فوق هام السحب ( الشعر الشعبي) على متن القوافي

مواقف بها قد يكرم المرء او يهان
تحرى القناعه لجل تظمن سلامتك

اذا لم تجد رغبه وماكان لك مكان
تعلم تغادر قبل تخسر كرامتك

....

‏لـو نجازي كل غلطـه بـ الزعـل
ما بقى معنا من الرفقه رفيق

بس نتجاهل عن المخطي لعل
يدرك الغالي ويرجع لـ الطريق

....

ياالله طلبتك دعوة مستجابة
في ليله الجمعه على ماتمناه

انت الذي رحمتك تسبق عذابه
وانت الذي ماغيرك اللي دعيناه

بقلمي

‏رسالتي لك....
وتبقى ثقة الإنسان بالله تعالى
‏هي مفتاح كل شيء
عندها يدرك الإنسان أن تيسير
جميع أموره من الله
فتملأ قلبه السكينة والطمأنينة
ويصبح مقبلا على
الحياة بعين الرضا

مهجتي تهواه بالصدفه وحظ
كيف لو عاند نصيبي في الحظوظ

لو اردت انساه وجداني اعترض
والوله يرجع بتفكيري يخوض

كم رسم له في خيالي وافترض
يا قسى محبوب يعطيني الغموض

لو لهيب الشوق في شعري انتفض
لا تلمني انت يا بحر العروض

الهوى لو صار في روحي مرض
لا تداووني بغيره للنهوض

منيتي ذاك المهنى والغرض
جانـح الفرسان في حـبي يـروض

....

مِن خسرتك
صغرت بعيني خسَارات العُمر

ودِرت وجه عيوني عنّك
خاف ألمحَك وانكسِر

شكثر باچي لخاطرك گلي شكثر
تغلط بحَقي وادورلك عذر

جيت أدور كِلمه بأنقاض الدَفاتر
ماردت مِنك سَطر

شعر عراقي

تكتِل ناس چَي ما گدروا يحَبوك
ودَرس عَن الحُسين تريد تنطيني

تدليَني بدرب ما تِدري دَربه منين
دندَل الدرب بعدين دليني

شعر عراقي

امُوتن الف موته بعِتبة الدَار
لأن كُل ذِكرياتك سَاكنة البَيت

مرّة هنا گعدَنا هناك مَرات
مرّة هنا نمت وهنا مرّة لِمحتك

شعر عراقي

وفجرك هوى يمُرني و ما إشتميته

اثر طعنتك زنجّر و الخناجر بيض

عَكس گلبك وياي الما صِفت نيته

أنا دمعة غريب بكل سهولة تطيح

جدمي لذكرياتك ليش وَديته

فراغك و الگبر يتشابهن بالعِين

منو المِنهن يعيش بروحي وصيته

بظهر كل مَن يمُرني تسافر الدمعَات

بس إنت عليك العُمر بدّيته

إذا تمشي بخِيالي تعثرك اللحظات

البيهن جدمك ويَ غيري مشيته

شعر عراقي

تسألني الشوارع وَين الأحباب

وَين اليوگفون بعتبة الباب

ابشرك سلموني بحلگ الذياب

نسوا اني جنت في يوم خِلهم

ما ظلّي أهل حتّى أرجعلهم

انا احباب گلبي ارحلوا كلهم

بالغربه وعليَ جروحي صاحت

وحرت مدري أشدهم مَدري افلهم

ما ظلّي أهل ما ظلوا أحباب

وأعز الناس ناموا جوا التراب

بقى بَس الجرح والجرح ماطاب

شعر عراقي