من مشعل السديري الى مفتي عام المملكه قويه جداً

اولا - الشكر والتقدير للاخ على النقل
ثانيا - لو تلقى الشيخ حفظه الله اي اشارة اتصال من اي مسؤل كبير لتحليل هذه القضية لتحولت كل الايات والاحاديث لتحليل عمل المرءه
وبعدين تذكرون ياخوان عندما صدر الامر قبل فترة بالسماح للفتيات بالعمل في الفنادق والشقق المفروشه .. فأيها اهون
ثالثا - جميع القضاة الكبار الذي تؤل اليهم اور القضايا التي تهم المجتمع تلاحض انهم شافاهم الله عمي (لا يعين في هذا المنصب الا من كان اعمى حتي لا تنكشف امامه عورة المسؤلين )
رابعا ليس الوضع غريب لانا شفنا في هذا الزمن كل الفتاوى مثل فتاوى الغامدي الذي احل الاختلاط حتى يتقرب من القيادة بتعديه على حق من حقوق الله وتعلمون ما تعرض له من مشاكل بهذه الفتوى
خامسا - مع عدم تقنين وتحديد موقع ومشايخ للاخذ بفتواهم وتعليق كل القضايا بدراستهم حتى يكون هناك مركزيه في الفتوى . ليس كما نلاحض الان يجي الشيخ اتصال من اي مسؤل لكي يحلل له اي قضية فز من نومه وخبص في الاحاديث والايات الين يطلع له بفتوى حسب القيمة المدفوعة
ياخي شف البلاوي اللي صبت على الناس بسبب تحليل الربا الذي عم وطم في البنوك وكلها بتوقيع شيخ تعرفونه تحت تورق اسلامي
سادسا - واخيرا السديري كما ذكر بعض الاخوان انها مجر هروله الى ارضا الكبار فقط .

*

يا مشعل العب غيرها
معروف ومعروفة أفكارك
لن تصل إلى المرأة السعودية هذا هو قصده ولكن يدس السم في العسل ونشكر كل العلماء هذا البلد على كل جهد من قبلهم ونسأل الله لهم العون والمساعده والي يغار على محارمه يكون معهم ويختار هو لاهله حتى لايصل اليها البايع او غيره اما من يريد رميها في السوق ويذهب ويتركها وحدها هذا يجب ان يحاسب هو لانه ما صان الامانه

الى الأخ حد الخناجر


الشيوخ العمي ,,, كلامك فيه نبز وهذا مايجوز شرعا واحنا في شهر فضيل

وعلى فكره موأنا ولا أنت أو السديري اللي يقيمو عمل هؤلاء العلماء حفظهم الله جميعا



وبالنسبة للشيخ حفظه الله ,,, مسيرته حافله بالانجازات واذا حاب تقراها روح للويكي بيديا

وبالمره اقرأ عن فضيلة الشيخ بن باز رحمه الله لانه كان أعمى ,,,ولكن أضاف للأمه الشئ الكبير وسوف يخلد اسمه كبقية العلماء وشيوخ الاسلام كشيخ الاسلام ابن تيمية رحمهم الله جيمعا

بعدين كتاباتك فيها أخطاء املائيه كثير ياليت تعدلها وأنا اخوك


تقبل مروري

العلمانية دائماً زي السوسه يفتحون أبواب ربك مقفلها

لاحول ولا قوة الا بالله