى لها لا دور يومه علامة

ويومٍ إبهامه بين راحة شفاياه
من لوعة الفرقا يعضّه ندامة

ويومٍ يفضفض للمكان وزواياه
عن كل شيء ولا يكمّل كلامه


مدغم ابو شيبه