المتاع الدنيوي

ألمتاع الدنيوي لا يمكن مقارنته بالمتاع الأخروي،
إنها الجنة والتي :
(فيها ما لا عين رأت،
ولا أذن سمعت،ولا خطر على قلب بشر)
والله جل جلاله عندما قال :
(إنما هذه الحياة الدنيا متاع....)
فهو سبحانه يعلم أنها متاع زائل
مهما استمتع الإنسان بمتعها،
والقرآن شاهد على ذلك،
فكم قص علينا ربنا من قصص الغابرين
من الجبابرة،وممن ملكوا واشتهروا ذهبوا
جميعهم وبقيت التبعات، فدعوة لنا جميعا
أن نقدم المتاع الحقيقي الذي مركبه الوحيد
للوصول إليه هو طاعة الله جل وعلا،
وطاعة رسوله صلى الله عليه وسلم،
ونزهد قدر المستطاع في متع الدنيا الفانيه،
ونجعل دائما نصب أعيننا دعوة ذلك الرجل
الذي أعلى الله شأنه بإيمانه عندما قال :
(يا قوم إنما هذه الحياة الدنيا متاع
وإن الدار الآخرة هي دار القرار)
فيا ربي إجعل لنا نصيبا من متع دار القرار
برحمتك التي وسعت كل شي.

بارك الله فييك اخي الحمدان شاكر لك تواجدك

الأخ الفاضل أبكر علي
شكرا لك على تعقيبك
لك مني اجمل التحايا والتقدير

اخي الحمدان
شكرا لك على هذا التواجد الفعال
والمشاركات النافعه والمفيده
بارك الله فيك

الأخ الفاضل أبو تركي
اللهم امين وإياك أخي الغالي
وشكرا لك على تعقيبك
لك مني اجمل التحايا والتقدير