فوق هام السحب ( الشعر الشعبي) على متن القوافي

وفجرك هوى يمُرني و ما إشتميته
اثر طعنتك زنجّر و الخناجر بيض

عَكس گلبك وياي الما صِفت نيته
أنا دمعة غريب بكل سهولة تطيح

جدمي لذكرياتك ليش وَديته
فراغك و الگبر يتشابهن بالعِين

منو المِنهن يعيش بروحي وصيته
بظهر كل مَن يمُرني تسافر الدمعَات

بس إنت عليك العُمر بدّيته
إذا تمشي بخِيالي تعثرك اللحظات
البيهن جدمك ويَ غيري مشيته

شعر عراقي

ياهاتفي وصل من الشعر ما طاب
وأسمى شعور الود مع نفحة الطيب

باسم الوفاء خاطب عزيزين واحباب
واحمل مضامين الغلاء والمواجيب

بقلمي

‏شف مكانك في مكانن عن العالم دفين
‏في مكانن من وراء مثل عيدان الجريد

‏مكرمن حبك وله ف الحشا سمن وسمين
‏يقدع من الحال واصبله بن الوريد

‏افتضحت من الهواجيس بك فالمسلمين
‏كل من سولف علي قلت له وش قلت عيد

....

‏أحبك غير عن كل الغرام الي يجي بالك
‏غرامٍ مامشى غيرك خطاه وصرت مكتوبة

‏وأشوفك غير عن كل الوجيه الي تهيا لك
‏وعن من حاول يشابة حلاك وماني بصوبة

‏وأحسك غير وأنت الي على الاحساس لحالك
‏تنافس نفسك بصدرٍ تضيق بدونك رحوبة

....

زودٍ على همي تحملت لي هم
‏تاخذني الاحداث واقول هيا

‏حاولت اقول اني بها غير مهتم
‏لكن عيا القلب والفكر عيا

....

‏ثنتيـن حارب دونها لذة النوم
‏فرض الصلاة وباب رزق انفتح لك

‏عن غيرها لو نمت ما يلحقك لوم
‏ما كل ما يصلح لغيرك صلح لك

بقلمي

‏خذني على جفنٍ من الشوق غارق
‏ما للندم نظره ولا للعتب صوت

‏لا بد ما نفقد بعض و انتفارق
‏امّا من الايام ولا من الموت

....

يطري على بالي وانا قول لا باس
بعض الطواري خاتمتها سعاده

هو الذهب عندي مع اللول والماس
وعندي الوفا والطيب للزين عاده

هو اختيار القلب من بين هالناس
ماخذ مابين الغيد دوم الرياده

....

‏الشعر كان الطريق وكان وصلك هدف
وانا رفيق الشعر وأسلوبه ومايحتوي


أنت اجمل الناس بعيوني وخير الصدف
وانا لك العاشق المتألق الفوضوي

....

ذوق العــــباره والحـــلا كلـهم فيك
والقـــلب من نشــرك يـزيد انشراحه

تســـلم انامل اصبــعك في اياديــك
ذي تنـــظم الروعه بحرف الفصاحه

فارسم أحاسيس المشاعر بما فــيك
لتـســتبــيح الوجـد فـيــنا استباحه

كل الأدب و الذوق يازيـن شـــاريك
هـذي الحقــيقة قــلتــها بالصـــراحه

من يشـبهك من ذا يدانـي معــالــيك
كن بلسم الوجدان تــشــفي جـراحـه

انثـــر نفيس الــدر وانــظم لآليــك
بالـوعي يا أعــقـل عقـول الرجـــاحـه

....