![]() |
#12751 | ||
أداريه سابقه ومراقبة عامه للمنتديات
![]() |
![]() قصيدة إنا إذا ما الحرب حد نابها
الشاعر: العجاج العجاج #المخضرمون #بحر الرجز 0 75 مشاهدة إِنّا إِذا ما الحَربُ حَدَّ نابُها وَطالَ بَعدَ قِصَرٍ أَسبابُها نَرُدُّها مَفَلَّلاً كُلّابُها بِأَسدِ غابٍ في الأَكُفِّ غابُها غابُ وَشيجٍ سَلِبٍ كِعابُها عَواتِرٍ يَرفِدُها اِضطِرابُها لِيناً إِذا ما نَشِبَت حِرابُها وَالخَيلُ تَعدو حَسَناً إِلهابُها عَدوَ المَخاضِ سَرَّها جَنابُها وَحالَ دونَ عُقرِها ضِرابُها عُذافِراتٍ غُلُبٍ رِقابُها قَد طالَ بَعدَ بُزلِها إِصعابُها ظَلَّت بِأَرضٍ سامِقٍ أَعشابُها مِنَ الرَيعِ صَخِبٍ ذُبابُها إِني إِذا ما عُصبَةٌ أَنتابُها ظالِمَةٌ قَد سَرَّني سِبابُها أَصدُقُها الشَتمَ وَلا أَهابُها حَتّى تُرى جاحِرَةً كِلابُها إِذا القَوافي حُسِرَت أَثوابُها وَجَدتُها مُفَتَّحاً أَبوابُها مُقبِلَةً بِسَيلِها شِعابُها
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#12752 | ||
أداريه سابقه ومراقبة عامه للمنتديات
![]() |
![]() قصيدة بكيت والمحتزن البكي
الشاعر: العجاج العجاج #المخضرمون #بحر الرجز 0 74 مشاهدة بَكَيتَ وَالمُحتَزِنُ البَكيُّ وإِنَّما يَأتي الصِبا الصَبِيُّ أَطَرباً وَأَنتَ قِنسرِيُّ وَالدَهرُ بِالإِنسانِ دَوّارِيُّ أَفنى القُرونَ وَهوَ قَعسَرِيُّ وَبِالدَهاءِ يُختَلُ المَدهِيُّ مِن أَن شَجاكَ طَلَلٌ عامِيُّ قِدماً يُرى مِن عَهدِهِ الكِرسِيُّ مُحرَنجَمُ الجامِلِ والنُئِيُّ وَصالِياتٌ لِلصِلى صُلِيُّ بِحَيثُ صامَ المِرجَلُ الصاديُّ فَخَفَّ وَالجَنادِلُ الثُوِيُّ كَما تَدانى الحِدأُ الأُوِيُّ رَوائِمٌ لَو تَرأمُ الأُثفِيُّ كَذّانُهُ أَو يَرأَمُ الحَرِّيُّ طَلا الرَمادِ اِستُرئِم الطَلِيُّ جَرَّ السَحابُ فَوقهُ الخَرفِيُّ وُمُردِفاتُ المُزنِ وَالصَيفِيُّ جَولَ التُرابِ فَهوَ جَولانِيُّ وَقَد نَرى إِذ الحَياةُ حِيُّ وَإِذ زَمانُ الناسِ دَغفَلِيُّ بِالدارِ إِذ ثَوبُ الصِبا يَدِيُّ خَوداً ضِناكَاً خَلقُها سَوِيُّ مَعَ الشَبابِ فَهوَ فَضفاضِيُّ نَعَّمَهُ فَهوَ خَبَرنَجِيُّ عَيشٌ سَقاها فَهُوَ السَقِيُّ كَأَنَّما عِظامُها بَردِيُّ سَقاهُ رَيّاً حائِرٌ رَوِيُّ بِالمَأدِ حَتّى هُوَ يَمؤُودِيُّ في أَيكِهِ فَلا هُوَ الضَحِيُّ وَلا يَلوحُ نَبتَهُ الشَتِيُّ لاثٍ بِهِ الأَشاءُ وَالعُبرِيُّ فَتَمَّ مِن قَوامِها قَومِيُّ فَعمٌ بَناهُ قَصَبٌ فَعمِيُّ مُغذلَجٌ بِيضٌ قُفاخِرِيُّ وَكَفَلٌّ يَرتَجُّ رَجراجِيُّ كَالدِعصِ أَعلى تُربِهِ مَثرِيُّ إِني اِمرؤٌ عَن جارَتي كَفِيُّ عَن الأَذى إِنَّ الأَذى مَقلِيُّ وَعَن تَبَغّى سِرِّها غَنِيُّ عَفّ فَلا لاصٍ وَلا مَلصِيُّ بَرزٌ وَذو العَفافَةِ البَرزِيُّ إِن تَدنُ أَو تَنأ فَلا نَسِيُّ لِما قَضى اللَهُ وَلا قَفِيُّ وَلا مَعَ الماشي وَلا مَشِيُّ يَلمِزُها وَذاكَ طُرآنِيُّ لا يَطَّبِيني العَمَلُ المَقذِيُّ وَلا مِنَ الأَخلاقِ دَغمرِيُّ وَجارَةُ البَيتِ لَها حُجرِيُّ وَمَحرُماتٌ هَتكُها بُجرِيُّ وَبَلدَةٍ نِياطُها نَطِيُّ قِيّ تُناصيها بِلادٌ قِيُّ الخِمسُ وَالخِمسُ بِها جُلذِيُّ نَقطَعُها وَقَد وَنى المَطِيُّ رَكضَ المَذاكي وَاَتَّلى الحَولِيُّ وَمُخدِرُ الأَبصارِ أَخدَرِيُّ حَومٌ غُدافٌ هَيدَبٌ حُبشِيُّ لُجّ كَأَنَّ ثِنيَهُ مَثنِيُّ كَأَنَّهُ وَالهَولُ عَسكَرِيُّ إِذا تَبارى وَهوَ ضَحضاحِيُّ ماءُ قَرِيٍّ مَدَّهُ قَرِيُّ غِبَّ سَماءٍ فَهوَ رَقراقِيُّ مُختَرِقٌ أَزوَرُ شَغزَبِيُّ أَلوى الطَريقِ ماؤُهُ مَلوِيُّ وَخفقَةٍ لَيسَ بِها طُوئِيُّ وَلا خَلا الجِنِّ بِها إِنسِيُّ يُلقى وَبِئسَ الأَنَسُ الجِنِّيُّ دَوِّيَّةٌ لِهَولِها دَوِيُّ لِلرَّيحِ في أَقرابِها هَوِيُّ هَمِّي ومَضبورُ القَرا مَهرِيُّ حابي ضُلوعِ الزَورِ دَوسَرِيُّ كَأَنَّهُ حينَ وَنى المَطِيُّ وَجَفَّ عَنهُ العَرَقُ الأَمسِيُّ قُرقُورُ ساجٍ ساجُهُ مَطلِيُّ بِالقيرِ وَالضَبّاتِ زَنبَرِيُّ رَفَّعَ مِن جَلالِهِ الدارِيُّ فَزَلَّ وَاستَزَلَّهُ الآذِيُّ فَهوَ إِذا حَبا لَهُ حَبِيُّ فَلاهُ وَالمُتَّضِعُ المَفلِيُّ مَناكِبٌ وَجُؤجُؤٌ مَطوِيُّ لِلماءِ حَولَ زَورِهِ نَفِيُّ وَمَدَّةُ إِذ عَدَل الخَلِيُّ جُلَّ وَأَشطانٌ وَصُرّائِيُّ وَدَقَلٌ أَجرَدُ شَوذَبِيُّ صَعلٌ مِن الساجِ وَرُبّانِيُّ أَذاكَ أَم مُوَلَّعٌ مَوشِيُّ جادَ لَهُ بِالدُبُلِ الوَسمِيُّ مِن باكِرِ الأَشراطِ أَشراطِيُّ مِنَ الثُرَيّا اِنقَضَّ أَو دَلوِيُّ فَاِجتَمَعَ الرَبيعُ وَالرَبلِيُّ مَكراً وَجَدراً وَاَكتَسى النَصِيُّ وَبِالحُجورِ وَثَنى الوَلِيُّ وَنِيُّهُ حيثُ اِنتَوى مَنوِيُّ وَبِالفَرِندادِ لَهُ أُمطِيُّ وَسَبَطٌ أَميَلُ مَيلانِيُّ حَيثُ اِنثَنَى ذو اللِمَّةِ المَحنِيُّ في بَيضِ وَدعانَ بَساطٌ سِيُّ فَالبالُ مِن خَلائِهِ خَلِيُّ حَتّى إِذا الهَولُ اِزدَهى الزَهوِيُّ جَنانَهُ وَاَستَوحَشَ الوَحشِيُّ ظَلَّ وَظَلَّ يَومُهُ الشَتوِيُّ يَزفيهِ وَالمُفَزَّعُ المَزفِيُّ مِن الجَنوبِ سَنَنٌ رَملِيُّ وَذو عِفاءِ قَرِدٌ نَجدِيُّ حَتّى إِذا ما قَصَّرَ العِشِيُّ عَنهُ وَقَد قابَلَهُ حَوشِيُّ وَاعتادَ أَرباضاً لَها آرِيُّ مِن مَعدِنِ الصِيرانِ عُدمُلِيُّ كَما يَعودُ العِيدَ نَصرانِيُّ وَبَيعَةً لِسُورِها عِلِيُّ فَباتَ حَيثُ يَدخُلُ الثَوِيُّ مُجرَمِّزاً وَلَيلُهُ قَسِيُّ خَوفَ التَرَدّي وَالرَدى مَخشِيُّ إِذا اِستَنامَ راعَهُ النَجِيُّ مِن عازِفاتٍ هَولُها هَولِيُّ وَمُسهِداتٍ رَوعُها تَنزِيُّ خَوفاً كَما يُسَهَّدُ الرَقِيُّ تَلُفُّهُ الرِياحُ وَالسُمِيُّ في دِفءِ أَرطاةٍ لَها حَنِيُّ عُوجٌ جَوافٍ وَلها عِصِيُّ وَهَدبق أَهدَبُ غَيفانِيُّ يَذودُ عَنهُ جِنثُها الجِنثيُّ وَالفَنَنُ الشارِقُ وَالغَربيُّ رَيعانَ ريحٍ مَسُّها عَرِيُّ وَمَكنِسٌ يَنتابُهُ قَيظِيُّ أَجوَفُ جافٍ فَوقَهُ بَنِيُّ مِنَ الحَوامي الرُطبُ وَالذُوِيُّ وَالهَدَبُ الناعِمُ وَالخَشِيُّ فَهوَ إِذا ما اِجتَافَهُ جُوفِيُّ كَالخُصِّ إِذ جَلَّلَه الباريُّ بِحَيثُ مالَ الهائِلُ الشَرقِيُّ مِن النَقا وَحَرفُهُ الحَرفِيُّ دونَ الشَمالِ وَالصَبا مَحوِيُّ لَمّا اَرجَحَنَّ لَيلُهُ اللَيلِيُّ لَيلُ السِماكَينِ العُكامِسِيُّ حَتّى إِذا ما إِن جَلا الجَلِيُّ عَنهُ غَدا وَاللَونُ نُوّارِيُّ كَأَنَّهُ مُتَوَّجٌ رُومِيُّ عَلَيهِ كَتّانٌ وَآخِنِيُّ أَو مِقوَلٌ تُوِّجَ حِميَرِيُّ حينَ غَدا وَاقتادَهُ الكَرِيُّ وَشَرشَرٌ وَقَسورٌ نَضرِيُّ حَتّى رَأى وَقَد خَلا مَلِيُّ مِن الضُحى وَالمُكثِب المَرئِيُّ غُضفاً طَواها الأَمسَ كَلّابِيُّ بِالمالِ إِلّا كَسبَها شَقِيُّ فَهيَ شَهاوى وَهوَ شَهوانِيُّ أَطلَسُ لَو لا رِيحُهُ خَفِيُّ قالَ لها وَقَولُهُ مَوعِيُّ وَكُلَّ ذاكَ يَفعَلُ الوَصِيُّ إِنَّ الشِواءَ خَيرُهُ الطَرِيُّ وَشَمَّرَت وَاَنصاعَ شَمَّرِيُّ آلٍ وَما في ضَبرِها أَلِيُّ بِالشَدِّ إِذ زَوزَت بِهِ الرُبِيُّ ولاحَ إِذ زَوزى بِهِ النُبِيُّ كَما يَلوحُ الكَوكَبُ الغَورِيُّ كَأَنَّما جَمرُ الغَضا المَرمِيُّ بِهِ رُضاضٌ رَضَّهُ غَوِيُّ مُبَذِّرٌ وَعابِثٌ سَفِيُّ نَورُ الخُزامى خَلفَهُ الرِبعِيُّ مِمّا تَهادى بَينَها الشَظِيُّ مِنها وَأَظلافٌ لَها فَرِيُّ يَمورُ وَهوَ كابِنٌ حَيِيُّ خَزايَةً وَالخَفِرُ الخَزِيُّ خَوفَ الضَوى وَالهارِبُ المَضوِيُّ حَتّى إِذا ما بُلِغَ الأُنِيُّ مِن حلِمِهِ وَاللَبَبُ الرَخِيُّ كَرَّ وَقَد يَحمي الحِمى الحَمِيُّ لا طائِشٌ قاقٌ وَلا عَيِيُّ بِالطَعنِ إِذ طاعَنَها نُكرِيُّ إِذ حَميَ الزِيُّ وَجَدَّ الزِيُّ مِنها وَمِنهُ وَأَبى أَبِيُّ لِلقِسرِ ذو أُبَّهَةٍ عَصِيُّ ذو نَخوَةٍ حُمارِسٌ عُرضِيُّ أَليَسُ عَن حَوبائِهِ سَخِيُّ شَكسٌ إِذا لا يَثتَه لَيثِيُّ مُخالِطٌ وَتارَةً قَصِيُّ يَحُوذُها وَهوَ لَها حُوذِيُّ خَوفَ الخِلاطِ فَهوَ أَجنَبِيُّ كَما يَحُوذُ الفِئَةَ الكَمِيُّ حَتّى نَهاها حينَ لارَوِيُّ طَعنٌ إِذا اِستَيسَرنَهُ يَسرِيُّ وَإِن أَرَدنَ شَزرَهُ شَزرِيُّ بِسَلِبٍ أُنبوبُهُ مَدرِيُّ يَنسَنُّ أَن تَسُنَّهُ الدُمِيُّ كَما يُسَنُّ النَيزَكُ الخَطِّيُّ لَهُنَّ في شَباتِهِ صِئِيُّ إِذا اِكتَلى وَاَقتُحِمَ المَكلِيُّ وَفي الجَآشيشِ لَها رَكِيُّ تَغلي وَأَنفاقٌ لَها وَهِيُّ لَها إِذا ما هَدَرَت أَتِيُّ وَردٌ مِن الجَوفِ وَبَحرانِيُّ مِمّا ضَرا العِرقُ بِها الضَرِيُّ حَتّى إِذا مَيَّثَ مِنها الرِيُّ وَشاعَ فيها السَكَرُ السُكرِيُّ وَعَظعَظَ الجَبانُ وَالزِئنِيُّ وَطاحَ في المَعرَكَةِ الفُرنِيُّ تَواكَلَته وَهوَ عَجرَفِيُّ كَأَنَّما جَبينُهُ غَرِيُّ أَو أُرجُوانٌ صِبغُهُ كوُفِيُّ
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#12753 | ||
أداريه سابقه ومراقبة عامه للمنتديات
![]() |
![]() قصيدة يا صاح هل تعرف رسما مكرسا
الشاعر: العجاج العجاج #المخضرمون #بحر الرجز 0 74 مشاهدة يا صاحِ هَل تَعرِفُ رَسماً مُكرَسا قتلَ نَعَم أَعرِفُهُ وَأَبلَسا وَاِنحَلَبَت عَيناهُ مِن فَرطِ الأَسى وَكَيفَ غَربَي دالِجٍ تَبَجَّسا مِن أَن عَرَفتَ المَنزِلاتِ الدُرَّسا غَيَّرَها عَطفُ السِنينَ أَحرُسا وَكُلُّ رَجّاسٍ يَسوقُ الرُجَّسا مِنَ السَحابِ وَالسُيولِ المُرَّسا فَاِطَّرَقَت إِلّا ثَلاثاً دُخَّسا غُبساً عَلى أَشلاءِ هابٍ أَغبَسا وَقَد تَرى بِالدارِ يَوماً أَنَسا جَمَّ الدَخيسِ بِالثُغورِ أَحوَسا وَلَهوَةَ اللاهي وَلَو تَنَطَّسا أَزمانَ غَرّاءُ تَروقُ العُنَّسا بِفاحِمٍ دُووِيَ حَتّى اَعلَنكَسا وَبَشَرٍ مَعَ البَياضِ أَلعَسا خَوداً تَخالُ رَيطَها المُدَمقَسا وَمَيسَنانِياً لَها مُمَيَّسا أُلبِسَ دِعصاً بَينَ ظَهرَي أَو عَسا تَسمَعُ لِلحَليِ إِذا ما وَسوَسا وَالتَجَّ في أَجيادِها وَأَجرَسا زَفزَفَةَ الريحِ الحَصادَ اليُبَّسا وَبَلدَةٍ يُمسي قَطاها نُسَّسا رَوابِعاً أَو بَعدَ رِبعٍ خُمَّسا وَإِن تَوَنّى رَكضُهُ أَو عَرَّسا أَمسى مِنَ القابِلَتَينِ سُدَّسا مُواصِلاً قُفّاً بِرَملٍ أَدهَسا وَعثاً وُعوراً وَقِفافاً كُبَّسا قُهباً تَرى أَصواءَهُنَّ طُمَّسا بَوادياً مَرّاً وَمَرَّاً قُمَّسا كَما رَأَيتَ الرُقباءَ الجُلَّسا قَطَعتُهُ وَلا أَخافُ العُطَّسا إِذا الظِباءُ وَالمَها تَدَخَّسا في ضالِهِ وَفي الأَلاءِ كُنَّسا وَأَعسِفُ اللَيلَ إِذا اللَيلُ غَسا وَاَعرَنكَسَت أَهوالُهُ وَاَعرَنكَسا وَقَنَّعَ البِلادَ مِنهُ بُرنُسا وَحفاً خُداريّاً كَأَنَّ سُندُسا ظَلماءُ ثِنيَيهِ إِذا تَحَندَسا بِذاتِ لَوثٍ أَو بِناجٍ أَعيَسا كَأَنَّ تَحتي ذا شياتٍ أَخنَسا أَلجَأَهُ نَفحُ الصَبا وَأَدمَسا وَالطَلُّ في خيسِ أَراطٍ أَخيَسا فَباتَ مُنتَصاً وَما تَكَردَسا إِذا أَحَسَّ نَبأةً تَوَجَّسا حَتّى إِذا الصُبحُ لَهُ تَنَفَّسا غَدا بِأَعلى سَحَرٍ وَأَجرَسا غَدا يُباري خَرِصاً وَاستَأنَسا كَالكَوكَبِ الدُرّيِّ يَعلو الأَوعَسا إِنّا إِذا هاجَ الحُروبُ ضُرَّسا شَيباً وَأَقبَسنَ الرُواعَ القُبَّسا أوانيا مرًّا ومرًّا عمَّسا وَهاجِساتِ حَدَثانٍ هُجَّسا بِالمَأسِ نَستَجري الأُمورَ المُؤَّسا وَأَحرَزَ الخَلّاسُ ما تَخَلَّسا وَلَم يَهَبنَ حُمسَةً لِأَحمَسا وَلا أَخا عَقدٍ وَلا مُنَجِّسا وَأَدأَبَت رَوعاتُهُنَّ الحُرَّسا وَهَوِسِ الناسُ فَزِدنَ هَوَسا أَخرَجَ مِنها عَضُّهُنَّ مَرَسا وَشَرَساً صُلباً لِمَن تَشَرَّسا إِذا الوَلوُعُ بِالوَلوُعِ لَبَّسا حَتفَ الحِمامِ وَالنُحوسَ النُحَّسا وَحابسَ الناسُ الأُمورَ الحُبَّسا وَجَدتَني أَعَزُّ مَن تَنَفَّسا عِندَ الكِظاظِ حَسباً وَمِقيَسا وَعَدَداً بَخّاً وَعِزَّاً أَقعَسا غَضباً عَفَرنىً جَخدَباً عَجنَّسا قَد ثَلَمَ الشانِئَ حَتّى اِستَيأَسا مِن نَحتِهِ وَذادَ مَن تَجَسّا فينا وَجَدتَ الرَجُلَ الكَرَوَّسا إِذا أَرادَ خُلُقاً عَفَنقَسا أَقَرَّهُ الناسُ وَإِن تَفَجَّسا وَإِن أَرادَ عُمسَةً تَعَمَّسا أَعداؤُهُ ذَلُوا وَما تَأَيَّسا يَهتَضِمُ القُسّا وَإِن ريمَ قَسا غَصباً وَإِن لاقى الصِعابَ عَترَسا يُعَمِّدُ الأَجوازَ جَوزاً مِردَسا وَكاهِلاً وَمَنكِباً مُفَردَسا وَكَلكَلاً ذا حامياتٍ مِهرَسا وَرُسغاً فَعماً وَخُفّاً مِلطَسا وُعُنُقاً عَرداً وَرَأساً مِرأَسا مُضَبَّرَ اللَحيَينِ بَسراً مِنهَسا عَضباً إِذا دِماغُهُ تَرَهَّسا وَحَدَّ أَنياباً وَخُضراً فُؤَّسا يَترُكنَ خَيشومَ العَدوِ أَفطَسا بِلَيَّةٍ تَلوي إِذا تَشَمَّسا فَتُكثِرُ النُعمى وَتُنسي الأَبؤُسا أَرساهُ مِن عَهدِ الجِبالِ فَرَسا خالِقُنا فَنَحمَدُ المُقدَّسا بِجَعلِهِ فينا العَديدَ الأَنفَسا مِنَ الحَصى وَما يَسوءُ النُفَّسا وَإِن دَعَونا مِن تَميمٍ أَرؤُسا وَالرَأسُ مِن خُزَيمَةَ العَرَندَسا وَقَيسَ عَيلانٍ وَمَن تَقَيَّسا تَقاعَسَ العِزُّ بِنا فَاِقعَنسَسا فَبَخَّسَ الناسَ وَأَعيا البُخَّسا وَدَخدَخَ العَدُوَّ حَتّى اَخرَمَّسا ذُولّا وَأَعطى مَن حَماهُ المُكَّسا
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#12754 | ||
أداريه سابقه ومراقبة عامه للمنتديات
![]() |
![]() قصيدة أمسى جمان كالرهين مضرعا
الشاعر: العجاج العجاج #المخضرمون #بحر الرجز 0 72 مشاهدة أَمسى جُمانٌ كَالرَهينِ مُضرَعا بِبَطِحانَ لَيلَتَينِ مُكنَعا وَبِالمَراضِ أَربَعاً وَأَربَعا تَرى الفَراريجَ عَلَيهِ وُقَّعا حَتّى إِذا بَدَنُهُ تَضَعضَعا وَاَستَلحَقَت آطالُهُ وَاِستَجمَعا أَمسى يُباري أَوبَ مَن تَسَرَّعا وَاِجتابَ مَسحولَ التُرابِ مَهيَعا أَمسى وَقَد نَحا وَما تَتَعتَعا حَرَّةَ لَيلى وَالمَراضَ أَجمَعا كَأَنَّما يُجلَبُ أَن يُوَرَّعا
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#12755 | ||
أداريه سابقه ومراقبة عامه للمنتديات
![]() |
![]() قصيدة قلت لعنس قد ونت طليح
الشاعر: العجاج العجاج #المخضرمون #بحر الرجز 0 71 مشاهدة قُلتُ لِعَنسٍ قَد وَنَت طَليحِ عَوجاءَ مِن تَتابُعِ التَطويحِ بالجَذعِ بَعدَ الجَذعِ وَالتَلويحِ وَالنَصِ بِالهاجِرَةِ الصَموحِ لا تَأَمُلينَ في السُرى تَرويحي وَإِن تَشَكَّيتِ أَذى القُروحِ بِأَهَّةٍ كَأَهَّةِ المَجروحِ وَظاهِري السَريحَ بِالسَريحِ إِلى ابنِ لَيلَى فَاِغتَدي وَروحي إِلى فَتىً في الباعِ ذي مَندوحِ مُرَزَّأٍ بِسَيبِهِ نَفوحِ في البَدوِ ذُو بَدوٍ وَذو مَمنوحِ هَنّا وَهَنّا وَعَلى المَسجوحِ جَرى اِبنُ لَيلى جِريَةَ السَبوحِ جِريَةَ لا كابٍ وَلا أَنوحِ عافي العَزازِ مِنهَبٍ مَيوحِ وَفي الدَهاسِ مِضبَرٍ ضَروحِ بِرِجلِ لاكَزٍّ وَلا أَنوحِ إِذا الجِيادُ فِضنَ بِالمَسيحِ بَعدَ تَهاوي النَظَرِ الفَسيحِ ساقَطَها بِنَفسٍ مُريحِ وَهَذِّ تَقريبٍ وَبِالتَجليحِ تَراهُ بَعدَ المائَةِ المَتوحِ مِنَ الهَوادي مَعطِفَ السَنيحِ وَتارَةً يَمُرُّ بِالبُروحِ عَطفَ المُعَلّى صُكَّ بِالمَنيحِ
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#12756 | ||
أداريه سابقه ومراقبة عامه للمنتديات
![]() |
![]() قصيدة وبلدة لماعة الأكناف
الشاعر: العجاج العجاج #المخضرمون #بحر الرجز 0 70 مشاهدة وَبَلدَةٍ لَماعَةِ الأَكنافِ قُلوبُ غاشيها عَلى اِنحِرافِ مِن هَولِها مَرهوبَةِ الأَتلافِ نازِحَةِ المياهِ وَالمُستافِ لَيّاءَ عَن مُلتَمِسِ الإِخلافِ ذاتِ فَيافٍ بَينَها فَيافِ مَوصولَةِ الأَطرافِ في الأَطرافِ مِنَ الرِمالِ الصُهبِ وَالقِفافِ تُذري الرياحُ تُربَها السَوافي تَجازِيَ الكَيلِ بِكَيل وافِ مَلآنَ وَالطِفافُ بِالطِفافِ سَحجاً وَيلَعبنَ بِها عَيافِ عَلى النِعافِ الغُبرِ وَالنِعافِ يَنتاشُ مِنها سَمَلَ النِطافِ يُبقى بِها الماءُ عَنِ الوِخافِ لِلخِمسِ أَو لِسِدسِهِ القَفقافِ سَوابِقُ الجونِيِّ بِالإِتلافِ فَرَّجتُ هَمَّ لَيلِها الغُدافِ إِذا ارجَحَنَّ واضِعَ الأَكنافِ وَقَنَّعَ البِلادَ في تِجفافِ عَلَوتُها بِسَلبٍ خُفافِ رِخوِ المِلاطِ بازِلٍ مِسنافِ مُلَكَّمٍ بِنَحضِهِ قَذافِ بِالمَشيِ قُدّامَ الرُبا سَلّافِ كَأَنَّ جِلبَ الرَحلِ ذي الغِلافِ عَلى سَراةِ ناشِطٍ طَوّافِ أَعيَنَ فَرّادِ مِنَ الآلافِ بِهَودَجٍ أَو واحِدِ الأَعطافِ أَلجَأَهُ الطَلُّ إِلى أَحقافِ فَباتَ مُجتافَ كِناسٍ جافِ هارِ النَواحي هَمِرِ الجفافِ بِهائِلٍ يَنهالُ بِالمُحتافِ حَتّى رَأى مِن حالِكِ الأَسدافِ ذا أَكلُبٍ نَواهِزٍ خِفافِ يُشلي عِطافاً وَأخا عِطافِ يَقُدُّ أَكنافاً إِلى أَكنافِ تِلكَ القُصا وَالأُحرِ وَالأَخوافِ فَاِنصاعَ يَهوي بِلِوى الأَعرافِ ثُمَّت آلَ وَهوَ ذُو اِعتيافِ وَيَرتمي تاراً وَما يُجافي عِنِ الكُلى وَمَوضِعِ الحُجافِ بَجَّ الطَبيبِ أَبهَرَ الشِغافِ خَلطاً مِنَ الذيفانِ وَالذُعافِ فَكَرَّ وَاقطَوطى عَلى الأَظلافِ كَما يَكُرُّ اللَيثُ لَيثُ الغافِ بِسَلهَبٍ حُدِّد في ثِقافِ لَطالَ ما أَجرى أَبو الجَحّافِ لِفُرقَةٍ طَويلَةِ التَجافي في هَذِهِ الحَياةِ أَو تُوافي إِلى الَّذي يَأخُذُ بِالأَلهافِ وَاَستَعجَلَ المَوتَ وَفيهِ كافِ يَختَرِمُ الإِلفَ عَنِ الآلافِ لَمّا رَآني أُرعِشَت أَطرافي وَقَد مَشَيتُ مَشيَةَ الدِلافِ كانَ مَعَ الشَيبِ مِنَ الدِفافِ وَالنَسرُ قَد يَركُضُ وَهَوَهافِ يُدِلُّ بَعدَ ريشِهِ الغُدافِ قَنازِعاً مِن زَغَبٍ خِفافِ سَرعَفتُهُ ما شِئتَ مِن سِرعافِ حَتّى إِذا ما آضَ ذا أَعرافِ كَالكَودَنِ المَشدُودِ بِالإِكافِ قالَ الَّذي جَمَعتَ لي صَوافِ مِن غَيرِ لا عَصفٍ وَلا اِصطِرافِ لَيسَ كَذاكُم وَلَدُ الأَشرافِ أَعجَلَني المَوتُ وَلَم يُكافِ سَوفَ يُجازيكَ مَليكٌ وافِ بِالأَخذِ إِن جازاكَ أَو يُعافي
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#12757 | ||
أداريه سابقه ومراقبة عامه للمنتديات
![]() |
![]() قصيدة أصبح مسحول يوازي شقا
الشاعر: العجاج العجاج #المخضرمون #بحر الرجز 0 69 مشاهدة أَصبَحَ مَسحولٌ يُوازي شِقّا مَلالَةً يَمَلُّها وَأَزقا وَنادياتٍ مِن ذُبابٍ زُرقا يَنتُقُ رَحلي وَالشَليلَ نَتقا يَنفُضُ عَنهُ عَنتَراً أَو بَقّا أَقولُ إِذ أَنجَدَ مِن دِمَشقا حينَ رَمى بِحاجِبَيهِ الشَرقا وَاَشتافَ مِن نَحوِ سُهَيلٍ بَرقا يا بُشرَتا إِن كانَ هَذا حَقّا إِذا السَرابُ الرَقرَقانُ اِنعَقّا عَن بِيدِ خَرقٍ وَتَغشّى خَرقا بِمِثلِهِ نَغشى السِهابَ المُقّا
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#12758 | ||
أداريه سابقه ومراقبة عامه للمنتديات
![]() |
![]() قصيدة قالت سليمى لي مع الضوارس
الشاعر: العجاج العجاج #المخضرمون #بحر الرجز 0 66 مشاهدة قالَت سُلَيمى لي مَعَ الضَوارِسِ يا أَيُّها الراجِمُ رَجمَ الحادِسِ بِالنَفسِ بَينَ اللُجُمِ العَواطِسِ كَم نِلتَ مِن نَيلٍ عَلى المَنافِسِ مِن كَفِّ أَبّاءٍ عَلى الأَشاوِسِ فَقُلتُ قَولاً لَيسَ بِالمُشاخِسِ وَالجِدُّ مَضّاءُ عَلى التَعامُسِ ما مِن قَضاءِ اللَهِ لي مِن حارِسِ وَالدَهرُ غَلّابٌ يَدَ المُماكِسِ إِلَيكَ بِالمَهرِيَّةِ العَرامِسِ جُبنا الفَلا مِن طامِسٍ وَطامِسِ نِعمَ الوَلايا هُنَّ لِلطَوامِسِ يَمعَجنَ بِالدَوِّيَّةِ الأَمالِسِ خَبطاً لِأَقتامِ الظَلامِ الدامِسِ وَالآلُ صَدَّعناهُ بِالقَوامِسِ بِكُلِّ قَرواءَ زَجولِ الناخِسِ بِالقارِ تُطلى وَهيَ غَيرُ دارِسِ يا بِشرُ مَن زارَكَ غَيرُ بائِسِ مِن سَيبِ فَرعٍ طَيِّبِ المَغارِسِ بَينَ الذُرا وَالأَفحُلِ الرَواجِسِ إِنّا لَنَرجو نَفحَةً مِن عابِسِ مِن ماطِرِ الكَفَينِ غَيرِ بائِسِ رَغمِ العِدى وَالأَسَدِ الهُرامِسِ ضَغماً بِنابَي ماضِغٍ وَناهِسِ بِالجَيشِ يَهديهِ قِيادُ الرَأسِ لَو تَلَّ رُكنَ الجَبَلِ القُدامِسِ نَحّاهُ عِندَ حَوسَةِ التَحاوُسِ
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#12759 | ||
أداريه سابقه ومراقبة عامه للمنتديات
![]() |
![]() قصيدة ما إن علمنا وافيا من البشر
الشاعر: العجاج العجاج #المخضرمون #بحر الرجز 0 65 مشاهدة ما إِن عَلِمنا وافياً مِنَ البَشَر مِن أَهلِ أَمصارٍ وَلا مِن أَهلِ بَر وَلا عَلى عِدّانِ مَلكٍ مُحتَضَر أَوفى مِنَ المُنجي حُيَيّاً بِالقَدَر وَعاصِماً سَلَّمَهُ مِنَ الغَدَر مِن بَعدِ إِرهانٍ بِصَمّاءِ الغَبَر حِوالَ حَمدٍ وَائتِجارَ المُؤتَجِر وَذِمَّةَ الوافي وَبُرءاً مِن خَفَر وَالعِلمَ أَنَّ الجَريَ جارٍ بِالخَبَر وَأَنَّما الأقوامُ أَجسادُ الحُفَر فَأَصبَحا بِنَجوَةٍ بَعدَ ضَرَر مُسَلَّمينِ مِن إِسارٍ وَأَسَر بارِئَةً أُمّاهُما مِنَ العَبَر مَرزُوقَتي رَوحٍ وَنَومٍ عَن سَهَر سَيباً وَنُعمى مِن إِلَهٍ ذي دِرَر وَعَصفَ جارٍ هَدَّ جارُ المُعتَصَر لا جَأنَبٌ وَلا مُسَقّىً بِالغَمَر وَلا ضَعيفٌ عِندَ تَعسيرِ العَسَر وَلا عَييّ بِأَجارِيِ اليَسَر مُهَذَّبُ العودِ قَذورٌ لِلقَذَر صافي النِحاسِ لَم يُوَشَّع بِكَدَر وَلَم يُخالِطُ عودَهُ ساسُ النَخَر إِذا المُلِمّاتُ اِعتَرَينَ بِالزَوَر أَجلَينَ عَنهُ أَصلَتيّاً لَم يُضَر تَجَلِّيَ الظَلماءِ عَن وَجهِ القَمَر لَمّا رَأى تَلبيسَ أَمرٍ مُؤتَمَر حَيرانَ لا يُبرئُهُ مِنَ الحَيَر وَحيُ الإِلَهِ في الكِتابِ المُزدَبَر غَيَّر عَن أَضيافِهِ أَوفى الغِيَر وَلَم يُوَرِّع هَمَّهُ تَحتَ السَحَر أَعضادُ بُنيانِ النيافِ المُجتَدَر مُظاهِراً بِحَجَرٍ عَلى حَجَر مِن عاتِقِ الجِصِّ وَمَلبونِ المَدَر فَهو مُعالى السَمكِ صَعبُ المُقتَسَر وَكَم قَتَلنا مِن قَتيلٍ مُشتَهَر شافي الأُحاحِ أَو بَعيدِ المُشتَغَر جَرَّت عَليهِ وَهوَ نائي المُزدَجَر جَرائِم الأَقوامِ تَرمي بِالشَرَر فَاِن يُعَقِّب دَرَكٌ عَلى ثَمَر يُبرِئُ داءً أَو يَقي إِحدى الكُبَر فَلَم يَكُن يُنكِرُ فيما لَم يُعَر حَملَ المِئينَ والمئين وَالغُرَر مِن جورِ أَيدينا خَلا قَتلِ الثُؤَر حَتّى تَسَدّاهُم عَلى هَولِ الحَذَر بَينَ الجِهارِ وَالسِرارِ المُستَسِر بِمِخدَرٍ مِنَ المَخادِرِ ذَكَر يَهُذُّ رُومِيَّ الحَديدِ المُستَمَر عَنِ الظَنابيبِ وَأَغلالِ القَصَر هَذَّكَ سُوّاقَ الحَصادِ المُختَضَر
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#12760 | ||
أداريه سابقه ومراقبة عامه للمنتديات
![]() |
![]() قصيدة بل لو شهدت الناس إذ تكموا
الشاعر: العجاج العجاج #المخضرمون #بحر الرجز 0 63 مشاهدة بَل لَو شَهِدتَ الناسَ إِذ تُكُمّوا بِقَدَرٍ حُمَّ لَهُم وَحُمّوا وَغُمَّةٍ لَو لَم تُفَرَّج غُمّوا إِذ زَعَمَت رَبيعَةُ القِشعَمُّ وَالأَسَدُ دَعوى النَوكِ وَاطرَخمّوا أَن لَن يَرُدَّ هَمَّهُم إِذ هَمّوا كَيدُ الإِلَهِ وَالجِبالُ الصُمُّ مِن مُضَرَ القُراسياتُ الشُمُّ إِذا دُعوا يالَ تَميمٍ تَمّوا إِلى المَعالي وَبِهُنَّ سُمّوا وَفيهُمُ إِذ عُمِّمَ المُعتَمُّ حَزمٌ وَعَزمٌ حينَ ضَمَّ الضَّمُّ وَسابِقُ الحَلائِبِ اللِهَمُّ وَخِندِفٌ طَمَّت لَهُم وَطَمّوا وَالرَأسُ مِن خُزَيمَةَ الأَشَمُّ وَقَيسُ عَيلانَ أَخٌ وَعَمُّ فَاِجتَمَعَ الخِضَمُّ وَالخِضَمُّ وَقُمقُمانٌ عَدَدٌ قُمقُمُّ فَنَزَعوا وَأَمَّروا وَائتَمّوا بِمَن هَوُوا وَنَزَعُوا مَن ذَمّوا إِذ خَطَمُوا أَمرَهُم وَزَمّوا وَأَصحَروا حينَ اِستَجَمَّ الجَمُّ بِذي عُبابٍ بَحرُهُ غِطَمُّ كَباذِخِ اليَمِّ سَقاهُ اليَمُّ لَهُ نَواحٍ وَلَهُ أُسطُمُّ نَضرِبُ جَمعَيهم إِذا اِجلَخَمّوا خَوادِباً أَهوَنُهُنَّ الأَمُّ ما فيهُمُ مِنَ الكِتابِ أُمُّ وَما لَهُم مِن حَسَبٍ يَلُمُّ دَعواهُم فَالحَقُّ إِن أَلَمّوا أَن يُنهَكوا صَقعاً وَإِن أَرَمّوا حَتّى يَذوقوا السَمَّ كَيفَ السَمُّ أَم كَيفَ حَدُّ مُضَرَ القِطيَمُّ كَأَنُّهُم حَيثُ اِنقَضى ما رَمّوا مِن حاجِهِم وَاَستَوسَقوا أَو دُمّوا بِسِكَكِ الأَزدِ نَعامٌ جُمُّ وَغالَ مَسعوداً دَواهٍ صُمُّ
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | الردود | آخر مشاركة |
في السعودية.. عيون ونخيل بين شق جبلي تجري مياهه طوال العام ☘️ | شذى الياسمين | السفر والسياحة والرحلات البرية | 9 | 10-14-2021 07:31 PM |
كلمة للشاعر والأديب/ عبدالله بن زهير الشمراني بمناسبة اليوم الوطني ال (٩١) للمملكة العربية السعودية☘️🌹 | فتى بلاد شمران | ديوان شعراء قبائل شمران | 4 | 09-28-2021 02:42 AM |
يالمملكه،،الغاليه لك،،سلامات ☘️☘️ | ريحانة شمران | الشاعر / ابوعبدالله | 9 | 02-17-2021 05:56 PM |
رغماً عن كيد الاعادي ستبقين ذخراً وفخراً يابلادي ☘️☘️ | أبو شريح الشمراني | منتدى المقال | 3 | 02-01-2021 06:26 PM |
اليد البيضاء الحانيه دائماً ماتبدد الضلمه الحالكه ☘️☘️ | أبو شريح الشمراني | منتدى المقال | 5 | 01-15-2021 09:55 PM |