![]() |
#15941 | ||
مساعد للمدير العام ومستشار للمنتدى
![]() |
![]() بَلَوت أَمور الناسِ سبعينَ حجة
وَخَربت صرف الدَهرِ في العُسرِ وَاليُسرِ فَلَم أَر بَعدَ الدينِ خَيراً مِنَ الغِنى وَلم أَر بَعدَ الكُفرِ شراً مِنَ الفَقرِ بن عبدالقدوس
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#15942 | ||
مساعد للمدير العام ومستشار للمنتدى
![]() |
![]() إِنَّ النُفوسَ عَلى البَقاءِ حَريصَة
وَلها وَإِن كَرهته يَوم طالِح وَالدَهر يُضحك بَالفَتى مُستَهزِئاً وَلَهُ خِلال الضِحك وَجه كالِح بن عبدالقدوس
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#15943 | ||
مساعد للمدير العام ومستشار للمنتدى
![]() |
![]() أَصدَدن بَعد تَألف الشَمل
وَقَطَعن مِنكَ حَبائِل الوَصلِ هَيف الحضور قَواصِد النُبل قَلن لنا بِنَواظِر نَجل كَحل الجَمال جفون أَعيُنِها فَغَنَينَ مِن كَحلِ بِلا كَحل في كُل نَظرَةٍ ناظِر عَرَضت مِنهُنَّ قَتلَة ضائِع العَقل مِن كُل قاعِدَة عَلى دمث رابى المَجس كَلابد الرمل قَعَدت بِه أَردافُها وَهفت مِنها الخصور بِفاحم جثل فَكَأَنَّهُن اِذا أَرَدن خَطاً يُقلِعنَ أَرجُلُهن من وَحل بن عبدالقدوس
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#15944 | ||
مساعد للمدير العام ومستشار للمنتدى
![]() |
![]() إِن خَليلي واحد وَجهه
وَلَيسَ ذو الوَجهَينِ لي بِالخَليل بن عبدالقدوس
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#15945 | ||
مساعد للمدير العام ومستشار للمنتدى
![]() |
![]() من يُخبِرُك بِشَتمِ عَن أَخ
فَهوَ الشاتِم لا من شَتَمَك ذاكَ شَيءٌ لم يُواجِهك بِهِ إِنَّما اللَومُ عَلى مَن أَعلَمَك إِن ذا اللُؤمِ اِذا أَكرَمتَهُ حَسب الإِكرامِ حقاً لزمك كَيفَ لَم يَنصُركَ إِن كانَ أَخاً ذا حِفاظ عِندَ من ظَلَمَك فَأَهنهُ إِنَّهُ من لُؤمِهِ إِن تَرده بِهوانِ أَكرَمَك بن عبدالقدوس
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#15946 | ||
مساعد للمدير العام ومستشار للمنتدى
![]() |
![]() فَأَكثَر مِن تَلقى يسرك قَولَه
وَلكِن قَليل من يسرك فعله وَقد كانَ حُسن الظَنِّ بَعضُ مَذاهِبي فَأَدبني هذا الزَمانُ وَأَهلُهُ بن عبدالقدوس
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#15947 | ||
مساعد للمدير العام ومستشار للمنتدى
![]() |
![]() يا مَن يُسَرُّ بِنَفسِهِ وَشَبابِهِ
أَنّى سُرِرتَ وَأَنتَ في خُلَسِ الرَدى أَهلَ القُبورِ لا تَواصُلَ بَينَكُم مَن ماتَ أَصبَحَ هَبلُهُ رَثَّ القُوى يا مَن أَقامَ وَقَد مَضى إِخوانُهُ ما أَنتَ إِلّا واحِدٌ مِمَّن مَضى أَنَسيتَ أَن تُدعى وَأَنتَ مُحَشرِج ما إِن تَفيقُ وَلا تُجيبُ لِمَن دَعا أَمّا خُطاكَ إِلى العَمى فَسَريعَةٌ وَإِلى الهُدى فَأَراكَ مُنقَبِضَ الخُطا ابو العتاهية
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#15948 | ||
مساعد للمدير العام ومستشار للمنتدى
![]() |
![]() مَنَ اَحَسَّ لي أَهلَ القُبورِ وَمَن رَأى
مَنَ اَحَسُّهُم لي بَينَ أَطباقِ الثَرى مَنَ اَحَسَّ لي مَن كُنتُ آلَفُهُ وَيَأ لَفُني فَقَد أَنكَرتُ بُعدَ المُلتَقى مَنَ اَحَسَّهُ لي إِذ يُعالِجُ غُصَّةً مُتَشاغِلاً بِعِلاجِها عَمَّن دَعا مَنَ اَحَسَّهُ لي فَوقَ ظَهرِ سَريرِهِ يَمشي بِهِ نَفَرٌ إِلى بَيتِ البِلى يا أَيُّها الحَيُّ الَّذي هُوَ مَيِّتٌ أَفنَيتُ عُمرَكَ بِالتَعَلُّلِ وَالمُنى أَمّا المَشيبُ فَقَد كَساكَ رِداؤُهُ وَاِبتَزَّ عَن كَفَّيكَ أَثوابَ الصِبا وَلَقَد مَضى القَرنُ الَّذينَ عَهَدتَهُم لِسَبيلِهِم وَلَتَلحَقَنَّ بِمَن مَضى وَلَقَلَّ ما تَبقى فَكُن مُتَوَقَّعاً وَلَقَلَّ ما يَصِفو سُرورُكَ إِن صَفا وَهِيَ السَبيلُ فَخُذ لِذَلِكَ عُدَّةً فَكَأَنَّ يَومَكَ عَن قَريبٍ قَد أَتى إِنَّ الغِنى لَهُوَ القُنوعُ بِعَينِهِ ما أَبعَدَ الطِبعَ الحَريصَ مِنَ الغِنى لا يَشغَلَنَّكَ لَو وَلَيتَ عَنِ الَّذي أَصبَحتَ فيهِ وَلا لَعَلَّ وَلا عَسى خالِف هَواكَ إِذا دَعاكَ لِرَيبَةٍ فَلَرُبَّ خَيرٍ في مُخالَفَةِ الهَوى عَلَمُ المَحَجَّةِ بَيِّنٌ لِمُريدِهِ وَأَرى القُلوبَ عَنِ المَحَجَّةِ في عَمى وَلَقَد عَجِبتُ لِهالِكٍ وَنجاتُهُ مَوجودَةٌ وَلَقَد عَجِبتُ لِمَن نَجا وَعَجِبتُ إِذ نَسي الحِمامَ وَلَيسَ مِن دونِ الحِمامِ وَإِن تَأَخَّرَ مُنتَهى ساعاتُ لَيلِكَ وَالنَهارِ كِلَيهِما رُسُلٌ إِلَيكَ وَهُنَّ يُسرِعنَ الخُطا وَلَئِن نَجَوتَ فَإِنَّما هِيَ رَحمَةُ الـمَلِكِ الرَحيمِ وَإِن هَلَكتَ فَبِالجَزا يا ساكِنَ الدُنيا أَمِنتَ زَوالَها وَلَقَد تَرى الأَيّامَ دائِرَةَ الرَحى وَلَكُم أَبادَ الدَهرُ مِن مُتَحَصِّنٍ في رَأسِ أَرعَنَ شاهِقٍ صَعبِ الذُرى أَينَ الأُلى بَنوا الحُصونَ وَجَنَّدوا فيها الجُنودَ تَعَزُّزاً أَينَ الأُلى أَينَ الحُماةُ الصابِرونَ حَمِيَّةً يَومَ الهِياجِ لِحَرِّ مُجتَلَبِ القَنا وَذَوُو المَنابِرِ وَالعَساكِرِ وَالدَسا كِرِ وَالمَحاصِرِ وَالمَدائِنِ وَالقُرى وَذَوُو المَواكِبِ وَالمَراكِبِ وَالكَتا أَئبِ وَالنَجائِبِ وَالمَراتِبِ في العُلى أَفناهُمُ مَلِكُ المُلوكِ فَأَصبَحوا ما مِنهُمُ أَحَدٌ يُحَسُّ وَلا يُرى وَهُوَ الخَفِيُّ الظاهِرُ المَلِكُ الَّذي هُوَ لَم يَزَل مَلِكاً عَلى العَرشِ اِستَوى وَهُوَ المُقَدِّرُ وَالمُدَبِّرُ خَلقَهُ وَهُوَ الَّذي في المُلكِ لَيسَ لَهُ سِوى وَهُوَ الَّذي يَقضي بِما هُوَ أَهلُهُ فينا وَلا يُقضى عَلَيهِ إِذا قَضى وَهُوَ الَّذي بَعَثَ النَبِيَّ مُحَمَّداً صَلّى الإِلَهُ عَلى النَبِيِّ المُصطَفى وَهُوَ الَّذي أَنجى وَأَنقَذَنا بِهِ بَعدَ الصَلالِ مِنَ الضَلالِ إِلى الهُدى حَتّى مَتى لا تَرعَوي يا صاحِبي حَتّى مَتى حَتّى مَتى وَإِلى مَتى وَاللَيلُ يَذهَبُ وَالنَهارُ وَفيهِما عِبَرٌ تَمُرُّ وَفِكرَةٌ لِأُلي النُهى حَتّى مَتى تَبغي عِمارَةَ مَنزِلٍ لا تَأمَنُ الرَوعاتِ فيهِ وَلا الأَذى يا مَعشَرَ الأَمواتِ يا ضيفانَ تُربِ الأَرضِ كَيفَ وَجَدتُمُ طَعمَ الثَرى أَهلَ القُبورِ مَحا التُرابُ وُجوهَكُم أَهلَ القُبورِ تَغَيَّرَت تِلكَ الحُلى أَهلَ القُبورِ كَفى بِنَأيِ دِيارَكُم إِنَّ الدِيارَ بِكُم لَشاحِطَةُ النَوى أَهلَ القُبورِ لا تَواصُلَ بَينَكُم مَن ماتَ أَصبَحَ حَبلُهُ رَثَّ القِوى كَم مِن أَخٍ لي قَد وَقَفتُ بِقَبرِهِ فَدَعَوتُهُ لِلَّهِ دَرُّكَ مِن فَتى أَأُخَيَّ لَم يَقِكَ المَنِيَّةَ إِذ أَتَت ما كانَ أَطعَمَكَ الطَبيبُ وَما سَقى أَأُخَيَّ لَم تُغنِ التَمائِمُ عَنكَ ما قَد كُنتُ أَحذَرُهُ عَلَيكَ وَلا الرُقى أَأُخَيَّ كَيفَ وَجَدتَ مَسَّ خُشونَةِ المَأوى وَكَيفَ وَجَدتَ ضيقَ المُتَّكا قَد كُنتُ أَفرَقُ مِن فِراقِكَ سالِماً فَأَجَلُّ مِنهُ فِراقُ دائِرَةِ الرَدى فَاليَومَ حَقَّ لي التَوَهُّعُ إِذ جَرى قَدَرُ الإِلَهِ عَلَيَّ فيكَ بِما جَرى تَبكيكَ عَيني ثُمَّ قَلبي حَسرَةً وَتَقَطُّعاً مِنهُ عَلَيكَ إِذا بَكى وَإِذا ذَكَرتُكَ يا أُخَيَّ تَقَطَّعَت كَبِدي فَأُقلِقتُ الجَوانِحُ وَالحَشا ابو العتاهية
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#15949 | ||
مساعد للمدير العام ومستشار للمنتدى
![]() |
![]() الحَمدُ لِلَّهِ عَلى ما نَرى
كُلُّ مَنِ احتيجَ إِلَيهِ زَها يا أَيُّها المُبتَكِرُ الرائِحُ الـمُشتَغِلُ القَلبِ الطَويلُ العَنا نِعمَ الفِراشُ الأَرضُ فَاقنَع بِهِ وَكُن عَنِ الشَرِّ قَصيرَ الخُطا ما أَكرَمَ الصَبرَ وَما أَحسَنَ الصِدقَ وَما أَزيَنَهُ بِالفَتى الخُرقُ شُؤمٌ وَالتُقى جُنَّةٌ وَالرِفقُ يُمنٌ وَالقُنوعُ الغِنى نافِس إِذا نافَستَ في حِكمَةٍ آخِ إِذا آخَيتَ أَهلُ التُقى ما خَيرُ مَن لايُرتَجى نَفعُهُ يَوماً وَلا يُؤمَنُ مِنهُ الأَذى وَاللَهُ لِلناسِ بِأَعمالِهِم وَكُلُّ ناوٍ فَلَهُ ما نَوى وَطالِبَ الدُنيا المُسامي بِها في فاقَةٍ لَيسَ لَها مُنتَهى ابو العتاهية
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#15950 | ||
مساعد للمدير العام ومستشار للمنتدى
![]() |
![]() المَرءُ آفَتُهُ هَوى الدُنيا
وَالمَرءُ يَطغى كُلَّما اِستَغنى إِنّي رَأَيتُ عَواقِبَ الدُنيا فَتَرَكتُ ما أَهوى لِما أَخشى فَكَّرتُ في الدُنيا وَجِدَّتِها فَإِذا جَميعُ جَديدِها يَبلى وَإِذا جَميعُ أُمورِها عُقَبٌ بَينَ البَرِيَّةِ قَلَّما تَبقى وَبَلَوتُ أَكثَرَ أَهلِها فَإِذا كُلُّ امرِئٍ في شَأنِهِ يَسعى وَلَقَد بَلَوتُ فَلَم أَجِد سَبَباً بِأَعَزَّ مِن قَنَعٍ وَلا أَعلى وَلَقَد طَلَبتُ فَلَم أَجِد كَرَماً أَعلى بِصاحِبِهِ مِنَ التَقوى وَلَقَد مَرَرتُ عَلى القُبورِ فَما مَيَّزتُ بَينَ العَبدِ وَالمَولى ما زالَتِ الدُنيا مُنَغَّصَةً لَم يَخلُ صاحِبُها مِنَ البَلوى دارُ الفَجائِعِ وَالهُمومِ وَدارُ البَثِّ وَالأَحزانِ وَالشَكوى بَينا الفَتى فيها بِمَنزِلَةٍ إِذ صارَ تَحتَ تُرابِها مُلقى تَقفو مَساويها مَحاسِنَها لا شَيءَ بَينَ النَعيِ وَالبُشرى وَلَقَلَّ يَومٌ ذَرَّ شارِقُهُ إِلّا سَمِعتَ بِهالِكٍ يُنعى لا تَعتَبَنَّ عَلى الزَمانِ فَما عِندَ الزَمانِ لِعاتِبٍ عُتبى وَلَئِن عَتَبتَ عَلى الزَمانِ لِما يَأتي بِهِ فَلَقَلَّ ما تَرضى المَرءُ يوقِنُ بِالقَضاءِ وَما يَنفَكُّ أَن يُعنى بِما يُكفى لِلمَرءِ رِزقٌ لا يَموتُ وَإِن جَهَدَ الخَلائِقُ دونَ أَن يَفنى يا بانِيَ الدارِ المُعِدِّ لَها ماذا عَمِلتَ لِدارِكَ الأُخرى وَمُمَهِّدَ الفُرشِ الوَثيرَةِ لا تُغفِل فِراشَ الرَقدَةِ الكُبرى لَو قَد دُعيتَ لَما أَجَبتَ لِما تُدعى لَهُ فَانظُر لِما تُدعى أَتُراكَ تَحصي مَن رَأَيتَ مِنَ الأَحياءِ ثُمَّ رَأَيتَهُم مَوتى فَلتَلحَقَنَّ بِعَرصَةِ المَوتى وَلَتَنزِلَنَّ مَحَلَّةَ الهَلكى مَن أَصبَحَت دُنياهُ غايَتَهُ فَمَتى يَنالُ الغايَةَ القُصوى بِيَدِ الفَناءِ جَميعُ أَنفُسِنا وَيَدُ البِلى فَلَها الَّذي يُبنى لا تَغتَرِر بِالحادِثاتِ فَما لِلحادِثاتِ عَلى امرِئٍ بُقيا لا تَغبِطَنَّ أَخاً بِمَعصِيَةٍ لا تَغبِطَن إِلّا أَخا التَقوى سُبحانَ مَن لا شَيءَ يَعدِلُهُ كَم مِن بَصيرٍ قَلبُهُ أَعمى سُبحانَ مَن أَعطاكَ مِن سَعَةٍ سُبحانَ مَن أَعطاكَ ما أَعطى فَلَئِن عَقَلتَ لَتَشكُرَنَّ وَإِن تَشكُر فَقَد أَغنى وَقَد أَقنى وَلَئِن بَكَيتَ لِرِحلَةٍ عَجِلاً نَحوَ القُبورِ فَمِثلُها أَبكى وَلَئِن قَنِعتَ لَتَظفَرَنَّ بِما فيهِ الغِنى وَالراحَةُ الكُبرى وَلَئِن رَضيتَ عَلى الزَمانِ فَقَد أَرضى وَأَغضَبَ قَبلَكَ النَوكى وَلَقَلَّ مَن تَصفو خَلائِقُهُ وَلَقَلَّ مَن يَصفو لَهُ المَحيا وَلَرُبَّ مَزحَةِ صادِقٍ بَرَزَت في لَفظَةٍ وَكَأَنَّها أَفعى وَالحَقُّ أَبلَجُ لا خَفاءَ بِهِ مُذ كانَ يُبصِرُ نورَهُ الأَعمى وَالمَرءُ مُستَرعىً أَمانَتَهُ فَليَرعَها بِأَصَحِّ ما يُرعى وَالرِزقُ قَد فَرَضَ الإِلَهُ لَنا مِنهُ وَنَحنُ بِجَمعِهِ نُعنى عَجَباً عَجِبتُ لِطالِبٍ ذَهَباً يَفنى وَيَرفُضُ كُلَّ ما يَبقى حَقّاً لَقَد سَعِدَت وَما شَقِيَت نَفسُ امرِئٍ يَرضى بِما يُعطى ابو العتاهية
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | الردود | آخر مشاركة |
طريقة تحضير طاجين الفسيخ الفلسطيني | شمرانية الروح | المطبخ والغذاء الصحي | 7 | 05-28-2021 07:34 PM |
الشاعر محمد ابو شراره الشمراني يشارك في فعاليات شرفة الشعر بأكادمية الشعر العربي | أبو شريح الشمراني | منتدى الشاعر محمد ابوشرارة الشمراني | 1 | 02-10-2021 05:24 PM |
مالا تعرفه عن صلاة الجنازة ومايتعلق بها ( معلومات غائبة عن الكثير ) | ساكتون | المنتدي الاسلامي | 7 | 04-07-2012 04:45 PM |
قـصــة زواج الـسيد بـيـبـسي والـسـيدة مـيرنـدا بالصور | خوفو | الضحك والفرفشة | 0 | 08-26-2010 06:05 PM |
نرجع لموضوع (((الشيعة))) وفي هذا اليوم نقدم لكم ~-{المتعة ومايتعلق بها}-~ | كركر | المنتدي الاسلامي | 4 | 02-09-2008 08:17 AM |