فوق هام السحب ( الشعر الشعبي) على متن القوافي

‏يامساء الود والورد وشذاه
‏للجميع بدون ما اسمي أحد

‏كل شخصٍ مره الحرف وقراه
‏ياعسى وقته تباشير وسعد

بببب

‏الظروف تفر راسي وانا بالي طويل
‏ما ذبلت عزوم نفسي ولا ذليتھا
‏
‏الليالي ما عطتني سوى الشي القليل
‏بس روحي من قليل العطا اغنيتها

....

ماغير أداريها مداراة الأيتام
‏من حبّها ولا ماهيب بيتيمه

‏لأرضيتها كني محقق لي أحلام
‏والأزعلتها كني مسوي جريمه

....

‏مع السلامه ودمعي يوم نزّلته
‏كنّك مع الدمع تنزل من وسَط عيني

‏وفمان ربي ي شخصٍ كان منزلته
‏اكبر من انّيْ اخليه او يخليييني

....

‏أشفق على ضحكته وأشفق على ضمه
‏وأموت منه إن جفا وإن جاني أحياني

‏إن كان درب الشقى بيمر من يمه
‏والله أني معه معه إن الله أحياني

....

ﻳﻘﻮﻝ ﻭﺵ ﺯﻭﺩﻱ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻋﻨﺪﻙ
ﻭﺃﻗﻮﻝ ﻛﻠﻚ ﻳﺎﻫﻮﻯ ﺧﺎﻃﺮﻱ ﺯﻭﺩ

ﻧﺼﻴﺐ ﻗﻠﺒﻲ ﻗﺎﺩﻧﻲ ﻟﻴﻦ ﺣﺪﻙ
ﻣﺎﻛﻦ ﻏﻴﺮﻙ ﺏ ﺍﻟﻤﺨﺎﻟﻴﻖ ﻣﻮﺟﻮﺩ

....

‏تغانموا فعل الجمايل مع الناس
‏الناس صعبات الظروف جرحتها

‏فعل الوفاء والخير فالناس نوماس
‏الطيب فوق الأرض مهوب تحتها

بقلمي

‏احبك وأشوف إن العمر في مداك يدور
‏حنيني على لقياك ما يسعفه صبري

‏عسى الليلة اللي تفرش أحلامنا بالدور
‏سماها يتوه الفجر عنها ولا تسري

....

‏لاتطلبين القلب وانتي حل لك سرقه
‏ شوفي غرامك بوجهي فعله مبيّن

‏ مدري من الورد ولا العطر منخلقه
‏ بس الأكيد إن جمالك ما هو بهّين

....

كنت اشوفك كل ماغنو الاماكن
‏وجيت قبل العطر يبرد مالقيتك

‏ للامانه ماقدرت انساك لكن
‏كبريائي حدني غصب ونسيتك

....