منوعات رياضية (متجدد)🎾🎯🚵🚴🎯🏆🏒🏑⛹🏋🏀

كرة اليد.. الدنمارك تهزم مصر



الدنماركي إميل نيلسن، لاعب منتخب بلاده لكرة اليد، يسدد الكرة على مرمى الحارس المصري محمد علي (رويترز)

باريس - الألمانية 2024.07.29 | 05:44 pm

تلقى منتخب مصر لكرة اليد هزيمته الأولى في منافسات الرجال، عقب خسارته 27ـ30 أمام نظيره الدنمارك، الإثنين، في ثاني جولات المجموعة الثانية، ضمن مرحلة المجموعات في أولمبياد باريس 2024.
وانتهى الشوط الأول بتقدم الدنمارك «بطلة العالم» بنتيجة 19ـ9، قبل أن يستعيد المنتخب المصري اتزانه في الشوط الثاني، ليتمكن من تقليص الفارق إلى ثلاثة أهداف فقط، لكنه لم يستطع اقتناص التعادل على الأقل.
وبذلك، تجمد رصيد منتخب مصر عند نقطتين في المركز الثالث مؤقتًا، في حين رفع منتخب الدنمارك رصيده إلى أربع نقاط في الصدارة.
وكان منتخب الدنمارك تغلب على فرنسا بنتيجة 37ـ29 في الجولة الأولى، التي شهدت فوز مصر على المجر بنتيجة 35ـ32.

جوشوا يودع أولمبياد باريس



الملاكم الأمريكي جوشوا إدواردز يتلقى اللكمات من الإيطالي دييجو لينتسي ( أسوشيتد برس)

باريس ـ رويترز 2024.07.29 | 05:45 pm

ودّع الملاكم الأمريكي جوشوا إدواردز منافسات أولمبياد باريس الصيفي، بعد خسارته أمام الإيطالي دييجو لينتسي في منافسات وزن فوق الثقيل بالملاكمة، ومني الأستراليان هاري جارسايد، وتايلا ماكدونالد بالهزيمة أيضًا، الإثنين.
وحاول إدواردز، المصنف الأول، وأحد المرشحين للفوز بميدالية في منافسات وزن فوق الثقيل، استغلال المسافة المسموح له بها، وإبقاء لينتسي في مأزق عبر توجيه لكمات إليه، لكن الإيطالي نجح في الاقتراب منه، وتسديد لكمتين قويتين بقبضته اليمنى في أول جولتين.
وكان الملاكم الأمريكي، الذي تعرض لحسم نقطة في الجولة الثانية، على وشك التفوق في الثالثة، لكن الوقت كان قليلًا ومتأخرًا للغاية.
وبدأت أستراليا، التي تشارك بأكبر فريق ملاكمة في الألعاب الأولمبية، قوامه 12 ملاكمًا، بداية صعبة، الإثنين.
وأخفق جارسايد، الحائز على الميدالية البرونزية في أولمبياد طوكيو، أمام المجري ريتشارد كوفاكس، الذي أخذ زمام المبادرة في الجولة الثانية في نزال الوزن الخفيف، وأظهر قدرة كبيرة على التغلب على منافسه الأسترالي، بإجماع آراء الحكام.
ويواجه كوفاكس في الدور المقبل الفائز بالميدالية الفضية في أولمبياد ريو الفرنسي سفيان أوميها أو الأردني عبادة الكسبة.
وفي فئة الوزن الخفيف للسيدات، خسرت ماكدونالد أيضًا أمام منافستها الإكوادورية ماريا خوسيه بالاسيوس، التي فازت بإجماع آراء الحكام.
وفي المباراة الافتتاحية، التي جرت الإثنين، فازت بطلة الألعاب الآسيوية الصينية يانج وين لو بسهولة على الفيتنامية ها ثي لينه.

بيتي.. داهمه كورونا.. وخسر الذهبية



السبَّاح البريطاني آدم بيتي أثناء خوض سباق 100 متر صدر، الأحد، في دورة الألعاب الأولمبية (الفرنسية)

باريس ـ الفرنسية 2024.07.29 | 07:01 pm

خاض السبَّاح البريطاني آدم بيتي، الأحد، سباق 100 متر صدر في أولمبياد باريس، الذي شهد تنازله عن اللقب المتوَّج به قبل ثلاثة أعوام، متأثرًا بعدوى فيروس كورونا «كوفيد»، وفق ما أعلنه فريقه، الإثنين.
وأحرز الإيطالي نيكولو مارتينينجي ذهبية السباق حارمًا بيتي من معادلة إنجاز الأمريكي الأسطوري مايكل فيلبس، الذي يبقى السبَّاح الوحيد الذي فاز بالسباق ذاته في ثلاث دوراتٍ أولمبيةٍ متتاليةٍ.
وأشار الفريق البريطاني إلى سعي سبَّاحه، البالغ 29 عامًا، لـ «العودة إلى المنافسة في سباقات التتابع المقرَّرة لاحقًا ضمن برنامج السباحة».
وأبان الفريق: «شعر آدم بيتي، الأحد، بوعكةٍ قبل نهائي سباق 100 متر صدر، وفي الساعات التي تلت النهائي ازدادت العوارض سوءًا، وكشفت الفحوص صباح الإثنين باكرًا إصابته بكوفيد».
وأضاف: «كما في كل حالة مرضٍ، تطبَّق إجراءاتٌ للتعامل مع الوضع بالصورة المناسبة، مع أخذ جميع الاحتياطات المعتادة للحفاظ على صحَّة الوفد».
وتقاسم بيتي الميدالية الفضية مع الأمريكي نيك فينك بعد تفوُّق مارتينينجي عليهما بفارق 0.02 ثانية في مفاجأةٍ من العيار الثقيل.

المواصلات وجودة الطعام تربك الأولمبياد




باريس - الألمانية 2024.07.29 | 07:31 pm

اعترف منظمو دورة الألعاب الأولمبية، المنظَّمة حاليًّا في باريس، العاصمة الفرنسية، بوجود مشكلاتٍ بوسائل نقل الرياضيين والطعام في القرية الأولمبية، لكنهم أشاروا إلى أنهم وضعوا حلولًا لها في الوقت الجاري.
وقال إتيان توبوا، مدير الألعاب، في مؤتمرٍ صحافي: «استعنَّا بالسائقين، والحافلات الاحتياطية من أجل تسهيل وسائل النقل على الرياضيين. النظام بات يعمل الآن بنسبة 100%».
واشتكى عددٌ من الرياضيين من الانتظار وقتًا طويلًا لنقلهم إلى أماكن إجراء المنافسات، إضافةً إلى الزحام في الحافلات، فيما أبدى بعضهم عدم رضاه عن جودة الطعام المقدَّم في القرية الأولمبية.

مولهاوزن.. ورم الظهر ينهي الحلم الأولمبي



أعضاء فريق المُبارِزة البرازيلية ناتالي مولهاوزن يتحدثون إليها لدى نهاية مشاركتها في أولمبياد باريس (تلفزيونية)

الرياض ـ الرياضية 2024.07.29 | 07:48 pm

اقتصر حضور المُبارِزة البرازيلية ناتالي مولهاوزن في أولمبياد «باريس 2024» على نزالٍ واحدٍ فقط، غادرت بعده المنافسات متأثرةً بمعاناتها من ورمٍ، يستدعي جراحةً عاجلةً لاستئصاله.
وخسرت البرازيلية، البالغة من العمر 38 عامًا، 11ـ15 أمام الكندية روين شياو، السبت، في أوَّل أدوار منافسات سلاح الأبية «سيف المبارزة». وقبل مغادرة الساحة، سقطت على الأرض، وارتعشت بشدَّةٍ، وعانت من صعوبةٍ في التنفُّس، وأجلسها فريقها على مقعدٍ، ثم نقلها إلى الخارج.
وعند مغادرتها، صرَّحت بصعوبةً: «لا أجد ما أقوله. عليَّ الخضوع للجراحة».
وحسب تقارير برازيلية، تعاني مولهاوزن من ورمٍ حميدٍ في العُصعص «آخر العمود الفقري»، أظهرته كشوفاتٌ طبيةٌ فبراير الماضي، وستخضع، الإثنين، لجراحةٍ لاستئصاله.
وكادت اللاعبة ألَّا تشارك في المنافسات نظير شعورها بنوبات ألمٍ أثناء فترة التحضيرات، وأُودعت لدى قسم الطوارئ، وتلقَّت رعايةً طبيةً فوريةً، ساعدتها على التماسُك، لكنها خسرت مبكرًا، وعاودتها المتاعب سريعًا.
ومولهاوزن هي المصنَّفة الخامسة في فئتها، ووُلِدت في مدينة ميلانو الإيطالية لأبٍ ألماني وأمٍّ إيطاليةٍ من أصولٍ برازيليةٍ، تعمل مصممة أزياءٍ.
ونالت المبارِزة الجنسية البرازيلية لاحقًا، نسبةً إلى والدتها، وحصلت باسم بلدها الجديد على بطولة العالم عام 2019.
وقبل حمل الراية البرازيلية عام 2014، كانت تلعب باسم إيطاليا، وانضمَّت إلى بعثة البلد الأوروبي في أولمبياد «لندن 2012»، ضمن القائمة الاحتياطية، بينما شاركت في دورة «ريو 2016»، ووصلت إلى ربع النهائي، وهي أفضل نتيجةٍ أولمبيةٍ لبلاد «السامبا» على الإطلاق في هذه الرياضة.

«شراكة» بين اتحاد الكانو والكاياك وتطوير الباحة


الباحة ـ واس 2024.07.29 | 07:54 pm

وقّع المهندس عبد العزيز النعيم، الرئيس التنفيذي للمكتب الاستراتيجي لتطوير منطقة الباحة، وعبد العزيز السويكت، رئيس مجلس إدارة الاتحاد السعودي للكانو والكاياك، مذكرة تفاهم لتعزيز التعاون المشترك في تحسين جودة الحياة والصحة العامة للمجتمع.
وتهدف المذكرة إلى تفعيل برامج وأنشطة تعزز رياضة «الكانو» و«الكاياك» في منطقة الباحة، وتبادل الخبرات في عدد من المجالات المختلفة، وإعداد الدراسات والأبحاث المشتركة، وتهيئة المنطقة لتنظيم البطولات المحلية والدولية، والاستغلال الأمثل للسدود والمناطق المائية، مما يسهم في تطوير برامج رياضية مشتركة لسكان المنطقة.
وجاءت هذه الاتفاقية امتدادًا لدور المكتب الإستراتيجي في تعزيز ثقافة الرياضة، وتشجيع المجتمع المحلي، وجذب السياح والمهتمين إلى منطقة الباحة.

ديجوتشي.. رفضت اليابان.. وأهدت كندا الذهب



الكندية كريستا ديجوتشي، لاعبة الجودو، تبكي فرحًا بعد الفوز، الإثنين، بذهبية فئة 57 كيلوجرمًا في أولمبياد باريس (الفرنسية)

الرياض ـ الرياضية 2024.07.29 | 08:04 pm

برهنت الكندية كريستا ديجوتشي، لاعبة الجودو، على صحَّة قرارها بتمثيل البلد الأمريكي الشمالي، على حساب اليابان، موطن والدتها، منتزعة ذهبية أولمبياد «باريس 2024» لفئة وزن 57 كيلوجرامًا.
وتغلّبت في النزال النهائي، الإثنين، على الكورية الجنوبية هوه مي مي، التي حازت الفضية، بينما تقاسمت اليابانية هاروكا فوناكوبو، والفرنسية سارة ليوني سيزيك، البرونزية.
وباتت ديجوتشي أوّل كندية تفوز بذهبية الجودو في دورات الألعاب الأولمبية، محققةً سابقة تاريخية من نوعها.
وولدت اللاعبة في اليابان عام 1995، لأبّ كندي، وأمّ من البلد الواقع أقصى شرق آسيا.
وفي 2012 اتصل بها المسؤولون عن الرياضة الكندية لإقناعها باللعب لمنتخبهم، فيما دخلت اليابان سريعًا على خط التواصل، لكن اللاعبة أدارت ظهرها لبلد المولد.
وعدّت ديجوتشي، حسب سيرتها الذاتية، كندا، أفضل رهان لها للوصول إلى الأولمبياد، وصدق حدسها، ونالت الذهبية.
وللاعبة البالغة من العمر 28 عامًا أخت صغرى تُدعى كيلي، تحترف الجودو أيضًا، وتلعب مِثلها لكندا، وخاضت منافسات فئة تحت 52 كيلوجرامًا في باريس، وودّعتها مبكرًا.

نادال يحدد موعد الاعتزال



حسرة الإسباني رافائيل نادال بعد خسارته أمام الصربي نوفاك ديوكوفيتش (الفرنسية)

باريس ـ رويترز 2024.07.29 | 08:27 pm

أكد الإسباني رافائيل نادال، أنه سيتخذ قرارًا بشأن الاعتزال بعد أولمبياد باريس 2024، وذلك بعد خسارته أمام الصربي نوفاك ديوكوفيتش الحاصل على 24 لقبًا في البطولات الأربع الكبرى بمجموعتين متتاليتين في الدور الثاني بمنافسات الفردي.
وتراجع نادال «38 عامًا»، المعروف بلقب ملك الملاعب الرملية، إلى المركز 161 في التصنيف العالمي بعدما عانى من الإصابات في العامين الماضيين وتعرض لخسارة ثقيلة 6-1 و6-4 أمام ديوكوفيتش.
وقال نادال: «لا أستطيع أن أمضي كل يوم أفكر ما إذا كان هو الأخير في مسيرتي».
ويشارك نادال في منافسات الزوجي إلى جانب كارلوس ألكاراز.
وأضاف: «عانيت الكثير من الإصابات في آخر عامين، لذا إذا لم أشعر أنني قادر على المنافسة أو أنني لست جاهزًا بدنيًا بالقدر الكافي لمواصلة المنافسة، فسأتوقف وسأعلمكم».
وفكر الإسباني الفائز ببطولة فرنسا المفتوحة 14 مرة في عدم المشاركة في منافسات الفردي للتركيز على الزوجي: «لا تزال أمامي منافسات الزوجي، عندما ينتهي مشواري هنا، سأتخذ القرارات التي يتعين علي اتخاذها هنا».

مارتينيز.. اختفى بعد «لوس أنجلوس 1984» وعاد في فرنسا



الرامي الفنزويلي ليونيل مارتينيز المشارك في الأولمبياد بعد غياب دام 40 عامًا (وكالات)

الرياض ـ الرياضية 2024.07.29 | 09:08 pm

تُسجِّل منافسات الرِّماية في أولمبياد «باريس 2024»، قصَّة مُلهمة لفنزويلي عاد إلى المحفل العالمي بعد غياب دام 40 عامًا.
وشاركت فنزويلا في دورة الألعاب الأولمبية «لوس أنجلوس 1984»، بـ 26 رياضيًا بينهم الرامي ليونيل مارتينيز، الذي كان يبلغ من العمر آنذاك 20 عامًا.
وبعدها، عجز اللاعب عن التأهُّل إلى الأولمبياد لتسع دورات متتالية، حتى نجح أخيرًا، إثر محاولات مضنية، تحوَّل معها من شاب صغير، إلى عجوز ستيني هزم الزمن ركضًا خلف حلمه.
ونال مارتينيز المركز الثاني على قارة أمريكا اللاتينية، مُبحرًا نحو الأراضي الفرنسية، بعد أربعة عقود من ظهوره في لوس أنجلوس.
وجاء الفنزويلي، الذي يُعدّ الأكبر عمرًا بين رماة الأولمبياد، إلى باريس ضِمن بعثة تتألف من 33 رياضيًا.
وخلال اليوم الأول من منافسات رماية «الحفرة»، احتلّ المركز الـ 24 بسبعين نقطة.
يقول مارتينيز عن مشاركته الملهمة: «إنه أمر غير معتاد حقًا.. هي طريقة لإظهار أو إخبار العالم أنه يمكنك الحلم.. لا تهتم بما يقوله أي شخص آخر، لأنَّ هذه قيوده هو وليست حدودك التي تضعها بنفسك.. تمسَّك بحلمك حتى النهاية».
ويضيف: «بِغضّ النظر عمَّا قد يعتقده الناس، فالأمر لا يتعلق بعمرك، بل بمدى ما تبذله من جهد، وهذا معيار التباين الحقيقي بين رياضي وآخر».
وتُمثّل مشاركتا اللاعب في دورات الألعاب الأولمبية، ثاني أكبر فجوة لرياضي واحد على هذا الصعيد.
أمّا الفجوة الأكبر فتبلغ 44 عامًا، وتعود للياباني هيروشي هوكيتسو، متسابق الترويض، الذي خاض دورة «طوكيو 1964»، عندما كان في الـ 23 من عمره، وظل غائبًا بعدها حتى عاد عبر «بكين 2008»، وهو ابن الـ 67 عامًا.

الرياض تخطف الأنظار باستضافة نهائيات محترفات التنس



لقطة من الفعالية التي نظمها الاتحاد السعودي للتنس (المركز الإعلامي ـ اتحاد التنس)

الرياض ـ الرياضية 2024.07.29 | 09:45 pm

تستعد مدينة الرياض لاحتضان منافسات نهائيات رابطة المحترفات للتنس «فردي وزوجي»، والتي تستضيفها السعودية لمدة ثلاثة أعوام على أن تنطلق النسخة الأولى خلال الفترة من 2 إلى 9 نوفمبر المقبل على ملعب جامعة الملك سعود، بحسب الحساب الرسمي للاتحاد السعودي للتنس.
وسيتم تنظيم هذه البطولة العالمية من قبل الاتحاد السعودي للتنس، وإشراف وزارة الرياضة، وبالتعاون مع رابطة المحترفات للتنس، كما ستشهد مشاركة نخبة اللاعبات المصنفات عالميًا.
وأكدّت أريج مطبقاني، رئيس الاتحاد السعودي للتنس، أن اللعبة شهدت نموّا ملحوظًا منذ لحظة الإعلان عن استضافة السعودية لهذا الحدث المتميز والذي ينتظره محبو اللعبة بشغف كبير، مشددةً على أن الاتحاد يعمل على تحقيق هدف رئيسي وهو وصول نسبة الممارسين والمهتمين برياضة التنس في السعودية إلى مليون شخص بحلول عام 2030.
وقالت مطبقاني: «ندرك أهمية تنظيم البطولات العالمية ومشاركة أفضل اللاعبين واللاعبات من حول العالم هنا في السعودية، وما لذلك من تأثير إيجابي كبير على مشاركة اللاعبين واللاعبات السعوديات وزيادة شغفهم بهذه الرياضة. نحن عازمون على الاستمرار بتقديم الدورات التدريبية التي ستسهم في بناء جيل جديد من أبطال التنس من خلال مبادرة التنس للجميع، علاوة على العديد من البرامج الجديدة التي نعمل على إطلاقها قريبًا».
وعلقت مديرة بطولة نهائيات رابطة المحترفات للتنس جاربيني موجوروزا بقولها: «لا يسعنا الانتظار حتى انطلاق نهائيات رابطة المحترفات للتنس، والاستمتاع بأجواء المنافسات العالمية من قلب الرياض العاصمة السعودية، ونتطلع لتعزيز سبل التعاون مع الاتحاد السعودي للتنس، لا سيما بعد زيارتنا الأخيرة للسعودية، التي تعد وجهة جديدة ورائعة لنجوم ونجمات التنس العالميين، بما يسهم في إلهام جيل جديد من اللاعبين واللاعبات السعوديين، ونحن على ثقة بأن عشاق اللعبة سيكونون على موعد مع حدث استثنائي، في ملعب جامعة الملك سعود بالرياض».
وشهدت الرياض تنظيم فعالية رياضية بالتزامن مع انطلاق الحدث في نوفمبر المقبل، حيث استعرض اللاعبون واللاعبات مهاراتهم، في تتويجٍ للجهود المستمرة والمنهجية التي يبذلها الاتحاد لتطوير هذه اللعبة، بدءًا من الناشئين وصولًا إلى المحترفين. وشارك الحساب الرسمي للاتحاد السعودي للتنس على إنستجرام لقطات من هذه الفعالية، إضافة إلى فيديو آخر شاركت فيه اللاعبات السعوديات جانب من طموحاتهن وشغفهن نحو اللعبة.