فوق هام السحب ( الشعر الشعبي) على متن القوافي

‏ليت الهموم اللي تجينا تولي
وليت الحزن يطري علا القلب ويروح

وليت المواجع بالحشا ماتضلي
وليت الزعل ياصاح مايسكن الروح

وليت السعاده في سمانا تِحلي
وليت الفرح يملا سكنا والاصروح

وليت الاماني بالبشاير تهلي
وليت الحظوظ تهب لنا كل مملوح

.....

‏وقتي معك ماحب اعيشه مع الغير
معك الثواني كنها عيد ثاني

افرح وقلبي داخل الصدر بيطير
واحس راحه من صميم المحاني

يافرحة اوقاتي وجودك معي غير
وجودك لي اكثر من مجرد اماني

في شوفتك تملا سماي التباشير
وسعادتي تكمل بكل المعاني

.....

فديت منهو لا لقى الصدر ضايق
اقبل يجر الصوت لاتضايقونه

وضحكت كني طول هالوقت رايق
مدري لصوته او لخاطر عيونه

.....

من دونك الصبح لايسمن ولايغني
ياللي عليك المشاعر دوم ملتاعه

تعال اصبح عليك بالخير وصبحني
يكفيني اني اشوفك لو ربع ساعه

.....

عَاشرنا التعب والآه والحرمَان
كلها لخاطرك ولخاطر عيونك

شعر عراقي

اليصير مرايتك يندل حَسرتك وين
ويعرف وين بيك مچودره الوَجعه

شعر عراقي

لا بيك جَية وتجي ولا بيه حِيل انساك
ضلينا بَس بالحِلم نتلاكه انه ويَاك

شعر عراقي

وفجرك هوى يمُرني وما إشتميته

اثر طعنتك زنجّر والخناجر بيض

عَكس گلبك وياي الما صِفت نيته

أنا دمعة غريب بكل سهولة تطيح

جدمي لذكرياتك ليش وَديته

فراغك والگبر يتشابهن بالعِين

منو المِنهن يعيش بروحي وصيته

بظهر كل مَن يمُرني تسافر الدمعَات

بس إنت عليك العُمر بدّيته

إذا تمشي بخِيالي تعثرك اللحظات

البيهن جدمك ويَ غيري مشيته

شعر عراقي

تسألني الشوارع وَين الأحباب

وَين اليوگفون بعتبة الباب

ابشرك سلموني بحلگ الذياب

نسوا اني جنت في يوم خِلهم

ماظلّي أهل حتّى أرجعلهم

انا احباب گلبي ارحلوا كلهم

بالغربه وعليَ جروحي صاحت

وحرت مدري أشدهم مَدري افلهم

ماظلّي أهل ماظلوا أحباب

وأعز الناس ناموا جوا التراب

بقى بَس الجرح والجرح ماطاب

شعر عراقي

‏إقتنعت إن الليالي متاحف ذكريات
‏يوم تبطي سجّة البال بين أسوارها

‏اللي ظاهرها سعادة وباطنها شتات
‏وحشةٍ ماملّت النفس من تكرارها

‏مالفقدك غير نعمه وحيدة فالحياة
‏باحت الدنيا بعدك بجميع أسرارها

‏العيون تداري الدمع من كل الجهات
‏مثل الأم اللي تداري شعور صغارها

.....