فوق هام السحب ( الشعر الشعبي) على متن القوافي

لحظه قبل لاتجمع الوصل وتروح
قبل الموادع يطلق ايديك وايدي

البارحه قامت على صوتك جروح
عقب البطا ماوسّع طعونها في

كم لي وانا اقول الخطا منك مسموح
واسامحك والزله تشيلها لي

ابسألك وان قلت لي بعدها روح
صحيح مايسوى غيابي ولا شي

....

اضحك ولو خاطرك ضايق وصدرك حزين
ترا ايامك بتخلّص وانت فيها ماقد ارتحت

خلك مثلي مقنّف ثقيل في طبعك رزين
لك مقام عالي فوق ليس اسفل وتحت

....

‏مابين شوق الوله وانفاس تغريدك
يطيب جو القصيد وينتعش جوه

على دروب الوصل تزهر مواعيدك
يامرحبا والغلا شبيت لك ضوه

....

الجو روعه والسماء هل غيثه
واليوم جمعة والدعاء مستجابي

صلو على اللي ماجهلنا حديثه
وشفيعنا يوم الحشر والحسابي

اللهم صل وسلم وبارك على نبينا محمد

وإن كانهاَ بالزينٌ ويش عاد خلتّ
وإن كانهاَ بصّيتٌ شوف صيتٌ بوهاَ

بقلمي

ينتابني شي مايعلم به الا الله
يجعلني اصد وجهي واجلس لحالي

من ضيقة الصدر اخاف تخوني زله
وتجرح لها واحدٍ في خاطري غالي

عرش الهوى اللي تولّى فيه واحتله
لاطاح منه وش اللي عاد يبقى لي

بتعّم في صدري الفوضى و تحتلّه
واعيش في حزني وفي خيبت امالي

نادر ابن علي

رساله ليولك...

سُئِلَ الإمامُ أحمد بن حنبل
حاتم الأصم وكان من الحكماء :
كيف السبيلُ الى السَّلامةِ من النَّاسِ
فأجابه حاتم :
تعطيهم ولا تأخذ منهم
ويؤذونك ولا تُؤذِهم
وتقضِي مصالحهم
ولا تكلفهم بقضاءِ مصالحك
قال أحمد : انها صعبة يا حاتم
قال : وليتك تسلم

بقلمي

‏بعض الغياب يعلمك كيف تشتاق
وبعض الغياب يعلمك من يودك

وانا ترى قلبي من الشوق خفاق
والبال سارح طول الاوقات عندك

وينك حبيبي هدني كثر الافراق
وكثر البعاد وكثر هجرك وصدك

ليتك تحس بناري اللي بالاعماق
والله ماتبخل عليا بردك

....

ما نسيتك لو تغيّبك السنين
والليالـي عنك ماردت خبر

والله إني كل ما يقسى الحنين
رحت افتش فالرسايل والصور

....

تعلموا ي هل الردى من هل الطيب
وإن م عرفتوا شي كفو غثاكم

....