ديوان قصائد لشعراء المملكة العربية السعودية (متجدد)☘️☘️

شيلة // لابتي شمران // كلمات // سعيد بن منجيه الشمراني
راعي الهدلا // اداء صوت شمران

قصيدة بدع ورد على لون العرضة
عبدالله بن منجيّه الشمراني

قصائد الشاعر سعد عبدالرحمن بن مجبّر الشمراني


ممكن أشقّ الرض


ممكن أشقّ الأرض

--------------------



من لهفتي ممكن أشقّ الأرض شقّ وما يهمّ
أهمّ شي يرتاح بالي وأجمعك مكسـب وزود

7


وأشربك ياحبيّ زلال وما عليّ إن كنت سمّ
يكفيني أرواك بنهم وإن متّ موتي منك فـود

7


ولا تحسب إني لو هجرتك يا دمي بيّاع دمّ
لا والذي خلقه لهم لونين تشمل بيـض سـود

7


أهواك وأتنفّس هواك وكلّي أتغـذاك شـمّ
وآدوم لك عهد ووفا وأتذكّرك حب ووعـود

7


وأخلص لحبّك كل لحظه لو قسا الأيام تـمّ
وأبكيك في بعدك بنار الشوق وأتمنى تعـود

7


تدري!! نويت أكتب بنار البعد مكنونات همّ
وأعزف بلحن الذكريات أجمل قصائد بالوجود

7


لأنّي أحتاجك معي في كل مخصوص ومعمّ
وعمري بدونك ( ينتهي كلّه ) ويخفيه الصدود

7


أنت الحياة اللي نويت آعيشها فرقا ولـمّ
وبكيف ترتيب المعانـي يختفـي ولاّ يسـود


سعد عبدالرحمن الشمراني

ضاع التفاهـــــم
المشكله ضاع التفاهم والمواصل في عنا
عامين في ضنكٍ قوي والعلم حادر له شعيب

داريت خاطرها لعلّ الوضع يتبدّل هنا
لكنّها ظلّت على موّالها الصعب التعيب

لاهي وفت محبوبتي بالوعد ونشيد البنا
ولا نفتني وأعلنت لي بالجفا حتفٍ قريب

واليوم ما جت لي حياتي مثل تصوير المنا
فكري مع الأطلال يعقل حين ويعوّد يغيب

الله يسامحها على قسوة مشاعرها بنا
ما للبطا داعي وطوله شائره ماهوا مصيب

لو إنّها عاذت من الشيطان رفرف كسبنا
وأستوطن الطيب الديار وصار محيانا رحيب

حبّي لها ( دم ) لو يسيل من العروق أموت أنا
والعمر لو ما عاشها تمّيت مجهول وغريب

أنا الوفي لعيونها وأسعى لمجمع شملنا
ما جال في فكري نهار إن اللقا كتبة نصيب

وان الحياة سنينها تسرد مع البارق سنا
ماهوا بدائم مهبطه غيث ومكاسب للذهيب

وإن السحاب أحيان بالويلات والصاعق دنا
يحرق قلوب ويستبيح الود ويدين الحبيب

عز الله إن الوقت يالمحبوب ماهو وقتنا
هذا زمن غش وردى وازياء وأثم ومستغيب

وانا فلا أحب التغلّي والتحجّج والخنا
ياأما مواصل طيب ولاّ الجرح جعله ما يطيب


وسلامتكم جميع

سعد عبد الرحمن

ياعلي سعد ظافر ( العلم لك وحدك )
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

وبعد :


محبتي لأخي علي سعد ظافر الشمراني وأملي بأن يتقبل مني بصدر رحب هذه المحاورة
التي أتمنى أن يشاركني بها لعلنا نقضي بعضا من الوقت بشيء بسيط مما يسعد الجميع

البدع
سلام يابو سعد موثوق ما هوا برادي
تسليم رجل نوى بالطيب ما يتلف زيون
سهران ليلي وقلبي هاجسه مع مذيعه
والهمّ له في حنايا القلب نيران ولهوب


الرد
البارحه يارفيقي وحدي أسمع برادي
عبر الأثير المميّز يقلعك يتلفزيون
لكنّ سمعي تولع في سماع المذيعه
شغلت سيارتي وذراعها طاح ولهوب

سعد عبد الرحمن

ما لقيت أنفاسي : سعد بن مجبّر
بسم الله إش صار جيت وما لقيت أنفاسي
سارقتها.. بســمة الحلوة .. وسرّ النظــره

قمت أدوّر بين ضلعاني وبين لباسي
وأنتظر طوق الهوى لو من حدود الوكره


هب يازين النسا .. ياللي مشيّب راسي
كلما شفت الجمال آجيه أذبّ الغتره

عند ربّات الجمال أطبق بغب جناسي
بالخصوص اللي مبيسمها شبيه الجمره

لا رحم ساقي لو إنّه ما يطيع إحساسي
عند الأمر وعندما تعطا وعود السمره

عشتها بالنور .. ولاّ عشتها جسّاسي
الحلا .. كل(ن) يبيه .. وكارهه للثبره

ويا جبل نايف بكبرك في مكانك راسي
ودّي أرقى لا علوّك وأحتفل بالقمره

مع جمال السالفه والصوت من مقياسي
ترحل آلام الجفا .. وأقبل بعذر الغفره

ولو رسمت الساحل الغربي على كرّاسي
لآزم أعزف سمسميّه ثم أغني الكسره

يا نظر عيني وأنا ماجيت شايل فاسي
جيت متوّسم بخير .. وطالبك للسهره

والقصيد إن كان ما غنّاك في نبراسي
ما أذكر المريخ بعد اليوم ولاّ الزهره

يحرم إنّي لا أهجره وأهجر معه قرطاسي
والحــروف آبيعها في فاس ولاّ البصــره

سعد عبدالرحمن بن مجبّر الشمراني

هند أرغمت كسرى
الغائب اللي مشتهي تكليمه
مضى عليّ الوقت ما كلّمني

سلّمت .. وأرقب ردّه وتسليمه
وابطأ.. واظنّه للجفا سلّمني

ياديم يامخزون بأحلى غيمه
ليت اللقاء أمر وحضر وأرغمني

من عام والأشواق في تحريمه
لاكن عسى للوصل ما يحرمني

هوا طيب عمر الشوق مع تنعيمه
ليت الصدود المفتعل يرحمني

هند أرغمت كسرى على تحجيمه
تحجيم تُرجم.. بس ما ترجمني

والحيره اللي كانت إسم وقيمه
زالت وأنا لازلت كلّ .. وضمني

فقير لله .. وأغتنيت بخيمه
مع ناقة(ن) مجهم ولم تجهمني

والقاسي اللي سمّ روحي ضيمه
صبري عليه أخاف لا يهضمني

أحبّه .. وروحي لروحه شيمه
والشام لو هُشّم فلا هشّمني

وأخيراً

هو حبّي اللي مشتهي تكليمه
حتّى لو أقفا الوقت ما كلمني

سعد عبد الرحمن

بمشاعر المحبة .. قصيدة أوجهها للأستاذ والشاعر أبوسامي الشمراني بمناسبة التكريم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

وبعد
بمناسبة تكريم الاستاذ والشاعر : محمد ظافر الشمراني أحببت أن أشارك بهذه القصيدة التي أتمنى أن تصل لشاعرنا وأن تقبلوها مني أعضاء بشائرنا الحالمة علني أعبر عن مشاعر الحب التي نحملها لهذا الرمز الكبير


القصيدة
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

ياتاج راس المحبّة وأنت أبو سامي
يا مبتدأ الطيب .. يا ساسـه ويا كلّه
يا شـاعر الفخر يا أحبّ الآسـامي
يا سـيد الشـعر بحـر القـاف تحتلّه
سـلام لك يكتبه شـعري بأقلامي
البيت .. صـدره قدوع وقافـه الدلّه
سلام لك من صحا ماهو من أحلامي
للكفو فالحـال يعنـا له .. ولا زلّه
سـلام لك بالوفـا زاخـر ومتنامي
حـروفه الأربعـه ما هي بمخـتلّه
سلام لك ذاخره في جملة أعوامي
أبنيـه بالعـام .. من هلّه إلى هلّه
سلام لك بالعدد فاق أكبر أرقامي
ويفوق فرحة فقير(ن) ملتقي غلّه
سلام لك .. ما حمل ذنبي وآثامي
يحمـل محـبّه .. وطاروق الغلا فلّه
سـلام لك بالشـذا ينسـاق قدامي
سوق الرياح لسحاب المزن مع قلّه
سلام لك والقصايد وضح وجهامي
والبيـت طالبك .. يا وجهه ويا دلّه
سلام لك .. من قصا قلب غدا دامي
طبّه ندا بدع بن ظافر .. مع الشـلّه
وتكفا وانا لك طلبتك طلبة الضامي
سؤال الايام قل بالحال وش حلّه
وتكفا ترى البندق اللي ما له الرامي
لو كان غالي ثمن متن الزمن ملّه
وتكفا ترى الهرجة اللي تروي أيامي
من خاطـرك هاتهـا والهـمّ قـم جلّه
وتكفا وعصر القطيعه واسمه العامي
جبّه ولا تذكره .. وان يذكرك وله
وتكفا بكل الرجا المتسلسل الحامي
أنصر أخاك الذي جور الزمن ملّه
وتكفا وأنا أنخاك من يامي ومن شامي
باسم القبـايل لطعم الشـعر قم حلّه
وتكفا وانا خابرك زيزوم وعصامي
بعدك عن الشعر خلاّ الشعر يتولّه
وتكفا ومن حقي التوجيب واكرامي
أنا أبن أخيك بحقوق الشرع والملّه
وتكفا وتكفا وتكفا وأنت أبو سامي
لا تهجر الشعر يا ساسه ويا كلّه

ولكم أعذب التحايا
سعد عبد الرحمن

لو عادت العمّه حليمه
يا هجوسي ليه تطرين التعب آن وقديمه
تحسبينه يوم هو يعتادني يسعد جنابي
أدري إنّك في عنادي وإن خصمك للهزيمه
لكن اليوم اقرأيني مثلما يرغب خطابي
لو تبوحي بالحصيل أو تكتمينه في قصيمه
كلها الوضعين مأخوذه من الوضع الضبابي
بأبتسم وأسخر من اللي ما يدوّر للحشيمه
وأكتب آميني بنسخ الخط في معظم كتابي
لأجل أحرّر لليالي قصّة العين السقيمه
والدموع اللي سقت خدي وأنا باقسى مصابي
جايز أنسى بعض شي وأحصل على فرصه سليمه
وأختفي عن همي العازم على نيّة عذابي
لو ثواني فرصتي باسعد وبافرح بالغنيمه
حد وقتي ما سلب عمري ولا حطّم شبابي
بعدها ماهمني لو عادت العمّه حليمه
قد رشفت من السعاده بعض من قسمة شرابي
والتعب مهما تجاوز حدّ الأقواس الخصيمه
ما لي ألا الصبر لو يكثر مع الحسبه حسابي
كم وقعت بهول من فوق السحاب وجت سليمه
قلت عادي ثم قمت بقوّ عزم أنفض ثيابي
عادة فيني ولا هي دوبها ألاّ مستديمه
ماخذ(ن) قول المثل (كبوة جواد) أسمن ركابي
أنتشي فرحه أذا شافت عيوني كل ديمه
وأبتهج لو هلّ ماها وأزهرت خضر الروابي
وأفرح بشوف الطيور السابحه مع كل غيمه
مثلما يفرح صغير السنّ لي قالوا حبابي

سعد عبد الرحمن

تذكرت الرساله

تذكرت الرساله .. وأنتبهت .. وقلت .. يا للهول
أنا معقول .. ما فكرت .. كم كانت .. وكيف تكون

أنا مخلوق للوحده .. وهي خلقت للبس اللول
ولبس اللول ما ينفع .. لناس(ن) حالهم يبكون

أباأكتب في الدفاتر علتي وأكتب في الكشكول
وأباشكي للحروف ( بغير ) ما غيري لها يشكون

لعل المقصد المبعد عن الشكوى .. يرد بقول
ويفهم مقصد الصادق ويفهم غش من يحكون

لك الله ما نويت ألاّ الغلا .. بالعرض .. ولاّ الطول
بصدق وخير (ما) شي غير وبكل الرضا الممكون

أحب الوافي الصافي وأحب أجول به وآصول
واحب أتذكر أحبابي وأحب أبني البنى بركون

حكاياتي.. رواياتي .. وكم حاربت فكرة غول
وعاديت العذول .. وعفت نقال الحكا فالكون

تعلمت الغلا بإحساس شاعر ينتقي المحصول
وغازلت النجوم بصوت ما عكّر مزاج سكون

كتبت النبت يوم السبت والقصه لها مدلول
شكيت وما بكيت ومقصدي تكفون أو تفكون

رجعت أقرا الرساله .. وبحسافه .. قلت .. يا للهول
حكاية بنت غير وغير .. كم كانت .. وكيف تكون

سعد عبد الرحمن