خاطرة

ولقد دلَّ العقلُ والنقل والفطرة وتجاربُ الأمم
على اختلاف أجناسها ومِلَلها ونِحَلها
على أنّ التقرُّب إلى ربِّ العالمين
وطلب مرضاته
والبرَّ والإحسان إلى خلقه
من أعظم الأسباب الجالبة لكل خير
وأضدادها من أكبر الأسباب الجالبةِ لكل شرٍّ
فما استُجْلِبَتْ نِعَمُ الله تعالى واستُدْفِعَتْ نقمتهُ
بمثل طاعته والتقرُّب إليه والإحسان إلى خَلْقِه

مشاركة رآآئعة

سلمت يدآك أخي آلفآضل ,,, آلحمدآن

بآرك الله فيك

لك خآلص آلشكر وآلتقدير


:

أميرة آلورد

الأخت الفاضلة أميرة الورد
اشكرك لحسن مرورك وتعقيبك*
مع اجمل التحايا والتقدير

الأخت الفاضلة أميرة الورد
اشكرك لحسن مرورك وتعقيبك
مع اجمل التحايا والتقدير

اخي الحمدان
شكرا لك على هذه الخاطرة والتواجد الفعال
والمشاركات النافعه والمفيده
بارك الله فيك وجزاك الله خير

أخي الغالي أبو تركي
اسعدني مرورك وتعقيبك
لك مني كل تحية وتقدير

شكرا جزيلا لك أخي الكريم: الحمدان

واصل معنا بنفس التميز و التألق

و الحماس و التفاعل

دام عطاؤك و تميزك وتفاعلك

وتألقك دمت بود لامنتهى

شبح الشمال
شكرا لك على تعقيبك
لك مني اجمل تحيه وتقدير

الأخ الحمدان الرد الثانى

أخي الكريم وماأروع أن يكون الإنسان هدفه عاليا وكبير في هذه الحياة
وأن لايتوقف عند حد بل يعمل وهدفه المراتب العلياهذا في عمل
الدنيا أما الهدف الكبير والأسمى والغاية في الآخرة هو جنات
عدن تجري من تحتها الأنهار الهدف الأسمى والأفضل من
هذا كله هو فعل الأسباب بعد التوكل على الله التي
تجعل الإنسان يكون من الفائزين بلذة النظر
إلى وجه الله الكريم أخي في الله سهل
الله لك أمرك ورفع قدرك وجمعك
ووالديك في الفردوس
الأعلى من الجنة

----------------

اخي الغالي شبح الشمال
أضفت وابدعت وجملت طرحي
فشكرا لك على تعقيبك
لك مني اجمل تحيه وتقدير