10-17-2018, 08:17 AM | #1 |
اداري سابق (وكاتبه قديره )
|
جاهليات-من ذاكرة مذكراتي !!!
بسم الله الرحمن الرحيم هل الحقيقة حقيقة ؟! الحقيقة في مفهومها اللغوي هي الحقيقة وفي مفهومها الاصطلاحي قد تكون هي الحقيقة وقد تكوون عكس ذلك ، ولكن السؤال الأكثر عمقاً ، هو البحث عن الحقيقة وبهذا الاتجاه نستطيع أن نصل إلى الحقيقة ، الواقع شئ ، والمفهوووم شئ آآخر ، والحقيقة هي الحقيقة إذا وضعناها في مفهومها الصحيح، وقد نضع الحقيقة في مفهومها المعكوس ولكنها هي الحقيقة عند محاكاتها للواقع ، وهي في نفس الوقت قد تكووون كذبة عندما نضعها في مفهومها الواقعي ،فالبون واسع والمفهوم متناقض والواقعيه شئ والخيال شئ آآخر ، ولكن البحث عن الحقيقة شئ جميل والعمق في هذا المفهوم محك للتفكير... يتبع ود @جاهله@ |
10-17-2018, 08:18 AM | #2 |
اداري سابق (وكاتبه قديره )
|
رد: جاهليات-من ذاكرة مذكراتي !!!
قد يرى الانسان ان مفهوم الشكوى هو نتاج ضعف او حيره انتهت الى انعدام التفكير في الحل... فيجد السلوى في الشكووى , ويرى البعض الآخر إنها الاثاره لاي موضوع حتى يكون محل جدل وحوار بين المجتمع ... ويؤدي نتائجها الى الايجاب او السلّب أو الخروج برؤية جديدة... الشكوى طوفان الاثاره ...وامواج هادره من الحجج والبراهين لاثبات السلوك والذات... يتبع ود @جاهله@ |
10-17-2018, 08:18 AM | #3 |
اداري سابق (وكاتبه قديره )
|
رد: جاهليات-من ذاكرة مذكراتي !!!
صحوة الضمير ... وغيابه !!! وازع الضمير ينشر عبق الصدق ليضفي تكوين الشخصية... والضمير حدس نبيل يعشق السلوك الراقي... ليترجم معني الحياه بجمالها ورونقها وروعتها ... وابداع خالقها ،وهو تكوين منطقي في مفهومه ومعناه ... وضرب( بكسر الضاد ) من تقنيين الخالق في الباسه على المخلوقين ليعطي نفحه من نفحات الحياة ... متروك للإنسان إستخدامه فإما السعادة والهدوء .... واما الشقاء والالم والحياة المضطربة المظلمة التعيسه... هل الضمير هو الذي يسير الرغبات والغرائز ؟؟ ام العكس صحيح ...؟؟ يتبع ود @جاهله@ |
10-17-2018, 08:20 AM | #4 |
اداري سابق (وكاتبه قديره )
|
رد: جاهليات-من ذاكرة مذكراتي !!!
الروح العاشقة لنفسها!! الروح العاشقة لنفسها... تبدع في سموها ورقيها لتصل الى الأيمان فيمن خلقها ( الله سبحانه وتعالي ) متبصرة فيمن حولها ، لتجعل من كل شىء مسخر لها ... فهي الذات ، وهي الروعه ، وهي اكسير الحياة ... تنشر حديث الايمان ... وتشيد روعة البناء ... وتضفي جمال الكون ،وتَسحر اخلقيات السلوك ... للروح معنى سامي في ترجمة الحياة... وهي المعنى اللا محسوس ...هي الرقة والعطف ...هي الحنان والحب ... فعندما تتحدث عن نفسها تجدها تتصف بالوداعة... والنرجسية وكآنها طفلة غضه لم تلمس كيانها كواسر الحياة... ولم تلوثها سلبيات المجتمع،متحدثة لبقة... تسمع مايدور حولها بكل صفاء ... لا تشوبها شائبة سلبيات المجتمع ،أو التقلب في الحديث والمعنى ... شابة جميلة أصلها ثابتـ وفرعها في السماء ..!! يتبع ود @جاهله@ |
10-17-2018, 08:22 AM | #5 |
اداري سابق (وكاتبه قديره )
|
رد: جاهليات-من ذاكرة مذكراتي !!!
___هذيان ...أمام فجيعة الواقع المرّ_____ !!! : ليِِس لهزيمة الشعوب العربية الاسلامية أمام الصهاينة ... إلا التعبير عن مصطلحات منتقاة بعناية ... وهي : الانهزاميه ... الدمار ... الخوض في المجهول ... صدمات تتلوها صدمات للطاقة البشرية العربية والاسلامية ... حتى أنه يصعب إحتمالها ... ترجع هزيمة الشعوب الاسلامية والعربية ... إلى الكيان التنظيمي لها ... والى قمة الهرمات في حكمها ... وإلى الكيان التاريخي العربي الاسلام الذي بدأ في التهدم والانهيار ... ولعلى لا أبرئ الخداع الاعلامي العربي والاسلامي في إخفاء الحقائق التى قد تكون في حالة صدق التوجهات الاعلامية المخادعة ، لكانت الحقيقة واضحة وضوح الشمس ... إن حيبة الأمل التى اصابت الشارع الاسلامي والعربي جعلت هذا الشارع ينزلق في مناحي أخرى قد تنسهم همومهم ، ولو لبعض الوقت الزائف المؤقت ، فاتجهت الشعوب الى أخذ الطري المتهالك المدمر كما أرادت قيادات تلك الشعوب فاصبحت المخدرات (مثلاً) امراً طبيعياً للنسيان ورمي الواقع خلف الاسوار حتى بلغت هذه الآفه ذروتها ... وارتفاعها اصبح خطيراً حتى على الأنظمة العربية والاسلامية بتدهور شعوبها وتخديرها من ما يدعوها للنزوح الى واقع آخر قد تجد فيه سلوتها وتلبية طموحاتها وإنبعاث صحوتها من جديد... لقد ادى هذا التدهور بالمخدرات وغيرها (كثر) من تخدير الشارع العربي وإنيهار في القيم والعادات والتقاليد وفقدان الروح... والهوية العربية والاسلامية " وحتى الانسانية " يتبع @جاهله@ |
10-17-2018, 08:23 AM | #6 |
اداري سابق (وكاتبه قديره )
|
رد: جاهليات-من ذاكرة مذكراتي !!!
النقد الأدبي ... والناقد !!! النقد الأدبي علم قائم بذاته ، ويتميز هذا العلم بالتمحيص والدقة والصراحة ، لتقويم ما هو مكتوب لغوياً وعلمياً ، يعتمد في مقوماته على عناصر رئيسية من أبرزها القراءة المتعمقة والفاحصة للمقالة الأدبية أو الأبيات الشعرية والنظر فيها من حيث مفرداتها وتركيب الجمل فيها وتناسقها وترابط جملها ومدى جزالة معانيها وقوة لغتها والتوافق بين كلماتها وما تكتبه او تتتحدث عنها ومدى الاستفادة مما كتب للقارئ والمجتمع ... فإذا بحثت هذه الجوانب من الناقد فإننا نصل إلى المفيد ... أما الناقد فهو شخص يتميز بملكة النقد قارئ متميّز ، لديه القدرة العلمية والفكريه من حيث المقالة والإبحار بها الى أن يستقيم المعنى ويتوافق مع الجمل المكتوبة ... ولا بد من الناقد من الحصول على مؤهل علمي متخصص يبني نقدة على الاسس العلمية للنقد بالإضافة الى الموهبة الذاتية ، فهو يعتبر مرآة يقتدى بها ، ومرجع علمي قادر على التصحيح في اللغة والمعنى وترتيب الأفكار ، كما لابد أن يكون كثير القراءة متمكن لغوياً لديه بعد وحسّ نقدى ... يتبع ود @جاهله@ |
10-17-2018, 08:25 AM | #7 |
اداري سابق (وكاتبه قديره )
|
رد: جاهليات-من ذاكرة مذكراتي !!!
_الأبجدية بين : القاضي والجلاد_!!! الأبجديه تعيش لحظة إحتضار ، بحكم موقعها الذي غيّرتها الى متاهات لاتعرف كيف دخلت اليها ، والى الطريقة التى تخرج منها لكي "تصهل" بحروفها الى واقع يتلمسه مالك الابجدية "ليبدع بها" ، ولذلك استحقت آن تقف ضعيفة الحجة ، ووصلت الى درجة الانهاية ، لكى تبدأ في عالم المجهول ، وتحولت حروفها الى المحاكمه ... وبدأ المشوار : -القاضي: لماذا أنتِ مترهله ؟ وهزيله ؟ ومن أوصلكِ إلى هذا الحال ؟ -الأبجدية : اتهام يفوق الحدود ، وقد لا اكون بهذا الوصف تماماً وانما الكثير منه ، "والسبب في حالي هو الجلاد .!! -القاضي: ماذا تعنين بالجلاد ؟ -الأبجدية : انها العاميه ومافيها من مغلطات وخلط لحروفي ، وتحريف لمنهجي ، فقد اكثرت من الاخطاء الشائعه في كلماتي تحدثاً ... وكتابةً ... -القاضي: هل انتِ حزينة لوضعك ؟ -الأبجدية : نعم ، وأخاف مستقبلاً من طمس حروفي ... -القاضي:ومن الذي يدفعك الى هذا التشاؤوم الخطير ؟ -الأبجدية : كثير يافضيلة القاضي ، الثقافات الدخيله ، والخلط بين عروبتي واللغات ...المؤثره الأخرى ،والتى قد تؤدي في النهاية إلى النسيان ، _وهذا هو الجلاد_!!! _القاضي : هل تعتقدين أن الجلاد اقصد"العاميه" لها تأثير كبير في تغيير موقعك؟ وهل ذلك إلى الاحسن ؟ أم الأسوأ ؟ -الأبجدية : العلاقة كبيرة ووطيدة بين العامية "الجلاد" وبين تغيير وضوح حروفي ومخارجها وعروبتها ، إنها مؤثره وكابوس على ماضيَّ ... وحاضري ... ومستقبلى ، وبالطبع تتجه بي الى الاسوأ ... القاضي:هل العادات والتقاليد الإجتماعية والثقافات الأخرى هي التى آسست قاعدة العاميه؟ الأبجدية: العادات والتقاليد الإجتماعية هي أحد المظاهر التى لها قوة التأثير الفعّال على من يقول العربية،وتأثيرها قد يصل الى التنصل مني ، اما الثقافات فهي تطبل وتُسهل مهام "العاميه" لإنها العدو اللدود لكل طموحاتي "وتود إقتلاع جذوري "... القاضي: وماذا تقولين في نهاية المطاف ؟ الأبجديه: أقول أنني حزينه وأن كياني يهتز ،"ولكنني بخير" فهناك انصاري الكثيرين وعشاقي المحبين " الذين سيقفون معي ضد أي "جلاد" بأى صفة وسوف آنتصر أخيراً القاضي: أرى أن يتم الحكم من قبل القراء ...!!! يتبع و @جاهله@ |
10-17-2018, 08:27 AM | #8 |
اداري سابق (وكاتبه قديره )
|
رد: جاهليات-من ذاكرة مذكراتي !!!
__الضمـيـر __!!! تحدي صارخ ... وشئ عظيم ... ولا أحد يستطيع تعريف هذا المصطلح ... لأنه صعب التعريف وعظيم المعنى ... والوصول إلية يحتاج إلى سلم عديد الدرجات ولكل درجة إنجاز ولكل إنجاز شهرة ... ولكل شهرة نظرية ... ولكل نظرية علم ... ولكل علم ... عالم ... ولكل عالم إنتاجية ولكل إنتاجية ضمير ... فـــ أين نحن من هذا الضمير الذي ننشدة ويقود إلى التميز والإبداع ... يتبع و @جاهله |
10-17-2018, 08:30 AM | #9 |
اداري سابق (وكاتبه قديره )
|
رد: جاهليات-من ذاكرة مذكراتي !!!
سسيولوجي !!! خلق "الله سبحانة وتعالى" الانسان بكونيتة حاملاً معطياتة وميزة عن الكائنات الأخرى ، بسسيولوجية خص بها الأنسان ولو أن جميع الكائنات الحية تعيش تحت مظلة سسيولوجية عامة ببيئة إجتماعية موحدة بمعطيات مختلفة إلا أننا نسميها بيئة إجتماعية وطبيعية تحكمها ظروف حياتية لها خصوصيتها، فعندما نتحدث عن سسيولوجي فأن الأمر يقودنا الى ثلاث مصطلحات في حياتنا هم : فسيولوجي وسايكولجي وفزيولوجي فعندما نتحدث عن ( فسيولوجية الأنسان فإننا نترجمة إلى كيفية العطاء السلوكي والمجتمعي حتى نستطيع إسقاطة على مفهوم سيكولوجية وفيزولوجية الأنسان حتى يمكن توظيفها في الحياة الإجتماعية االمترجمة لسسيولوجيتة ... (قادني كتابة هذا الموضوع إلى أهمية التأثير المباشر الناتج عن سيكولوجية وفسيولوجية وفزيولوجية الانسان ومدى هدمهم وسلامتهم لسسيولوجيتة... يتبع دمتم ب ود @جاهله@ |
10-17-2018, 08:31 AM | #10 |
اداري سابق (وكاتبه قديره )
|
رد: جاهليات-من ذاكرة مذكراتي !!!
مجموعة الـ mbc .. إلى أين "؟! بسم الله الرحمن الرحيم بدأت مجموعة الـ mbc بدبلجة المسلسلات التركية باللغة العربية.. ولا زالت تستمر في ذلك .. وأخذت منحى آخر جديد في دبلجة السلسلات "الإيرانية" ناهيِك عن وجود قناة متخصصة تحت مسمى "بيرجن mbc" مترجمة باللغة الفارسية وسؤالي ، لماذا هذه المجموعة تعمد إلى بث مثل ذلك؟؟ وهل هناك قصوراً في المسلسلات العربية التى تُشكّل زخماً من التأليف والسيناريو والاحراج "الاخراج"؟؟ وماهو الهدف من السعي إلى الإنتاج الفارسي والتركي المدبلج؟؟ أتمنى من ذلك أن يكون هدف ذلك إطلاع النشيء والمجتمع بصفه عامة على ثقافات الغيَر.. وأن لايكون هناك غزو فكري وثقافي .. قد لا يُحمد عقباه.. والخافي أعظم يتبع دمتم بـ ود @جاهله@ |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | الردود | آخر مشاركة |
أدب الأبواب .. خشب يستعيد ذاكرة الغياب | شمس الاصيل. | منتدى الثقافة العامة |علوم | فن | منوعات | 8 | 03-16-2021 05:07 PM |
اشوف البدر في قبري..........)))) من مذكراتي | قصة نايف | الخواطر والقصص والروايات | 8 | 12-28-2007 08:55 AM |
الحلقه الثانيه (((المفاجئه)))... مذكراتي | قصة نايف | الخواطر والقصص والروايات | 17 | 11-25-2007 12:14 AM |
الحلقة الأولى ...مذكراتي | قصة نايف | الخواطر والقصص والروايات | 16 | 11-25-2007 12:08 AM |
((بداية قصتي)) من مذكراتي....خاص | قصة نايف | الخواطر والقصص والروايات | 13 | 11-22-2007 01:33 PM |