فوق هام السحب ( الشعر الشعبي) على متن القوافي

هذيك أمي وجلستها ومرحبها
‏يباريها الدفى والشمس ممتنّة

‏تقول الشمس لا امتدّت مساربها
‏تلمّس بالزوالي ريحة الجنّة

جمال الشمري

مرحبا والعذر بشت وعود هندي
‏عيضةٍ لك في لزوم ماتهيّا

‏أنت تبغي حاجةٍ ماهي بعندي
‏جيت راعيها على شانك وعيّا

عبدالله بن مجحود

اللي تعس ضلوعي اليا تألمت
‏تمسح على راسي وتقرا عليّه

‏تعْرف وش فيني وانا ماتكلمت
‏وتخبي الفرحه حلاو بيديّه

....

قارنت بين الخميس وليلة الجمعه
‏لافرق لافرق بين اليوم والبارح

‏الحزن نفس الحزن والدمعه الدمعه
‏والجرح لازال والجارح هو الجارح
‏
محمد الشمالي

أمسيت هاك الليل نفسي جزوعه
‏والقلب كنه من محانيه مشلوع

‏مانيب يم الحكي من حيث نوعه
‏ومن وجّهه يمي فلا هو بمسموع

‏بس اشرب الماء والتوجد قدوعه
‏لازلّ قرطوعٍ تليته بقرطوع

‏عبدالله بن عون

لاتمنّ بضحكة الفمّ الرغيد
‏وانت ثغرك يشبه احلام الصبا

‏ضحكتك ذبّاحة الحزن الشريد
‏ضحكتك بارود واحزاني ظِبا

....

شروق الشمس مايعني رجوع الحب والآمال
‏يجوز إنه وداع الليل لأحلامي بمرثيّة

‏وأظن حتى غروب الشمس مايعني ظلام الحال
‏أنا أشعر فيه يكسيني حكاوي ناس منسيّة

....

كم ياخذ النور من تلويحة المغرب
‏وأنت أول الشمس وأنت آخر ملذاتها

‏مابعدك إلا المدى وأنت المدى وأرحب
‏الأرض لـ الناس وأنت أرحب سماواتها

....

‏انا لي ثلاث شهور من شدة التفكير
‏امر الإشاره والعه وتعداها

‏ونجاني الله من حوادث مرور السير
‏واكيد ان لي لحظة وداع اتحراها

‏
بخيت السناني

أحبّ لي وحده والاخرى تحبّني
واللّي انا حبّيتها تحبّ ثاني

واللّي هي تحبّه يفكّر بغيرها
ولا ادري من فينا الوفي والاناني

عبدالله علّوش