فوق هام السحب ( الشعر الشعبي) على متن القوافي

‏متلازمة الخوف من غياب الشخص علاقه طرديه ، فكل ماكثر تقديرك للشخص كل ما كبر ضنك برحيله

‏اخاف من يوم اصحى فيه ما القاك فيه
‏وانتي علي الحرام انك تسوينها
‏فهد قطنان

‏لا تحسب ان المحبه دايمه والحب دايم
‏شايلً هم الفراق اللي ماندري عن مصيره
‏سمح

مال القمر حضره ليا بان بدرك
والشمس غابت لا اشرقت وجنتيك

والليل ياخذ لون من لون شعرك
والصبح ياخذ طلته من جبينك

ومن شفتينك كيف تعطين خمرك
وإلا الخمر مقطوع من شفتينك

ولا ادري عيونك واسعه كبر خصرك
أو خصرك اللي ضيقٍ كبر عينك


......

الأماكن والاوادم والجهات
تسرق الأنظار لو تمرها

وكل بنت مرتك في هالحياة
همسة آنفاسك تساوي عطرها

لانك أنت الغير ياغلى الأمنيات
ولا تغرك هالوجيه وكثرها

شوفتك ماهي بجزء من الحياة
شوفتك تسوى الحياة بكبرها


......

المهره اللي لها قدر ومقام وشان
من عزوة جل شان اللي رفع شانها

هي نخبة النخبة اللي زينها فتان
مضرب مثل زينها والزين عنوانها

هي شيخة الزين لا من طبت الميدان
تكسب رهان التحدي وسط ميدانها

متبجحه بالكبر والعز والعنفوان
والهيبة اللي وراها فعل جدانها


......

‏نقول للمقفي محلل ومسموح
‏حتى لو انه بـ بالنهايه خذلنا

‏من عادت الدنيا ابتسامات وجروح
‏حنا نعرف اطباعها ما جهلنا

‏اللي بيتركنا على الدرب ويروح
‏لا يبتسم في وجهنا لا وصلنا

......

‏لا يهمك كلّ نفسٍ لـ الجفا متجهه
‏القلوب الحانية وقت القسى معروفة

‏والله انّ اللي يحبّك تعرفه من وجهه
‏نظرته فيها حنان وبسمته مألوفة


......

كفايه تعذر وانت غالي علي وتمون
‏لو ينقص بعيني قدرهم مانقص شانك
‏ِ
‏لـجل خاطرك يخطون ماكنهم يخطون
‏علي الحرام اني احترمهم على شانك

اللهم صلي وسلم على نبينا محمد
اللهم صلي وسلم على نبينا محمد
اللهم صلي وسلم على نبينا محمد

عَلَيكَ صَلَاةُ اللّهِ مَا جَادَتِ السَّمَا
وَ مَا اشتَاقَ مُشتَاقٌ وَ مَا عَادَ تَائِهُ

عَلَيكَ سَلَامُ اللّظهِ يَا خَيرَ مُرسَلٍ
وَ يَا سَيِّدَ الكَونَينِ مَا حَنَّ وَالِهُ

لا تقيس المحبة في وصوف الكلام
قيسها في عيوني لا احضنت طلتك

تحكي الحب وشعور الفرح والسلام
لو تناظرك طول العمر ما ملتك



......