منوعات رياضية (متجدد)🎾🎯🚵🚴🎯🏆🏒🏑⛹🏋🏀

إصابة رياضيين بلجيك بفيروس كورونا

لحظة دخول الوفد البلجيكي الرياضي المشارك في منافسات أولمبياد طوكيو 2021 (أرشيفية)

بروكسل ـ الفرنسية 2024.07.24 | 02:52 pm

ثبتت إصابة عدد من الرياضيين البلجيكيين المشاركين في دورة الألعاب الأولمبية 2024، بفيروس كورونا، واضطروا إلى تأجيل مغادرتهم إلى باريس، العاصمة الفرنسية، حسبما أفاد يوهان بيلمانس، طبيب اللجنة الأولمبية البلجيكية، الأربعاء.
وقال بيلمانس لصحيفة «هيت لاتستي نيوز»: «لا نريد المخاطرة، لدينا العديد من الرياضيين الموجودين على لائحة الانتظار، ولم يُسمح لهم بالدخول بعد، لأنه يجب عليهم أولًا تقديم اختبار سلبي، في الوقت الحالي، لا يزال هناك مجال للمناورة»، دون الكشف عن عددهم وهويتهم.
وبين بيلمانس أن مشاركة هؤلاء الرياضيين في الألعاب غير مهدّدة، مشيرًا إلى أنه تم اتخاذ إجراءات صحية جديدة أمام المخاوف من ارتفاع عدد الحالات، وتابع: «الهدف هو عدم إصابة أي رياضيين إضافيين، لأنه إذا ظهرت حالات جديدة الآن، فسيكون التوقيت أكثر صعوبة، جميع المؤشرات مضاءة، هناك خوف حقيقي من دخول فيروس كورونا إلى القرية الأولمبية».
يُذكر أن حفل افتتاح دورة الألعاب الأولمبية الصيفية 2024 الرسمي، الجمعة المقبل، على نهر السين، الذي يمر عبر باريس العاصمة الفرنسية.

فوز سولت ليك الأمريكية باستضافة الألعاب الشتوية عام 2034





الحلقات الأولمبية الخاصة بدورة الألعاب الشتوية، والألعاب الأولمبية للمعاقين لعام 2034، في ساحة سولت ليك، المدينة الأمريكية الفائزة
بحق الاستضافة (رويترز)

باريس ـ رويترز 2024.07.24 | 04:03 pm

فازت سولت ليك، المدينة الأمريكية، الأربعاء بحق تنظيم الألعاب الأولمبية الشتوية عام 2034، بعد تصويت اللجنة الأولمبية الدولية.
وقال سبنسر كوكس، حاكم ولاية يوتا، الذي كان جزءًا من فريق تقديم الملف، إلى جانب ليندسي فون، بطلة التزلج الأولمبي، في جلسة اللجنة الأولمبية الدولية في باريس: «إلى الأشخاص الذين يحتفلون في الوطن لقد عدنا يا عزيزي، الألعاب الأولمبية تعود إلى يوتا».
وحصلت المدينة الأمريكية، التي استضافت الألعاب الشتوية عام 2002، على 83 من 89 صوتًا في جلسة اللجنة الأولمبية الدولية، بعد أن اُختيرت مدينة مفضلة لتنظيم الألعاب في يونيو الماضي.
وأرادت سولت ليك في البداية التقدم بطلب لاستضافة ألعاب 2030، التي مُنحت لفرنسا، لكنها تراجعت عن تلك الخطط نظرًا لأن الموعد قريب للغاية من دورة الألعاب الأولمبية الصيفية 2028 في لوس أنجليس.
وواجه المشروع عقبة غير متوقعة أخيرًا مع حالة 23 سباحًا صينيًا ثبت تعاطيهم للمواد المحظورة قبل دورة الألعاب الأولمبية في طوكيو عام 2021.
وجاءت نتيجة اختبار السباحين الصينيين إيجابية لمادة تريميتازيدين، لكن تم تبرئتهم لاحقًا عبر تحقيق صيني، كشف عن أنهم تعرضوا عن غير قصد للعقار من خلال تلوث الأطعمة، ولم تجد الوكالة العالمية لمكافحة المنشطات «الوادا» أي مخالفات في تحقيقاتها الخاصة في هذه القضايا، لكنها أثارت منذ ذلك الحين تحقيقًا أمريكيًا منفصلًا وانتقادات حادة من الوكالة الأمريكية لمكافحة المنشطات لطريقة تعامل «الوادا».
وأثار تورط السلطات الأمريكية واستخدام قانون «رودشينكوف» الأمريكي في القضية غضب اللجنة الأولمبية الدولية، التي بيّنت أنه لا يمكن الطعن في سلطة الوكالة العالمية لمكافحة المنشطات من جانب واحد.
ويوسع قانون «رودشينكوف» الصادر في 2020 نطاق اختصاص إنفاذ القانون الأمريكي ليشمل أي مسابقات رياضية دولية يشارك فيها رياضيون أمريكيون أو لديهم روابط مالية بالولايات المتحدة.
وأعلنت اللجنة الأولمبية الدولية عن أنه تم إضافة تعديل في عقد المدينة المضيفة من شأنه أن يسمح للجنة بإنهاء العقد في الحالات، التي لا يتم فيها احترام السلطة العليا للوكالة العالمية لمكافحة المنشطات بشكل كامل أو إذا تمت إعاقة أو تقويض تطبيق إجراءات مكافحة المنشطات.
وأبانت اللجنة أن مدينة سولت ليك واللجنة الأولمبية الأمريكية وقعتا بالفعل على العقد المعدل.

كايتي تتمنى منافسة نظيفة بعد قضية الصينيين



كايتي ليديكي، السباحة الأمريكية، خلال مشاركتها في أولمبياد طوكيو 2021. (أرشيفية)

باريس ـ الفرنسية 2024.07.24 | 04:15 pm

ذكَّرت كايتي ليديكي، نجمة السباحة الأمريكية، الأربعاء، أن الرياضيين كانوا يطالبون «بالشفافية» في مكافحة المنشطات بعد قضية السباحين الصينيين، الذين ثبت تناولهم منشطات لكن سمح لهم بالمشاركة في أولمبياد طوكيو عام 2021.
وأعربت كايتي، البطلة الأولمبية سبع مرات، والمشاركة في ثلاثة سباقات في الألعاب الأوربية الرابعة في مسيرتها الاحترافية، خلال مؤتمر صحافي في باريس، عن أملها بأن يتنافس الجميع وهم نظيفون.
وقالت السباحة الأمريكية، البالغة من العمر 27 عامًا، في معرض ردها عن سؤال حول درجة العدالة في المسابقات: «هناك العديد من اختبارات مكافحة المنشطات في جميع أنحاء العالم، لقد سمعنا ذلك بالفعل، فالرياضيون يريدون الشفافية، والإجابات على الأسئلة التي لا تزال دون رد، نحن هنا للسباحة، وليس لاختبار النأي بأنفسنا».
وتابعت كايتي: «نأمل أن أولئك الذين يجرون الاختبارات أن يتبعوا قوانينهم الخاصة، ننتظر حدوث تغييرات في المستقبل، بحيث لا تضطرون بعد الآن إلى طرح هذا السؤال علينا، ما يهم أيضًا هو أن يتدرب الجميع بشكل نظيف، أي شخص يريد الحصول على ميزة غير قانونية يمكنه فعل ذلك في أي وقت، وهذا هو السبب وراء اختبارنا على مدار العام آمل أن ينطبق هذا على الجميع».
وكانت صحيفة «نيويورك تايمز» الأمريكية وقناة «آ أر دي» الألمانية أعلنتا في أبريل الماضي أن 23 سباحًا صينيًا جاءت نتيجة اختبارهم إيجابية في عام 2021 لمادة تريميتازيدين، وهي مادة محظورة، خلال مسابقة محلية قبل أشهر قليلة من أولمبياد طوكيو، لكن لم تتم معاقبتهم، بعد أن قبلت الوكالة العالمية لمكافحة المنشطات فرضية السلطات الصينية، التي تقول إنهم وقعوا ضحايا لتلوث غذائي عرضي.
ويسجل 11 من هؤلاء السبّاحين حضورهم في المنافسات، في أولمبياد باريس 2024، المنطلقة الجمعة المقبل.

ألعاب باريس.. اعتماد الحديث مع القائد فقط




جيوفاني إنفانتينو، رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم «فيفا»، الأربعاء، يلتقي أعضاء فريق أوزبكستان قبل المباراة أمام إسبانيا، خلال دورة الألعاب الأولمبية الصيفية (الفرنسية)

باريس ـ رويترز 2024.07.24 | 04:33 pm

أعلن الاتحاد الدولي لكرة القدم «فيفا»، الأربعاء، أنه لن يُسمح إلا لقادة المنتخبات بالتحدث ومناقشة القرارات مع الحكام خلال ألعاب باريس، وذلك بعد تطبيق هذه القاعدة للمرة الأولى في بطولة أوروبا 2024 يونيو الماضي.
وقال جياني إنفانتينو، رئيس الفيفا: «دون الحكام لن تكون هناك كرة قدم، حماية حكام المباريات، وضمان معاملتهم باحترام، أمر أساسي لمستقبل اللعبة، تنفيذ إجراءات ـ مثل تحدث القائد فقط ـ‬‬ أمر بالغ الأهمية للحفاظ على روح كرة القدم وحماية أولئك الذين يلتزمون بقواعدها».
وبيّن «فيفا» أنه يواصل مراقبة تأثير قاعدة â€*â€*»â€¬â€¬تحدث القائد فقطâ€*â€*«â€¬â€¬ خلال المباريات.
وأوضح بييرلويجي كولينا، رئيس لجنة الحكام بـ «فيفا»، أن هذه خطوة مهمة، وتعتمد على الفكرة الشاملة المتمثلة في تعزيز العدالة والاحترام في كرة القدم مع إتاحة خط مفتوح للحوار بين الحكام والفرق.
ويشجع «فيفا» على اعتماد هذا الإجراء في كافة المسابقات على مستوى العالم بعدما طبقه الاتحاد الأوروبي للعبة «اليويفا» ليشمل جميع بطولاته في محاولة لتسهيل التواصل، وليكون أكثر وضوحًا.
وتنطلق منافسات كرة القدم للرجال في ألعاب الأولمبية، الأربعاء، بمواجهة إسبانيا مع أوزبكستان في باريس، بينما تلعب الأرجنتين أمام المغرب في سانت أيتيين.

الأولمبياد.. فارهولم ينتظر تمزيق قميص جديد



العداء النرويجي كارستن فارهولم يمزّق قميصه بعد فوزه بسباق 400 متر حواجز خلال أولمبياد طوكيو (الفرنسية)

روما ـ الفرنسية 2024.07.24 | 04:46 pm

كانت صورة العداء النرويجي كارستن فارهولم، وهو يمزّق قميصه لدى فوزه بسباق 400 م حواجز، من الأكثر تميّزًا خلال أولمبياد طوكيو صيف عام 2021.
سجّل النرويجي زمنًا مذهلًا قدره 45.94 ثانية، وهو التوقيت الذي كان العديد من عدائي سباقات 400 متر يجدون صعوبة في تحقيقه، ناهيك عن اجتياز 10 حواجز حتى نهايته.
وأتبع فارهولم، بطل العالم ثلاث مرات، هذا الإنجاز بإحراز لقبه الأوروبي الثالث تواليًا في روما بأسلوب مهيمن تمامًا وتوقيت 46.98 ثانية.
وقال فارهولم تعليقًا على فوزه في العاصمة الإيطالية: «استخدمت السحاب فقط!»، أما تمزيق القميص فيتعيّن علينا الانتظار حتى دورة الألعاب الأولمبية في باريس.
عاد سباق 400 متر حواجز إلى الأضواء بعد موجة من الاهتمام، عقب قفزة هائلة في المنافسات والأوقات المسجّلة، في ما يعد على نطاق واسع أحد أكثر السباقات اختبارًا للقدرات.
وقال فارهولم لوكالة فرانس برس إن ثمة «ثورة» في هذا السباق، وليس فقط في فئة الرجال، ذلك لأن المنافسة على أشدّها أيضًا في فئة السيدات، ولا سيما بين الأمريكية سيدني ماكلافلين ـ ليفرون والهولندية فيمكه بول، وهما الآن من أكثر الوجوه شهرة ورواجًا على المضمار».
بدوره، يواجه النرويجي منافسة شديدة من البرازيلي أليسون دوس سانتوس، بطل العالم، والأمريكي راي بنجامين، وهما منافسان خبيران يضمنان إخراج الأفضل من فارهولم.
وسجّل دوس سانتوس ضربة معنوية أخيرًا بفوزه على فارهولم على أرضه في أوسلو خلال لقاء بيسليت، فيما تفوّق بنجامين على الثنائي في لقاء موناكو الماسي منتصف يوليو.
وقال فارهولم إن سباق 400 متر حواجز في دورة ألعاب باريس «سيكون أحد أكثر السباقات إثارة.. الأمور تسير نحو تلك اللحظة، سيكون السباق مثيرًا».
وأضاف النرويجي المعروف بانطلاقاته السريعة للغاية، وهو تكتيك يرى أنه وراء تحسّن العديد من المتسابقين: «من الجيّد أن نرى المستوى يرتقي. يمكنك أيضًا أن ترى العديد من العدائين أخذوا يفعلون ما بدأنا به من خلال الانطلاق بشكل أسرع».
وأوضح: «الجميع يستهلون السباق بوصفه سباقًا سريعًا، وهو ما أعتقد أيضًا أنه أحد الأسباب الرئيسة وراء ارتقاء المستوى».
وأبدى فارهولم رضاه عن انتصاره في روما بقوله: «شعرت أنه كان سباقًا جيّدًا. كنت أختبر الوتيرة قليلًا في البداية، وخرجت بقوة فائقة في الأمتار الأخيرة، لكي اختبر نمط الخطوة نفسه قليلًا».
بيد أن زيارة المعالم السياحية في باريس ليست مدرجة على قائمة الأشياء التي يجب فعلها بالنسبة إلى فارهولم: «أنا هناك لأفعل شيئًا واحدًا. بالنسبة لي، آمل أنه إذا لم أتعرض لنوبة قلبية أثناء الركض لمسافة 400 حواجز، فسيكون لدي متسع من الوقت لرؤية الأشياء في وقت لاحق من حياتي»، واصفًا سعيه للحصول على الميدالية الذهبية بأنه «رحلة».
وختم:«لكن في الوقت الحالي، أنا أعمل، ولدي هدف واحد».

نادال وألكاراز يرفضان توقعات «فريق الأحلام»



الإسبانيان رافاييل نادال، وكارلوس ألكاراز، نجما كرة المضرب، الأربعاء، يصافحان بعضهما قبل بدء الجلسة التدريبية. (رويترز)

باريس ـ رويترز 2024.07.24 | 05:43 pm

خفف رافاييل نادال، وكارلوس ألكاراز، نجما كرة المضرب، الأربعاء، من توقعات فريق الأحلام الإسباني للحصول على ذهبية زوجي التنس، إذ يتطلعان للعب معًا في ألعاب باريس.
وقال نادال، صاحب الـ 38 عامًا، للصحافيين: «أتفهم إلى حد ما حالة الترقب لرؤيتنا نلعب معًا، لكن دعونا لا نعتقد أن هذا سيترجم إلى نجاح، أعتقد أن هذا خطأ، لم يلعب كارلوس العديد من منافسات الزوجي، ولم أخض أنا أيضًا الكثير من منافسات الزوجي، أو من مباريات الفردي أخيرًا، سنبذل قصارى جهدنا لمحاولة، على الأقل، المغادرة بشعور جيد، بعد بذل كل ما في وسعنا للوصول إلى ما يمكننا الوصول إليه، لكن من الواضح أننا لم نتمكن من الاستعداد معًا لبطولة مثل هذه، حيث استعدت فرق أخرى».
وكان ألكاراز، البالغ من العمر 21 عامًا، واثقًا من أن اللعب على الملاعب الرملية، التي فاز عليها ببطولة رولان جاروس قبل أسابيع قليلة، سيشكل أفضلية لهما، وقال: «لم تسنح لي الفرصة للعب العديد من بطولات الزوجي، لكن من الواضح أن سحر العودة إلى رولان جاروس، وإلى هذه الملاعب، التي استمتعت دائمًا باللعب عليها، يجعل الأمر أكثر سهولة».
وكان ألكاراز، الفائز بلقبي فرنسا المفتوحة وويمبلدون هذا العام، ونادال صاحب 22 لقبًا في البطولات الأربع الكبرى، الذي عانى من الإصابات على مدار عامين، محور التركيز الرئيس في منافسات التنس الأولمبية، التي تبدأ منافساتها السبت المقبل، وتستمر حتى الرابع من أغسطس 2024.

المنتخبات السعودية تتأهب قبل دخول الأولمبياد



الفارس عبد الرحمن الراجحي، لاعب المنتخب السعودي لقفز الحواجز (المركز الإعلامي ـ الأولمبية السعودية)

الدمام ـ حسام النصر 2024.07.24 | 08:05 pm

واصلت المنتخبات السعودية، الأربعاء، استعداداتها للمشاركة في دورة الألعاب الأولمبية الصيفية الـ 33، المنتظر افتتاحها رسميًّا الجمعة المقبل، في باريس، العاصمة الفرنسية.
وتُشارك السعودية بـ 10 رياضيين في أربع منافسات، هي: قفز الحواجز، التايكوندو، ألعاب القوى، والسباحة.
ويمثل أخضر قفز الحواجز في الفرق والفردي الفرسان رمزي الدهامي، عبد الله الشربتلي، خالد المبطي، وعبد الرحمن الراجحي، فيما يشارك المنتخب السعودي للتايكوندو بواسطة اللاعبة دنيا أبو طالب في منافسات وزن 49 كجم، ولاعبي المنتخب السعودي لألعاب القوى الرامي محمد تولو في دفع الجلة، والواثب حسين آل حزام في القفز بالعصا، والعداءة هبة مالم في سباق 100م، والسباحة مشاعل العايد في سباق 200 م حرة، وزميلها السبّاح زيد السراج في سباق 100م حرة.
وكانت المنتخبات السعودية قد بدأت استعداداتها للدورة بعدد من المعسكرات التدريبية، بداية بأخضر قفز الحواجز الذي يتوزع فرسانه على دول ألمانيا، هولندا، وبلجيكا، حتى موعد وصولهم إلى باريس في 30 يوليو الجاري.
ودخلت دنيا أبو طالب في مجموعة من المعسكرات التدريبية، منذ إعلان تأهلها التاريخي إلى الأولمبياد كأول لاعبة سعودية تتأهل عبر التصفيات التأهيلية، بدأتها في الرياض، ثم أنطاليا التركية، وتعسكر حاليًّا في تونس، حتى موعد وصولها إلى باريس في 3 أغسطس المقبل.
ويعسكر الرامي محمد تولو، لاعب المنتخب السعودي لألعاب القوى، في مدينة لشبونة البرتغالية، وهو الذي أُعلن تأهله إلى الأولمبياد الفرنسي منذ يونيو الماضي، على أن ينضم إلى معسكر فريق السعودية المنظم في مدينة نورماندي الفرنسية، الخميس، ولمدة أربعة أيام قبل دخوله قرية الرياضيين في باريس.
وبعد تأهلهما إلى الأولمبياد الفرنسي، مطّلع يوليو الجاري، يحضر حسين آل حزام، وهبة مالم، لاعبا أخضر القوى، خلال الفترة الجارية في معسكر نورماندي، وسيدخلان قرية الرياضيين نهاية الشهر ذاته.
ويعد زيد السراج، ومشاعل العايد، ثنائي المنتخب السعودي للسباحة، أول الواصلين لقرية الرياضيين.

تعادل فرنسا وأمريكا في افتتاح الرجبي السباعي



الفرنسي أنطوان دوبون يحاول تجاوز الأمريكيين ستيف توماسين وكيفون ويليامز، خلال مواجهة المنتخبين في الرجبي السباعي ضمن أولمبياد باريس، الأربعاء (رويترز)

باريس - رويترز 2024.07.24 | 09:40 pm

انطلق أولمبياد باريس بشكل فعلي، الأربعاء، عندما بدأت الجولة الأولى من مباريات دور المجموعات في الرجبي السباعي أمام جمهور صاخب في ملعب فرنسا، حيث تعادل البلد المضيف مع الولايات المتحدة.
على الرغم من أن حفل افتتاح الألعاب الأولمبية ينظم الجمعة، إلا أن مباريات دور المجموعات في كرة القدم والرجبي السباعي بدأت لأسباب تنظيمية في باريس.
ويسمح نظام الرجبي الأقصر والأسرع للفرق بلعب أكثر من مباراة واحدة في اليوم، وسيتم تحديد الميداليات في منافسات الرجال والسيدات قبل أن يستضيف الملعب الذي يتسع لأكثر من 80 ألف متفرج منافسات ألعاب القوى، ابتداءً من 1 أغسطس المقبل.
وكانت الجماهير الفرنسية متحمسة لرؤية نجمها أنطوان دوبون «27 عامًا»، الذي انتقل إلى منافسات الرجبي السباعي بعد كأس العالم للرجبي العام الماضي، ما أدى على الفور إلى تعزيز آمال فرنسا وجعلها من بين المنافسين على الميدالية الذهبية.
واستمتع الجمهور بمباراة مثيرة وسجَّلت أمريكا محاولة متأخرة لتنتهي المباراة بالتعادل 12ـ12.
وفي وقت سابق، بدأت أستراليا مشوارها في المجموعة الثانية بالفوز 21ـ14 على ساموا بفضل محاولتين من اللاعب المخضرم هنري هاتشيسون.

«مسيرة التجسس» تبعد مدربة كندا



بيف بريستمان مدربة الفريق الكندي لكرة القدم للسيدات (أرشيفية)

باريس ـ رويترز 2024.07.24 | 10:29 pm

أبعدت اللجنة الأولمبية الكندية بيف بريستمان، مدربة منتخب السيدات لكرة القدم، عن إدارة الفريق في المباراة الافتتاحية بأولمبياد باريس، بينما طردت مساعدة المدرب ومحلل الأداء من الألعاب، الأربعاء، بعد فضيحة تجسس اجتاحت منافسات الكرة النسائية في الدورة الأولمبية.
وقال الاتحاد الدولي لكرة القدم «فيفا» إنه بدأ إجراءات تأديبية بعد أن شكا منتخب نيوزيلندا للسيدات تعطل تدريباته بسبب طائرة مسيرة قادها أحد أعضاء فريق كندا المنافس ضمن المجموعة الأولى.
وبدورها، اتخذت اللجنة الأولمبية الكندية إجراء لإبعاد اثنين من أعضاء الطاقم الفني لفريق السيدات من تشكيلته للأولمبياد، بينما لن تتولى بريستمان المسؤولية التدريبية أمام نيوزيلندا الخميس.
وأوضحت اللجنة الأولمبية الكندية في بيان إن جوزيف لومباردي، المحلل غير المعتمد لدى الاتحاد الكندي لكرة القدم، تم استبعاده من الفريق الكندي وسيعود إلى البلاد على الفور.
وتم استبعاد جاسمين ماندر، المدربة المساعدة التي يرفع لومباردي تقاريره إليها، من الفريق الأولمبي الكندي وسيتم إعادتها إلى البلاد على الفور.
وقال «الفيفا» إنه تم فتح تحقيق ضد الاتحاد الكندي والسيدة بيفرلي بريستمان وجوزيف لومباردي والسيدة جاسمين ماندر بسبب الانتهاك المحتمل للمادة 13 من قانون الفيفا التأديبي والمادة 6.1 من لوائح كرة القدم الأولمبية.
وطبقًا لبيان «الفيفا» سيتم رفع الأمر للنظر فيه من قبل اللجنة التأديبية في الأيام المقبلة.

رونه ينسحب من أولمبياد باريس



الدنماركي هولجر رونه لاعب التنس المصنف 16 عالميًا في كرة التنس (أرشيفية)

باريس ـ الفرنسية 2024.07.25 | 12:34 am

اضطر الدنماركي هولجر رونه إلى الانسحاب من مسابقة كرة المضرب للرجال في أولمبياد باريس الذي يفتتح، الجمعة، بسبب إصابة في المعصم وفق ما أعلن الأربعاء.
وعانى المصنف رابعًا سابقًا من تراجع أدائه هذا الموسم، حيث لم يفز بأي لقب ولم يصل إلى أي نهائي منذ خسارته في بداية العام أمام البلغاري جريجور ديميتروف في دورة بريزبين الأسترالية، ما تسبب بتراجعه في تصنيف المحترفين إلى المركز السادس عشر.
وقال ابن الـ21 عامًا في منشور على مواقع التواصل الاجتماعي: «يؤسفني حقًا ألا أتمكن من خوض الألعاب الأولمبية. لعبت مع ألم في معصمي خلال موسمي الملاعب الترابية والعشبية، بالتالي عليّ أن أتعامل مع النصائح الطبية بجدية».
ولحق رونه بالإيطالي يانيك سينر، المصنف أول عالميًا الذي أعلن في وقت سابق الأربعاء الانسحاب أيضًا بسبب المرض.
وتنطلق منافسات كرة المضرب السبت بمشاركة النجمين الصربي نوفاك ديوكوفيتش والإسباني كارلوس ألكاراس الباحثين عن أوّل ذهبية أولمبية في الفردي.