منوعات رياضية (متجدد)🎾🎯🚵🚴🎯🏆🏒🏑⛹🏋🏀

حادث تصادم ينهي مشوار روجليتش في تور دو فرانس

12 يوليو 2024DPA (c)



انسحب الدراج السلوفيني بريموش روجليتش من سباق فرنسا الدولي للدراجات (تور دو فرانس) نتيجة للإصابات التي لحقت له خلال حادث تصادم أثناء المرحلة الثانية عشرة من السباق أمس الخميس.
وكان روجليتش /34 عاما/ واحدا من بين أربعة مرشحين للفوز باللقب لكنه مطاردته للقميص الأصفر الخاص بمتصدر الترتيب العام انتهت بعد تعرضه لحادث قبل حوالي عشرة كيلومترات من نهاية المرحلة ال12 التي امتدت لمسافة 204 كيلومترات.
وذكر بيان صادر عن فريق ريد بول بورا هانزجروهي أن "بريموش روجليتش خضع لتقييم دقيق من قبل الجهاز الطبي لفريقنا بعد مرحلة الأمس ومجددا هذا الصباح، تم إتخاذ قرار عدم مشركته في مرحلة اليوم من أجل التركيز على الأهداف المقبلة".
ونزف روجليتش من كتفه الأيمن بعد الحادث لكن لم يتضح في حينها موقفه من استكمال المرحلة، التي بدأها وهو في المركز الرابع بالترتيب العام بفارق دقيقتين و15 ثانية عن المتصدر تادي بوجاتشار.

ريما عامر حكمة الجمباز العربية الوحيدة في الأولمبياد

11 يوليو 2024كووورة



تستعد الحكمة الأردنية ريما عامر للمشاركة في إدارة منافسات الجمباز بالنسخة المقبلة من دورة الألعاب الأولمبية (باريس 2024) خلال الشهر الحالي.
وستكون ريما عامر الحكمة العربية الوحيدة من كلا الجنسين التي ستدير منافسات الجمباز بأولمبياد باريس وأول حكم جمباز أردني يشارك في الأولمبياد.
وعبرت ريما عامر عن سعادتها لاختيارها لتمثيل التحكيم الأردني في أولمبياد باريس قائلة: "كنت دائما أحلم في المشاركة بالأولمبياد سواء كلاعبة أو مدربة أو كحكمة وتحقق هذا الهدف بعد عمل كبير وجهود بذلتها طيلة السنوات الماضية في مجال التحكيم".

وأضافت: "مشاركتي في تحكيم الجمباز بالأولمبياد هو شرف كبير لي وأتطلع لتقديم كامل خبرتي في هذا الحدث العالمي والاستثنائي".
وجاء اختيار ريما عامر بعد أن حلت في المراكز ال 6 الأولى ببطولات العالم الثلاث التي شاركت فيها وفي إحدى بطولات العالم نالت المركز الثالث وهو ما منحها بطاقة المشاركة في الأولمبياد.
يذكر أن ريما عامر بدأت التحكيم في عام 2001 وحصلت على درجة التحكيم الثانية كواحدة من أعلى درجات التحكيم في الجمباز.

رسالة طمأنة حول نهر السين قبل أولمبياد باريس

12 يوليو 2024AFP (c)



أفادت بلدية باريس، اليوم الجمعة، أن نهر السين كان نظيفا بما يكفي للسباحة خلال الأيام الماضية، وذلك قبل أسبوعين من بدء الألعاب الأولمبية الصيفية التي تستضيفها العاصمة الفرنسية بين 26 تموز/يوليو و11 آب/أغسطس.

وقال المسئول في بلدية العاصمة بيار رابادان لإذاعة أر أف إي، إن جودة المياه كانت مطابقة للمعايير المطلوبة خلال الأيام الماضية.

وإذا سمحت الأحوال الجوية، سيكون النهر، نجم حفل افتتاح الألعاب في 26 تموز/يوليو، على أن يستضيف بعد ذلك الترياتلون (يتضمن السباحة والدراجات الهوائية والجري) وماراثون السباحة.


وشهدت منطقة باريس، هطول أمطار غزيرة على نحو غير معتاد خلال الأسابيع الأخيرة، مما أدى إلى رفع مستويات التلوث في نهر السين، حيث تتدفق مياه الصرف الصحي غير المعالجة إلى النهر.

وأوضح رابادان "نأمل أن يتحسن الطقس قليلا، لكننا لسنا قلقين بشأن إمكانية إقامة المسابقات"، مؤكدا أنها "ستقام"، لكنه أضاف أنه قد تكون هناك "تعديلات" من دون أن يذكر تفاصيل.

ومن المتوقع أن يكون الطقس في باريس جافا في الغالب خلال الأسبوعين اللذين يسبقان انطلاق الأولمبياد.

وفي الرابع من الشهر الحالي، أفادت بلدية المدينة أن مستويات بكتيريا الإشريكية القولونية (إي كولاي) في منطقة السباحة الأولمبية بوسط باريس قد انخفضت إلى الحدود المقبولة لمدة 4 أيام.

لكن في الأسبوع الماضي، كانت مستويات الإشريكية القولونية، وهي بكتيريا تشير إلى وجود مادة برازية، أعلى من الحدود العليا.

وأنفقت السلطات الفرنسية 1.4 مليار يورو في العقد الماضي لمحاولة تنظيف النهر من خلال تحسين نظام الصرف الصحي في باريس، فضلا عن بناء مرافق جديدة لمعالجة وتخزين المياه.

صرف تعويضات للرياضيين الروس بسبب الغياب عن الأولمبياد

11 يوليو 2024DPA (c)



حصل الرياضيون الروس، الذين لن يشاركوا في أولمبياد باريس 2024، على تعويضات مالية.

صرح بذلك مدير عام اللجنة الأولمبية الروسية، فلاديمير سينجلييف، بحسب وكالة ريا نوفوستي للأنباء.

وحصل على التعويضات المالية، الرياضيون الذي لم يتمكنوا من المشاركة في البطولات الدولية للتأهل للأولمبياد، وكذلك الرياضيون الذين لم يحصلوا على وضع محايد للمشاركة في الأولمبياد.


وتم صرف ما مجموعه 200 ألف روبل روسي (2.19 مليون دولار) إلى 245 رياضيا روسيا.

وقال سينجلييف "سددنا المدفوعات الأخيرة يوم 23 حزيران/يونيو، الذي وافق الاحتفال باليوم الروسي الأولمبي".

السعودية تستضيف أول نسخة لأولمبياد الرياضات الإلكترونية

12 يوليو 2024كووورة



أعلنت اللجنة الأولمبية الدولية، اليوم الجمعة، عقد شراكة مع اللجنة الأولمبية والبارالمبية السعودية لمدة 12 عاما، لتنظيم دورة الألعاب الأولمبية للرياضات الإلكترونية في المملكة، عام 2025.

جاء هذا امتدادا لسلسلة البطولات العالمية المتنوعة، التي نجحت المملكة في استضافتها في الآونة الأخيرة، وتأكيدا لموقعها الريادي بصفتها مركزا عالميا للرياضات الإلكترونية.

وقال الأمير عبد العزيز بن تركي الفيصل، وزير الرياضة، رئيس اللجنة الأولمبية والبارالمبية السعودية، إن إعلان اللجنة الأولمبية الدولية استضافة المملكة لهذا الحدث الرياضي العالمي، هو امتداد وتجسيد للدعم غير المسبوق الذي تحظى به الرياضة في المملكة.


وأضاف: "نفخر بكتابة فصلٍ جديد للرياضات الأولمبية عالميا، من خلال هذه الشراكة مع اللجنة الأولمبية الدولية، حين تستضيف المملكة النسخة الأولى والتاريخية من الألعاب الأولمبية للرياضات الإلكترونية".

وتابع: "نسعد كثيرا بهذه الثقة، ونتطلع لأن نرحب بالعالم أجمع هنا في المملكة، لمشاهدة هذا الحدث الرياضي العالمي، وتنظيم نسخة استثنائية ومتميزة".

باريس ترتب لافتتاح غير مسبوق في الأولمبياد

12 يوليو 2024DPA (c)



ينتظر أن يلعب نهر السين، دورا رئيسيا في إحياء الأولمبياد من جديد، حيث سيتم تسليط الأضواء عليه خلال الحفل الافتتاحي لأولمبياد باريس التي ستقام في وقت لاحق من الشهر الجاري، عندما يحضر 500 ألف متفرج، على ضفافه لمتابعة حفل افتتاحي غير مسبوق للبطولة.

وبعد أن كانت المدرجات خالية في أولمبياد طوكيو بسبب محاذير كورونا، تهدف الخطة الجريئة، التي تتحرك فيها بعثات البلدان المشاركة على متن قوارب أعدت خصيصا لهذا الحدث، لإعادة الجماهير لمتابعة الأولمبياد.

وذكرت وكالة الأنباء البريطانية أنه بعد مرور 3 أعوام، كان هناك إدراك متأخر بأنه يتعين تقدير القيود الصارمة التي طبقت في أولمبياد طوكيو، والتي شملت التهديد بالتواجد في الحجر الصحي لمدة 17 يوما والخضوع لفحص اللعاب بشكل يومي، وتحقيق الرياضيين لإنجازات أولمبية وهم يرتدون اقنعة الوجه في ملاعب خالية، قبل الاحتفال مع أصدقائهم وعائلاتهم في بلادهم عن طريق تطبيق "زوم".


وبما أن أولمبياد باريس، ستكون أول بطولة تقوم بالاستغناء عن الملعب في الحفل الافتتاحي، ستقفز باريس خطوة للأمام، وذلك في حال نجاح مشروع تنظيف بقيمة مليار دولار لنهر السين، لضمان جودة المياه للأحداث اللاحقة التي يستضيفها، ومن بينها ماراثون السباحة والترياثلون.

وهذه ليست المرة الأولى التي سيكون فيها نهر السين هو محور اهتمام الباريسيين في الطموحات الأولمبية، وعندما استضافت المدينة، دورة الألعاب للمرة الأولى في عام 1900، تم تنظيم كل أحداث السباحة في النهر، بما في ذلك أحداث السباحة تحت الماء، والتي فاز بها تشارل دي فينفيل، والذي ظل تحت الماء لأكثر من دقيقة.

قبل 100 عام.. بطل الحرب العالمية يبدأ قصة فريدة في الأولمبياد

11 يوليو 2024كووورة



تستعد العاصمة الفرنسية باريس لاستضافة دورة الألعاب الأولمبية الصيفية هذا العام للمرة الثالث في تاريخ الحدث الرياضي المرموق الذي يقام كل 4 سنوات.

استضافت باريس الدورة الأولمبية الثانية في عام 1900 وحظت بفرصة أخرى لاستضافة أولمبياد 1924 وبعد 100 عام سيعود العرس الأولمبي مجددا إلى عاصمة النور.

وقبل 100 عام في دورة باريس كانت هناك قصة لبطل استثنائي هو الملاكم الأمريكي إيدي إيجان المولود في 26 نيسان/أبريل 1897 في دنفر بولاية كوارادو.


وفاز إيجان بالميدالية الذهبية في الملاكمة لوزن الخفيف الثقيل، ولكنه كان من اللاعبين القلائل الذين شاركوا في كل من دورة الألعاب الصيفية والألعاب الشتوية.

وبعد 4 أعوام شارك الملاكم الأمريكي في أولمبياد أنتويرب 1924 في منافسات الوزن الثقيل، لكنه ودع المنافسات مبكرا بالخسارة في الجولة الأولى أمام البريطاني آرثر كليفتون.

وفي 1932 شارك الأمريكي إيدي إيجان في منافسات دورة الألعاب الشتوية ببحيرة بلاسيد، وأهدى بلاده الميدالية الذهبية في منافسات التزلج الرباعي.



وأصبح إيجان أول لاعب يحقق الميداليات في الأولمبياد الصيفية والشتوية يليه كل من النرويجي جاكوب تامز، وكريستا لودينج من ألمانيا الشرقية والكندي كلارا هيوز، والأمريكي لورين ويليامز.

وبعيدا عن تميزه في عالم الملاكمة بالسنوات الأولى من الدورات الأولمبية الصيفية، فقد شارك إيدي إيجان في الحرب العالمية الأولى حيث كان ملازما في سلاح المدفعية، ومارس الملاكمة أيضا ضمن قوات المشاة الأمريكية.

واقتدى البطل الأمريكي الاستثنائي في مشواره الرياضي بشخصية خيالية في الروايات الأمريكية، حيث أكد أنه لم يتجه يوما للتدخين أو يشرب المشروبات الكحولية باستثناء مرة واحدة تحت ضغط من أصدقائه في أوروبا.

وتخرج إيجان من جامعة ييل ثم درس الحقوق بجامعة هارفارد وأوكسفورد، ثم مارس مهنة المحاماة بعد قبوله بنقابة المحامين في عام 1932، وعمل مساعدا للمدعي العام الأمريكي وانضم للقوات الجوية الأمريكية ليشارك في الحرب العالمية الثانية، وحصل على العديد من الأوسمة المرموقة.

وعمل إيدي إيجان نائبا لرئيس اللجنة الأولمبية الأمريكية عن المنطقة الجنوبية واستقال في عام 1951 ليتفرغ لمهنة المحاماة، وتوفي في 14 حزيران/يونيو 1967 عن عمر يناهز 70 عاما.

صراع ثلاثي يعيد سباق 400 متر إلى الأضواء



الأمريكي راي بنجامين والبرازيلي أليسون دوس سانتوس والنرويجي كارستن فارهولم (أرشيفية)

موناكو ـ الفرنسية 2024.07.11 | 04:22 pm

ستكون الأنظار شاخصة نحو سباق 400 م حواجز في لقاء موناكو لألعاب القوى ضمن الدوري الماسي، الجمعة، حيث المنافسة مشتعلة بين الثلاثي المؤلف من النرويجي كارستن فارهولم والأمريكي راي بنجامين والبرازيلي أليسون دوس سانتوس.
ويأتي لقاء موناكو ضمن الجولة قبل الأخيرة من الدوري الماسي وقبل أسبوعين من انطلاق دورة الألعاب الأولمبية في باريس 26 يوليو الجاري.
وفاز دوس سانتوس في لقاء باريس قبل أيام وفارهولم في لقاء أوسلو.
وقال دوس سانتوس عن المواجهة الثلاثية المثيرة «كل واحد منا لديه نقاط قوّة، ويتعيّن علينا إيجاد السلاح الأفضل للبروز، وبالتالي نحن نعمل بقوّة من أجل إنهاء السباق بقتالية عالية».
وتابع «من ناحيتي، يفعّل فريق عملي مؤهلاتي قدر المستطاع. الشيء الوحيد الذي يمنعني من تحقيق نتائج جيدة في الألعاب الأولمبية هو أنني لا أحصل على فترة جيّدة من الراحة».
وتابع «الآن نحتاج إلى التحلّي بالصبر لنحصد النتائج».
عاد سباق 400 م حواجز إلى الأضواء بعد موجة من الاهتمام عقب قفزة هائلة في المنافسات والأوقات المسجّلة، في ما يعتبر على نطاق واسع أحد أكثر السباقات اختبارًا للقدرات.
وقال فارهولم إن ثمة «ثورة» في هذا السباق وليس فقط في فئة الرجال ذلك، لأن المنافسة على أشدّها أيضًا في فئة السيدات، لا سيما بين الأمريكية سيدني ماكلافلين- ليفرون والهولندية فيمكه بول، وهما الآن من أكثر الوجوه شهرة ورواجًا على المضمار.

أولمبياد باريس.. روسيا تعوّض الرياضيين



لاعبات المنتخب الروسي الأول للكرة الطائرة خلال مشاركتهن في منافسات دورة الألعاب الأولمبية المنظمة في طوكيو، العاصمة اليابانية، عام 2021 (أرشيفية)

لندن ـ رويترز 2024.07.11 | 05:33 pm

دفعت اللجنة الأولمبية الروسية تعويضات لـ 245 رياضيًّا لم يستوفوا المعايير التي تسمح لهم بالمشاركة في أولمبياد باريس 2024، الذي تنطلق منافساته 26 يوليو الجاري، في العاصمة الفرنسية.
وقال فلاديمير سينجليف، المدير العام للجنة الأولمبية الروسية، الخميس: «لقد دفعنا تعويضات إلى 245 رياضيًّا، هؤلاء هم الرياضيون الذين لم يحصلوا في البداية على حق المنافسة في المسابقات الدولية، وكذلك الذين لم يحصلوا على فرصة المشاركة كرياضيين محايدين».
وأشار سينجليف إلى أن آخر دفعات مالية تم إرسالها إلى الرياضيين في 23 يونيو الماضي دون الكشف عن حجم التعويضات التي تم دفعها للرياضيين، أو أسماء الذين تلقوا أموالًا.
وتم منع رياضيي روسيا وروسيا البيضاء، بسبب حرب أوكرانيا، من المشاركة في دورة الألعاب الأولمبية باسم بلدانهم، مع السماح لهم بالمشاركة كرياضيين محايدين دون رفع العلم أو ترديد النشيد الوطني أو استخدام أي شعارات وطنية.
وتقلصت مشاركة الرياضيين الروس في الأولمبياد بشكل كبير، وأعلنت عدة اتحادات رياضية روسية عدم المشاركة في ظل ما يصفونه بأنه قيود مهينة.
ومن المقرر أن يشارك 16 رياضيًّا روسيًّا فقط في الأولمبياد، علمًا بأن 335 رياضيًّا روسيًّا سجَّلوا حضورهم في أولمبياد طوكيو المنظم عام 2021.

الأولمبية الدولية: ثقتنا كاملة في «وادا»




المقر الرئيس للجنة الأولمبية الدولية مدينة في لوزان سويسرية (أرشيفية)

برلين ـ رويترز 2024.07.11 | 07:13 pm

أبدت اللجنة الأولمبية الدولية، الخميس، دعمها للوكالة العالمية لمكافحة المنشطات «وادا» بعد أن تسلَّمت تقريرًا من محققٍ مستقلٍّ، يشرح أنها تعاملت بصورةٍ مناسبةٍ مع قضية سقوط 23 سبَّاحًا صينيًّا في اختباراتٍ للمنشطات.
وأصدرت اللجنة بيانًا صحافيًّا، جاء فيه «بناءً على هذا التقرير، تؤكد اللجنة الأولمبية من جديدٍ ثقتها الكاملة في وادا وقيادتها التي أطلقت مبادراتٍ، عزَّزت النظام في الأعوام الماضية. الأسئلة الوحيدة المتبقية بالتالي متعلقةٌ بالإجراءات، ونما إلى علم اللجنة الأولمبية الدولية، أن وادا التزمت بالفعل بمعالجة أي توصياتٍ إجرائيةٍ ربما يتضمنها التقرير النهائي، وتناشد اللجنة كل الأطراف المعنية باحترام السلطة العليا لوادا في محاربة المنشطات. هذا الاحترام يمثِّل قاعدةً، أسَّست عليها حكومات العالم والحركة الأولمبية وادا. هذا الاحترام أساسي لأي منافسةٍ دوليةٍ عادلةٍ».
وخلص تقرير المدعي السويسري إريك كوتييه، وكبير المحققين إلى أنه لا يوجد في الملف ما يشير إلى أن «وادا» أعطت تفضيلًا بأي شكلٍ من الأشكال للسبَّاحين الـ 23 الذين ثبت وجود مادة تريميتازيدين، وهو عقارٌ يزيد من تدفق الدم إلى القلب، في عيناتهم.
وسمح لهم المسؤولون بالمنافسة في أولمبياد طوكيو بعد أن أكد تحقيقٌ صيني، أنهم لم يتعمَّدوا تعاطي المادة المحظورة رياضيًّا.