دعـــوه لحفـــل تكــريم الشيــخ:حمدان بن عبدالرحمن الشمراني

االسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الحمد لله والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين أما بعد:
ففي يوم من أيام الوفاء والتلاحم وبقيادة الشيخ:مسفر بن عوضة الشمراني رمز شمران
تقيم قبائل شمران حفل تكريم للشيخ:حمدان بن عبدالرحمن بن حمدان من (باشوت) (قرن بن ساهر) بإستراحة الشيخ:مسفر بن عوضة بمنطقة الرياض يوم الخميس بعد القادم بتاريخ:8/11/1432هــ والدعوه عامه لأبناء قبيلة شمران

وقد شكل لجان منظمه للحفل وتم الإنتهاء من جميع الترتيبات وستكون منتديات قبائل شمران الرسمية الراعي الرسمي للحفل
وهذا التكريم ضمن خطط مستقبلية
لعمل تكريم لأبناء شمران الذين خدموا ورفعوا أسم قبيلة شمران وكان مسيرة حياتهم حافله بالنجاح

ونترككم مع السيرة الذاتية للشيخ:حمدان بن عبدالرحمن الشمراني:

بسم الله الرحمن الرحيم

السيرة الذاتية
الاسم : حمدان بن عبد الرحمن بن حمدان الشمراني
ميلاده ونشأته:
ولد في مدينة باشوت – قرن بن ساهر عام 1344هـ وكانت آنذاك قرية صغيرة. وتربى في كنف والديه وكانت حياتهم إذ ذاك تعتمد اعتمادا كاملا على الفلاحة والرعي وتربية المواشي , فبدأ حياته برعي الغنم.
وشاء الله عز وجل أن يصيب الناس قحط فأجدبت الارض وغارت المياه فهاجر مع أسرته لعدم وجود الماء في باشوت إلى منطقة مجاورة يستأجرون مزارع يزرعونها وتكون أجرة المزرعة من المحصول الزراعي. مكث على هذه الحال حتى بلغ سن الرابعة عشرة من عمرة فطلب من والده السفر للبحث عن عمل.
حياته العملية:
في عام 1358هـ سافر إلى مكة المكرمة مشياً على الأقدام بحثاً عن فرصة عمل, ولم يكن يملك من القوت مايوصله إلى مكة فكان يقف في بعض القرى يبحث له عن عمل حتى يجمع له من القوت ما يعينه على الوصول إلى مكة. وقد استمرت هذه الرحلة قرابة ثلاثة أشهر.
وصل إلى مكة بعد أن طال به السفر والتحق بالجيش بالسريّة الأولى مُشاه برتبة جندي بتاريخ 25/03/1358هـ , وكانت السرية في حينه تسمى الرهط, وكان الراتب إذ ذاك (15) خمسة عشر ريال. وكان هو الجندي الوحيد الذي يجيد القراءة والكتابة فتم بناء على ذلك ترقيته إلى رتبة عريف بتاريخ 01/07/1360هـ وتمت ترقيته ليقوم بتسيير أمور الأفراد من وإلى خفاراتهم وكانت هذه الترقية هي بداية حياته القيادية.
بعد ذلك تمت ترقيته إلى رتبة (نائب) التي تسمى حالياً (وكيل رقيب) بتاريخ 01/11/1361هـ وتم نقله إلى حائل ، وبقي بها عشر سنين .
ثم تمت ترقيته الى رتبة (وكيل) وهي ما يسمى الان (رقيب) بتاريخ 28/11/1371هـ ونقل بعد ذلك إلى مدينة الطائف بتاريخ 08/05/1372هـ وكلف بتشكيل سريّة النقل والمساندة وهي أول سرية تشكل في الجيش السعودي .
ثم تم ترقيته الى رتبة (وكيل ضبط) وهي ما يسمى الان (رئيس رقبا) بتاريخ 20/07/1373هـ .
استمر بمدينة الطائف الى أن وصل الى رتبة (رئيس) وهي ما يسمى الان (نقيب) ، ثم انتقل بالسرية كاملة إلى مدينة مقنا الساحلية واستمر بها قرابة سنتين وهو لم يزل قائدا لتك السرية. ثم عاد إلى تبوك واستلم إدارة مطار تبوك حين افتتاحه في حينه وكان برتبة نقيب.
دخل مع الجيش السعودي للاردن ضمن اللواء الحادي عشر مشاة، للمشاركة مع القوات الأردنية الشقيقة في القتال ضد العدو الإسرائيلي، وقد شاركت القوات السعودية في الدفـاع عن الأردن، حيث قاتلت في معركة (غور الصافي) ومعركة (الكرامة)، وقد تم ترقيته الى رتبة (وكيل قائد) والتي تسمى الان (رائد) كما تم ترقيته بعد ذلك الى رتبة (قائد) والتي تسمى الان (مقدم) حيث عُيِّن مساعدا لقائد الإسناد الإداري في الأردن وكان الإسناد الإداري يضم عدة وحدات من الجيش السعودي.
استمر بالاردن حتى تم احالته الى التقاعد بتاريخ 01/06/1395هـ برتبة (عقيد)، عاد بعد ذلك الى الطائف واستمر بها لمدة خمس سنوات ، ثم الى مسقط رأسه باشوت.
كان من المقربين إلى قادة القوات السعودية في الأردن ومنهم اللواء طراد الحارثي, ثم العميد محمد بن عبد الرحمن آل الشيخ , ثم العميد محمد بن عامر العسيري وقد كان مقربا منهم لاستقامته وحرصه وتفانيه في عمله.
خلال حياته العملية حصل على عدد من شهادات الشكر والتقدير وعدد من الأنواط والأوسمة منها وسام الملك عبد العزيز من الدرجة الرابعة بتاريخ 26/12/1394هـ.
تعليمه:
إهتم والده رحمه الله بتثقيفه وتعليمه, فكان يرافقه إلى المسجد ليتعلم القرآن , كما كان يصطحبه معه إلى مجالس كبار السن ووجهاء المجتمع حتى يتعلم منهم أمور الحياة,
واصل تعليمه بعد إلتحاقه بالعمل في السلك العسكري حيث التحق بمدرسة تثقيف الجند بالطائف. كما اتجه إلى العلم الشرعي فتعلم على يد الشيخ صالح العشماوي من خلال دروسه في المسجد الحرام وفي مدينة الطائف ولفترة طويلة تزيد على عشر سنين. وخلال هذه الفترة درس العلم الشرعي على يد عدد من العلماء في المسجد الحرام مثل الشيخ عبد العزيز بن باز والشيخ محمد بن صالح العثيمين , والشيخ صالح التويجري , والشيخ حمود الشويعر.
وأثناء مشاركته مع الجيش السعودي في الأردن التقى الشيخ الألباني, والشيخ محمد متولي الشعراوي , كما كان أحد المسؤولين عن استقبال العلماء ومرافقتهم في دعوتهم في الأردن، ومنهم الشيخ عبدالله بن يوسف الوابل.
وبعد أن عاد إلى مسقط رأسه مدينة باشوت بعد تقاعده لم يزل مهتما بالدروس العلمية والمحاضرات التي تقام في المساجد .
مواقف ومحطات من حياته:
· عرف وأشتهر بالكرم ورجاحة العقل وصواب الرأى والمشوره و كان منذ طفولته يلمس فيه أهله وأقرانه وأهل بلده كثيرا من الصفات الحميدة.
· زار الأردن مع عدد من الضباط قبل دخول الجيش السعودي إلى الأردن, وزاروا فلسطين وصلوا ببيت المقدس.
· أثناء إقامته في الأردن تولى حل قضية احد الأفراد السعوديين الذي قتل رجلا من قبيلة بني صخر الأردنية حيث قام بتسليم الدية لذوي القتيل وتمت كتابة الصلح في هذه القضية حسب ما يراه شيخ قبيلة بني صخر في عاداتهم وتقاليدهم.
· أقام مع الشيخ عوض بن علي الشمراني حفل مبايعة الملك سعود بالولاية باسم قبائل شمران .
· أقام في الطائف حفل استقبال الملك سعود باسم قبائل شمران .
· التقى بالملك فيصل في الطائف للمبايعة نيابة عن قبائل شمران .
· في عام 1400هـ قام بتأسيس الجمعية التعاونية بباشوت, بمساهمة من قبائل المنطقة.
· عين إماما لأحد المساجد في باشوت عام 1404هـ ولا يزال إماما لذلك المسجد إلى حينه.

· في عام 1422 عين عضوا في المجلس المحلي لمحافظة بلقرن.

· اهتم بإصلاح ذات البين, فتم على يده إصلاح عدد من الخلافات بين القبائل في المنطقة.

سيرة رجال يستحق التكريم والاحتفاء وهو رمز

مثل هذا الرجل يحق لنا ان نفتخر بأمثاله

هؤلاء هم من رفع اسم شمران في كل محفل فواجب علينا ان نكرمهم

وكل الشكر لشيخ مسفر رمز القبيله وممثله في كل محفل

سيرة رائعة ومميزة لهذا الرجل المعطاء والذي رفع روسنا في كثير من المحافل ..

ويستاهل التكريم وأسأل الله ان يطيل في عمره وينفع بعلمه الاسلام والمسلمين

يستــآهل الشيــخ حمــدآن كل خيـــر

سيــرة ذاتـــية مليئـــه بالانجـــآزات


وبيــض الله وجــهكـ أبو علي

يستآهل التكريــم
وعقبآل جميــع روآد قبيلــة شمرآن ..







تبريــــ د

يستاهل التكريم الشيخ حمدان بن عبدالرحمن الشمراني
سيره حافله بالكفاح والمثابره
اسأل الله له دوام الصحه والعافيه

بيض الله وجه الشيخ مسفر بن عوضه
على هذا التكريم فهذه عادة ابوعلي

ما شاء الله تبارك الله

يستاهل التكريم هذا العارفه والعلم من اعلام شمران

وبيض الله وجيه ابناء شمران وعلى راسهم الرمز مسفر بن عوضه على الاحتفاء بابناء شمران المخلصين


والله يعينا وياكم على عمل الخير

يستاهل التكريم أبوعبدالرحمن وبمثله تفخر قبيلة شمران وشكرا لرمزشمران الشيخ مسفربن عوضه

على جهوده وكل مايبذله في سبيل رفع اسم شمران وبالنسبه للشيخ حمدان سبق وان شاركت بقصيده

مدح فيه بعنوان سلام تسليمة(ن)بالمسك والعود00 ويستاهل الشيخ حمدان كل خير وشكرا لكم

الشيخ حمدان هو رجل دين وحكمة وكرم

إذا ذكر الكرم فلا يتبادر الى الذهن الا هذا الرجل الكريم خلاقا ويداً
عرف بدينة وأخلاقه وصفاء قلبه
يستحق التكريم والاحتراف والاحتفاء

أما الشيخ مسفربن عوضه هذا الرجل قبيلة في رجل يشرف المجلس الذي يحضر به
هو من يستحق التكريم من شمران قاطبه
رجل ملء شيمة وسخاء وحباً لقبيلته

له من أصدق الدعوات والشكر الجزيل

يستــآهل الشيــخ حمــدآن كل خيـــر

سيــرة ذاتـــية مليئـــه بالانجـــآزات