صنفان من الناس

صنفان من الناس يتعرضون
لأعظم خسارة في الآخرة
يعملون في الدنيا ويتعبون
في العمل ويذهب هذا العمل
في الآخرة هباء منثورا قال
تعالى ( وقدمنا الى ماعملوا
من عمل فجعلناه هباء منثورا)
وقال (وجوه يومئذ خاشعة
عاملة ناصبة تصلى نارا حامية )
كان عمر يقرأ هذه الأية ويبكي
وهو يقول يعملون في الدنيا
ويتعبون ثم يدخلون النار في
الآخرة وهذا الصنف الأول
وهم المشركون والصنف
الثاني هم من المسلمين
( لأعلمن أقواما من أمتي
يأتون يوم القيامة بحسنات
مثل جبال تهامة بيضا يجعلها
الله هباء منثورا)
قال ثوبان صفهم لنا يارسول
الله ( قال أما إنهم إخوانكم
ومن بني جلدتكم ويأخذون
من الليل كما تأخذون ولكنهم
اذا خلوا بمحارم الله
انتهكوها )وهنا المصيبة اذا
خلوا بم حارم الله انتهكوها
أسأل الله ان لا نكون منهم

وفيك بارك الله اختي الفاضلة اللؤلؤة
شكرا لك لتواجدك بمتصفحي
لك مني اجمل تحيه وتقدير

اخي الحمدان
شكرا لك على هذا التواجد الفعال
والمشاركات النافعه والمفيده
بارك الله فيك

شكراً لك أخي آلفآضل ,,, آلحمدآن

ع طرحك آلجميل

الله يسعدك ويعطيك آلعآآفية

لك آرق آلتحآيآآ وأجملها



:

أميرة آلورد

شكرا لك اخي الغالي أبو تركي لمرورك
وفقك الله لكل خير
وبارك فيك

شكرا لك الاخت الفاضلة أميرة الورد
لمرورك
وفقك الله لكل خير
وبارك فيك