فوق هام السحب ( الشعر الشعبي) على متن القوافي

وادع لوجه الله ولا تجرح إنسان
وإترك بعد فرقاك ذكرى جميله

وضعي قبل ماهو مثل وضعي الآن
عرفت فرق الغايه من الوسيله

.....

يا شوق سمعي يستمع لك ويوحيك
ويا شوق عيني لو تشوفك ضنيني

ليتـك تنـاديني وأنـا أقـول لبيك
لبيـك يا قلبـي وروحي وعيني

لبيـك يـلـي يخطف العقـل طاريك
لبيـك يـا شوقي وفرحة سنينـي

.....

تبقى مفاهيم البشر مالها ساس
وانا شباب وعايش بقلب شايب

لاصار قمة مكسبك ترضي الناس
كنك تلوح بالخطا وانت صايب

.....

‏ما فات من دنياك لا تحسبه مات
يبقى العمل موجود حتى مماتك

اسـتغفـر الله لا تذگرت ما فات
واصلح مع الرحمن باقي حياتك

.....

‏تـفـائلوا بالخيـر في كل الاحـوال
‏الله كريم وراعــي الصبـر ماجــور

‏لولا الشقى ماحدٍ عرف راحة البال
‏ولولا الدجى ما بـينت قيمة النــور

.....

‏مشتاق لك واحسـاس قلبي يناديك
وعينـي على شوفك تخايل بصـرها

الروح ذابــت يابعـــد روح مغليك
والنفس تعبت مـن غيابك كسرها

يا كم سهر قلبـي وشوقــه يناديك
يحاكي السما منك ويسال قمرها

وينك قسم نفسي ترى ذايبه فيك
والروح مشتاقه وبُعـــدك أسرها

......

‏ان مر يوم بالعمر منت وياي
‏أشتاق لك شوق المسافر لبيته

‏مثل الهوا تحتاجه الناس والماي
‏يحتاج لك قلب هواك وهويته


ثامر شبيب

تبي الصراحة توقعتك تكلمني
‏ماني بمتخيل أن الشوق ما جابك

‏كنت أحسب أنك ولهت وحيل فاقدني
‏ما كنت متصور إني أرخص أحبابك

.....

اما المحبّه وضعها وضع حسّاس
‏اغار حتى فالهوى من ظلالي

‏ماني بحـب اللي يحبونه الناس
‏انا احب اللي احبّه لحالي

.....

مثل الحطب كنت احترق لجل ادفيك
ويومك دفيت الحين تنفخ رمادي

.....