![]() |
#10721 | ||
أداريه سابقه ومراقبة عامه للمنتديات
![]() |
![]() قصيدة ذَرِالعَيْنَ تَسْفَحْ في الدِّيَارِفلا أرَى
الشاعر: ابن مقبل ابن مقبل #المخضرمون 0 1,193 مشاهدة ذَرِالعَيْنَ تَسْفَحْ في الدِّيَارِفلا أرَى التَّعَزِّيَ يَشْفيهاولاَ تَرْكَها الجَهْلاَ وَلاَ يَسْتَطِيعُالقَلْبُ لَوْ تَعْذُرَانِهِ صُحُوًّا،ولاَعَيْني بِعَبْرَتِهَا بُخْلا مَرَتْها فلمْ تُسْبِلْ طَوِيلاً، ولم تكدْ بِدِرَّةِ مَاءِ الشَّأْنِ تَسْفَحُهَا ضَهْلاَ تَذَكَّرْتُ إِخْوَانِيالَّذِينَ هَجَرْتُهُمْ كَأَنْ لَمْ يَكُنْ شَكْلِي لَهُمْ مَرَّة شَكْلاَ هَجَرْتُهُمُ مِنْ غَيْربُغْضٍ ولاقِلى ولكنَّ مَرَّ الدهرِ كانَ لهمْ شُغْلا ونَحْنُ نُرَجِّي أَنْ نُلاَقِيَ عِزَّة عَلَى أُخَرٍلمْ نَلْقَ قَبْلُ لَهُمْ عِدْلاَ وحَيٍّ كِرامٍ قدْ تَلَغَّبْتُ سَيْرَهمْ بمَرْبوعةٍ صَهباءَ مَجدولةٍ جَدْلا رَجيعةِ أسفارٍ، سريعٍ أَبِيقُها إذا أخْلقَتْ نَعْلاً نُجِدُّ لها نَعْلا متى تأتِهمْ مِن حافَةٍ تَلْقَ سيِّداً غلاماً مُبِيناً عندَهُ السَّرْوُ أوْ كَهلا يقودونَ جُرْداً قدْ طُوِينَ كأنَّها خَطاطيفُ ظِلٍّ لمْ يدَعْنَ لهُمْ تَبْلا لهمْ ظُعُنٌ سَطْرٌ تخالُ زُهَاءَها إِذَا مَا حَزَاهَا الآلُ مِنْ سَاعَةٍ نَخْلاَ بِوَادٍ حِجَازِيٍّ تَغَوَّلَ طُولُهُ مَزارِعُ في شُطئانِهِ نُجِلَتْ نَجْلا لهمْ سَلَفٌ شُمٌّ، طِوالٌ رِماحُهمْ يَسِيرُونَ لاَمِيلَ الرُّكُوبِ ولاَعُزْلاَ وحَوْمٌ،حَوَتْ آبَاؤُهُمْ أُمَّهَاتِهَا، نجائبُ، نعطيها ونَعقِلُها عَقْلا ونَنْحَرُها مَثنى إذا الريحُ أعصفَتْ وخِلْتَ بُيُوتَ الحَيِّ مَنْزِلَة مَحْلاَ ونُلْصِقُ بالكُوم الجِلاَدِ،وقَدْ رَغَتْ أَجِنَّتُها، ولم تُنَضِّجْ لها حَمْلا وبِيضٍ مَباهِيجٍ كأنَّ خدودَها خُدُودُ مَهاً آلفْنَ مِنْ عَالِجٍ هَجْلاَ ثِقالِ الخُطى، غِيدِ السوالفِ لمْ تُقِمْ على الخَسْفِ، يمْلأْنَ الدَّماليجِ والحَجْلا تَبَاهَى بِصَوْغٍ مِنْ كُرُومٍ وفِضَّةٍ مُعَطَّفَةٍ يَكْسُونَهَا قَصَباً خَدْلاَ لَهَوْتُ بها، والدهرُ ضافٍ قِناعُهُ عليْنا، ولمْ يقطعْ لنا كاشِحٌ حَبْلا
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#10722 | ||
أداريه سابقه ومراقبة عامه للمنتديات
![]() |
![]() قصيدة خَلِيليَّ عُوجا حَيِّيَا أُمَّ خَشْرَمِ
الشاعر: ابن مقبل ابن مقبل #المخضرمون 0 1,189 مشاهدة خَلِيليَّ عُوجا حَيِّيَا أُمَّ خَشْرَمِ ولاَ تَعْجَلاَنِي أَنْ أَقُولَ لَهَا اسْلَمِي رَقِيقَةُ سِرْبَالِ الحَرِيرِ،يَضُوعُهَا غِناءُ الحَمَامِ الوُرْقِ بالمُتَهَوَّمِ إذا ابتسمَتْ في مُظلِمِ الليلِ فرَّجَتْ دُجَى اللَّيْلِ عنْ عَذْبٍ أَغَرَّ مُوشَّمِ أغَرَّ الثَّنايا، حُفَّ بالظَّلْمِ، نَبتُه ذُرَى بَرَدٍ أَطْرَافُهُ لم تَثَلَّمِ ونَحْرٍ جَرَى مِنْ ضَرْبِ فَارِسَ فَوْقَهُ بِمَا شِئْتَ مِنْ دِينَارِ عَيْنٍ ودِرْهَمِ كجَمرِ الغَضى فوقَ النَّقا هبَّتِ الصَّبا لهُ مَوْهِناً مِن عارِضٍ متبَسِّمِ
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#10723 | ||
أداريه سابقه ومراقبة عامه للمنتديات
![]() |
![]() قصيدة يَاحُرَّ أَمْسَيْتُ شَيْخاً قَدْ وَهَى بَصَرِي
الشاعر: ابن مقبل ابن مقبل #المخضرمون 0 1,187 مشاهدة يَاحُرَّ أَمْسَيْتُ شَيْخاً قَدْ وَهَى بَصَرِي وَالْتَاثَمَا دُونَ يَوْمِ الوَعْدِ مِنْ عُمُري يَاحُرَّ مَنْ يَعْتَذِرْ مِنْ أَنْ يُلِمَّ بِهِ رَيْبُ الزَّمَانِ فَإِني غَيْرُ مُعْتَذِرِ يَاحُرَّ أَمْسى سَوادُ الرَّأْسِ خَالَطَهُ شَيْبَ القَذالِ اخْتِلاَطَ الصفوِ بِالْكَدَرِ يَاحُرَّ أَمْسَتْ تَلِيَّاتُ الصِّبَا ذَهَبتْ فَلَسْتُ مِنْهَا عَلَى عَيْنٍ ولاَ أَثَرِ قدْ كنتُ أهدي ولا أُهدى، فعَلَّمَني حُسْنَ المَقَادَةِ أَنِّي فَاتَنيِ بَصَرِي كانَ الشبابُ لِحاجاتٍ، وكُنَّ لهُ، فَقَدْفَرَغْتُ إِلَى حَاجَاتِيَ الُأخَرِ رَامَيْتُ شَيْبِي،كِلاَنَا قَائِمٌ حِجَجاً سِتِّينَ،ثُمَّ ارْتَمَيْنَا أَقْرَبَ الفُقَرِ رَامَيْتُهُ مُنْذُ رَاعَ الشَّيْبُ فَالِيَتي ومِثلُهُ قبلهُ في سالفِ العُمُرِ أرْمِي النُّحُورَ فَأُشْوِيها،وتَثْلِمُنيِ ثَلْمَ الإِنَاءِ،فَأَغْدُو غَيْرَ مُنْتَصِرِ في الظَّهْرِ والرأسِ حتى يستمرَّ بهِ قَصْرُ الهِجَارِ وفيِ السَّاقَيْنِ كَالْفَتَر قالتْ سُلَيْمى ببطنِ القاعِ مِن سُرُحٍ: لاَخَيْرَفي العَيْشِ بَعْدَ الشَّيْبِ والكِبَرِ واسْتَهْزَأَتْ تِرْبُهَا مِنِّي.فَقُلْتُ لَهَا: ماذا تعيبانِ منِّي يا بْنَتَتيْ عَصَرِ؟ لولا الحياءُ ولولا الدِّينُ عِبْتُكُما بِبَعْضِ مَافِيكُمَا إِذْ عِبْتُمَا عَوَرِي قَدْ قُلْتُمَا لِيَ قَوْلاً لاَ أَبَا لَكُمَا فيهِ حديثٌ على ما كانَ مِنْ قِصَرِ ما أنتما والذي خالتْ حُلومُكُما إلاَّ كحَيْرانَ إذْ يَسْري بلا قَمَرِ إنْ يَنْقُضِ الدهرِ منِّي مِرَّةٍ لِبِلى فَالدَّهْرُ أَرْوَد بِالأَقْوَامِ ذُوِ غَيرِ لَقَدْ قَضَيْتُ،فَلاَتَسْتَهْزِئَا سَفَهاً، ممَّا تَقَمَّأْتُهُ مِنْ لذةٍ وطَرِي يا جارتَيَّ على ثاجٍ، طريقُكما، سَيْراً حَثِيثاً،أَلمَّا تَعْلَمَاخَبَرِي أَنِّي أُقَيِّدُ بِاْلَمأْثُوِرِ رَاحِلَتيِ ولا أُبالي، ولو كنَّا على سفرِ لا تَأْمَنَّ السيفَ، إذْ رَوَّحْتُها، إبلي حَتَّى تَرَى نِيبَهَا يَضْمِزْنَ بِالْجِرَرِ ما يُصيب السَّيف ساقَهُ فحقَّ لَهُ وما تدع ضربته لا ينجه حذري ولا أقومُ على حَوضي فأمنعُهُ بَذْلَ اليمينِ بسَوْطِي بادياً حُتُري ولا تَهَيَّبُني المَوْماةُ أركبُها إذا تَجاوَبَتِ الأَصْداءُ بالسَّحَرِ ولا أقومُ إلى المَولى فأشتُمُهُ ولاَ يُخَدِّشُهُ نَابِي ولاَ ظُفَرِي أبقى خُطوبٌ وحاجاتٌ تُضَيِّقُني وما جَنى الدهرُ مِن صَفوٍ ومِنْ كَدَرِ مِثلَ الحُسامِ كريماً عندَ خِلَّتِهِ لِكُلِّ إِزْرَةِ هذا الدَّهْرِ ذَا إِزَرِ يا ليتَ لي سَلْوَة يُشفى الفؤادُ بها مِنْ بَعْضِ مَا يَعْتَرِي قَلْبِي مِنْ الذِّكَرِ أَوْلَيْتَ أَنَّ النَّوَى قَبْلَ البِلى جَمَعَتْ شَعْبَيْ نَوَى مُصْعِدٍ مِنَّا ومُنْحَدِرِ عادَ الأذِلَّةُ في دارٍ، وكان بها هُرْتُ الشَّقَاشِقِ ظَلاَّمُونَ لِلْجُزُرِ يَاعيْنِ بَكِّي حُنَيْفاً رَأْسَ حَيِّهِمُ الكَاسِرِينَ القَنَا في عَوْرَةِ الدُّبُرِ والحاملينَ إذا ما جَرَّ جارِمُهمْ بحاملٍ غيرَ خَوَّارٍ ولا ضَجِرِ والضَّارِبِينَ بِأَيْدِيهِمْ إِذَا نَهَدَتْ مَثنى القِدَاحِ، وحُبَّتْ فَوْزَةُ الخطَرِ أَعْدَاءُ كُوِم الذُّرَى تَرْغُو أجِنَّتُهَا عِنْدَ المَجَازِرِ بَيْنَ الحَيِّ والحُجَرِ يَمْشي إِلَيْهَا بَنُو هَيْجَا وإِخْوَتُهَا شُمّاً مَخَامِيصَ لاَيَعْكُونَ بِالأُزُرِ فِتيَانُ صِدْقٍ وأَيْسَارٌ إِذَا افْتَرَشُوا أقدامَهمْ بينَ مَلْحوفٍ ومُنْعَفِرِ شُمُّ العَرَانِينِ،يُنْسيهم مَعَاطِفَهُمْ ضَرْبُ القِدَاحِ وتَأْرِيبٌ عَلَى العَسِرِ لاَيَفْرَحُونَ إِذَا مَا فَازَ فَائِزُهُمْ ولا تُرَدُّ عليهمْ أُرْبَةُ اليَسَرِ هُمُ الخَضَارِمُ واْلأَيْسَارُإِنْ نُدِبُوا فَلاَ تُجِيلُ قِدَاحاً رَاحَتا بَشرِ قَوْمِي بَنُو عَامِرٍ،فَاخْطِرْ بِمِثْلِهِمُ عندَ الشَّقاشِقِ ذاتِ الجَوْرِ، وافْتخِرِ فيهِمْ تَجاوَبُ أَفْلاءُ الوَجيهِ إذا صامَ الضحى، تَقَدَّعُ الذِّبَّانَ بالنَّخَرِ تعتادُها قُرَّحٌ مَلْبونةُ خُنُفٌ يَنْفُخْنَ في بُرْعُمِ الحَوْذانِ والخَضِرِ جُرْدٌ تُبَارِي الشبَا،أُرْقٌ مَرَاكِلُهَا، مِثلُ السَّرَاحِينِ مِنْ أُنْثَى ومِنْ ذَكَرِ مِنْ كُّلِّ أَهْوَجَ سِرْدَاحٍ،ومُقْرَبَةٍ تُقَاتُ يوم لِكَاكِ الوِرْدِ بِالْغُمَرِ نحنُ المُقيمونَ، لم تَبرَحْ ظَعائِنُنا، لا نَسْتَجِيرُ،ومَنْ يَحْلُلْ بِنَا يُجَرِ مِنَّا بِبَادِيَةِ الأَعْرَابِ كِرْكِرَةُ إلى كَراكِرَ بألأمصارِ والحَضْرِ فينا كَراكِرُ أَجْوازٌ مُضَبَّرَةُ فِيها دُروءٌ إِذَا خِفْنَا مِنَ الزَّوَرِ فينا خَناذيذُ فُرسانٍ وألويةُ وكلُّ سائمةٍ من سارِحٍ عكر وثَرْوَةُ مِنْ رِجَالٍ لوْ رَأَيْتَهُمُ لقلتَ: إحدى حِراجِ الجَرِّ مِن أُقُرِ يَسْقِي الكُمَاةَ سِجَالَ الْمَوْتِ بَدْأَتُنَا وعِنْدَ كَرَّتِنَا المُرَّى مِنَ الصَّبِرِ ونُطعِمُ الضيفَ مَع"ْبوطَ السَّنامِ إذا أَلْوَتْ رياحُ الشتاءِ الهُوْجُ بالحُظُرِ ونُلْحِفُ النَّارَ جَزْلاً وَهْيَ بَارِزَةُ، ولا نَلُطُّ وراءَ النارِ بالسُّتَرِ يا هلْ ترى ظُعُناً تُحْدى مُقَفِّيَة تَغْشى مَخارِمَ بينَ الخَبْتِ والخَمَرِ أَوْقَدْنَ ناراً بإثْبِيتَ التي رُفعتْ مِنْ جانبِ القُفِّ، ذاتِ الضالِ والهُبُرِ باتَتْ حَواطِبُ لَيلى يَلتَمِسْنَ لها جَزْلَ الْجَذَا غَيْرَ خَوَّارٍ ولاَ دَعِرِ ثمَّ ارْتَحَلْنَ نَيّاً بَعْد تَضْحِيَةٍ مِثلَ المَخارِيفِ مِنْ جَيْلانَ أوْ هَجَرِ طَافَتْ بِهَا الفُرْسُ حَتَّى بَذَّ نَاهِضَهَا عُمٌّ لَقِحْنَ لِقاحاً غيرَ مُبْتَسَرِ وهَيْكلٍ سَابِحٍ،في خَلْقِهِ طَنَبٌ، حابي الشَّراسيفِ، يُرْدِي مارِدَ الحُمُرِ ضَخْمِ الكَرَادِيسِ،لَمْ تُغْمَزْ أَبَاجِلُهُ مُهَرَّتِ الشِّدْقِ، سامِي الهَمِّ والنظَرِ قَدْ قُدْتُ لِلْوَحْشِ أَبْغِيَ بَعْضَ غِرَّتِهَا حتى نُبِذْتُ بعَيْر العانةِ النَّعِرِ والعَيْرُ ينفَحُ في المَكْنانِ قدْ كَتِنَتْ مِنْهُ جَحَافِلُهُ،والَعِضْرَسِ الثُّجَرِ بعازِبِ النَّبْتِ، يَرْتاعُ الفؤادُ لهُ، رَأدُ النَّهارِ،لأَصْوَاتٍ مِنَ النُّعَرِ فِيهِ مِنَ الأَخْرَجِ المُرْتَاعِ قَرْقَرةُ هَدْرَ الدِّيَافِيِّ وَسْطَ الهَجْمَةِ البُحُرِ والأزرقُ الأصفرُ السِّرْبالِ مُنتصِبٌ قِيدَ العَصَا فَوْقَ ذَيَّالٍ مِنَ الزَّهَرِ وغَارَةٍ كقَطَا القُرْيَانِ مُشْعَلَةٍ قَدَعْتُها بسَرَنْدى شاخصِ البصَرِ وصاحبي وَهْوَهٌ مُسْتَوْهِلٌ زَعِلٌ يَحُولُ بينَ حمارِ الوحشِ والعَصَرِ فَقُمْتُ أَلْجُمُهُ،وقَامَ مُشتَرفاً على سَنابِكِه، في شائِلٍ يَسَرِ أُرْخِي العِذَارَ،وإِنْ طَالَتْ قَبَائِلُهُ، عنْ حَشْرَةٍ مثلِ سِنْفِ المَرْخَةِ الصَّفِرِ في حَاجِبٍ خَاشِعٍ،ومَاضِغٍ لَهِزٍ، والعَيْنُ تَكْشِفُ عَنْهَا ضَافِيَ الشَّعَرِ يُفَرْفِرُ الفأسَ بالنابَيْنِ يخلعُهُ في أَفْكَلٍ مِنْ شُهودِ الجِنِّ مُحْتضِرِ أقولُ، والحبلُ مشدودٌ بمِسْحَلِهِ، مُرْخى لَهُ:إِنْ يَفُتْنَا مَسْحُهُ يَطِرِ ولِلْفُؤَادِ وَجِيبٌ تَحْتَ أَبْهَرِهِ لدْمَ الوَلِيدِ وَرَاء الغَيْبِ بِالحَجَرِ كأنَّ دُبَّاءَة شُدَّ الحزامُ بها في جَوْفِ أهْوَجَ بِالتَّقْرِيبِ والحَضَرِ غَوْجُ اللَّبَانِ ولمْ تُعقَدْ تَمائمُهُ مُعْرى القِلادةِ مِنْ رَبْوٍ ولا بُهُرِ يُرْدي الحمارَ لِزاماً، وهْوَ مُبْتَرِكٌ كَالأَشْعَبِ الخَاضِعِ النَّاجِي مِنَ المَطَرِ المُسْتَضافِ، ولمَّا تَفْنَ شِرَّتُهُ منَ الكلابِ وضيفِ الهضبةِ الضِّرَرِ كأنَّهُ مَتْنُ مِرِّيخٍ أَمَرَّ بهِ زَيْغُ الشِّمَالِ وحَفْزُ القَوْسِ بالوَتَرِ يكادُ ينشقُّ عنهُ سِلْخُ كاهلِهِ زَلُّ العِثَارِ، وثَبْتُ الوَعْثِ والغَدَرِ هَرْجَ الوَلِيدِ بِخَيْطٍ مُبْرَمٍ خَلَقٍ بينَ الرَّواجِبِ في عُودٍ منَ العُشَرِ
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#10724 | ||
أداريه سابقه ومراقبة عامه للمنتديات
![]() |
![]() قصيدة خليلَيَّ إنَّ الرأيَ فَرَّقَهُ الهوى
الشاعر: ابن مقبل ابن مقبل #المخضرمون 0 1,187 مشاهدة خليلَيَّ إنَّ الرأيَ فَرَّقَهُ الهوى أَشِيرَا بِرأْيٍ مِنْكُمَا اليومَ ينفعُ أَأَهجُرُ ليلى بعدَ طُولِ صَبابَةٍ أَمَ اصْرِمُ حبلَ الوصْلِ منهَا فَأَقْطَعُ أَمَ ارْضَى بما قدْ كُنْتُ أَسْخَطُ مَرَّة أَمَ اشْرَبُ رَنْقَ العَيْشِ أَمْ كيفَ أَصنعُ
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#10725 | ||
أداريه سابقه ومراقبة عامه للمنتديات
![]() |
![]() قصيدة دعَتْنا بكهفٍ مِنْ كُنابَيْنِ دعوة
الشاعر: ابن مقبل ابن مقبل #المخضرمون 0 1,187 مشاهدة دعَتْنا بكهفٍ مِنْ كُنابَيْنِ دعوة ، على عَجَلٍ، دَهْماءُ، والرَّكْبُ رائِحُ فَقُلْتُ وقَدْ جَاوَزْنَ بَطْنَ خُمَاصَةٍ: جَرَتْ دونَ دَهماءَ الظِّباءُ البَوارِحُ أَتَى دُونَهَا ذَبُّ الرِّيَادِ زكَأَنَّهُ فتى فارِسيٌّ في سَراويلَ رامحُ وما ذِكْرُهُ دهماءَ، بعدَ مَزترِها بنَجْرانَ، إلاَّ التُّرَّهاتُ الصَّحاصِحُ عَفا الدارَ مِنْ دهماءَ بعدَ إقامةٍ عَجَاجٌ بجَنْبَيْ مَنْدَدٍ مُتَناوِحُ فَصِخْدٌ فَشِسْعَى مِنْ عُمَيْرَةَ فاللِّوى يَلُحْنَ كَما لاَحَ الوُشُومُ القَرَائِحُ إِذَا النَّاسُ قَالُوا:كَيْفَ أَنْتَ وقَدْ بَدَا ضَمِيرُالَّذِي بي،قُلْتُ لِلنَّاسِ:صَالِحُ لِيَرْضَى صَدِيقٌ،أوْ لِيَبْلُغَ كَاشِحاً ومَا كُلُّ مَنْ سَلفْتَهُ الوُدَّ نَاصِحُ إذا قِ يلَ: مَنْ دهماءُ؟ خَبَّرْتُ أنَّها مِنْ الجِنِّ لَمْ يَقْدَحْ لَهَا الزَّنْدَ قَادِحُ وكيفَ، ولا نارٌ لدَهماءَ أُوقِدَتْ قَرِيباً،ولاَ كَلْبٌ لِدَهْمَاءَ نَابِحُ وإنِّي لَيَلْحاني على أنْ أحبَّها رجالٌ تُعَزِّيهمْ قلوبٌ صَحائحُ ولَوْ كَانَ حُبِّي أُمَّ ذِي الوَدْعِ كُلُّهُ لأهْلِكِ مَالاً،لَمْ تَسَعْهُ المَسَارِحُ أَبَى الهَجْرَمِنْ دَهْمَاءَ والصَّرْمَ أَنَّنيِ مُجِدٌّ بدَهماءَ الحديثَ ومازحُ ويوماً على نَجْرانَ وافَتْ فخِلْتُها كأحسنِ ما ضَمَّتْ إليَّ الأباطحُ بمَشْيٍ كهَزِّ الرُّمْحِ، بادٍ جَمَالُهُ إذا جَذَفَ المَشيَ القِصَارُ الدَّحادِحُ ولستُ بناسٍ قَولَها إذْ لَقِيتُها: أَجِدِّي نَبَتْ عَنْكَ الخُطُوبُ الجَوَارِحُ نَبا ما نبا عنِّي منَ الدهرِ ماجِداً أُكارِمُ مَنْ آخَيْتُهُ وأسامحُ وإنِّي إذا مَلَّتْ رِكابي مُنَاخَها رَكِبْتُ، ولم تَعجَزْ عليَّ المَنادحُ وإنِّي إذا ضَنَّ الرَّفُودُ برِفْدِهِ لَمُخْتَبِطٌ مِنْ تَالِدِ المَالِ جَازِحُ وعَاوَدْتُ أَسْدَامَ المِيَاهِ ولمْ تَزَلْ قَلائصُ تحتي في طريقٍ طَلائحُ تظلُّ تُغَشِّي ظِلَّها سَدَراتِها وتُعْقَدُ في أَرْساغِهِنَّ السَّرائحُ وتُولِجُ في الظِّلِّ الزَّنَاءِ رُؤوسَهَا وتَحسَبُها هِيماً وهُنَّ صَحائحُ كَأَنَّ مُنَحَّاهَا إِذَا الَّشْمُس أَعْرَضَتْ وأَجْسَامَهَا تَحْتَ الرِّحَالِ النَّوَائِحُ
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#10726 | ||
أداريه سابقه ومراقبة عامه للمنتديات
![]() |
![]() قصيدة تَخَوَّفَ السَّيرُ منها تامِكاً قَرِداً
الشاعر: ابن مقبل ابن مقبل #المخضرمون 0 1,184 مشاهدة تَخَوَّفَ السَّيرُ منها تامِكاً قَرِداً كمَا تَخَوَّفَ عُودَ النَّبْعَةِ السَّفَنُ
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#10727 | ||
أداريه سابقه ومراقبة عامه للمنتديات
![]() |
![]() قصيدة وَلَم أَصْطبِحْ صَهْباء صافِيَةَ القَذى
الشاعر: ابن مقبل ابن مقبل #المخضرمون 0 1,177 مشاهدة وَلَم أَصْطبِحْ صَهْباء صافِيَةَ القَذى بأكدَرَ مِن ماءِ اللِّهابَةِ والعَجْبِ ولمْ أَسْرِ في قومٍ كرامٍ أعِزَّةٍ غَطَارِفَةٍ شُمِّ العَرَانِينِ من كَلْبِ
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#10728 | ||
أداريه سابقه ومراقبة عامه للمنتديات
![]() |
![]() قصيدة ألا قِفْ بالمنازلِ والربوعِ
الشاعر: ابن مقبل ابن مقبل #المخضرمون 0 1,173 مشاهدة ألا قِفْ بالمنازلِ والربوعِ ديار الحي كانت للجميع تلوح، وقد مضت حجج ثمانٍ، بنجدٍبين أجمادٍ وريع تطالعها الجنوب من الثنايا بهَيْفٍ ما يَمَلُّ منَ الطُّلوعِ فلمَّا أنْ غدَتْ مِنْ ذاتِ عِرقٍٍ تكاد تجفُّ بالخشب الصريع ديارٌ للَّتي ذهبت بقلبي فما يُرجى لقلبي مِن رجوعِ وليلة خائفٍ قد بتُّ وحدي وأبيض قد وثقت به ضجيعي وعندي العنس يصرف بازلاها عليها قاتِرٌ قَلِقُ النُّسُوعِ تَرُدُّ إلى المريء ودَأْيَتَيْها صُبَابَ الماءِ بالفَرْثِ الرَّجيعِ عذافرةُ أضرَّ بها سفاري وأعيت من معاينة القطيع كجأبٍ يرتعي بجنوب فلجٍ تُؤامَ البَقْلِ في أَحْوى مَريعِ يُقَلِّبُ سَمْحَجاً قَبَّاءَ تُضْحي كقوسِ الشَّوْحَطِ العُطُلِ الصَّنيعِ يظلان النهار برأس قفٍّ كميت اللون ذي فلكٍ رفيع ويرتعيان ليلهما قراراً سَقَتْهُ كلُّ مُغْصِنَةٍ هَمُوعِ زخاريَّ النَّبات كأنَّ فيه جيادَ العبقريَّةِ والقُطوعِ فلما قلصالحوذان عنه وآلَ لَوِيُّهُ بعدَ المُتوعِ وهَيَّجَها الطريقَ، فأصحبَتْهُ برجل رأدةٍ ويدٍ ضبوع برجلٍ رأدةٍ لا عيب فيها أضَرَّ بها العِثارُ، ولا ظَلُوعِ تصكٌّ النَّحر والدأيات منه بضَربٍ لوْ تَوَجَّعَهُ وَجيعِ فأوْرَدَها معَ الإبْصارِ ضَحْلاً ضفادعه تنقُّ على الشروع ولمَّا يَنْذَرا بضُبوءِ طِمْلٍ أخي قنصٍ برزَّهما سميع خفيَّ الشَّخص،يغمز عجس فرعٍ من الشِّريان مرزامٍ سجوع إذا غمزت ترنم أبهراها حنين النَّاب بالأفق النَّزوع فلمْ تكُ غيرَ خاطئةٍ ووَلَّى سريعاً،أو يزيد على السَّريع أقولُ، وقد قطعْنَ بنا شَرَوْرى ثوانيَ، واسْتَوَيْنَ منَ الضَّجُوعِ لصحبي،والقلاص العيس تثني أزمتها سوالف كالجذوع أبالغةُ بليَّتها المنايا ولمَّا ألق حيَّ بني الخليع هُمُ جَبَلٌ يَلوذُ الناسُ فيهِ وفَرْعٌ نابِتٌ فَرْعَ الفُروعِ مَقارٍ حينَ تنكفِئُ الأفاعي إلى أحجارهن من الصقيع ترى الريطاليماني دانياتٍ على أقدامهم وقت الشُّروع ويوماً باكَروا مِسْكاً، ويوماً ترى بثيابِهمْ صدَأَ الدُّروعِ إذا فَزِعوا غداةَ الرَّوْعِ ثابُوا بكلِّ نَزيعةٍ ووأى نَزيعِ جميع الأمر، ميقاص الجموع
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#10729 | ||
أداريه سابقه ومراقبة عامه للمنتديات
![]() |
![]() قصيدة عَفَابَطِحَانٌ مِنْ قُرَيْشٍ فَيَثْرِبُ
الشاعر: ابن مقبل ابن مقبل #المخضرمون 0 1,170 مشاهدة عَفَابَطِحَانٌ مِنْ قُرَيْشٍ فَيَثْرِبُ فَمُلْقى الرِّحالِ مِنْ مِنى فالمُحَصَّبُ فَعُسْفانُ،إِلا أَنَّ كُلَّ ثَنِيَّةٍ بِعُسْفَانَ يَأْوِيهَا مَعَ اللَّيْل مِقنَبُ فَنِعْفُ وداع فالصِّفاحُ فمكّةُ فليسَ بها إلاَّ دماءٌ ومَحْرَبُ أَلَهْفي على القومِ الذينَ تحمَّلوا معَ ابنِ كُرَيْزٍ في النفيرِ فأوعَبوا ولهفي لخِلاَّتٍ عُرِضْنَ عليهمُ كَأَنَّ حُلُومَ الشَّاهِديهنَّ غُيَّبُ خِلالٌ تأبَّاها الأريبُ ولمْ يكُنْ ليَبْصِرَ ما فيهنَّ إلاَّ المُهَذَّبُ لِيَبْكِ بَنُو عُثْمَانَ،مَادَامَ جِذْمُهُمْ، عليهِ، بأَصْلالٍ تُعَرَّى وتُخْشَبُ لِيَبْكُوا عَلَى خَيْرِ البَرِيَّةِ كُلِّهَا تَخَوَّنَهُ رَيبٌ منَ الدهرِ مُعْطِبُ تَواكَلَهُ الأقتالُ: باغٍ، وخاذِلٌ بعيدٌ، وذو قُربى حسودٌ مُؤَلِّبُ فَغُودِرَ مَقْتُولاً بِغَيْرِ جَرِيرَةٍ ألا حبَّذا ذاكَ القتيلُ المُلَحَّبُ قَتِيلٌ سَعِيدٌ مُؤْمِنٌ شَقِيَتْ بِهِ نفوسُ أعاديهِ، شهيدٌ مُطَيَّبُ نَعَاءِ عُرى الإسلامِ والعدلِ بعدَه نَعاءِ! لقدْ نابَتْ على الناسِ نُوَّبُ نَعاءِ ابنَ عَفَّانَ الإمامَ لِمُجْتَدٍ إِذَا البرْقُ لِلرَّاجِي سَنَا البَرْقِ خُلَّبُ وملجإٍِ مَهْرُوئِينَ، يُلْفى بهِ الحَيا، إِذا جَلَّفَتْ كَحْلٌ هُوَ الأُمُّ والأَبُ لديهِ لأَنْضاءِ الخَصَاصِ موارِدٌ، بِأَذْرَائِهَا يَأْوِي الضَّرِيكُ المُعَصَّبُ ويَاعَجَبَا لِلدَّهْرِ أَنَّى أَصَابَهُ ومِنْ مثلِ ما لاقى ابنُ عفَّانَ يُعجَبُ فَلَمْ يَرَ رَاءٍ مِثْلَ عُثْمَانَ هَالِكاً على مثلِ أيدي مَنْ تَعَطَّاهُ يَشجُبُ فلا وَأَلَ الناعي البعيدُ منَ الأذى ولا أفلتَ القتلَ القريبُ المُؤَلِّبُ وإِلاَّ يُبَكِّ الأَقْرَبُونَ بِعَوْلَةٍ فِراقُهُمُ عثمانَ يوماً ويندُبُ وا فَإِنَّا سنَبْكِيهِ بِجُرْدٍ كَأنَّهَا ضِرَاءٌ دعاها مِنْ سَلُوقَ مُكَلِّبُ ومَوْتٍ كَظِلِّ اللَّيْلِ يَشْهَدُ وِرْدَهُ نَشاشيبُ يَحدوهُنَّ نبعٌ وتَأْلَبُ وذِي عَسَلاَنٍ لَمْ تُهَضَّمْ كُعُوبُهُ كما خَبَّ ذئبُ الرَّدْهةِ المُتَأَوِّبُ وضَربٍ إذا العَوْدُ المُذَكِّي عَدا بهِ إلِىَ اللَّيْلِ حَتَّى قُنْبُهُ يَتَذَبْذَبُ وأَشْمَطَ مِنْ طُولِ الجِهَادِ اسْتَخَفّهُ ومَأْوَى اليَتَامَى الغُبْرِ عَامُوا وأَجْدَبُوا يدارِسُهم أمَّ الكتابِ، ونَفْسُهُ تُنَازِعُهُ وُثْقَى الخِصَالِ،وَيَنْصَبُ وبَيْضٍ منَ الماذِيِّ كَرَّهَ طَعمَها إلى المَشْرَفِيَّاتِ القَتيرُ المُعَقْرَبُ ولم تُنْسِني قَتلى قُريشٍ ظعائنٌ تَحَمَّلْنَ حَتَّى كَادتِ الشَّمْسُ تَغْرُبُ يُطِفْنَ بِغِرِّيدٍ يُعَللُ ذَا الصِّبَا إذَا رَامَ أُرْكوبَ الغَوَايَةِ أَرْكَبُ فَدَعْ ذَا. ولكِنْ عُلِّقَتْ حَبْلَ عَاشِقٍ لإحدى شِعابِ الحَيْنِ والقتلِ، أرنبُ منَ الهِيفِ مَيْدانٌ ترى نَطَفاتِها بمَهْلِكةٍ أَخْرَاصُهُنَّ تَذَبْذَبُ أَنَاةُ كَأَنَّ المِسْكَ دُونَ شِعَارِهَا يُبَكِّيهِ بالعَنبَرِ الوردِ مُقطبُ كَأَنَّ خُزَامَى عَالِجٍ طَرَقَتْ بِهَا شَمَالٌ رَسِيسُ المَسِّ،بَلْ هِيَ أَطيَبُ فَبَاكَرَهَا حِينَ اسْتعَانَتْ حُقُوُفُهَا بشَهباءَ، شارِيَها منَ القُرِّ أنْكَبُ أَإِحْدَى بَنيِ عَبْسٍ ذَكَرْتَ ودُونَهَا سَنِيحٌ، ومنْ رملِ البعوضةِ مَنكِبُ وكُتْمَى ودُوَّارٌ،كأَنَّ ذُرَاهُمَا، وقَدْ خَفِيَا إِلاَّ الغَوَارِبَ، رَبْرَبُ ومِنْ دُونِ حَيْثُ اسْتَوْقَدَتْ مِنْ ضَئِيَدةٍ تَنَاهٍ بِهَا طَلْحٌ غَرِيبٌ وَتَنْضُبُ يَظَلُّ بِهَا ذَبُّ الرِّيَادِ كَأَنَّهُ سُرادِقُ أعرابٍ بحَبْلَيْنِ مُطْنَبُ غدا ناشطاً كالبربريِّ وفي الحشا لُعَاعَة مَكْرٍ في دَكادِكَ مُرْطَبُ تَحَدَّرُ صِبْيَانُ الصَّبَا فَوْقََ مْتنِهِ كما لاحَ في سِلْكٍ جُمانٌ مُثَقَّبِ لَيَاحٌ،تَظَلُّ العَائِذَاتُ يَسُفْنَهُ كَسَوْفِ العذارى ذا القرابةِ، مُنْجِبُ
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#10730 | ||
أداريه سابقه ومراقبة عامه للمنتديات
![]() |
![]() قصيدة هَتَّاكِ أَخْبِيَةٍ وَلاَّجِ أَبْوِبَةٍ
الشاعر: ابن مقبل ابن مقبل #المخضرمون 0 1,163 مشاهدة هَتَّاكِ أَخْبِيَةٍ، وَلاَّجِ أَبْوِبَةٍ يَخلطُ بالبِرِّ منهُ الجِدَّ واللِّينا
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | الردود | آخر مشاركة |
في السعودية.. عيون ونخيل بين شق جبلي تجري مياهه طوال العام ☘️ | شذى الياسمين | السفر والسياحة والرحلات البرية | 9 | 10-14-2021 07:31 PM |
كلمة للشاعر والأديب/ عبدالله بن زهير الشمراني بمناسبة اليوم الوطني ال (٩١) للمملكة العربية السعودية☘️🌹 | فتى بلاد شمران | ديوان شعراء قبائل شمران | 4 | 09-28-2021 02:42 AM |
يالمملكه،،الغاليه لك،،سلامات ☘️☘️ | ريحانة شمران | الشاعر / ابوعبدالله | 9 | 02-17-2021 05:56 PM |
رغماً عن كيد الاعادي ستبقين ذخراً وفخراً يابلادي ☘️☘️ | أبو شريح الشمراني | منتدى المقال | 3 | 02-01-2021 06:26 PM |
اليد البيضاء الحانيه دائماً ماتبدد الضلمه الحالكه ☘️☘️ | أبو شريح الشمراني | منتدى المقال | 5 | 01-15-2021 09:55 PM |