منوعات رياضية (متجدد)🎾🎯🚵🚴🎯🏆🏒🏑⛹🏋🏀

باريس.. السرّاج ينهي تحضيرات الظهور التاريخي



جانبٌ من استعدادات السبّاح زيد السرّاج لمنافسات 100 متر حرة، الثلاثاء، ضمن دورة الألعاب الأولمبية باريس 2024 (المركز الإعلامي - اللجنة الأولمبية)

الرياض - الرياضية 2024.07.29 | 09:47 pm

أنهى زيد السرَّاج، لاعب المنتخب السعودي للسباحة، الإثنين، تحضيراته للمشاركة في سباق 100 متر حرة ضمن منافسات دورة الألعاب الأولمبية الـ 33، التي تستضيفها باريس، العاصمة الفرنسية، حاليًّا وحتى 11 أغسطس المقبل.
وأكد أصغر سباح سعودي يشارك في الأولمبياد، قبل خوضه غمار السباق الـ 12:15 من ظهر الثلاثاء بالتوقيت المحلي، أن الظهور في هذا المحفل، يمثِّل حلم كل الرياضيين، مؤكدًا جاهزيته لتقديم أفضل ما لديه والتتويج بميداليةٍ.
وقال السراج، البالغ 16 عامًا، في حديثٍ، بثه الحساب الرسمي للجنة الأولمبية والبارالمبية على منصة «إكس»: «واجهت بعض الصعوبات قبل المشاركة، تمثَّلت في الإصابة، لكنْ بدعم والدتي والمدربين تجاوزت هذه الصعوبات». مضيفًا: «أشكر القيادة على الدعم اللامحدود الذي تقدمه للرياضيين كافة، ومنهم السباحون».

حامل في الشهر السابع تخوض الأولمبياد



المصرية ندى حافظ، والكورية هايونج جيون، لاعبتا المبارزة، أثناء نزالهما ضمن دور الـ 16 من منافسات سلاح السابر في أولمبياد «باريس 2024» (رويترز)

الرياض ـ الرياضية 2024.07.29 | 09:48 pm

شاركت المصرية ندى حافظ، لاعبة المبارزة، في دورة الألعاب الأولمبية «باريس 2024» حاملةً جنينًا بين أحشائها.
وكشفت المُبارِزة عن خوضها منافسات سلاح السابر، التي ودّعتها، الإثنين، من دور الـ 16، وهي حُبْلى في الشهر السابع.
وكتبت المصرية عبر حسابها في «إنستجرام»: «ما بدا لكم أنهما لاعبان على المنصة، في الحقيقة كانا ثلاثة، لقد كنت أنا، ومنافسي، وطفلي الصغير الذي لم يأتِ بعد إلى عالمنا».
وأضافت: «لقد واجهنا أنا وطفلي نصيبنا العادل من التحديات سواء كانت جسدية أو عاطفية، فترة الحمل صعبة في حد ذاتها، ولكن الاضطرار إلى الكفاح من أجل الحفاظ على التوازن بين الحياة والرياضة لم يكن أقل من مرهق، ولكنه يستحق ذلك».
وأردفت: «أكتب هذا المنشور لأقول إنَّ الفخر يملأ كياني لأنني أمَّنت مكاني في دور الـ 16، وأنا محظوظة لأنني حصلت على ثقة ودعم زوجي وعائلتي لأتمكن من الوصول لهذا الحد».
واختتمت منشورها بالقول: «كانت هذه الألعاب الأولمبية تحديدًا مختلفة. أصبحت لاعبة أولمبية للمرة الثالثة، ولكن هذه المرة كنت أحمل بطلًا أولمبيًا صغيرًا».
وكانت ندى فجّرت مفاجأة بالفوز على الأمريكية إليزابيث تارتاكوفسكي، المصنفة السابعة عالميًا، 15ـ13 في دور الـ 32، قبل وداع الدورة على يد الكورية هايونج جيون بالخسارة 7ـ15.
وشاركت المصرية، التي تعمل في الأصل طبيبة، أولمبيًا لدورة ثالثة على التوالي، بعد «ريو 2016»، و«طوكيو 2020».

ليند.. أثبت خطأ الأطباء.. وكرة الطاولة علمته المشي



الدنماركي أندريس ليند، لاعب تنس الطاولة، أثناء مباراته، الإثنين، مع البرتغالي ماركوس فريتاش في أولمبياد باريس 2024 (رويترز)

باريس ـ الألمانية 2024.07.29 | 11:16 pm

اضطَّر الدنماركي أندريس ليند، لاعب تنس الطاولة، إلى تعلُّم المشي مرةً أخرى بعد تعرُّضه لكسرٍ في ظهره، إثر حادث سيارةٍ، وبعد ثلاثة أعوام تحدَّى إصابته، وبلغ دور الـ 32 من منافسات فردي الرجال للعبة ضمن أولمبياد باريس.
وانتصر ليند، المصنَّف الـ 17 عالميًّا، على البرتغالي ماركوس فريتاش، الإثنين، بنتيجة 4ـ0، في دور الـ 64.
وقال ليند عقب فوزه باللقاء: «لقد كانت رحلةً طويلةً وصعبةً، لكنْ مع مباراةٍ مثل اليوم، فإن الأمر يستحق كل هذا العناء. لا ندم على الإطلاق».
وبعد الحادث، أخبر الأطباء ليند، 25 عامًا، بأنَّه لن يلعب تنس الطاولة مرةً أخرى، وغاب عن أولمبياد طوكيو، الذي نُظِّم صيف 2021 متأخرًا عن موعده بعامٍ، لكنَّ الدنماركي تعهد بإثبات خطأ الجميع.
وقال اللاعب لخدمة الأخبار الأولمبية: «بكيت لمدة أسبوعٍ متواصلٍ. قالوا جميعًا إنّني لن ألعب مرةً أخرى، لكنْ تنس الطاولة كانت حياتي، ولم يكن أمامي خيارٌ آخر».
وأضاف: «بدأت بالمشي ببطءٍ لمسافة 20 مترًا في اليوم، ثم 40 مترًا، ثم 60 مترًا، وبعد بضعة أشهرٍ، تمكَّنت من الركض ببطءٍ».
وتابع ليند: «لم تكن الرحلة مجرد محاولةٍ للوصول إلى المستوى الذي كنت عليه قبل الحادث، بل لبلوغ درجةٍ أعلى، وخلال الأشهر الـ 12 الماضية، أشعر بتحقيقي ذلك».

بعد البرونزية والفضية.. حلم الذهبية يراود العرب في الأولمبياد



السعودي محمد تولو، رامي الجلة، ومواطنه الفارس عبد الله الشربتلي، والمصري أحمد الجندي، لاعب الخماسي، والواثب القطري معتز برشم، والملاكمة المغربية خديجة المرضي، ومواطنها العدّاء سفيان البقالي (أرشيفية)

القاهرة ـ أحمد مختار 2024.07.29 | 11:23 pm

يتطلَّع الرياضيون العرب إلى تحقيق ذهبيتهم الأولى في أولمبياد «باريس 2024» بعد أن تذوَّقوا المعدنين الآخرين خلال الأيام الأولى من المحفل العالمي.
وحصد المصري محمد السيد برونزية منافسات سلاح سيف المبارزة عقب فوزه على منافسه المجري تيبور أندراسفي بالنقطة الذهبية في لقاء تحديد المركز الثالث.
وجاء إنجاز السيد بالتوازي مع فوز التونسي فارس فرجاني بفضية المبارزة أيضًا.
واكتفى فرجاني بفضية مسابقة الحسام بعد خسارته في المباراة النهائية أمام الكوري الجنوبي سانجوك أوه 15ـ11، داخل قاعة القصر الكبير في باريس.
وبعيدًا عن مسابقات السلاح، ينتظر العرب حضورًا قويًّا في منافسات رفع الأثقال لوجود القطري فارس حميدة، الذي سبق له التتويج بذهبية وزن 96 كيلوجرامًا في أولمبياد طوكيو.
وسيخوض حميدة منافسات وزن تحت 102 كيلوجرام في باريس بسبب إلغاء فئته السابقة خلال النسخة الجارية.
ويحضر في الوزن ذاته الربَّاع البحريني ليزمان باريديس، بطل العالم سابقًا في رفع الأثقال، الذي تعوِّل عليه بلاده لإهدائها ميدالية بعدما منحته الجنسية، علمًا بأنه كان يمثّل كولومبيا سابقًا.
أيضًا تُنافس الربّاعة المصرية سارة سمير، حاملة برونزية «ريو 2016»، في وزن 81 كيلوجرامًا، جائعةً إلى تحقيق ميدالية جديدة بعد غيابها عن «طوكيو 2020».
ويراود الهدف ذاته زميلها الربّاع كريم أبو كحلة، صاحب فضية دورة ألعاب البحر المتوسط، الذي يُنافس في وزن تحت 89 كيلوجرامًا، وكذلك مواطنته الشابة نعمة سعيد، رابع بطولة العالم، الحاضرة ضمن منافسات فئة 71 كيلوجرامًا.
ويحمل الرباع السوري معن أسعد آمال بلاده في تكرار الإنجاز الذي حققه خلال دورة «طوكيو 2020» عندما اقتنص برونزية وزن 109 كيلوجرامات، مع خوضه منافسات الفئة ذاتها في باريس.
ومن رفع الأثقال إلى ألعاب القوى، إذ يتصدَّر القطري معتز برشم الترشيحات من جديد، ويطمح للحصول على الميدالية الأولمبية الرابعة في منافسات الوثب العالي بعد تقلّده الفضية مرتين في «لندن 2012» و«ريو 2016»، قبل الانقضاض على الذهبية خلال الدورة الماضية.
كذلك السعودي محمد تولو، رامي الجلة البالغ من العمر 23 عامًا، الذي انتزع البطاقة التأهيلية للمحفل العالمي، بتسجيله رقمًا قياسيًا آسيويًّا خلال لقاء مدريد لألعاب القوى يونيو الماضي.
وعلى صعيد منافسات الركض، تلاحق الأضواء العدّاء المغربي سفيان البقالي، صاحب ذهبية «طوكيو 2020»، الذي يشارك في سباق ثلاثة آلاف متر، بينما يخوض مواطنه عثمان الكومري سباق الماراثون، بوصفه أحد المرشحين بقوة للمنافسة، بعدما فاز بالسباق ذاته في بطولة سيدني 2023.
وفي الألعاب الفردية الأخرى، ينتظر المصريون من أحمد الجندي، لاعب الخماسي الحديث، الذي حمل علم بلاده في حفل الافتتاح برفقة مواطنته الربّاعة سارة سمير، ميدالية جديدة، ذهبية هذه المرّة، بعد تحقيقه فضية «طوكيو 2020».
ويبدو اللاعب مرشّحًا فوق العادة لتحقيق إنجاز في الأولمبياد خاصة بعد تتويجه أخيرًا بذهبية بطولة العالم 2023.
وفي التايكوندو، يحتلّ الأردني صالح الشرباتي صدارة الترشيحات عربيًّا، بفضل سجلّه المرصّع بفضية أولمبياد طوكيو لوزن تحت 80 كيلوجرامًا، وعدد كبير من الميداليات قاريًّا وعالميًّا خلال الأعوام الأخيرة.
ومعه داخل دائرة الضوء كلٌّ من المصري سيف عيسى، الذي توج ببرونزية وزن تحت 80 كيلوجرامًا في طوكيو 2020، والتونسي محمد خليل الجندوبي، حائز فضية الدورة ذاتها لفئة 85 كيلوجرامًا.
وفي رياضة الملاكمة، تدخل المغربية خديجة المرضي المنافسات مدفوعةً بفوزها أخيرًا بذهبية بطولة العالم في الوزن الثقيل، التي استضافتها الهند العام الماضي، كما يشارك الأردني زياد عشيش الذي قهر الكازاخستاني أسلانبيك شيمبيرجينوف، بطل العالم، الأحد الماضي، في وزن تحت 71 كيلوجرامًا، ما يُبشّر بإمكانية تحقيقه ميدالية.
ويملك السبّاح التونسي أحمد الجوادي حظوظًا في تدوين مجد عربي بعد تأهله، الإثنين، إلى نهائي سباق 800 متر حرة، وتسجيله ثاني أفضل زمن بين السبّاحين.
وتراهن السعودية على فريقها في قفز الحواجز المكون من الفرسان رمزي الدهامي، وعبد الله الشربتلي، وخالد المبطي، وعبد الرحمن الراجحي، لتحقيق ميدالية أولمبية.
وخطف هذا الفريق بطاقة التأهل للألعاب الأولمبية بعد تصدّره تصفيات المجموعة السابعة في بطولة الدوحة الدولية لقفز الحواجز العام الماضي.
وشكّل الدهامي والشربتلي جزءًا من الفريق السعودي الذي حصد برونزية قفز الحواجز في «لندن 2012».

السراج يتفوّق.. وينافس صاحب الرقمين القياسيين



السباح السعودي زيد السراج يتدرب، الاثنين في باريس، استعدادًا لسباق الـ 100 متر حرّة، الذي يمنحه الظهور الأول على صعيد دورات الألعاب الأولمبية (المركز الإعلامي- اللجنة الأولمبية والبارامبية السعودية)

الرياض ـ الرياضية 2024.07.30 | 12:07 am

يخوض السعودي زيد السراج سباق الـ 100 حرّة، ظهر الثلاثاء في أولمبياد باريس، وفي رصيدِه رقمٌ شخصيّ يقلُّ بخمسة أجزاء فقط من الثانية عن الرقمين القياسيين العالمي والأولمبي، المُسجّلين باسم سباحٍ سيظهر في السباق ذاته، الذي تحتضنه صالة «باريس لا ديفينسا».
يبلُغ السراج من العمر 16 عامًا و8 أشهر، ويُعدُّ الأصغر بين أفراد البعثة السعودية المشاركة، التي تضمّ تسعة لاعبين آخرين.
وخلال شهر فبراير الماضي، خاض بطولةَ العالم للألعاب المائية، التي استضافتها الدوحة عاصمة قطر، وحلّ في المركز الـ 58 بين متسابقي الـ 100 حرّة، بزمنٍ قدرُه 52.04 ثانية.
ويتنافس السراج، في العاصمة الفرنسية، مع 79 سبّاحًا موزّعين على 10 مجموعات، ويسبح مع 7 منافسين ضمن المجموعة الثالثة.
وتفوّق السعودي على ستَّةٍ من هؤلاء في قطر، وسبقهم في النتائج النهائية، مُتعادِلًا مع سابعهم، فيما ذهب المركز الأول إلى الصيني بان زانلي، صاحب الـ 19 عامًا، الذي يخوض أيضًا السباق الباريسي ويبدأ من المجموعة العاشرة.
والرقمان القياسيان لـ 100 حرّة، عالميًا وأولمبيًا، مدوّنان باسم زانلي، الذي حقق زمن 46.92 ثانية السبت الماضي وحلَّ رابعًا مع ثلاثة من مواطنيه في الـ 100 حرّة تتابُع. وذهبت المراكز الثلاثة الأولى إلى فرق الولايات المتحدة، يليها أستراليا، ثم إيطاليا، لكن الزمن الأقصر، الذي أصبح رقمًا قياسيًا في تاريخ الدورات الأولمبية، حقَّقه زانلي.
وتُوِّج السباح ذاته بطلًا للعالم، في الدوحة، عندما قطع سباق الـ 100 حرّة في 46.80 ثانية، كاتبًا بذلك الرقم القياسي العالمي.

طاهية فيدرير تطعم بحّارة الأولمبياد.. والوجبات سلمون وأرز



الطاهية بريوني جونسون تعدّ طعام فريق البحّارة البريطاني، الإثنين، داخل مقر سكن البعثة في باريس، مسرح أولمبياد 2024 (رويترز)

الرياض ـ الرياضية 2024.07.30 | 01:02 am

تتولى طاهية طعام، عملت من قبل مع رياضيين نجوم، أمثال السويسري روجير فيدرير، أسطورة التنس، والإنجليزي أنتوني جوشوا، الملاكم العالمي، مهمّة إعداد وجبات فريق الإبحار البريطاني خلال منافسات دورة الألعاب الأولمبية «باريس 2024».
وتقدّم الطاهية، واسمها بريوني جونسون، أطباقًا نوعية للفريق، تشمل السلمون المُحلَّى، والأرز المسلوق، والفاصوليا السوداء، وسلطة الكرنب بالطحينة، والنعناع، والفلفل الحار.
وسمّت عبر مقابلة مع وكالة «رويترز» للأنباء، الإثنين، هذه الأطباق بـ «المفضّلة» للفريق.
وتحاول جونسون، البالغة من العمر 39 عامًا، تقليل الفجوة بين الطعام الذي يشعر البحَّارة بوجوب تناوله بسبب أهميته، وبين ما يريدون أكله بالفعل لاستحسانهم مذاقه.
وقالت: «الأمر لا يتعلق فقط بتزويد شخص ما بالوقود، بل بكيفية شعوره»، لذلك تحاول إيجاد بدائل لوجبات الرياضيين المعتادة التي غالبًا ما تشتمل على الدجاج، والبروكلي، والأرز المسلوق.
وكشفت عن تفضيلهم بشدة كعك الشوكولاتة الداكنة مع اللوز للحصول على بروتين إضافي، فضلًا عن كرات الأرز مع شرائح بسكويت أوريو.
ويجب على جونسون تلبية مطالب متباينة، نظرًا لتطلُّع بعضهم إلى زيادة الوزن، ورغبة آخرين في خسارة بضعة كيلوجرامات.
لذلك تحرص على فصل الكربوهيدرات عن الخضروات في الأطباق، حتى تستطيع مواكبة هذا التباين، وتمنحهم القدرة على اختيار ما يناسبهم.
ولفتت إلى تراجع الشهية في بعض الأحيان عندما يشعر الرياضي بالتوتر قبل خوض السباق، عادةً محدودية وجباتهم أمرًا طبيعيًا.

في 6 أيام.. 141 ميدالية من نصيب 36 بلدا



لاعبات الجودو الأربع الحاصلات، الاثنين، على ميداليات منافسة وزن الت 57 كيلوجرامًا نساء في أولمبياد باريس.. وحصلت الكندية كريستا ديجوتشي على الميدالية الذهبية (رويترز)

الرياض ـ الرياضية 2024.07.30 | 01:17 am

حصلت بعثات 36 بلدًا، من أصل 205 مُشارِكة، على ميداليات في أولمبياد باريس، بعد مرور ستة أيام من المنافسات التي افتُتِحَت فعليًا الأربعاء الماضي ورسميًا الجمعة.
وتتصدر الولايات المتحدة الأمريكية جدول الميداليات بـ 20، بينها 3 ذهبية، لكن صدارة معدن الذهب يابانيةٌ بـ 6 ميداليات.
وحصدت بعثة اليابان 12 ميدالية، بينها 4 فضية وبرونزيتان. فيما تقلّد رياضيون أمريكيون 8 فضيات و9 برونزيات.
وتأتي بعثة الولايات المتحدة سادسةً، في الترتيب العام للدورة، بعد اليابان، وفرنسا، والصين، وأستراليا، وكوريا الجنوبية، على الترتيب.
وتكتمل قائمة العشرة الأوائل ببريطانيا، وإيطاليا، وكندا، وهونج كونج، على الترتيب.
وفازت بعثات 19 بلدًا بميدالية واحدة لكلٍ منها، بينها البعثتان المصرية والتونسية.
واقتنص التونسي فارس فرجاني ميدالية فضية في المبارزة «سلاح السابر»، فيما نال المُبارِز المصري محمد السيد ميدالية برونزية في سلاح الأبيه.
وحتى الآن، لم تفُز الرياضة العربية بأي ميداليات أخرى.
وبنهاية اليوم السادس من المنافسات، التي يخوضها 10 آلاف و500 رياضي وتنتهي في 11 أغسطس المقبل، وصل عدد الميداليات التي عُرِف أبطالُها إلى 141.

قلعة رولان جاروس تبشر نادال أمام ديوكوفيتش

29 يوليو 2024كووورة



بعد مرور 789 يومًا على آخر مواجهة بينهما، يتجدد الصراع التاريخي بين الثنائي نوفاك ديوكوفيتش ورافائيل نادال، عندما يتواجهان في الدور الثاني من منافسات فردي الرجال لدورة الألعاب الأولمبية باريس، اليوم الإثنين.

ويتواجه الثنائي للمرة 60، حيث يتفوق ديوكوفيتش في المواجهات المباشرة (30- 29)، ولكن تأتي المواجهة على ملعب فيليب شاتريه، وهو الملعب الذي يشهد على إنجازات تاريخية لنادال بحصد رولان جاروس 14 مرة من قبل عليه، كما هيمن في مواجهاته أمام ديوكوفيتش عليه بصورة شبه تامة.

قلعة رولان جاروس




تواجه الكبيران 10 مرات من قبل على ملعب فيليب شاتريه، وكانت الكلمة العليا في تلك المواجهات لصالح الإسباني بالفوز 8 مرات مقابل مرتين فقط للصربي.

وكانت البداية في أول مواجهة بينهما على الإطلاق، والتي جاءت في ربع نهائي رولان جاروس 2006، وفاز نادال (6-4) و(6-4) وانسحب ديوكوفيتش بسبب الإصابة.

وفي العام التالي 2007، فاز نادال في نصف النهائي (7-5) و(6-4) و(6-2)، وللعام الثالث تواليًا تواجها من جديد، وفي نصف النهائي 2008، فاز نادال (6-4) و(6-2) و(7-6).

وجاءت المواجهة الرابعة في نهائي 2012، وفاز نادال (6-4) و(6-3) و(2-6) و(7-5).



وفي واحدة من المواجهات الأيقونية بينهما، فاز نادال في نصف نهائي 2013 في 5 مجموعات بنتيجة (6-4) و(3-6) و(6-1) و(6-7) و(9-7).

وواصل نادال، الهيمنة، بالفوز في المواجهة السادسة خلال نهائي 2014 بنتيجة (3-6) و(7-5) و(6-2) و(6-4).

وحقق ديوكوفيتش، أول انتصار على نادال في رولان جاروس في نسخة 2015، وتحديدًا في ربع النهائي بنتيجة (7-5) و(6-3) و(6-1).

وتجدد الموعد بينهما في نهائي نسخة 2020، وفاز نادال (6-0) و(6-2) و(7-5)، وفاز ديوكوفيتش من جديد في نصف نهائي نسخة 2021 بنتيجة (3-6) و(6-3) و(7-6) و(6-2)، وحسم نادال آخر مواجهة في ربع نهائي 2022 بنتيجة (6-2) و(4-6) و(6-2) و(7-6).

الملاعب الترابية

يتفوق نادال في المواجهات المباشرة أمام ديوكوفيتش على الملاعب الترابية، حيث سبق وأن تواجها 28 مرة من قبل على تلك الأرضية، حقق خلالها نادال 20 انتصارا مقابل 8 انتصارات فقط للصربي.

وجاءت آخر 4 مواجهات بين الكبيرين على الملاعب الترابية، وحقق نادال بها 3 انتصارات مقابل فوز وحيد للصربي.

أرقام خاصة

تواجه الثنائي مرة واحدة على الأقل في كل عام، بداية من 2006 وحتى 2022، ويتفوق ديوكوفيتش في النهائيات (15-13)، بينما يتفوق نادال في البطولات الأربع الكبرى (11-7).

ويتفوق الإسباني في نهائيات الجراند سلام (5-4)، ومع ذلك يعد الصربي، اللاعب الوحيد الذي تغلب على الإسباني في كل البطولات الأربع الكبرى.

وسبق وأن تواجه الثنائي في المنافسات الخاصة بتمثيل بلدانهما 3 مرات من قبل، وكانت الأولى في نصف نهائي أولمبياد 2008 على الملاعب الصلبة، وفاز نادال (6-4) و(1-6) و(6-4).

كما تواجها في كأس ديفيز في 2009 على الملاعب الترابية، وفاز نادال (6-4) و(6-4) و(6-1)، أما آخر مواجهة جاءت في كأس رابطة اللاعبين المحترفين عام 2020 على الملاعب الصلبة، وفاز ديوكوفيتش (6-2) و(7-6).

بالصور: شفيونتيك وباوليني إلى ثالث أدوار الأولمبياد

29 يوليو 2024كووورة



تأهلت المصنفة الأولى عالميا، البولندية إيجا شفيونتيك، إلى الدور الثالث في منافسات فردي السيدات لدورة الألعاب الأولمبية باريس 2024، اليوم الاثنين.

وتغلبت المصنفة الأولى عالميا بسهولة على الفرنسية ديان باري، بمجموعتين دون رد، بواقع (6-1) و(6-1).

وتواجه شفيونتيك في الدور الثالث الصينية تشي وانج، التي أقصت بدورها المصنفة 15 على البطولة الروسية، ديانا شنايدر، بمجموعتين دون رد، بواقع (6-3) و(6-1).




كما حجزت الصينية كينوين زهينج المصنفة السادسة على البطولة، مقعدها في الدور الثالث بعد التغلب على الهولندية أرانتشا روس، بمجموعتين دون رد، بواقع (6-2) و(6-4)، لتنتظر الفائزة من مباراة الأمريكية إيما نافارو والبلغارية فيكتوريا توموفا.

ولحقت المصنفة الرابعة على البطولة، الإيطالية جاسمين باوليني، بركب المتأهلات للدور الثالث، بعد التغلب على البولندية ماجدة لينيت بنتيجة (6-4) و(6-1)، لتنتظر في الدور المقبل الفائزة من مباراة البرازيلية بياتريز حداد مايا والسلوفاكية أنا شميدلوفا.

وضمن لقاءات الدور الثاني أيضا، تغلبت التشيكية باربورا كريتشيكوفا، بطلة ويمبلدون والمصنفة التاسعة على البطولة، على الصينية شين وانج بنتيجة (6-3) و(6-2)، لتلتقي في الدور الثالث الفائزة من مباراة الأمريكية جيسيكا بيجولا والأوكرانية إيلينا سفيتولينا.

كيربر تواصل حملتها الناجحة في الأولمبياد

29 يوليو 2024كووورة



واصلت الألمانية أنجيليك كيربر مشوارها بنجاح، في منافسات فردي السيدات بدورة الألعاب الأولمبية باريس 2024، بالتأهل إلى الدور الثالث، اليوم الاثنين.

وتفوقت الألمانية المصنفة أولى عالميا سابقا، على الرومانية جاكيلين كريستيان بمجموعتين مقابل واحدة، بواقع (6-4) و(3-6) و(6-4).

وسبق أن أعلنت كيربر عزمها الاعتزال عقب المشاركة في الأولمبياد، بعد مسيرة مميزة توجت خلالها بلقب واحد، في كل من أستراليا المفتوحة وويمبلدون وأمريكا المفتوحة، كما حصدت فضية أولمبياد ريو 2016.


وضربت كيربر موعدا في الدور الثالث مع الكندية ليلى فيرنانديز، المصنفة 16 على البطولة، التي تغلبت بدورها على الإسبانية كريستينا بوكسا بمجموعتين دون رد، بواقع (7-6) و(6-3).

ومن جانبها لحقت الكرواتية دونا فيكيتش، المصنفة 13 على البطولة، بركب المتأهلات للدور الثالث، بعد الانتصار على الكندية بيانكا أندريسكو بمجموعتين مقابل لا شيء، بواقع (6-3) و(6-4)، لتنتظر الفائزة من مباراة الأمريكية كوكو جوف والأرجنتينية ماريا كارلي.