فوق هام السحب ( الشعر الشعبي) على متن القوافي

‏كم خيمةٍ برواقها للعرب ظل
وكم فلةٍ ماتحتها الا المهونه

لايغرك الديكور والقصر والزل
كم من كريمٍ كرمته من ديونه

.....

‏الحب خلّانا مجانين واغراب
‏لين اكثر اللي مايحسّون حسّو

‏طعم الفراق اللي يجي بين الأحباب
‏ما يفرق بواجد عن الأسبريسو

.....

أجي لك شوق وأرقى بك غلا
وأستثيرك حب وأعيشك جنون

جعلني من قربك أنت ما أخلا
وجعلني من دون حبك ما أكون

.....

يا ناوي الشر والنكـبات لصـحابك
ابشرك كل ماتفعل خـــبر فاضـي

تغتاب غيرك وغيرك قام يغتابك
مثل السلف والسلف لابد يتقاضي

....

‏ماهمنـــــي يا وقــــت غــــادر وخوان
لإنـي على النيـه مـــع الناس واضح

ارمي جوارح خاطــــــري خلف الامتان
وامشي على نهج الوفـاء والتسامح

مااطيــــق حمــل أوزار كاين ومن كان
قلبي نظيف من الحسـد والتجارح

ما احسب حساب الغدر من اي انسان
عايــش مع كل البشـــر بالتصالح

.....

‏المحبه كان ماهيب لك يعني لمن
‏شوف عيني كم لها في عيونك سارحه

‏ما تنسيني جمايلك دورات الزمن
‏لين راعي الجرح ينسى ملامح جارحه

‏معك للايام لذه ولـ اللحظه ثمن
‏أنت ضحك اليوم على دموع البارحه

....

يجوز إني من اللهفة سريتك ضايق ومرتاب
‏اشيل من الهوى حملٍ على شانك تحملته

‏تضيق بوجهي الدنيا والاقي في رحابك باب
‏وأحسك مثل شيءٍ كان ينقصني وكملته

‏أجي صوبك وأنا لوجهك يسابق وجهي الترحاب
‏وأشوفك مثل نجمٍ فالسماء كم لي تخايلته

.....

‏جيتك وانا من كثرة الشوق محتاج
‏احتاج اكون بكل الاوقات قربك

‏عطني خفوقك كان ماعندك احراج
‏قلبي ملاه الشوق واحتاج قلبك

.....

‏لاتشتكين الليالي دام ضلعي متين
‏انتي في وجهي من الدنيا وفضا كونها

‏في ذمتي مايطولك جور ضيم السنين
‏انا الملاذ المجير وصوت هارونها

.....

يراودني خيالك كل ماطل القمر وارتاب
جمعتك في عيوني نور مزنٍ لاح بارقها

حفظتك في حنايا خاطري شوق وغلا واعجاب
وربي مادرى بمحبتك ياكون خالقها

....