فوق هام السحب ( الشعر الشعبي) على متن القوافي

لبئ القصيد اللي مزاجي يروقه
هرجٍ يفوق الشوق ساكن ب الاعماق

قلبن ضمئ هاجوس يروي عروقه
حلو الشعور متبادلن بين عشاق

واجمل حلايا ساكنة وسط ذووقه
شم النسيم يفوح من بوح ينساق

هطلت مزونٍ في لوامع بروقه
وسيولها بالحب لقليبي اغراق

أميرة الورد

‏حي الله اللي عليه الكبد محتره
اللي ذبحني غلاه يابشر بدري

تلعب على القلب والشريان وتفره
والعقل سلم له بالغصب مايدري


....

في عيونك هاجس أحلامي كبير
ما ينازعها منازع في غلاك

ودها تكـتب عن السر الخطير
بالرموش السود مايفضح عناك

....

مثل المطر ياصافي الروح ذكراك
‎تغسل هموم النفس وتروي ظماها

ِ‎سألت ربي ياأبيض القلب يرعاك
‎ويعطي العيون الي تظرك عماها

ِ‎عسى السعاده دايم الدوم وياك
‎عسى الفرح يأتيك من سابع سماها

....

أكتب شعوري وسط شعري لو تبي
وارسم خيالك وسط قيفان الشعر

أنت الهوى والشوق وغاية مطلبي
أنت الحياة أنت العمر أنت العطر

....

رساله لي ولك....

لاترضوا أن تعيشوا في الهامش
هامِش الوقت
هامِش الإهتمام
وخاصة هامِش المشاعر
حينَ يُرمى لكم بفُتات المشاعر
لتقتاتوا عليها لا لتُقيموا صلبكم
بل لتمنعكم من الموت شوقاً
كونوا في الصفوف الأولى
وخذوا المبادرة
وإلا فانسحبوا برؤوس مرفوعه
لم نُخلَق لِنعيش نصف حياة
ولا لِنَكُن في هامشِ أحد
جِئنا ملوكاً أعِزاء بأنفُسِنا لا بِأَحد

بقلمي

‏من عقب ماكانت الأيام تجمعنا
ماكنت متصور أنك تبتعد عني

شكراً على كل حاجه مالها معنى
وآسف على الأهتمام اللي بدر مني

....

‏الحب شيء في الفؤاد له ألَق
الحب زهرٌ في المشاعرِ أو أرق

ماقيمةُ الحب وقيمةُ أهلهِ
إن كنّا نحكيه خفاءً للورق

فالحب في صوت الدعاء أمانةٌ
وصلٌ برغمِ مكاننا حين افترَق

والحب إن غاب اللقاءُ لقاؤنا
ذكرٌ وفيّ للفؤاد إذا طرق

الحبّ أن تأتي بحينِ إجابةٍ
فأراكَ في الدعواتِ أوّل من سبق

....

ياقلبي أدري فيك طاهر وحساس
لاباس وإن كانت جروحك كثيره

حزنك وضيقتك وانعزالك عن الناس
صدقني انها بعض الأحيان خيره

....

اللي يحبك تحـس بحبّه وحرصه
يخـاف يجرح شعـورك لأنه يحبك

لمواصلك يستميت ويصنع الفرصه
مايعترف بالسعاده غير في قربك

....