فكرت بالدنيا وأثر ماهـى بشـي

فكرت بالدنيا وأثر ماهـى بشـي
مدرى علام الناس تركض وراهـا

مـن خلقـت الدنيـا لأيامنـا ذي
والناس تطـرد رزقهـا ماكفاهـا

مافيـه بالدنيـا ولاكاينـن حـي
الا يموت وعايش(ن) فى رجاهـا

حتى النبات إن زاد زراعتـه ري
قامت تخزن فوق حاجت ضماهـا

ماقول انا ماطمع نعم فالطمع فـي
انسان مثل الناس واطمـع معاهـا

لكن حشى ماطمع بشئ(ن) مهو لي
ارفع قدر نفسـى وأبيـن غناهـا

راضى بمقسومى ومرتاح في فـي
ماشقيت نفسى فالسمـوم وهواهـا

حيث الممات بيطوى نفوسنا طـي
يبقى الجسد والروح ترفع سماهـا

والدوده اللى بالجسـد تاكلـه نـي
كانت بوسط احشاه صار بحشاهـا

هذى هى الدنيا وذا فعلهـا السـي
قليـل تلقـى زاهـد(ن) مابغاهـا

تتعاقب الاجيال فيها وهـى هـي
جيلـن يودعهـا وجيلـن لفاهـا

أحدن أخذ حقه واخذ فوقه شـوي
واحدن يمـوت وسكتـه مابداهـا


الشاعر....؟

الاخ القدير الحمدان
شكرا على القصيدة الرائعة
جزاك الله خيرا
ودمت في حفظ الرحمان

موضوع قمة الروعه والجمال
أسعدني جداً قراءته
الله يعطيك العافيه
ولك احترامي وتقديري

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صفوان صالح

الاخ القدير الحمدان
شكرا على القصيدة الرائعة
جزاك الله خيرا
ودمت في حفظ الرحمان

هلا بأخي الغالي
صفوان صالح
أشكرك لتعقيبك وتواجد بمتصفحي
وفقك الله لكل خير وبارك فيك

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ريهام خالد

موضوع قمة الروعه والجمال
أسعدني جداً قراءته
الله يعطيك العافيه
ولك احترامي وتقديري

هلا وغلا بالاخت بالغاليه
ريهام خالد
اسعدني مرورك وتعقيبك الرائع
لك مني أجمل تحيه وتقدير لاعدمتك

الناس بتركض وراء الدنيا وبالاخر يتركون كل شيئ فيها وبيروحو
هؤلاء الذين يركضون لايشبعون وافواههم ديما مفتوحة للاكل ويخزنو ويخبو ,,ماعندهم القناعة
وكيف ماكانت تحكي جدتي الله يرحمها فلوس اللبان اكلهم زعطوط

على بالي احكيها هي من اساطير زمان

قصة فلوس اللبان ياخدهم زعطوط وهو القرد

تحكي الأسطورة أن زعطوط أو القرد البربري كان يتابع باهتمام لبانا (بائع لبن)قرب نهر وهو يمزج اللبن بالماء بالقدر نفسه حيث كان يملأ نصف الجرة لبنا ً والنصف الآخر بالماءليبيعه ويجني أرباحا مضاعفة، وهكذا كان فقد باع اللبان كل الجرر.و جنى أضعاف الربح لكن الزعطوط باغت اللبان وسرق منه النقود التي جناها من عمله.وتوجه صوب النهر وجلس ثم أخد كيس النقود، وفي حركة متوازية كان يضع قطعة نقدية بجانبه ويرمي بالأخرى في الماء. تحسر البائع على نقوده التي لم يستطع أخدهامن القرد وهو يرى جهده في جمع المال يذهب سدىً ولم يجد أنسب طريقة للتعبير عن حسرته سوى بالقول(فلوس الماء يديهم الماء وفلوس اللبن يديهم زعطوط..) بمعنى - نقود الماء يأخذهم الماء ونقود اللبن يأخذهم زعطوط .......



تسلم على المشاركة الرائعة اخي الغالي
بارك الله فيك وبعملك
ودمت بخير وعافية

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ريحانة الطيب

الناس بتركض وراء الدنيا وبالاخر يتركون كل شيئ فيها وبيروحو
هؤلاء الذين يركضون لايشبعون وافواههم ديما مفتوحة للاكل ويخزنو ويخبو ,,ماعندهم القناعة
وكيف ماكانت تحكي جدتي الله يرحمها فلوس اللبان اكلهم زعطوط

على بالي احكيها هي من اساطير زمان

قصة فلوس اللبان ياخدهم زعطوط وهو القرد

تحكي الأسطورة أن زعطوط أو القرد البربري كان يتابع باهتمام لبانا (بائع لبن)قرب نهر وهو يمزج اللبن بالماء بالقدر نفسه حيث كان يملأ نصف الجرة لبنا ً والنصف الآخر بالماءليبيعه ويجني أرباحا مضاعفة، وهكذا كان فقد باع اللبان كل الجرر.و جنى أضعاف الربح لكن الزعطوط باغت اللبان وسرق منه النقود التي جناها من عمله.وتوجه صوب النهر وجلس ثم أخد كيس النقود، وفي حركة متوازية كان يضع قطعة نقدية بجانبه ويرمي بالأخرى في الماء. تحسر البائع على نقوده التي لم يستطع أخدهامن القرد وهو يرى جهده في جمع المال يذهب سدىً ولم يجد أنسب طريقة للتعبير عن حسرته سوى بالقول(فلوس الماء يديهم الماء وفلوس اللبن يديهم زعطوط..) بمعنى - نقود الماء يأخذهم الماء ونقود اللبن يأخذهم زعطوط .......



تسلم على المشاركة الرائعة اخي الغالي
بارك الله فيك وبعملك
ودمت بخير وعافية

هلا وغلا ريحانة الطيب
أشكرك على تعقيبك المميز
وما تفضلتي به من مداخلتك الجميله
تقبلي تحياتي وتقديري

أخي العزيز الحمدان
شكرا لك على هذا التواجد الفعال
والمشاركات النافعه والمفيده
فبارك الله فيك وجزاك الله خير