فوق هام السحب ( الشعر الشعبي) على متن القوافي

القلب لازاره من الشوق مرسال
‏يامرحبا بالشوق وراع المراسيل
‏
‏هنا اقول الحب يبقى ولازال
‏وهنا يعيش الحب عزف ومواويل

....

تالي الليل روحي تصير مرجوحه
تهز كلبي لأن مايغفن جروحه

حته النفس يعثر من يمر طاريك
أحس الريه فوكه أتطيح وتلوحه

كلشي يختلف بيه من أفكر بيك
احس ذاكرتي تصبح ورقه ممسوحه

معقوله أحبك أدري يعني ايصير
ماي يحب سراب ويكفر بروحه

معقوله أحبك أدري يعني يصير
سر بدمعه أظمه وهيه مفضوحه

سميتك حبيبي وموطني تسميت
وكل زله تصير وياك مسموحه

ياأول وطن ماعنده وصله كاع
موبس كاع مابيها ذره ملوحه

أخذ وياك عمري وردلي بس يومين
مابيهن هواك وذله جروحه


شعر عراقي

في ذمتي صمتي يوصف غلاتك
لولا الغلا والحب ماصرت ساكت

ولو اختفى زولي وغبت بحياتك
يكفي عروق القلب باسمك تحاكت

....

ترى حياتي لاخلت منك تنعاف
مثل الليالي لاخلت من قمرها

كل مانسيتك اشعل الطيب ذكراك
لاعاش مخلوق تجاهل وجودك

....

‏اليل موحش والسهر لمة احباب
والجرح من كثر المعاذير عاري

ليت المجامل يغلق بوجهي الباب
مدام شرهات المواصل طواري

....

العيون اللي بها فكري سرى
سارت العاشق على رمش العيون

حبها في وسط قلبي قد جرى
مثل ماتجري السحايب والمزون

....

ماتفيد العيون اهل القلوب الضريرة
كم عيونٍ تشوف الدرب والقلب عيّا

واضح الفرق مابين البصر والبصيرة
مثل فرق المدى بين الثرا والثريا


عبدالله الطلحي

بالعصر قالو ينعرف ليل الاعياد
يـبان مثل السحب فيها مخيله

يوعد ويخلف كل ماصار ميعاد
ومدات وصله بالمواصل بخيله

ومــادام راع الـود مـاعنه نـشاد
لاعــاد يـوعـدني تـراني دخـيله


عبدالله بن زابن

انا خابر طرد الموده على المخلوق
عذابٍ وعيا القلب ماطاع عذاله

فنا حالفٍ ماجوز عن جرة الطاروق
ولا اخلي المشراف مادمت بحتاله


سعد بن هتيل

سود الله لحيتي يوم اترجى واتحرى
احسبن عيال خلق الله تبي تقضي لزومي

الرفيق اللي عن ايام الشتاء فيه اتذرا
عقب الرفقه وراه وعارض الخط العمومي

صاحبٍ ماهوب ياقف معك في سرا وضرا
لاتجي قدمه على المفرق وتاقفله وتومي


دسمان بن مناحي