فوق هام السحب ( الشعر الشعبي) على متن القوافي

‏لولا الغلا محدٍ شكى بعد وفراق
ولولا الوفا ماللمواثيق قيمة

كم من سجينٍ ينتظر عفو وإطلاق
إلا سجين الذكريات القديمة


......

‏غلاك في قلبي مـعـتّق من سنين
ما يوصفه كاتب و راوي و شاعر

توارد الافكار بـين الملايين
ومن بيني وبينك توارد مشاعر

......

ﻛﻨﺖ ﺃﺣﺴﺐ ﺇﻥ ﺍﻟﺮﻭﺡ ﻣﺎﺑﻌﺪﻫﺎ ﺭﻭﺡ
ﻭﻻ ﻓﻴﻪ ﺭﻭحاً ﺣﺒﻬﺎ ﻣﺜﻞ…… ﺭﻭﺣﻲ

ﻭﻋﺮﻓﺖ ﺇﻥ ﺍﻟﺮﻭﺡ ﺗﺮﺧﺺ ﻷﺟﻞ ﺭﻭﺡ
ﺭﻭحاً ﻏﻼﻫﺎ ﺯﺍﺩ ﻋﻦ ﺣﺐ ﺭﻭحي

......

إن قالو لأجل عين تكرم مدينه
ماني بقايل لأجل عينه تكرم مداين

وشهي المداين عند رمشه و عينه
إلا تطيح أرقاب و تعتق رهاين

......

حبيبتي..والشوق يزوي هدبها
‏جتني على جنح الصَبا عطر واحساس

‏جرّت عناقيد ٍ حياها جذبها
‏تقول زملوق ٍ على كفّ نسناس

‏والشفّتين … اللي تخمّر عنبها
‏تخثّرت حب وسواليف وأنفاس

‏قالت عصيّ احلامنا وش سببها
‏قلت الظنون وغفوة الحظ، والناس


......

ان تتحول العلاقه إلى رسميه مع الشخص الي كانت بينكم اقصى مراحل الميانه لايوجد اسوء منها وكأنه شخص غريب
يقول جابر النشيرا :

‏رغم الثقة تعتريني شِكّة المستريب
‏و اقول جعل الليالي بالجهل ما تدور

‏يا وجدي ان عوّد المألوف مثل الغريب
‏ذي والله الحاجة اللي تستفز الشعور

الخواطر يامعودها الكساير
ما تطيب ولا يفيد بها الجباير
.
صار صدري مثل ميدان الرمايه
في نهارٍ تشتعل فيه الذخاير

......

يحط ايده على قلبه يصبّر خاطره بـ مجار
‏وش هي هذي الدنيا على واحدٍ فقد سلواه

‏وقف صامد محد فيهم يعرف إنّه وقف منهار
‏يسولف عادي ويضحك يناقض خارجه جوّاه

‏اخذ دور إن يده بالماء وهو يدّه وسط هالنار
‏يحس اللي أحترق قلبه قبل لا تحترق يمناه


......

ما اخطي ولا ارضى بالخطا والغلايب
عزيز نفس وسلم جدي ما اخليه

واللي علي يزعل بليا سبايب
يزعل بكيفه لين الايام ترضيه

والله ما اتعب من وراه الركايب
ولا ناشدٍ عنه ولا هارجٍ فيه

عهدٍ علي ما دمت اشم الهبايب
من لا يبيني ياهل العرف ما ابيه

البال عن كثر المحاضاة طايب
كم واحدٍ شفت الغثا يوم احاضيه

من جا هلا به عد وبل السحايب
ومن راح جعل الله يسهل خطاويه


خليل بن هدلان

راحو رجاجيل الوفاء والمواقيف
اللي لهم بالوقت صوله وجوله

اهل الكرم والطيب واهل المعاريف
وليا بداء الماقف لهم وقفوله

راحوا وجوك مكثرين السواليف
ماتعرف. الواجب ولاهم بحوله

مداحت انفسهااضعاف المحاريف
رصيدها في بنك ماله عموله



ماجد النقريني
‎