![]() |
#10631 | ||
أداريه سابقه ومراقبة عامه للمنتديات
![]() |
![]() قصيدة أتصرمُ ريّا أمْ تديمُ وصالها
الشاعر: الأعشي الأعشي #المخضرمون #بحر الطويل 0 1,237 مشاهدة أَتَصرِمُ رَيّا أَم تُديمُ وِصالَها بَلِ الصَرمَ إِذ زَمَّت بِلَيلٍ جِمالَها كَأَنَّ حُدوجَ المالِكِيَّةِ غُدوَةً نَواعِمُ يَجري الماءُ رَفهاً خِلالَها وَما أُمُّ خِشفٍ جَأبَةُ القَرنِ فاقِدٌ عَلى جانِبَي تَثليثَ تَبغي غَزالَها بِأَحسَنَ مِنهَ يَومَ قامَ نَواعِمٌ فَأَنكَرنَ لَمّا واجَهَتهُنَّ حالَها فَيا أَخَوَينا مِن أَبينا وَأُمِّنا أَلَم تَعلَما أَن كُلُّ مَن فَوقَها لَها فَتَستَيقِنا أَنّا أَخوكُم وَأَنَّنا إِذا نُتِجَت شَهباءُ يَخشَونَ فالَها نُقيمُ لَها سوقَ الضِرابِ وَنَعتَصي بِأَسيافِنا حَتّى نُوَجِّهَ خالَها وَكائِن دَفَعنا عَنكُمُ مِن عَظيمَةٍ وَكُربَةِ مَوتٍ قَد بَتَتنا عِقالَها وَأَرمَلَةٍ تَسعى بِشُعثٍ كَأَنَّها وَإِيّاهُمُ رَبداءُ حَثَّت رِئالَها هَنَأنا وَلَم نَمنُن عَلَيها فَأَصبَحَت رَخِيَّةَ بالٍ قَد أَزَحنا هُزالَها وَفي كُلِّ عامٍ بَيضَةٌ تَفقَهونَها فَتَعنى وَتَبقى بَيضَةٌ لا أَخا لَه
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#10632 | ||
أداريه سابقه ومراقبة عامه للمنتديات
![]() |
![]() قصيدة لمَيْثَاءَ دَارٌ قَدْ تَعَفّتْ طُلُولُهَا
الشاعر: الأعشي الأعشي #المخضرمون #بحر الطويل 0 1,233 مشاهدة لَمَيثاءَ دارٌ قَد تَعَفَّت طُلولُها عَفَتها نَضيضاتُ الصَبا فَمَسيلُها لِما قَد تَعَفّى مِن رَمادٍ وَعَرصَةٍ بَكَيتُ وَهَل يَبكي إِلَيكَ مُحيلُها لَمَيثاءَ إِذ كانَت وَأَهلُكَ جيرَةٌ رِئاءٌ وَإِذ يُفضي إِلَيكَ رَسولُها وَإِذ تَحسِبُ الحُبَّ الدَخيلَ لَجاجَةً مِنَ الدَهرِ لا تُمنى بِشَيءٍ يُزيلُها وَإِنّي عَداني عَنكِ لَو تَعلَمينَهُ مَوازِئُ لَم يُنزِل سِوايَ جَليلُها مَصارِعُ إِخوانٍ وَفَخرُ قَبيلَةٍ عَلَينا كَأَنّا لَيسَ مِنّا قَبيلُها تَعالَوا فَإِنَّ العِلمَ عِندَ ذَوي النُهى مِنَ الناسِ كَالبَلقاءِ بادٍ حُجولُها نُعاطيكُمُ بِالحَقِّ حَتّى تَبَيَّنوا عَلى أَيِّنا تُؤدي الحُقوقَ فُضولُها وَإِلّا فَعودوا بِالهُجَيمِ وَمازِنٍ وَشَيبانُ عِندي جَمُّها وَحَفيلُها أولَئِكَ حُكّامُ العَشيرَةِ كُلِّها وَساداتُها فيما يَنوبُ وَجولُها مَتى أَدعُ مِنهُم ناصِري تَأتِ مِنهُمُ كَراديسُ مَأمونٌ عَلَيَّ خُذولُها رِعالاً كَأَمثالِ الجَرادِ لِخَيلِهِم عُكوبٌ إِذا ثابَت سَريعٌ نُزولُها فَإِنّي بِحَمدِ اللَهِ لَم أَفتَقِدكُمُ إِذا ضَمَّ هَمّاماً إِلَيَّ حُلولُها أَجارَتُكُم بَسلٌ عَلَينا مُحَرَّمٌ وَجارَتُنا حِلٌّ لَكُم وَحَليلُها فَإِن كانَ هَذا حُكمُكُم في قَبيلَةٍ فَإِن رَضِيَت هَذا فَقَلَّ قَليلُها فَإِنّي وَرَبِّ الساجِدينَ عَشِيَّةً وَما صَكَّ ناقوسَ النَصارى أَبيلُها أُصالِحُكُم حَتّى تَبوؤوا بِمِثلِها كَصَرخَةِ حُبلى يَسَّرَتها قَبولُها تَناهَيتُمُ عَنّا وَقَد كانَ فيكُمُ أَساوِدُ صَرعى لَم يُوَسَّد قَتيلُها وَإِنَّ اِمرَأً يَسعى لِيَقتُلَ قاتِلاً عَداءً مُعِدٌّ جَهلَةً لا يُقيلُها وَلَسنا بِذي عِزٍّ وَلَسنا بِكُفئهِ كَما حَدَّثَتهُ نَفسُها وَدَخيلُها وَيُخبِرُكُم حُمرانُ أَنَّ بَناتِنا سَيُهزَلنَ إِن لَم يَرفَعِ العيرَ ميلُها فَعيرُكُمُ كانَت أَذَلُّ وَأَرضُكُم كَما قَد عَلِمتُم جَدبُها وَمُحولُها فَإِن تَمنَعوا مِنّا المُشَقَّرَ وَالصَفا فَإِنّا وَجَدنا الخَطَّ جَمّاً نَخيلُها وَإِنَّ لَنا دُرنى فَكُلَّ عَشِيَّةٍ يُحَطُّ إِلَينا خَمرُها وَخَميلُها فَإِنّا وَجَدنا النيبَ إِن تَفصِدونَها يُعيشُ بَنينا سيئُها وَجَميلُها أَبِالمَوتِ خَشَّتني عِبادٌ وَإِنَّما رَأَيتُ مَنايا الناسِ يَسعى دَليلُها فَما ميتَةٌ إِن مِتُّها غَيرَ عاجِزٍ بِعارٍ إِذا ما غالَتِ النَفسِ غولُها
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#10633 | ||
أداريه سابقه ومراقبة عامه للمنتديات
![]() |
![]() قصيدة أيَا سَيّدَيْ نَجْرَانَ لا أُوصِيَنْكُما
الشاعر: الأعشي الأعشي #المخضرمون #بحر الطويل 0 1,222 مشاهدة أيَا سَيّدَيْ نَجْرَانَ لا أُوصِيَنْكُما بنجرانَ فيما نابها واعتراكما فَإنْ تَفْعَلا خَيراً وَتَرْتَدِيَا بِهِ فَإنّكُمَا أهْلٌ لِذَاكَ كِلاكُمَا وَإنْ تَكْفِيا نَجْرَانَ أمْرَ عَظِيمَةٍ فَقَبْلَكُمَا مَا سَادَهَا أبَوَاكُمَا وَإنْ أجلَبَتْ صِهيَوْنُ يوْماً عَليكُما فإنّ رحى الحربِ الدَّكوكِ رحاكما
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#10634 | ||
أداريه سابقه ومراقبة عامه للمنتديات
![]() |
![]() قصيدة وَقَدْ أُغْلِقَتْ حَلَقَاتُ الشّبَابِ
الشاعر: الأعشي الأعشي #المخضرمون #بحر المتقارب 0 1,218 مشاهدة وَقَد أُغلِقَت حَلَقاتُ الشَبابِ فَأَنّى لِيَ اليَومَ أَن أَستَفيصا فَتِلكَ الَّتي حَرَّمَتكَ المَتاعَ وَأَودَت بِقَلبِكَ إِلّا شَقيصا وَإِنَّكَ لَو سِرتَ عُمرَ الفَتى لِتَلقى لَها شَبَهاً أَو تَغوصا رَجَعتَ لِما رُمتَ مُستَحسِناً تَرى لِلكَواعِبِ كَهراً وَبيصا فَإِن كُنتَ مِن وُدِّها يائِساً وَأَجمَعتَ مِنها بِحَجٍّ قَلوصا فَقَرِّب لِرَحلِكَ جُلذِيَّةً هَبوبَ السُرى لا تَمَلُّ النَصيصا يُشَبِّهُها صُحبَتي مَوهِناً إِذا ما اِستَتَبَّت أَتانا نَحوصا إِلَيكَ اِبنَ جَفنَةَ مِن شُقَّةٍ دَأَبتُ السُرى وَحَسَرتُ القَلوصا تَشَكّى إِلَيَّ فَلَم أُشكِها مَناسِمَ تَدمى وَخُفّاً رَهيصا يَراكَ الأَعادي عَلى رَغمِهِم تَحُلُّ عَلَيهِم مَحَلّاً عَويصا كَحَيَّةِ سَلعٍ مِنَ القاتِلاتِ تَقُدُّ الصَرامَةُ عَنكَ القَميصا إِذا ما بَدا بَدوَةً لِلعُيونِ تَذَكَّرَ ذو الضَغنِ مِنهُ المَحيصا
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#10635 | ||
أداريه سابقه ومراقبة عامه للمنتديات
![]() |
![]() قصيدة إنّ محلاً وإنّ مرتحلا
الشاعر: الأعشي الأعشي #المخضرمون #بحر المنسرح 0 1,214 مشاهدة إِنَّ مَحَلّاً وَإِنَّ مُرتَحِلاً وَإِنَّ في السَفرِ ما مَضى مَهَلا اِستَأثَرَ اللَهُ بِالوَفاءِ وَبِال عَدلِ وَوَلّى المَلامَةَ الرَجُلا وَالأَرضُ حَمّالَةٌ لِما حَمَّلَ اللَهُ وَما إِن تَرُدَّ ما فَعَلا يَوماً تَراها كَشِبهِ أَردِيَةِ الخِمسِ وَيَوماً أَديمُها نَغِلا أَنشى لَها الخُفَّ وَالبَراثِنَ وَال حافِرَ شَتّى وَالأَعصَمَ الوَعِلا وَالناسُ شَتّى عَلى سَجائِحِهِم مُستَوقِحاً حافِياً وَمُنتَعِلا وَقَد رَحَلتُ المَطِيَّ مُنتَخِلا أُزجي ثِقالاً وَقُلقُلاً وَقِلا أُزجي سَراعيفَ كَالقِسِيِّ مِنَ الشَوحَطِ صَكَّ المُسَفَّعِ الحَجَلا وَالهَوزَبَ العَودَ أَمتَطيهِ بِها وَالعَنتَريسَ الوَجناءَ وَالجَمَلا يَنضَحُ بِالبَولِ وَالغُبارِ عَلى فَخذَيهِ نَضحَ العَبدِيَّةِ الجُلَلا وَسّاجَ سابَ إِذا هَبَطتَ بِهِ ال سَهلَ وَفي الحَزنِ مِرجَماً حَجَلا بِسَيرِ مَن يَقطَعُ المَفاوِزَ وَال بُعدَ إِلى مَن يُثيبُهُ الإِبلا وَالهَيكَلَ النَهدَ وَالوَليدَةَ وَال عَبدَ وَيُعطي مَطافِلاً عُطُلا يُكرِمُها ما ثَوَت لَدَيهِ وَيَج زيها بِما كانَ خُفُّها عَمِلا أَصبَحَ ذو فائِشٍ سَلامَةُ ذو ال تَفضالِ هَشّاً فُؤادُهُ جَذِلا أَبيَضُ لا يَرهَبُ الهُزالَ وَلا يَقطَعُ رِحماً وَلا يَخونُ إِلا يا خَيرَ مَن يَركَبُ المَطِيِّ وَلا يَشرَبُ كَأساً بِكَفِّ مَن بَخِلا قَلَّدتُكَ الشِعرَ يا سَلامَةَ ذا ال تِفضالِ وَالشَيءُ حَيثُما جُعِلا وَالشِعرُ يَستَنزِلُ الكَريمَ كَما اِس تَنزَلَ رَعدُ السَحابَةِ السَبَلا لَو كُنتَ ماءً عِدّاً جَمَمتَ إِذا ما وَرَدَ القَومُ لَم تَكُن وَشَلا أَنجَبَ أَيّامُ والِدَيهِ بِهِ إِذ نَجَلاهُ فَنِعمَ ما نَجَلا قَد عَلِمَت فارِسٌ وَحِميَرُ وَال أَعرابُ بِالدَشتِ أَيُّهُم نَزَلا هَل تَذكُرُ العَهدَ في تَنَمُّصَ إِذ تَضرِبُ لي قاعِداً بِها مَثَلا لَيثٌ لَدى الحَربِ أَو تَدوخَ لَهُ قَسراً وَبَذَّ المُلوكَ ما فَعَلا
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#10636 | ||
أداريه سابقه ومراقبة عامه للمنتديات
![]() |
![]() قصيدة ألا يا قتلُ قدْ خلق الجديدُ
الشاعر: الأعشي الأعشي #المخضرمون #بحر الوافر 0 1,208 مشاهدة أَلا يا قَتلُ قَد خَلُقَ الجَديدُ وَحُبُّكِ ما يَمُحُّ وَما يَبيدا وَقَد صادَت فُؤادَكَ إِذ رَمَتهُ فَلَو أَنَّ اِمرَأً دَنِفاً يَصيدُ وَلَكِن لا يَصيدُ إِذا رَماها وَلا تَصطادُ غانِيَةٌ كَنودُ عَلاقَةَ عاشِقٍ وَمِطالَ شَوقٍ وَلَم يَعلَقكُمُ رَجُلٌ سَعيدُ أَلا تَقنى حَياءَكَ أَو تَناهى بُكاءَكَ مِثلَ ما يَبكي الوَليدُ أَرَيتُ القَومَ نارِكَ لَم أُغَمِّض بِواقِصَةٍ وَمَشرَبُنا زَرودُ فَلَم أَرَ مِثلَ مَوقِدِها وَلَكِن لِأَيَّةِ نَظرَةٍ زَهَرَ الوَقودُ أَضاءَت أَحوَرَ العَينَينِ طَفلاً يُكَدَّسُ في تَرائِبِهِ الفَريدُ وَوَجهاً كَالفِتاقِ وَمُسبَكِرّاً عَلى مِثلِ اللُجَينِ وَهُنَّ سودُ وَتَبسِمُ عَن مَهاً شَبِمٍ غَرِيٍّ إِذا يُعطى المُقَبِّلَ يَستَزيدُ كَأَنَّ نُجومَها رُبِطَت بِصَخرٍ وَأَمراسٍ تَدورُ وَتَستَريدُ إِذا ما قُلتُ حانَ لَها أُفولٌ تَصَعَّدَتِ الثُرَيّا وَالسُعودُ فَلَأياً ما أَفَلنَ مُخَوِّياتٍ خُمودَ النارِ وَاِرفَضَّ العَمودُ أَصاحِ تَرى ظَعائِنَ باكِراتٍ عَلَيها العَبقَرِيَّةُ وَالنُجودُ كَأَنَّ ظِباءَ وَجرَةَ مُشرِفاتٍ عَلَيهِنَّ المَجاسِدُ وَالبُرودُ عَلى تِلكَ الحُدوجِ إِذِ اِحزَأَلَّت وَأَنتَ بِهِم غَداةَ إِذٍ مَجودُ فَيا لَدَنِيَّةٍ سَتَعودُ شَزراً وَعَمداً دارَ غَيرِكِ ما تُريدُ فَما أُجشِمتِ مِن إِتيانِ قَومٍ هُمُ الأَعداءُ وَالأَكبادُ سودُ فَإِذ فارَقتِني فَاِستَبدِليني فَتىً يُعطي الجَزيلَ وَيَستَفيدُ فَمِثلِكِ قَد لَهَوتُ بِها وَأَرضٍ مَهامِهَ لا يَقودُ بِها المُجيدُ قَطَعتُ وَصاحِبَي سُرُحٌ كِنازٌ كَرُكنِ الرَعنِ ذِعلِبَةٌ قَصيدُ كَأَنَّ المُكرَهَ المَعبوطَ مِنها مَدوفُ الوَرسِ أَو رُبٌّ عَقيدُ كَأَنَّ قُتودَها بِعُنَيبِساتٍ تَعَطَّفَهُنَّ ذو جُدَدٍ فَريدِ تَضَيَّفَ رَملَةَ البَقّارِ يَوماً فَباتَ بِتِلكَ يَضرِبُهُ الجَليدُ يُكِبُّ إِذا أَجالَ الماءَ عَنهُ غُصونُ الفَرعِ وَالسَدَلُ القَريدُ فَأَصبَحَ يَنفُضُ الغَمَراتِ عَنهُ وَيَربِطُ جَأشَهُ سَلِبٌ حَديدُ وَرُحٌّ كَالمُحارِ مُوَتَّداتٌ بِها يَنضو الوَغى وَبِهِ يَذودُ أَذَلِكَ أَم خَميصُ البَطنِ جَأبٌ أَطاعَ لَهُ النَواصِفُ وَالكَديدُ يُقَلِّبُ سَمحَجاً فيها إِباءٌ عَلى أَن سَوفَ تَأتي ما يَكيدُ بَقى عَنها المَصيفَ وَصارَ صَعلاً وَقَد كَثُرَ التَذَكُّرُ وَالقُعودُ إِذا ما رَدَّ تَضرِبُ مَنخَرَيهِ وَجَبهَتَهُ كَما ضُرِبَ العَضيدُ فَتِلكَ إِذا الحُجوزُ أَبى عَلَيهِ عِطافَ الهَمِّ وَاِختَلَطَ المَريدُ فَإِنَّكَ لَو سَأَلتِ قُتَيلَ عَنّا إِذا صَفَحَت عَنِ العاني الخُدودُ تَنيهِ وَقَد أَحالَ القِدُّ فيهِ وَشَفَّ فُؤادَهُ وَجَعٌ شَديدُ فَخَلَّصَهُ الَّذي وافاهُ مِنّا وَكُنّا الوَفدَ إِذ حُبِسَ الوُفودُ فَلَم نَطلُب لَهُ شُكراً وَلَكِن نُوَلّي حَمدَ ذَلِكَ مَن يُريدُ وَقَومٍ تَصرِفُ الأَنيابُ مِنهُم عَلَينا ثُمَّ لَم يَصِدِ الوَعيدُ بَعَونا فَاِلتَمَسنا ما لَدَيهِم وَكادونا بِكَبشِهِمُ فَكيدوا
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#10637 | ||
أداريه سابقه ومراقبة عامه للمنتديات
![]() |
![]() قصيدة كَفَى بِالّذِي تُولِينَهُ لَوْ تَجَنّبَا
الشاعر: الأعشي الأعشي #المخضرمون #بحر الطويل 0 1,204 مشاهدة كَفى بِالَّذي تولينَهُ لَو تَجَنَّبا شِفاءً لِسُقمٍ بَعدَما عادَ أَشيَبا عَلى أَنَّها كانَت تَأَوَّلُ حُبَّها تَأَوُّلَ رِبعِيِّ السِقابِ فَأَصحَبا فَتَمَّ عَلى مَعشوقَةٍ لا يَزيدُها إِلَيهِ بَلاءُ الشَوقِ إِلّا تَحَبُّبا وَإِنّي اِمرُؤٌ قَد باتَ هَمّي قَريبَتي تَأَوَّبَني عِندَ الفِراشِ تَأَوُّبا سَأوصي بَصيراً إِن دَنَوتُ مِنَ البِلى وَصاةَ اِمرِئٍ قاسى الأُمورَ وَجَرَّبا بِأَن لا تَبَغَّ الوُدَّ مِن مُتَباعِدٍ وَلا تَنأَ عَن ذي بِغضَةٍ إِن تَقَرَّبا فَإِنَّ القَريبَ مَن يُقَرِّبُ نَفسَهُ لَعَمرُ أَبيكَ الخَيرَ لا مَن تَنَسَّبا مَتى يَغتَرِب عَن قَومِهِ لا يَجِد لَهُ عَلى مَن لَهُ رَهطٌ حَوالَيهِ مُغضَبا وَيُحطَم بِظُلمٍ لا يَزالُ يَرى لَهُ مَصارِعَ مَظلومٍ مُجَرّاً وَمَسحَبا وَتُدفَنُ مِنهُ الصالِحاتُ وَإِن يُسِئ يَكُن ما أَساءَ النارَ في رَأسِ كَبكَبا وَلَيسَ مُجيراً إِن أَتى الحَيَّ خائِفٌ وَلا قائِلاً إِلّا هُوَ المُتَعَيَّبا أَرى الناسَ هَرّوني وَشُهِّرَ مَدخَلي وَفي كُلِّ مَمشى أَرصَدَ الناسُ عَقرَبا فَأَبلِغ بَني سَعدِ بنِ قَيسٍ بِأَنَّني عَتَبتُ فَلَمّا لَم أَجِد لِيَ مَعتَبا صَرَمتُ وَلَم أَصرِمكُمُ وَكَصارِمٍ أَخٌ قَد طَوى كَشحاً وَأَبَّ لِيَذهَبا وَمِثلُ الَّذي تولونَني في بُيوتِكُم يُقَنّي سِناناً كَالقُدامى وَثَعلَبا وَيَبعُدُ بَيتُ المَرءِ عَن دارِ قَومِهِ فَلَن يَعلَموا مُمساهُ إِلّا تَحَسُّبا إِلى مَعشَرٍ لا يُعرَفُ الوُدُّ بَينَهُم وَلا النَسَبُ المَعروفُ إِلّا تَنَسُّبا أَراني لَدُن أَن غابَ قَومي كَأَنَّما يَرانِيَ فيهِم طالِبُ الحَقِّ أَرنَبا دَعا قَومَهُ حَولي فَجاؤوا لِنَصرِهِ وَنادَيتُ قَوماً بِالمُسَنّاةِ غُيَّبا فَأَرضوهُ أَن أَعطوهُ مِنّي ظُلامَةً وَما كُنتُ قُلّاً قَبلَ ذَلِكَ أَزيَبا وَرُبَّ بَقيعٍ لَو هَتَفتُ بِجَوِّهِ أَتاني كَريمٌ يَنفُضُ الرَأسَ مُغضَبا أَرى رَجُلاً مِنكُم أَسيفاً كَأَنَّما يَضُمُّ إِلى كَشحَيهِ كَفّاً مُخَضَّبا وَما عِندَهُ مَجدٌ تَليدٌ وَلا لَهُ مِنَ الريحِ فَضلٌ لا الجَنوبُ وَلا الصَبا وَإِنّي وَما كَلَّفتُموني وَرَبِّكُم لَيَعلَمَ مَن أَمسى أَعَقَّ وَأَحرَبا لَكَالثَورِ وَالجِنِّيُّ يَضرِبُ ظَهرَهُ وَما ذَنبَهُ إِن عافَتِ الماءَ مَشرَبا وَما ذَنبُهُ أَن عافَتِ الماءَ باقِرٌ وَما إِن تَعافُ الماءَ إِلّا لِيُضرَبا فَإِن أَنأَ عَنكُم لا أُصالِح عَدوَّكُم وَلا أُعطِهِ إِلّا جِدالاً وَمِحرَبا وَإِن أَدنُ مِنكُم لا أَكُن ذا تَميمَةٍ يُرى بَينَكُم مِنها الأَجالِدُ مُثقَبا سَيَنبَحُ كَلبي جَهدَهُ مِن وَرائِكُم وَأُغني عِيالي عَنكُمُ أَن أُؤَنَّبا وَأَدفَعُ عَن أَعراضِكُم وَأُعيرُكُم لِساناً كَمِقراضِ الخَفاجِيِّ مِلحَبا هُنالِكَ لا تَجزونَني عِندَ ذاكُمُ وَلَكِن سَيَجزيني الإِلَهُ فَيُعقِبا ثَنائي عَلَيكُم بِالمَغيبِ وَإِنَّني أَراني إِذا صارَ الوَلاءُ تَحَزُّبا أَكونُ اِمرَءً مِنكُم عَلى ما يَنوبُكُم وَلَن يَرَني أَعداؤكُم قَرنَ أَعضَبا أَراني وَعَمرواً بَينَنا دَقُّ مَنشِمٍ فَلَم يَبقَ إِلّا أَن أُجَنَّ وَيَكلَبا كِلانا يُرائي أَنَّهُ غَيرُ ظالِمٍ فَأَعزَبتُ حِلمي أَو هُوَ اليَومَ أَعزَبا وَمَن يُطِعِ الواشينَ لا يَترُكوا لَهُ صَديقاً وَإِن كانَ الحَبيبَ المُقَرَّبا وَكُنتُ إِذا ما القِرنُ رامَ ظُلامَتي غَلِقتُ فَلَم أَغفِر لِخَصمي فَيَدرَبا كَما اِلتَمَسَ الرومِيُّ مِنشَبَ قُفلِهِ إِذا اِجتَسَّهُ مِفتاحُهُ أَخطَأَ الشَبا فَما ظَنُّكُم بِاللَيثِ يَحمي عَرينَهُ نَفى الأُسدَ عَن أَوطانِهِ فَتُهُيِّبا يُكِنُّ حِداداً مَوجَداتٍ إِذا مَشى وَيُخرِجُها يَوماً إِذا ما تَحَرَّبا لَهُ السَورَةُ الأولى عَلى القِرنِ إِذ غَدا وَلا يَستَطيعُ القِرنُ مِنهُ تَغَيُّبا عَلَوتُكُمُ وَالشَيبُ لَم يَعلُ مَفرِقي وَهادَيتُموني الشِعرَ كَهلاً مُجَرَّبا
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#10638 | ||
أداريه سابقه ومراقبة عامه للمنتديات
![]() |
![]() قصيدة يَوْمَ قَفّتْ حُمُولُهُمْ فَتَوَلّوا
الشاعر: الأعشي الأعشي #المخضرمون #بحر الخفيف 0 1,192 مشاهدة يَومَ قَفَّت حُمولُهُم فَتَوَلَّوا قَطَّعوا مَعهَدَ الخَليطِ فَشاقوا جاعِلاتٍ جَوزَ اليَمامَةِ بِالأَش مُلِ سَيراً يَحُثُّهُنَّ اِنطِلاقُ جازِعاتٍ بَطنَ العَتيقِ كَما تَم ضي رِقاقٌ أَمامَهُنَّ رِقاقُ بَعدَ قُربٍ مِن دارِهِم وَاِئتِلافٍ صَرَموا حَبلَكَ الغَداةَ وَساقوا يَومَ أَبدَت لَنا قُتَيلَةُ عَن جي دٍ تَليعٍ تَزينُهُ الأَطواقُ وَشَتيتٍ كَالأُقحُوانِ جَلاهُ ال طَلُّ فيهِ عُذوبَةٌ وَاِتِّساقُ وَأَثيثٍ جَثلِ النَباتِ تُرَوّي هِ لَعوبٌ غَريرَةٌ مِفناقُ حُرَّةٌ طَفلَةُ الأَنامِلِ كَالدُم يَةِ لا عانِسٌ وَلا مِهزاقُ كَخَذولٍ تَرعى النَواصِفَ مِن تَث ليثَ قَفراً خَلا لَها الأَسلاقُ تَنفُضُ المَردَ وَالكَباثَ بِحِملا جٍ لَطيفٍ في جانِبَيهِ اِنفِراقُ في أَراكٍ مَردٍ يَكادُ إِذا ما ذَرَّتِ الشَمسُ ساعَةً يُهراقُ وَهيَ تَتلو رَخصَ العِظامِ ضَئيلاً فاتِرَ الطَرفِ في قُواهُ اِنسِراقُ ما تَعادى عَنهُ النَهارَ وَلا تَع جوهُ إِلّا عُفافَةٌ أَو فُواقُ مُشفِقاً قَلبُها عَلَيهِ فَما تَع دوهُ قَد شَفَّ جِسمَها الإِشفاقُ وَإِذا خافَتِ السِباعَ مِنَ الغي لِ وَأَمسَت وَحانَ مِنها اِنطِلاقُ رَوَّحَتهُ جَيداءُ ذاهِبَةُ المَر تَعِ لا خَبَّةٌ وَلا مِملاقُ فَاِصبِري النَفسَ إِنَّ ما حُمَّ حَقٌّ لَيسَ لِلصَدعِ في الزُجاجِ اِتِّفاقُ وَفَلاةٍ كَأَنَّها ظَهرُ تُرسٍ لَيسَ إِلّا الرَجيعَ فيها عَلاقُ قَد تَجاوَزتُها وَتَحتي مَروحٌ عَنتَريسٌ نَعّابَةٌ مِعناقُ عِرمِسٌ تَرجُمُ الإِكامَ بِأَخفا فٍ صِلابٍ مِنها الحَصى أَفلاقُ وَلَقَد أَقطَعُ الخَليلَ إِذا لَم أَرجُ وَصلاً إِنَّ الإِخاءَ الصِداقُ بِكُمَيتٍ عَرفاءَ مُجمَرَةِ الخُف فِ غَذَتها عَوانَةٌ وَفِتاقُ ذاتِ غَربٍ تَرمي المُقَدَّمَ بِالرَد فِ إِذا ما تَدافَعَ الأَرواقُ في مَقيلِ الكِناسِ إِذ وَقَدَ اليَو مُ إِذا الظِلُّ أَحرَزَتهُ الساقُ وَكَأَنَّ القُتودَ وَالعِجلَةَ وَال وَفرَ لَمّا تَلاحَقَ السُوّاقُ فَوقَ مُستَبقِلٍ أَضَرَّ بِهِ الصَي فُ وَزَرُّ الفُحولِ وَالتَنهاقُ أَو فَريدٍ طاوٍ تَضَيَّفَ أَرطا ةً يَبيتُ في دَفِّها وَيُضاقُ أَخرَجَتهُ قَهباءُ مُسبِلَةُ الوَد قِ رَجوسٌ قُدّامُها فُرّاقُ لَم يَنَم لَيلَةَ التَمامِ لِكَي يُص بِحَ حَتّى أَضائَهُ الإِشراقُ ساهِمَ الوَجهِ مِن جَديلَةَ أَو لِح يانَ أَفنى ضِرائَهُ الإِطلاقُ وَتَعادى عَنهُ النَهارَ تُواري هِ عِراضُ الرِمالِ وَالدَرداقُ وَتَلَتهُ غُضفٌ طَوارِدُ كَالنَح لِ مَغاريثُ هَمُّهُنَّ اللُحاقُ ذاكَ شَبَّهتُ ناقَتي إِذ تَرامَت بي عَلَيها بَعدَ البِراقِ البِراقُ فَعَلى مِثلِها أَزورُ بَني قَي سٍ إِذا شَطَّ بِالحَبيبِ الفِراقُ إِنَّني مِنهُمُ وَإِنَّهُمُ قَو مي وَإِنّي إِلَيهِمُ مُشتاقُ وَهُمُ ما هُمُ إِذا عَزَّتِ الخَم رُ وَقامَت زِقاقُهُم وَالحِقاقُ المُهينينَ مالَهُم لِزَمانِ ال سَوءِ حَتّى إِذا أَفاقَ أَفاقوا وَإِذا ذو الفُضولِ ضَنَّ عَلى المَو لى وَصارَت لِخَيمِها الأَخلاقُ وَمَشى القَومُ بِالعِمادِ إِلى الرَز حى وَأَعيا المُسيمُ أَينَ المَساقُ أَخَذوا فَضلَهُم هُناكَ وَقَد تَج ري عَلى فَضلِها القِداحُ العِتاقُ فَإِذا جادَتِ الدُجى وَضَعوا القِد حَ وَجُنَّ التِلاعُ وَالآفاقُ لَم يَزِدهُم سَفاهَةً شَربَةُ الكَأ سِ وَلا اللَهوُ بَينَهُم وَالسِباقُ وَإِذا ما الأَكَسُّ شُبِّهَ بِالأَر وَقِ عِندَ الهَيجا وَقَلَّ البُصاقُ رُكِبَت مِنهُمُ إِلى الرَوعِ خَيلٌ غَيرُ ميلٍ إِذ يُخطَأُ الإيفاقُ واضِعاً في سَراةِ نَجرانَ رَحلي ناعِماً غَيرَ أَنَّني مُشتاقُ في مَطايا أَربابُهُنَّ عِجالٌ عَن ثَواءٍ وَهَمُّهُنَّ العِراقُ دَرمَكٌ لَنا غُدوَةً وَنَشيلٌ وَصَبوحٌ مُباكِرٌ وَاِغتِباقُ وَنَدامى بيضُ الوُجوهِ كَأَنَّ ال شَربَ مِنهُم مَصاعِبٌ أَفناقُ فيهِمُ الخِصبُ وَالسَماحَةُ وَالنَج دَةُ فيهِم وَالخاطِبُ المِصلاقُ وَأَبِيّونَ ما يُسامونَ ضَيماً وَمَكيثونَ وَالحُلومُ وِثاقُ وَتَرى مَجلِساً يَغَصُّ بِهِ المِح رابُ كَالأُسدِ وَالثِيابُ رِقاقُ
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#10639 | ||
أداريه سابقه ومراقبة عامه للمنتديات
![]() |
![]() قصيدة أوصلتَ صرمَ الحبلِ منْ
الشاعر: الأعشي الأعشي #المخضرمون #بحر مجزوء الكامل 0 1,175 مشاهدة أَوصَلتَ صُرمَ الحَبلِ مِن سَلمى لِطولِ جِنابِها وَرَجَعتَ بَعدَ الشَيبِ تَب غي وُدُّها بِطِلابِها أَقصِر فَإِنَّكَ طالَما أوضِعتَ في إِعجابِها أَوَلَن يُلاحَمَ في الزُجا جَةِ صَدعُها بِعِصابِها أَوَلَن تَرى في الزُبرِ بَيِّ نَةً بِحُسنِ كِتابِها إِنَّ القُرى يَوماً سَتَه لِكُ قَبلَ حَقِّ عَذابِها وَتَصيرُ بَعدَ عَمارَةٍ يَوماً لِأَمرِ خَرابِها أَوَلَم تَرَي حِجراً وَأَن تِ حَكيمَةٌ وَلِما بِها إِنَّ الثَعالِبَ بِالضُحى يَلعَبنَ في مِحرابِها وَالجِنُّ تَعزِفُ حَولَها كَالحُبشِ في مِحرابِها فَخَلا لِذَلِكَ ما خَلا مِن وَقتِها وَحِسابِها وَلَقَد غَبَنتُ الكاعِبا تِ أَحَظُّ مِن تَخبابِها وَأَخونُ غَفلَةَ قَومِها يَمشونَ حَولَ قِبابِها حَذَراً عَلَيها أَن تُرى أَو أَن يُطافَ بِبابِها فَبَعَثتُ جِنّيّاً لَنا يَأتي بِرَجعِ جَوابِها فَمَشى وَلَم يَخشَ الأَني سَ فَزارَها وَخَلا بِها فَتَنازَعا سِرَّ الحَدي ثِ فَأَنكَرَت فَنَزا بِها عَضبُ اللِسانِ مُتَقِّنٌ فَطِنٌ لِما يُعنى بِها صَنَعٌ بِلينِ حَديثِها فَدَنَت عُرى أَسبابِها قالَت قَضَيتَ قَضِيَّةً عَدلاً لَنا يُرضى بِها فَأَرادَها كَيفَ الدُخو لُ وَكَيفَ ما يُؤتى لَها في قُبَّةٍ حَمراءَ زَيَّ نَها اِئتِلاقُ طِبابِها وَدَنا تَسَمُّعُهُ إِلى ما قالَ إِذ أَوصى بِها إِنَّ الفَتاةَ صَغيرَةٌ غِرٌّ فَلا يُسدى بِها وَاِعلَم بِأَنّي لَم أُكَل لِم مِثلَها بِصِعابِها إِنّي أَخافُ الصُرمَ مِن ها أَو شَحيجَ غُرابِها فَدَخَلتُ إِذ نامَ الرَقي بُ فَبِتُّ دونَ ثيابِها حَتّى إِذا ما اِستَرسَلَت مِن شِدَّةٍ لِلِعابِها قَسَّمتُها قِسمَينِ كُل لَ مُوَجَّهٍ يُرمى بِها فَثَنَيتُ جيدَ غَريرَةٍ وَلَمَستُ بَطنَ حِقابِها كَالحُقَّةِ الصَفراءِ صا كَ عَبيرُها بِمَلابِها وَإِذا لَنا نامورَةٌ مَرفوعَةٌ لِشَرابِها وَنَظَلُّ تَجري بَينَنا وَمُفَدَّمٌ يَسقي بِها هَزِجٌ عَلَيهِ التَومَتا نِ إِذا نَشاءُ عَدا بِها وَوَديقَةٍ شَهباءَ رُدِّ يَ أَكمُها بِسَرابِها رَكَدَت عَلَيها يَومَها شَمسٌ بِحَرِّ شِهابِها حَتّى إِذا ما أوقِدَت فَالجَمرُ مِثلُ تُرابِها كَلَّفتُ عانِسَةً أَمو ناً في نَشاطِ هِبابِها أَكلَلتُها بَعدَ المِرا حِ فَآلَ مِن أَصلابِها فَشَكَت إِلَيَّ كَلالَها وَالجَهدَ مِن أَتعابِها وَكَأَنَّها مَحمومُ خَي بَرَ بَلَّ مِن أَوصابِها لَعِبَت بِهِ الحُمّى سِني نَ وَكانَ مِن أَصحابِها وَرَدَت عَلى سَعدِ بنِ قَي سٍ ناقَتي وَلِما بِها فَإِذا عَبيدٌ عُكَّفٌ مُسَكٌ عَلى أَنصابِها وَجَميعُ ثَعلَبَةَ بنِ سَع دٍ بَعدُ حَولَ قِبابِها مِن شُربِها المُزّاءَ ما اِس تَبطَنتُ مِن إِشرابِها وَعَلِمتُ أَنَّ اللَهَ عَم داً حَسَّها وَأَرى بِها
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#10640 | ||
أداريه سابقه ومراقبة عامه للمنتديات
![]() |
![]() قصيدة قَالَتْ سُمَيّةُ إذْ رَأتْ
الشاعر: الأعشي الأعشي #المخضرمون #بحر مجزوء الكامل 0 1,175 مشاهدة قَالَتْ سُمَيّةُ إذْ رَأتْ بَرْقاً يَلُوحُ عَلى الجِبَالِ يَا حَبّذَا وَادِي النُّجَي رِ وحبّذا قيسُ الفعالِ القائدُ الخيلَ الجيا دَ ضَوَامِراً مِثْلَ المَغَالي التّركُ الكسبَ الخبي ثَ إذَا تَهَيّأ للقِتَالِ
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | الردود | آخر مشاركة |
في السعودية.. عيون ونخيل بين شق جبلي تجري مياهه طوال العام ☘️ | شذى الياسمين | السفر والسياحة والرحلات البرية | 9 | 10-14-2021 07:31 PM |
كلمة للشاعر والأديب/ عبدالله بن زهير الشمراني بمناسبة اليوم الوطني ال (٩١) للمملكة العربية السعودية☘️🌹 | فتى بلاد شمران | ديوان شعراء قبائل شمران | 4 | 09-28-2021 02:42 AM |
يالمملكه،،الغاليه لك،،سلامات ☘️☘️ | ريحانة شمران | الشاعر / ابوعبدالله | 9 | 02-17-2021 05:56 PM |
رغماً عن كيد الاعادي ستبقين ذخراً وفخراً يابلادي ☘️☘️ | أبو شريح الشمراني | منتدى المقال | 3 | 02-01-2021 06:26 PM |
اليد البيضاء الحانيه دائماً ماتبدد الضلمه الحالكه ☘️☘️ | أبو شريح الشمراني | منتدى المقال | 5 | 01-15-2021 09:55 PM |